بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031
بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031
في مكتب مزدحم بمدينة القاهرة الصاخبة، كان أحمد يعمل كمهندس برمجيات في شركة تقنية متوسطة الحجم.
كان أحمد شاباً في الثلاثين من عمره، جذاباً بجسده الرياضي الذي يعكس ساعات التمارين اليومية في الجيم، وعينيه السوداوين اللتين تكشفان عن ذكاء حاد وشهوة خفية.
كان يرتدي دائماً قمصاناً ضيقة تبرز عضلات صدره، وبناطيل جينز تتناسب مع إيقاع الحياة اليومية في المكتب.
أما زميلته ليلى، فكانت امرأة في الخامسة والثلاثين، متزوجة منذ عشر سنوات، وأماً لطفلين ابن في السابعة وابنة في الرابعة.
كانت ليلى جميلة بطريقة ناضجة بشرتها البيضاء الناعمة وشعرها الأسود الطويل الذي غالباً ما يتركه منسدلاً على كتفيها وجسمها الممتلئ قليلاً بعد الولادات، لكنه يحمل منحنيات مثيرة تجعل الرجال ينظرون إليها مرتين.
كانت ترتدي فساتين عملية تكشف عن ساقيها الطويلتين وأحياناً بلوزات مفتوحة قليلاً من الأعلى، تظهر لمحة من صدرها الوفير.
بدأت القصة في يوم عادي عندما تم تكليف أحمد وليلى بالعمل معاً على مشروع جديد يتطلب ساعات إضافية.
كان المشروع يتعلق بتطوير تطبيق للشركة وكان يتطلب اجتماعات يومية ومناقشات عميقة.
في البداية كانت العلاقة مهنية بحتة يجلسان في غرفة الاجتماعات يناقشان الكود والتصميم لكن أحمد لاحظ سريعاً كيف تتحرك يديها بلطف عندما تشرح وكيف تضحك بصوت خفيض يثير فيه شيئاً غامضاً.
ليلى من جانبها كانت تشعر بضيق في زواجها فزوجها مهندس مدني مشغول دائماً كان يغيب عن المنزل لساعات طويلة وكانت الحياة الجنسية بينهما قد بردت مع مرور السنين والمسؤوليات.
الطفلان يأخذان معظم وقتها وكانت تشعر بفقدان لجزء من أنوثتها.
في أحد الأيام بعد اجتماع طويل قالت ليلى لأحمد “أحمد، أنت دائماً تبدو نشيطاً كيف تتحمل كل هذا العمل؟”
ابتسم أحمد وقال “السر في الرياضة يا ليلى لازم تجربيها.”
نظرت إليه بعينين متسعتين قليلاً وقالت: “مع الطفلين؟ مستحيل.
زوجي لا يساعد كثيراً كانت تلك هى البداية وبعدها بدأت المحادثات تتجاوز العمل يتحدثان عن الحياة الشخصية وعن الضغوط وعن الأحلام المفقودة.
أحمد كان يستمع بانتباه يمدح جمالها بشكل غير مباشر “أنتِ تبدين رائعة اليوم يا ليلى هذا الفستان يناسبك تماماً.” كانت تشعر بدفء في وجهها وترد بضحكة خجولة.
مع مرور الأسابيع أصبحت الاجتماعات أكثر حميمية. في إحدى الليالي كانا يعملان متأخرين في المكتب الفارغ.
الإضاءة خافتة والجو هادئ إلا من صوت أصابع أحمد على لوحة المفاتيح.
قامت ليلى لتحضر قهوة وعندما عادت انسكبت بعض القطرات على بلوزتها.
صاحت: “يا لهوى!” قام أحمد سريعاً أمسك بمنديل وقرب منها ليمسح البقعة.
كانت يده قريبة من صدرها تشعر بدفء أنفاسه على بشرتها.
توقف الزمن للحظة نظرا إلى بعضهما بعضاً قالت ليلى بصوت مرتجف “شكراً يا أحمد.” لكنه لم يبتعد بل اقترب أكثر، وقال “ليلى، أنتِ جميله مثل القمر” ثم في لحظة جنون قبلها.كانت القبلة الأولى عنيفة مليئة بالشهوة المكبوتة.
حاولت ليلي مقاومته جزئيا لكنها سرعان ما أمسكت برأسه ترد القبلة بشراسة وكأنها تفرغ سنوات من الإحباط.
انفصلا بعد دقائق تنفسان بصعوبة. قالت ليلى “هذا خطأ أنا متزوجة.” لكن عينيها كانتا تقولان غير ذلك.
رد أحمد: “أعرف لكنني لا أستطيع التوقف عن التفكير فيك.” تلك الليلة لم يحدث المزيد، لكنهما عادا إلى المنزل بأفكار مشتعلة.
في اليوم التالي كان التوتر واضحاً تجنبا النظر إلى بعضهما لكن خلال الاجتماع لمست يد أحمد يدها تحت الطاولة.
شعرت بكهرباء تمر في جسدها وبعد العمل اقترح أحمد أن يذهبا إلى مقهى قريب لمناقشة المشروع.
وافقته وهناك، تحت الإضاءة الخافتة بدآ يتحدثان بحرية أكبر.
روت ليلى عن زواجها “زوجي طيب لكنه لا يرى فيّ المرأة بعد الآن أشعر وكأنني مجرد أم فقط”
قال أحمد “أنتِ أكثر من ذلك بكثير أنتِ امرأة مثيرة، جذابة.” امتدت يده إلى يدها، يداعب أصابعها بلطف.
شعرت ليلى بإثارة تنمو في أعماقها شيء لم تشعر به منذ سنوات.
مع الوقت أصبحت اللقاءات سرية واكثر اقترابا لبعضهما البعض وأكثر تجاذبا عاطفيا وفي إحدى الليالي بعد أن أنهت ليلى مكالمة مع زوجها الذي كان مسافراً للعمل اتصلت بأحمد. “تعال إلى المنزل الطفلان نائمان.”
تردد أحمد للحظة لكنه ذهب عندما فتحت الباب كانت ترتدي روباً خفيفاً يكشف عن جسدها.
أغلقت الباب خلفه وقبلته بحماس سحبها إلى غرفة المعيشة يقبل عنقها يديه تتجولان على جسدها.
خلع روبها ببطء يكشف عن ثدييها الكبيرين يداعبهما بلطف ثم بشراسة.
صاحت ليلى من المتعة تشد شعره انحنى أحمد يقبل بطنها ينزل إلى أسفل ويداعب فخذيها بلسانه.
كانت ليلى تتلوى تحت يديه، تشعر بموجات من النشو فى تلك الليلة مارسا الجنس لأول مرة على الأريكة.
كان أحمد قوياً يدخل عضوه ببطء أولاً ثم بسرعة متزايدة وهو يدك حصون فرجها الشبق الممتلىء بنشوتها وهى تحتضنه بكلتا قدميها وتعتصر وسطه وتعانق رقبته كأنها تخشي أن يتركها
صاحت ليلى “أكثر يا حبيبي انت جننتنى!” كان جسدها يرتعش تتذكر كيف كانت الحياة الجنسية مع زوجها روتينية، بينما مع أحمد كانت مليئة بالإثارة استمرا قرابه العشرون دقيقه وهو بداخلها يصل برأس قضيبه إلى جدران رحمها ويغوض فى انهار شهوتها إلى أن قذف منيه على بطنها بينما كانت قذفت لاكثر من مره
بعد النشوة، استلقيا معاً يحتضنان بعضهما البعض وهى تداعب صدره بأناملها وتبسط راسها فوق كتفه وهو يداعب خصلات شعرها باظافره وأخذا يتحدثان عن المستقبل، لكن كانا يعلمان أن هذا علاقة محظورة.
مع مرور الأشهر أصبحت العلاقة أعمق كانا يلتقيان في المكتب خلال ساعات الغداء يغلقان الباب ويمارسان الجنس السريع على المكتب.
في إحدى المرات كانت ليلى ترتدي تنورة قصيرة، رفعها أحمد وادخل قضيبه بها من الخلف ويديه تمسكان بخصرها.
كانت تكتم أنينها خوفاً من أن يسمع الزملاء. في مرة أخرى، ذهبا إلى فندق قريب، حيث قضيا ساعات في السرير، يجربون أوضاعاً جديدة.
كان أحمد يحب أن يرى وجهها عند النشوة، يقبل شفتيها، يهمس “أنتِ ملكي الآن.”لكن الشعور بالذنب كان يزور ليلى عندما تعود إلى المنزل ترى طفليها، تشعر بالتأنيب. تحاول إنهاء العلاقة، لكن الإدمان على المتعة يجعلها تعود.
في إحدى الليالي بعد مشادة مع زوجها هاتفيا، اتصلت بأحمد جاء إليها ومارسا الجنس في غرفة النوم الزوجية، وكأن ذلك تحدٍّ للواقع.
كان الجنس عنيفاً مليئاً بالغضب والشهوة عض أحمد حلماتها ترك علامات، لكنها لم تمانع فهى تشعر انها مليكته وجاريته المفضله.
مع الوقت بدأت التفاصيل تتراكم كان أحمد يرسل لها رسائل نصية مثيرة خلال اليوم “أتذكر طعمك.” ترد هي “تعال الليلة.” كانا يخططان لرحلات قصيرة، يدعيان أنها للعمل.
في إحدى الرحلات إلى الإسكندرية، قضيا عطلة نهاية أسبوع في فندق على البحر.
هناك مارسا الجنس على الشرفة، تحت ضوء القمر، مع صوت الأمواج كانت ليلى ترتدي بيكيني صغير، يداعب أحمد جسدها بالزيوت، يدلك ثدييها، ينزل إلى بين فخذيها.
صاحت من المتعة، غير مبالية إن سمع الجيران لا تبالى بأحد فقط كانت النشوة هى هدفها كانت تمارس معه كأنها عروس لعوب فى شهر العسل لكن الدراما بدأت حينما عاد زوجها من عمله فى أجازة قصيرة كعادته وبالصدفه اكتشف بعض الرسائل
واجهها صاح عليها لكنها نفت شعرت بالخوف، لكن ذلك زاد من إثارتها مع أحمد تركها زوجها وسافر لزيارة أهله بينما هى قامت واتصلت بأحمد وطلبت منه المجىء اليها
اتى اليها وروت له فأخذها بقوة أكبر وكأنه يؤكد سيطرته. “أنتِ لي، لا لأحد آخر.” انتِ ملك لى. كان يردد تلك العبارات وهو يعتصر ثدييها بقوة ويشد على حلماتها بشفتيه تارة وأسنانه تارة أخرى، يغمس عضوة بفرجها بقوة وهو يحملها على قدميه ويمسك بأردافها بأظافرة ويلطم تلك المؤخرة التى تثير الرجال ويغدق باصابعه داخل فتحة شرجها بينما قضيبه يملأ فرجها لم يشعرا الا وهو يفيض ببركان شهوته داخل مهبلها ويملأها بمنيه الساخن ويمتزج بشهوتها وهما يحتضنان بعضهما بقوة.
بعد تلك الليلة المشحونة بالعواطف ومع موعد عادتها الشهرية التى تأخرت ولم تنزل اعترفت ليلى لأحمد باحتمالية حملها ومع اعترافها تغير كل شيء في حياتها.
كانت تجلس في غرفة المعيشة الخاصة بها بعد أن غادر أحمد المنزل بصمت تاركاً وراءه رائحة عطره الممزوجة بدخان سيجارته الخفيف.
الطفلان نائمان في غرفتهما والزوج مسافر في رحلة عمل طويلة إلى الإمارات حيث يقضي أسابيع في مشاريع البناء التي لا تنتهي.
شعرت ليلى بثقل في صدرها مزيج من الخوف والإثارة هل الحمل من زوجها أم من أحمد؟ كانت آخر مرة مارست فيها الجنس مع زوجها قبل أسابيع قليلة، روتينية وباردة، بينما مع أحمد كانت كل لقاء مليئاً بالشهوة الجامحة.
أمسكت بهاتفها، نظرت إلى رسالة أحمد الأخيرة “سأكون معك، مهما حدث.” ابتسمت بمرارة، ثم أغلقت العيون، تتذكر تفاصيل تلك الليلة.
كان أحمد قد جاء إليها بعد منتصف الليل، بعد أن أرسلت له رسالة قصيرة “أحتاجك الآن.” فتحت الباب له مرتدية قميص نوم أبيض شفاف، يظهر منحنيات جسدها الناضج، ثدييها الثقيلين بعد الرضاعة، وبطنها المسطح نسبياً رغم الولادتين. نظر إليها أحمد بعينين ملتهبتين، أغلق الباب خلفه بقوة، وسحبها نحوه. “ما الأمر، ليلى؟” سأل بصوت خفيض، يديه تمسكان بخصرها.
روت له عن الشك، عن الدورة الشهرية المتأخرة، عن الاختبار الذي أجرته سراً في الحمام.
توقف للحظة، ثم قبلها بلطف غير معتاد. “لا تخافي، أنا هنا.” قال، وهو يرفع قميصها ببطء، يكشف عن بشرتها الناعمة.جلسا على الأريكة، يديه تتجولان بلطف على جسدها، لا بشراسة كالمرات السابقة، بل بحنان يثير فيها شعوراً جديداً.
قبل عنقها يهمس: “أنتِ جميلة، حتى في خوفك.” ردت عليه بقبلة عميقة، لسانها يلعب مع لسانه، تشعر بدفء ينتشر في أعماقها خلع قميصه، يكشف عن صدره العضلي، المغطى بطبقة رقيقة من الشعر.
أمسكت به، تداعب عضلاته، تنزل يدها إلى بنطاله، تشعر بانتصابه السريع.
“أريدك بلطف اليوم.” قالت، وهي تفتح سحاب بنطاله. أومأ برأسه، يسحبها إلى غرفة النوم، حيث السرير الزوجي الكبير، ملاءاته النظيفة تنتظر.استلقيا معاً، يقبلها أحمد من شفتيها إلى أذنيها، ثم إلى ثدييها. أمسك بحلمة واحدة بفمه، يمصها بلطف، يدور لسانه حولها، مما يجعلها تئن بصوت خفيض. “أحمد… آه…” همست، يديها في شعره. انزلق إلى أسفل، يقبل بطنها، يديه تداعبان فخذيها الداخليين. كانت مبللة بالفعل، تشعر بالرغبة تتزايد.
فتح ساقيها بلطف، وضع رأسه بينهما، لسانه يلامس مهبلها، يدور حول البظر ببطء محير.
صاحت ليلى، ترفع حوضها نحوه، تشعر بموجات من المتعة تتسارع. “لا تتوقف…” طلبت، وهو يستمر، يدخل إصبعاً واحداً داخلها، ثم اثنين، يحركهما بلطف.بعد دقائق، صعد عليها، يدخل قضيبه ببطء، يشعر بضيقها حوله.
كان الإيقاع هادئاً، عميقاً، كل حركة تثير فيها إحساساً بالامتلاء. قبل شفتيها أثناء ذلك، يهمس: “أحبك، ليلى.” كانت هذه الكلمات جديدة، تجعل قلبها يخفق بسرعة. ردت عليه بحركات حوضها، تتزامن معه، تشعر بالنشوة تقترب.
صاحا معاً في النهاية جسداهما يرتعشان، يبقيان متشابكين لدقائق طويلة.
في الصباح، استيقظت ليلى على صوت الطفلين يلعبان في الغرفة المجاورة.
أحمد كان قد غادر قبل الفجر تاركاً ورقه “فكري في الأمر، سأنتظرك.” ذهبت إلى العمل، تشعر بتوتر داخلي.
في المكتب تجنبت النظر إليه مباشرة، لكن خلال الاجتماع اليومي، لمست قدمه قدمها تحت الطاولة، إشارة صغيرة تجعلها تبتسم سراً.
بعد الغداء، ذهبا إلى غرفة الاستراحة الفارغة، أغلق أحمد الباب، سحبها نحوه. “كيف تشعرين اليوم؟” سأل، يقبل عنقها. “خائفة، لكن سعيدة.” ردت، يدها تنزل إلى بنطاله. كان الجنس سريعاً هذه المرة، واقفين، رفع تنورتها، دخلها من الخلف، يديه تمسكان ثدييها. صاحت بصوت مكتوم، تشعر بالإثارة في المكان العام نسبياً.
مع مرور الأيام، أصبحت العلاقة أكثر تعقيداً. ليلى أجرت فحصاً طبياً، أكد الحمل، والموعد يشير إلى أنه من أحمد.
أخبرته في لقاء سري في مقهى خارج المدينة جلسا في زاوية خافتة الإضاءة، يديه تمسكان يدها.
“ماذا سنفعل؟” سألت “سأترك كل شيء من أجلك.” قال، لكنهما يعلمان أن الواقع مختلف.
تلك الليلة، ذهبا إلى شقته الصغيرة في حي شعبي، حيث قضيا ساعات في السرير خلع ملابسها ببطء، يقبل كل سنتيمتر من جسدها، يركز على بطنها الذي بدأ يظهر قليلاً. “هذا طفلنا.” همس، يقبلها هناك
ردت بقبلة ساخنة، تسحبه عليها، ساقاها تلفان حول خصره.
كان الجنس عميقاً، مليئاً بالعواطف، يغيران الأوضاع من الأعلى، من الجانب، يستمران حتى الإرهاق.
لكن الذنب بدأ يأكل ليلى عندما عاد زوجها من الرحلة، حاولت أن تكون طبيعية، لكنه لاحظ تغيراً. “أنتِ مختلفة، ليلى. هل هناك شيء؟” سأل ذات ليلة، بعد أن نام الطفلان. ابتسمت، قالت: “فقط التعب من العمل.”
في تلك الليلة، مارسا الجنس لأول مرة منذ أشهر، لكنه كان بارداً بالنسبة لها، تتذكر أحمد، تشعر بالخيانة.
في اليوم التالي، اتصلت بأحمد، “أحتاج إلى رؤيتك.” التقيا في فندق رخيص، حيث انفجرت العواطف. سحبها إلى السرير، يمزق ملابسها، يدخلها بشراسة، يعض عنقها، يترك علامات. “أنتِ ملكي.” قال، وهي ترد: “نعم، خذني.” كانت النشوة عنيفة، تتركها مرهقة لكن مشبعة.مع تقدم الحمل، أصبحت اللقاءات أقل، لكن أكثر حميمية.
في إحدى الليالي، جاء أحمد إلى المنزل أثناء غياب الزوج، الطفلان مع جدتهما. أعدت عشاء رومانسياً، ثم ذهبا إلى الحمام، يستحمان معاً صابون جسدها، يديه تتجولان على ثدييها المنتفخين، بطنها المستدير قليلاً. “أنتِ أجمل من أي وقت مضى.” قال، يقبلها تحت الماء الساخن.
ردت بيديها على جسده، تداعب عضوه، تجعله يئن خرجا إلى السرير مبللين، يمارسان الجنس بلطف، يركز على متعتها، لسانه يداعبها أولاً، ثم يدخلها ببطء.
صاحت مرات عديدة، تشعر بالحنان يغمرهالكن التوتر زاد عندما بدأ زوجها يشك أكثر حيث وجد رسالة قديمة في هاتفها، واجهها.
“من هذا أحمد؟” صاح نفت ليلى، قالت إنه زميل عمل، لكن الشجار كان عنيفاً.
بعد ذلك، اتصلت بأحمد باكية جاء إليها، في السيارة خارج المنزل، قبلها بحماس، يديه تحت بلوزتها، يداعب ثدييها “سأحميك.” قال، لكنهما مارسا الجنس هناك، في المقعد الخلفي، سريعاً ومثيراً، مع خطر الاكتشاف يزيد من الإثارة.
مع مرور الشهور، قررت ليلى الاحتفاظ بالطفل، تقول لزوجها إنه منه.
لكن علاقتها بأحمد استمرت سراً، لقاءات نادرة لكن مليئة بالشهوة.
في إحدى الرحلات “العملية” إلى شرم الشيخ، قضيا أياماً في فندق فاخر، يمارسان الجنس على الشاطئ ليلاً، تحت النجوم، جسداها متعرقان، يصرخان من المتعة دون خوف.
كان أحمد يحب أن يراها عارية، يصورها سراً، يعودان إلى الغرفة لمزيد من التجارب ألعاب جنسية، أوضاع جديدة، يربط يديها، يسيطر عليها.
لكن النهاية اقتربت عندما اكتشف الزوج كل شيء من خلال صديق مشترك الطلاق كان حتمياً.
بعد أشهر من الطلاق الذي مزق عائلة ليلى انتقلت إلى شقة أحمد الصغيرة في حي هادئ بالقاهرة التى جهزها لتكون عش الزوجبه، حيث بدأت حياة جديدة مليئة بالأمل والشهوة المكبوتة سابقاً.
الطفل الجديد، الذي سمياه “أمير”، كان يشبه أحمد في عينيه السوداوين وابتسامته الواسعة، لكنه أصبح رابطاً يجمع بينهما أكثر من أي شيء آخر.
الطفلان الأكبران، ابنها وابنتها، انتقلا معها بعد معركة قضائية مريرة مع الزوج السابق، الذي اكتشف الخيانة من خلال رسائل هاتفية قديمة وشهادة صديق مشترك.
كان الطلاق مؤلماً، مليئاً بالاتهامات والدموع، لكن ليلى شعرت بالحرية لأول مرة منذ سنوات.
زوجها السابق أصبح يزور الطفلين نهاية كل أسبوع، لكنه ينظر إليها بنظرات مليئة بالكره والألم.
في الشقة الجديدة، كانت الحياة مزيجاً من الفوضى العائلية والحميمية الجنسية اليومية.
أحمد، الذي ترك عمله القديم ليبدأ مشروعاً خاصاً في البرمجيات من المنزل كان يقضي أيامه أمام الحاسوب، بينما ليلى عادت إلى عملها جزئياً، تاركة الطفلين في حضانة قريبة.
لكن في المساء عندما ينام الجميع، يتحول المنزل إلى ملاذ للشهوة.
في أول ليلة بعد الانتقال، بعد أن نام الطفلان في غرفتهما الجديدة، سحب أحمد ليلى إلى غرفة النوم، التي كانت تحتوي على سرير كبير مغطى بملاءات حريرية حمراء اشتراها خصيصاً لهذه المناسبة.
“الآن، أنتِ ملكي تماماً.” همس في أذنها، وهو يقبل عنقها بلطف، يديه ترفعان فستانها المنزلي الخفيف.
كانت ليلى لا تزال تحمل آثار الحمل الأخير، جسدها أكثر امتلاءً، ثدييها أكبر وأثقل، بطنها يحمل خطوطاً رقيقة تذكرها بالتضحيات.
لكن أحمد كان يعشق ذلك، يراها أكثر أنوثة. خلع ملابسها ببطء، يقبل كل جزء يكشفه
شفتيها أولاً في قبلة عميقة مليئة باللسانين المتشابكين ثم عنقها، يعضه بلطف ليترك علامة حمراء صغيرة.
انزلق إلى ثدييها يمسكهما بيديه القويتين يعصرهما بلطف ثم يمص حلمة واحدة بشراسة يدور لسانه حولها بسرعة تجعلها تئن بصوت عالٍ. “أحمد… الطفلان قد يسمعان.” همست
لكنه رد: “دعيهم ينامون هذا وقتنا.” انحنى أكثر، يقبل بطنها، يديه تفصلان فخذيها يشعر بدفء مهبلها المبلل بالفعل.
دفعها بلطف على السرير فتح ساقيها واسعاً، وضع رأسه بينهما.
كان لسانه ماهراً يلامس البظر بلطف أولاً، ثم يزيد السرعة، يدخل إصبعاً داخلها، يحركه ذهاباً وإياباً.
صاحت ليلى وهى تشد شعره، ترفع حوضها نحوه، تشعر بموجات المتعة تتسارع حتى وصلت إلى النشوة الأولى جسدها يرتعش بعنف.
صعد عليها بعدها يدخل لأعماقها ببطء أولا كعادته يشعر بضيقها حوله رغم الولادات.
كان الإيقاع عميقاً، قوياً، كل دفعة تجعلها تصرخ “أكثر… أعمق!”
غيرا الأوضاع من الأعلى، حيث ركبت عليه، تتحرك حوضها بحركات دائرية، ثدياها يرتدان أمام عينيه، يمسكهما ويعصرهما.
ثم من الخلف يديه تمسكان بخصرها، يدخلها بشراسة، يضرب مؤخرتها بلطف، مما يزيد من إثارتها.
انتهيا معاً، يصرخان في النشوة، يسقطان مرهقين، متعرقين، يضحكان من المتعة.
مع مرور الأسابيع، أصبحت الحياة الجنسية جزءاً يومياً من روتينهما.
في الصباح، قبل أن يستيقظ الطفلان، كان أحمد يوقظها بقبلة على فخذها، ينزل إلى أسفل، يداعبها بلغته حتى تصل إلى النشوة السريعة.
“صباح الخير، حبيبتي.” يقول ضاحكاً، وهي ترد بقبلة ساخنة.
في المطبخ، أثناء إعداد الإفطار، يقترب منها من الخلف، يرفع روبها، يدخلها بسرعة، يمارس الجنس الواقف، يديه تغطيان فمها لتكتم أنينها.
كانت تشعر بالإثارة في كل مكان وفي الحمام، تحت الدش الساخن، حيث يصابن جسدها، يدلك ثدييها، يدخلها من الخلف مع الماء يتدفق عليهما.
في السيارة، أثناء عودتهما من العمل، توقفا في مكان مهجور، تمارس له الجنس الفموي، تمص عضوه بلطف ثم بشراسة، تشعر بطعمه في فمها حتى ينفجر.
لكن الحياة لم تكن كلها متعة الطفلان كانا يشعران بالتغيير، الابن الأكبر يسأل عن أبيه الحقيقي، مما يثير توتراً.
أحمد حاول أن يكون أباً بديلاً، يلعب معهما، يساعد في الواجبات، لكن الشعور بالذنب يزور ليلى أحياناً.
في إحدى الليالي، بعد شجار صغير حول المال، انفجرت ليلى باكية “هل كان هذا يستحق؟ دمرت عائلتي من أجلك.”
سحبها أحمد إليه، يقبل دموعها، يهمس “أنتِ سعيدة الآن، ألست كذلك؟” ردت بقبلة، تحولت إلى حميمية.
خلع ملابسها بعنف هذه المرة، يربط يديها بحزام، يسيطر عليها كما يحب.
دخلها بشراسة، يضربها بلطف، يقول: “أنتِ ملكي، لا تنسي ذلك.” صاحت من المتعة الممزوجة بالألم، تصل إلى نشوة عنيفة، تجعلها تنسى الهموم.
مع الوقت، بدآ يجربون أشياء جديدة للحفاظ على الإثارة.
اشترى أحمد ألعاباً جنسية من موقع إلكتروني، هزازاً صغيراً يضعه على بظرها أثناء الجنس، مما يجعل نشوتها أقوى.
في إحدى الليالي، دعاها إلى لعبة دور هي الزوجة الخائنة، وهو العشيق، يعاقبها. ربطها على السرير، يداعبها بالهزاز لساعات دون أن يدخلها، حتى تتوسل “خذني الآن!” ثم يدخل قضيبه بعنف، يغير الأوضاع حتى ينهاران.
في رحلة قصيرة إلى الغردقة، قضيا أياماً على الشاطئ، يمارسان الجنس في الماء، تحت أشعة الشمس، غير مباليين بالناس حولهما.
في الفندق، على الشرفة، عارية تماماً، ركبت عليه، تتحرك بسرعة، صوت أنينها يختلط بصوت الأمواج.
لكن النهاية جاءت مع تحول غير متوقع بعد عام، اكتشفت ليلى أن أحمد يتحدث مع زميلة سابقة عبر الهاتف، رسائل مثيرة تشبه تلك التي كان يرسلها لها.
واجهته، صاحت: “أنت بتخوني؟ بعد كل ما فعلته!” اعترف أحمد بأنه مجرد شات عابر لكنه أثار غيرتها.
في تلك الليلة، مارسا الجنس بعنف غير مسبوق، مليئاً بالغضب سحبته إلى السرير، عضت شفته، خدشت ظهره، دخل فرجها بشراسة، يقول: “أنتِ الوحيدة التى أحبها”
لكن الثقة اهتزت ومع الوقت، بدآ يبتعدان، الجنس أصبح أقل، الحياة اليومية أكثر روتيناً.
في النهاية قررت ليلى الانفصال، تأخذ الطفلين والطفل الجديد، تعود إلى حياة مستقلة. أحمد حاول الاحتفاظ بها.
قالت “كانت مغامرة، لكنها انتهت.” غادرت، تحمل ذكريات الشهوة التي غيرت حياتها، أصبحت امرأة أقوى، أكثر وعياً باحتياجاتها.
أحمد بقي وحيداً، يتذكر لياليها، يبحث عن بديل.
القصة انتهت كما بدأت، بدائرة من الرغبة والفقدان، تذكر أن الحب المحظور غالباً ما يحرق أكثر مما يدفئ.
بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031
بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031 بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031
بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031
بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031
بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031
بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031
بين أروقة المكاتب .. المرأة العامله والاسرار 2030 – 2031