cool hit counter قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 – 44 stories
  • Mon. Dec 1st, 2025

44 stories

stories

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

Byadmin

Nov 20, 2025

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

الفصل الأول: مقدمة بريئة

كان صباحا رائعا من شهر سبتمبر في مدينة بلاكسبرج بولاية فيرجينيا الأمريكية حيث كنت أدرس ماجستير في الهندسة المعمارية بجامعة فيرجينيا تيك العريقة.

136_VT_CampusPhoto-1.jpg

الخضرة تكسو الأرض في كل مكان كسجاد أخضر وثير إنما وهب للبشر في هذا المكان من غير جهد .. متعة للعين و صفاءا للروح و نزهة للأنفس المتعبة. تلك المدينة الصغيرة التي انتقلت إليها عام ٢٠١٣ بإلحاح من أمي الجميلة داليا لتبعدني عن بلدي لظروف أمنية و سياسية بعد ثورة عظيمة تشرفت بالإشتراك فيها و حلمت مع الحالمين بمستقبل أفضل لي و لجيلي و أجيال من بعدنا. حلمنا بعيش و حرية و عدالة إجتماعية .. ناضلنا و ثبتنا في الميادين أمام الرعاع و المأجورين من أعداء الحرية .. كادت شمس بلادي أن تسطع و كاد علم الحرية أن يرفع و كاد صوت شعبها أن يسمع .. و شاءت الأقدار غير ذلك .. ربما تأجلت الفرحة لوقت آخر .. لزمن آخر .. ربما لجيل آخر يكون أكثر نقاءا و أبرع دهاءا و أسرع حسما.

كنت قد أنهيت دراستي في جامعة القاهرة و اشتركت أثناء فترة تجنيدي بالقوات المسلحة ببعض المسابقات العالمية للهندسة المعمارية و الديكور و راسلت بعض الجامعات و استطعت الحصول على منحة دراسية من فيرجينيا تيك. سافرت وحدي تاركا قلبي و عقلي هناك في القاهرة مع من أحب .. أمي الملتزمة داليا و أبي المهندس عمر و أخوي مصطفى و مروة الجميلة. تركت أيضا زوجتي دينا الطيبة الودود التي لم أكن قد دخلت بها بعد.
رأيت دينا في كلية التجارة حيث كنت أذهب إلى هناك للجلوس مع أصحاب لي في الكافيتريا و لأغراض أخرى تعلمونها .. شقط البنات و مصاحبتهن. لم يدر بخلدي الزواج وقتها فقد كان غرضي الأساسي هو المتعة مع البنات .. ضحكة هنا و لمسة هناك .. إستلطاف من هذه و شهوة لتلك .. ساعدني في ذلك مظهري الرياضي الأنيق و سيارتي المتواضعة و لقب باشمهندس الذي له فعل السحر أحيانا على مسامع البنات.
رأيت دينا في الكافيتريا مع بعض زميلاتها الملتزمات .. لا تجد بينهن إلا الإناث و لا يطلقن النظر إلى أبعد من محيطهن الطاهر العفيف.
أعجبتني دينا رغم أنها لم تكن أجملهن .. أعجبتني عينيها البراقتين المغضوضتين دائما .. لم أعرف وقتها أن جسمها رائع حقا بسبب ملابسها الفضفاضة. حاولت أن ألفت إنتباهها أكثر من مرة بغير جدوى. أوقعت قلمي أمامها مرة و هي تمشي عسى أن تنبهني لوقوع قلمي و لكنها و كأنها فهمت اللعبة و اختلست نظرة بعد أن إلتقت بصاحباتها لتراني التقط قلمي من الأرض. مرة أخرى حاولت أن أقف في طريقها للمحاضرة و أسألها: ” هي الساعة كام يا آنسة لو سمحتي؟” فأشارت إلى ساعة الحائط العملاقة في البهو أمامي ثم مضت إلى محاضرتها .. لا أدرى إن إبتسمت لنفسها من حماقتي أم أعجبها إهتمامي بها؟
لم أيأس و حاولت مرة أخرى أن أسألها عن مكان محاضرة المحاسبة و كأني طالب تجارة .. لم تنظر إلي و تمتمت بصوت لا يكاد يسمع “في كلية الهندسة” .. و مرة أخرى تبتسم لنفسها من إصراري على الحمق.
اعجبتني هذه البنت اللذيذة و رغبت فيها .. إلتقطت لها صورة خلسة من بعيد و أريتها لأختي حبيبتي مروة و طلبت منها أن تتعرف عليها فهي في نفس الكلية ..
عندما رأت مروة الصورة ابتسمت و قالت:
” دي دينا عادل .. بأشوفها كتير في مصلى الطالبات .. إنت عايز منها إيه؟
أنا: بصراحة يا مروتي البت دي عاجباني قوي .. نفسي أتكلم معاها
مروة: ههههههه .. يا بني إبعد عنها و سيبها في حالها .. دي مش زي البنات اللي تعرفهم.
أنا: ما أنا عارف يا فالحة .. دي ملتزمة و مؤدبة .. إمال أنا عايزك تساعديني ليه يعني يا عبقرية؟
مروة: دي مش بس مؤدبة يا بني .. دي أحيانا بتدي دروس للأخوات في المصلية كمان. باقولك إيه .. إبعد عنها ما تخليش شكلك وحش .. مش حتعمل اللي في بالك .. ما تتعبش نفسك.
أنا: و إيه هو اللي في بالي بقى يا بحر العلم يا ترعة المفهومية؟
مروة: اللي بتعمله مع البنات التانيين .. ده أنا أختك من زمان يابني .. من أيام الجيزة 😀
أنا: بصي حبيبتي .. أنا عارف إن البنت دي مختلفة .. أنا عايز بس اقرب منها و أتكلم معاها .. عاجباني قوي يا مروة ❤️
مروة: ده إنت شكلك واقع هههه .. طيب بص .. البنت دي في اولى تجارة إنجلش .. معايا في الصف و …
مكملتش الجملة لقيتني بمسك في خناقها و أقولها:
معاكي في الصف و مش عايزة تساعديني .. ده إنتي جاحدة
مروة: هههههه .. طيب سيبني بقى و حط إيدك جنبك .. و بعد كدة تقف و انتى بتكلمني ههههه
أنا: حاضر سعادتك و أبوس إيديكي كمان .. بس ساعديني … كملي يا ستي .. تعرفي إيه تاني عنها؟
مروة: هي من أسرة محترمة .. والدها مدير فرع بنك أمريكي هنا .. حالتهم المادية مش بطالة .. زينا كدة. بس هي مش صاحبتي قوي لأنها في سيكشن مختلف .. مش بشوفها غير في المحاضرات و في المصلية لما بأروحها.
أنا: خلاص إنتي تروحي المصلية كتير بقى و تصاحبيها عشان خاطري و بعدين تعرفيني عليها
مروة: حاضر .. حاحاول بس هي مش أكيد حترضى تكلمك .. يابني دي مش حتبص لواحد زيك
أنا: نعم ياختي؟! ليه مالي بقى؟ ده أنا في آخر سنة و حابقى مهندس قد الدنيا.
مروة: مش مسألة مهندس .. هي أكيد بتشوفك مع بنات و مع العيال الصيع أصحابك في الكافيتريا .. أكيد مش محترماك .. دي دماغ كدة زي ماما زمان هههههه
أنا: كله بيتغير يا حب .. بس إنتي إشتغلي عليها و ليكي الحلاوة. مروة حبيبتي . البنت دي عاجباني قوي و عايز أتعرف عليها .. أرجوكي
مروة: مالك يابني مسخسخ كدة ليه؟ مش جميلة قوي يعني .. عادية خالص
أنا: بس عاجبني أدبها و لبسها محترم قوي .. بتفكرني بماما كدة.
مروة: ههههه .. إوعى تكون عايز تعمل معاها زي ما عملت مع ماما كدة؟ خلي بالك دي جد قوي و مش بتاعة الكلام ده.
أنا: لأ يا بنتي .. أنا عايز أتجوزها
مروة: هههههههه .. إنت عبيط يا على؟ معلش آسفة .. هو حضرتك عبيط يا باشمهندس علي .. إنت تعرف عنها حاجة عشان تتجوزها.
أنا: بس يا بت يا قليلة الأدب .. إيش فهمك إنتي في الجواز و الحاجات المحترمة دي
مروة: قصدك إيه يا علي يا بتاع زمان لما كنت تتمنى ارضى عنك و أخليك تيجي تبات في أوضتي بالليل .. خلاص ما بقتش عاجباك؟ إخس عليك
أنا: لأ يا حبيبتي يا مرمورتي .. واللله ما أقصد .. ده إنتي حبيبتي .. بس أنا فعلا عايز أتجوزها .. واحدة زي دي تبقى الزوجة الصالحة اللي يتمناها أي راجل
مروة: و أنا أبقى الزوجة الفاسدة يعني يا علي؟
أنا: لأة .. يوووه ما أقصدش يا حبيبتي .. إنتي كمان حيجيلك إبن الحلال اللي يحافظ عليكي و تعملوا أسرة جميلة و تعيشوا في تبات و نبات و تخلفوا صبيان و بنات
مروة: ههههه .. بس برضه حجيلك من ورا جوزي عشان نفتكر أيامنا الحلوة هههه
أنا: لأ ياختي ابقى روحي لمصطفى .. أنا خلاص دينا و بس
مروة: إخس عليك يا علي .. بذمتك ما وحشتكش؟ ما وحشكش حضن أختك مروة؟ ما وحشتكش شفايفي الحلوة دي؟ إنت بقى وحشتني قوي يا علي .. نفسي أحس بجسمك الخشن فوقي .. نفسي أحس بفخادك بين رجليا .. نفسي أسمع صوت نفسك و أحس بسخونيته على وشي و إنت فوقي .. أوووف
أنا: أخخخخخ .. هيجتيني يا صايعة .. إنتي واحشاني قوي يا مروة .. حاجي عندك الليلادي .. بس ارجوكي تساعديني.
و فعلا بدأت مروة في التقرب من دينا و مصاحبتها و نجحت في ذلك فمروة محجبة أيضا و تبدو ملتزمة إلى حد كبير. و أصبحت أختي مروة من مجموعة أصدقاء دينا و شلتها الملتزمة.

edfbaa9c09f172a31119894aab21ca57.jpg
(دينا و أختي مروة في الجامعة)

بعد بضعة أيام ذهبت إلى مروة في مكان متفق عليه في الجامعة و كأني رأيتها صدفة و هي مع دينا كي اتقرب منها و عرفتني عليها مروة :
الباشمهندس علي أخويا .. آخر سنة هندسة معمارية. دينا صاحبتي .. أولى تجارة إنجلش.
مددت يدي لأصافح دينا بإقبال و لهفة فلم تمد يدها بل وضعت كفها على صدرها باستحياء و قالت:” أهلا و سهلا” بدأت أتكلم بانطلاق مع مروة محاولا تجاذب أطراف الحديث مع دينا و لكنها كانت مطرقة في خجل واضح و ترد باقتضاب و على استحياء .. ثم مالبثت أن إستأذنت و تركتنا. تكرر الأمر أكثر من مرة و في كل مرة أرى وجنتيها الحمراوتين خجلا و لا أرى عينيها تنظر إلي وجهي أبدا .. مؤدبة زيادة عن اللزوم .. ثم تغادرنا مسرعة .. تفر كفرار الغزال من الأسد.

مرت بضعة أسابيع و هي لا تبادلني الإهتمام و لا تعطي الفرصة لأي نوع من التقارب .. بدأ يصيبني اليأس و الإحباط و لكن لا يفارقني وجهها حتى في أحلامي إلى أن جاء يوم صحوت فيه على صوت تغريد عصفور في مطبخنا .. صوت لا تخطئه أذني .. هل مازلت أحلم؟ .. إنه صوت دينا .. نعم إنه صوت دينا .. صوت أرق من النايات .. صوت غنا مالي السكات .. صوت مفيش أي شعر يقدر حبيبتي يوصفه .. انتفضت من سريري .. صففت شعري و لبست ملابسي بسرعة و خرجت لأجد أن مروة قد عزمت بعض زميلاتها للفطور عندنا ..
عيني لا ترى أحدا غيرها .. وقعت عيني في عين دينا التي سكتت و نظرت للأرض و أحست بالإحراج من وجودي الذي لم تتوقعه فقد كانت منطلقة بالكلام و الضحك العذب. يبدو أن أمي فهمت نظرتي .. أمي بتفهمها و هيا طايرة .. إبتسمت أمي حبيبتي و أعدت لي طبقا لأفطر به في غرفة أخرى حتى لا يضايق البنات وجودي.
عرفت داليا من مروة لاحقا قصة إعجابي بهذه البنت اللذيذة دينا .. أمي أيضا أعجبت بدينا و أحبتها و زاد إهتمامها بها بعد نظرتي إليها ذاك الصباح .. كلمتني أمي على إنفراد و إعترفت لها بحبي لدينا فاقترحت علي أن تخطبها لي .. تفاجأت من إقتراحها مفاجأة فرح إهتز لها قلبي .. و لم لا؟ فأنا في السنة الأخيرة و أكسب من تصميماتي لمكتب أبي و غيره منذ دخلت قسم العمارة .. سنة أخرى في الجيش ثم يمكنني الزواج. و فعلا تمت خطبتنا رغم تحفظ دينا المبدئي نظرا لعلاقاتي بالبنات. و لكن بعد إلحاح و عهود و وعود بالتوبة و الإنابة و إثبات ذلك عمليا وافقت دينا و وافق والداها. لم تطل فترة خطوبتنا نظرا لإستحالة الإنفراد بها أو حتى لمس يدها فطلبت من والدها عقد زواجنا و لم يجد غضاضة في ذلك فقد كنت قد تخرجت وقتها بتقدير جيد جدا و أسعى لاستكمال دراستي و العمل بامريكا حيث تلقيت بعض عروض التصميم ك free lancer و بدأ المستقبل المزهر يطل برأسه ليتبلور أمامي.
تم عقد النكاح في بيت دينا في حضور عدد محدود من أقرب الأقارب و الأصدقاء .. حبيبتي دينا تتوشح بأناقتها المعهودة من غير عري و لا مكياج صارخ .. بمجرد ورقة و شهود أصبحت لي زوجة يحل لي منها ما لا يحل لي مع امرأة غيرها .. عجيب هذا الزواج .. كم هو سهل إن أردنا؟ لماذا يعقده الناس حتى ضج الشباب عنه؟ أليس هو من يحفظ الحقوق و الواجبات؟ أم يريد الناس أن تشيع الفاحشة كما هي في الغرب فلا يعرف إبن أبا و لا يربي أب إبنا؟

و قامت الثورة و قسمت الشعب قسمين .. حتى الأسر انقسمت .. فأسرتنا يشارك منها مصطفي و أمي و أنا في فعاليات الثورة بحماس و شغف بينما أبي له وجهة نظر أخرى شاركته فيها مروة فابتعدا عن الفعاليات .. و لربما جاءت أيام و هما في البيت يتنايكان بينما ثلاثتنا في الميدان ..
لن أخوض في أحداث الثورة كثيرا فهو حديث له شجون ليس وقتها هنا و ما نحن بصدده. تم إعتقال دينا من مظاهرة و معها العفيفات الطاهرات .. كانت صدمة لأسرتينا و رغم تدخلات عمي المستشار سليمان و أصدقاء أبيها من الضباط الكبار إلا أنها بقيت في الحبس بضع شهور .. تحرش لفظي و جسدي و نفسي مستمر لتلك العفيفات الغافلات .. خرجت دينا و قد تأثرت كثيرا من الإنتهاكات بحقها و حق زميلاتها من غير جرم أجرمنه إلا أن حلمن بمستقبل أفضل لبلادهن.

قررنا ألا نبقى في هذه البلاد بعد اليوم. كنت قد أنهيت سنة الخدمة العسكرية و عملت الكثير من التصميمات الهندسية التي أهلتني للسفر و استكمال الدراسة و العمل معا.
من ثم سافرت إلى أمريكا لتلحقني دينا بعد إنهاء سنتها الأخيرة بالجامعة.

ذاك الصباح المشرق هو موعد وصول حبيبتي زوجتي دينا إلى أمريكا حيث أمامنا الكثير من العناق .. الكثير من القبلات .. الكثير من اللذة .. إنه يوم دخلتنا.


الفصل الثاني: ليلة العمر

وصلت طيارة دينا لمطار واشنطن و أنا في إنتظارها بالخارج على أحر من الجمر .. أشتاق لزوجتي .. أشتاق لوجهها الطيب الحنون .. أشتاق لعينيها البراقتين .. أشتاق لعفتها و التزامها .. فبرغم السهولة النسبية للبنات في أمريكا و إقامتي وحدي عدة أشهر إلا إنني عاهدت نفسي أن أصونها لزوجتي كما تصونني هي في شرفها .. شغلت نفسي تلك الفترة بالعمل و الدراسة و الإرتباط بالمسجد و بزملاء مصريين و عرب نعين بعضنا بعضا على غربة الوطن و غربة الدين و غربة الثقافة.
ظهرت ملامح دينا بين الركاب و هي تجر شنطتيها الثقيلتين متجهة في اتجاه بوابة الخروج .. خمارها الفضفاض و كأنما ينير وجهها الصبوح فيزيده جمالا و قدسية .. ملاك يمشي على الأرض في بلاد العهر و التبرج و الإباحية .. روحي ترد إلي مرة أخرى .. نور حياتي و مهجة فؤادي .. الوحيدة التي أحببتها من بين نساء العالمين .. جربت الجنس كثيرا منذ الصغر كما تعرفون من قصة أمي الملتزمة داليا و جربت كل أنواعه و أشكاله و أوضاعه تقريبا .. تمتعت بالكثير من الجميلات و في مقدمتهن أمي الملتزمة داليا و أختي العفيفة مروة غير قريبات أخريات لا يصح ذكرهن بعد و صديقات من الجامعة و النادي يصعب حصرهن. و لكن هذا النوع من خفقان القلب لم يحدث إلا مع دينا حبيبتي.
أتذكر يوم كتب الكتاب في بيت أسرتها .. لم ندعو إلا القريبين جدا من أسرتي و أسرتها في جو عائلي محدود في الصالون .. و بعد العقد أصبحت هذه الخجول البتول زوجتي .. أستحل جسمها كله .. لو عايز آخدها تبات معايا محدش يحق له أن يمنعني إلا نظرات الإمتعاض. أتذكر يومها بعد إنصراف الأهل جلست في الصالون و قد أدرك أهلها أني أريد تصبيرة قبل إنصرافي .. إنتظرت لدقائق ثم فتح باب الغرفة و دخلت دينا بدون حجاب .. لأول مرة أرى شعرها الأسود الغامق كظلمة السحر .. تلبس نفس الفستان و لكن خلعت الجاكيت المطرز فظهرت ذراعيها البضتين و رقبتها الممشوقة .. وقفت لإستقبالها و شممت عطرها الفواح الذي وضعته لتوها بعد ذهاب الأغراب .. تزينت لي و تجملت .. ربما زينتها أمها من أجل عيوني لأستلذ ببنتها .. حلال هو لا غضاضة فيه .. الفرق هين بين الحلال و الحرام و لكن الناس يستعجلون .. و لكن البين شاسع كبير في مقياس الآخرة.
دينا كعادتها محمرة الوجنتين خجولة يكاد يغشى عليها و هي تمشي إلى ذراعي المفتوحتين .. لأول مرة ستلمس رجلا غير محارمها .. لأول مرة سيحتضنها شاب أصبح زوجها .. قلبها يخفق و لا يكاد .. إلتزمتها بين ذراعي و قبلت رأسها و هي تنظر في الأرض .. رفعت وجهها متأملا قسماته التي أراها بهذا القرب لأول مرة .. متمتما بكلمات الثناء و الرقية من الحسد .. قبلت وجنتها فسرت قشعريرة في جسدي كله ارتعش لها زبري .. تحسست شعرها الأملس الطويل و يدي الأخرى تتلمس خصرها الذي ألمسه لأول مرة .. نظرت في وجهها الملائكي الذي يبدو كأنه تفاحة من احمراره و هي لا تستطيع النظر في وجهي .. اقتربت بشفتي من شفتيها و طبعت قبلة رقيقة .. قبلتين .. ثلاثة .. ثم ضممت شفايفي اكثر على شفتيها الطريتين فوجدتها تترنح و تكاد تسقط .. أجلستها لترتاح و مازحتها .. توددت إليها و نظرات المحب الولهان تسبقني .. تطمئنها و تهدئ من روعها .. حبيبتي البريئة كأرض بكر لم يعبث بها أحد ..
أنا: حبيبتي يا دندن .. أنا عارف إن دي حاجة جديدة عليكي .. وشك الأحمر ده مخليكي زي القمر .. يا مراتي .. يا مراتي
دينا: حلوة قوي الكلمة دي يا علي .. يا جوزي .. يا جوزي
أنا: بحبك يا دينا .. أخيرا بقيتي مراتي بتاعتي .. إنتي جميلة قوي .. بطرحة و بدون طرحة .. جمالك ما يتوصفش .. مكنتش فاكر إن جسمك رشيق و حلو قوي كدة
دينا: ههههه .. إيه بقى؟ كنت فاكرني تخينة و اللا مسلوعة؟أنا: كنت بتخيل جسمك كدة .. زي ما هوة .. جسم موديل .. ملكة جمال .. بحبك.
قلت كدة و أنا بحط إيدي على جنب راسها تحت شعرها السايح و بقرب بقي من شفايفها تاني و هي بصالي بتوجس مع نظرة إذعان بريئة تجنن. اخدت شفايفها بين شفايفي و فارقتهم بلساني و ابتديت أمص شفتها اللي تحت بحب و رومانسية و إيد بتحسس على شعرها و الإيد التانية ماسكة كتفها تضمها لصدري و ابتدت دينا حبيبتي تبادلني الإحساس بالبوس و متعته .. حاسس بشفايفها الرقيقة بتدوب بين شفايفي زي الشوكولاتة و انا بدوق لأول مرة ريق مراتي العذب

e3f630135e4b27af29febec73951cfd0.gif

أول بوسة في حياة البنت بتكون نقطة تحول تبتدي بعدها تفقد جزء من حياءها و كسوفها الزايد .. بتبتدي تتطلع للمزيد من القبل الرومانسية الحالمة .. قبلات الأفلام برومانسيتها المعهودة دايما بتكون في دماغ البنات .. فالبنت هي رومانسية بطبيعتها و لو الراجل اللي بيبوسها فهم ده و طبقه حيملك قلبها للأبد. و ده اللي حصل مع دينا حبيبتي .. مع أول بوسة شفايف رومانسية رقيقة لقيتها ساحت في إيدي و غمضت عنيها و استسلمت تماما .. بدأت أحسس على بزازها من فوق الستيانة و أنا ببوسها .. نزلت بشفايفي على رقبتها و صدرها و هي ابتدت تتنهنه لما وصلت لمفرق بزازها .. بزازها طريين و ريحتهم تجنن .. إبتديت انزلها الحمالات و أقلعها الفستان .
مسكت إيدي و كأنها فاقت من حلم جميل
و قالتلي:” لأة يا علي .. بعدين بابا ييجي .. كفاية كدة”
قلتلها:” شوية كمان ألمس بزازك بس “
قالتلي:”كفاية يا علي .. إنت مسكتهم أهو خلاص”
قلتلها:” عايز أشوفهم و أتطمن عليهم”
ضحكت و قالتلي:”ما هو إنت ماسكهم أهو .. يعني حنغشك يعني ههه”
قلتلها:” لازم اتطمن بنفسي .. مفيش حاجة مضمونة الأيام دي هههه”
و إبتديت انزل ستيانتها مع الفستان .. هي سايباني و بتعض شفايفها و بتبص ناحية الباب .. خايفة حد ييجي .. لحد ما ظهر لي بزها الرائع و لحمها الناعم .. بصت تشوفني مبسوط باللي شايفه و اللا لأ .. البنت البكر بتبقى لسة مش واثقة في جمالها و بتبقى عايزة تتطمن إنها عجبت جوزها .. أو حبيبها .. صفرت صفارة إعجاب و نزلتلها الفستان شوية كمان و رجعت بضهري لورا عشان أشوف المنظر الرائع ده و هي بتبص في عيوني بنظرة كسوف مع ابتهاج و سعادة

b404f34c83f65d18422b61c325011f01.jpg

و بدأت منذ تلك اللحظة تدوب الحدود بيننا .. في اليوم ده و الأيام اللي بعده هريتها بوس و تفعيص بزاز و مص حلماتها الرائعة .. مش عندي حق برضه؟ .. هي كمان بقت بتستجيب لرغباتي نوعا ما .. ما هو أنا جوزها و البنت الملتزمة اللي زي دينا بتعتبر تبعلها و خضوعها لزوجها جزء من العبادة .. فكانت دينا بتتزين لي و تحط أجمل البرفانات و تلبس احسن لبس يرغبني فيها و كانت بتبقى مبسوطة جدا و هي شايفة الرغبة و السعادة في عيوني .. حبيبتي دينا. الشيء الوحيد اللي ما كانتش بتسمح بيه هو إنها تقلع اللباس و توريني كسها .. كان ده خط أحمر عندها و كانت دايما تقوللي “خليه ده لليلة الدخلة يا حبيبي.. عايزة أمتعك ليلتها بحاجة جديدة تجنن” الشقية كانت بتهيجني أكتر بكلامها ده و اللي فهمته إن دي تعليمات أمها لما لاحظت قد إيه هدومها بتتلخبط وهي معايا.
بالعافية وافقت تحط إيدها على زبري من فوق البنطلون و تلعب فيه و تحس بصلابته و حجمه .. كانت بترفض اطلعه و أنا عندهم .. كانت بتستحي إن يبقى أبوها راجل محترم قاعد في البيت وبنته بتمسك زبر عريان في الأوضة اللي جنبه.
لكن لما كانت بتيجي عندنا البيت كنت بأقدر آخد راحتي أكتر شوية خاصة لما تدخل معايا اوضتي .. ماما كانت بتشجعها كمان و تقولها بابتسامة:” إدخلي يا حبيبتي شوفي جوزك عايز إيه منك .. ده جوزك و له حق عليكي .. علي بيحبك قوي يا جميلة” .. لكن برضه ما كانتش بترضى تشوف زبري و لا بترضى تعري نصها التحتاني .. معلش الصبر جميل .. عفاف المرأة و حياءها من أكثر الأشياء التي ترغب فيها و تزيدها جمالا و تألقا.
طوال الطريق من المطار إلي بيتنا في فيرجينيا و أنا ألمس دينا .. أمسك إيديها الناعمة .. أبوسها برومانسية و حب .. أمد يدي أحسس على فخادها و هي تقوللي ” بس بقى يا علي .. حتعمل حادثة خليك في السواقة .. اوووف .. مستعجل على إيه يا حبيبي .. أنا خلاص معاك طول العمر” و تبعد إيدي عن فخادها و كسها بدلع و تبوسني في خدي و انا سايق بمودة و حب و اشتياق.
لم اجرؤ ان أسأل دينا عن ما حدث لها في فترة إعتقالها .. هي لمحت في بعض حديثها إن البنات كانوا بيلاقوا مضايقات من الظباط و السجانين و حتى السجانات و المعاملة ماكانتش كويسة معظم الوقت .. لكن ما مدى هذه المضايقات؟ هل ضربوها؟ هل عذبوها؟ كيف أهانوها؟ هل تحرش بها أحدهم؟ و إلى أي مدى؟ هل أجبرها احدهم على خلع حجابها مثلا أمامه؟ هل عروا جسمها؟ هل تحرش بجسدها احدهم و هي محبوسة ضعيفة مغلوبة على أمرها؟ هل تمتع رجل ببزازها رغما عنها؟ هل إغتصبوها؟ هل فقدت عذريتها؟
هي لا تريد الحديث عن هذا و تتجنبه دائما و نحن جميعا نقدر ذلك و لا نضغط عليها .. واضح أن الإعتقال سبب لها أزمة نفسية و لا تريد أن تتذكره. كانت هذه الأفكار تدور في خلدي أثناء فترة إعتقالها فأدعو لها ألا يصيبها ما تكرهه .. و أطمئن نفسي أنها و إن حدث لها شيئ من ذلك فهو غصب عنها و ليس من الرجولة و لا المنطق حسابها عليه .. ثم أبعد من رأسي هذه الهواجس و أستغفر.
ها هي ذا معي الآن .. في حضني .. في أمان بعيدا عن الأخطار .. لعل حياتنا المقبلة تكون خيرا من سابقتها.
وصلنا بيتنا و بدأت ليلة الدخلة.
ليلة الدخلة إكتشفت إن مراتي القطة المغمضة دي اللي إنتم شايفنها و شكلها بريئ كدة و كأنها ما تعرفش حاجة في الدنيا و مؤدبة و بنت ناس و متدينة جدا لدرجة مزعجة أحيانا زي ما إنتم شايفين و الناس كلها فاكراها محترمة و خجولة و كدة .. إكتشفت بقى إنها فعلا محترمة جدا و بنت أصول و لسة عذراء .. لم ينل من فرجها الظالمون .. إمال كنتم فاكرينها حتطلع حاجة تانية واللا إيه؟ 😀 .. عيب يابني .. مراتي دينا حبيبتي منتهى الإحترام و الأدب و العفة .. قطة مغمضة بمعنى الكلمة .. إكتشفت ليلة الدخلة إنها ما تعرفش حاجة خالص عن الجنس و لا عمرها شافت فيديو سكس .. لدرجة إنها ما كانتش عارفة إن الراجل بيتحرك بعد ما يدخل زبره (بتاعه/ذكره) في كس (فرج) زوجته .. دي طبعا مفرداتها اللغوية العفيفة .. مش زي صاحبكم الطربش اللي علمها كل الكلام الوسخ و كأنه الليمبي في فيلم الناظر .. كانت فاكرة إن الراجل بينزل منيه بدون ما يتحرك و ينيك و يدق في كس مراته و خلاص على كدة ! ما تعرفش إنها حتتفرهد و تتشال و تتحط و تتقلب شوية على وشها و شوية على ضهرها و شوية تتنطط فوق زبري .. بريئة قوي و اتصدمت في الليلة دي و بقت مش مصدقة اللي بيحصلها يا حرام.
بعد ما وصلنا و دخلت الشنط و دينا كانت مبسوطة قوي بالشقة و الجنينة و الخضرة اللي في كل مكان حوالينا .. و دي فعلا أكتر حاجة بيتفاجئ بيها المصري في أمريكا .. هي الخضرة و الأشجار خاصة في الساحل الشرقي. لقيت دينا ابتدت تفتح شنطتها و تطلع هدومها تشيلهم في الدولاب .. واضح إنها بتتجنب تبص في عيني .. مكسوفة و مش عارفة تعمل إيه .. رحت من ضهرها و مسكتها من وسطها و قربت بقي على خدها أبوسها .. إتنفضت و كأنها إتكهربت و بعدت عني بسرعة كنت حأقع .. قربت عليها تاني و قلتلها: مبروك يا عروسة .. الليلة ليلتنا يا دندونة يا حبيبتي .. إنتي مراتي حلالي اللي بحبها .. تعالي في حضني يا حبيبتي. هي باصة في الأرض و مكسوفة خالص بس هي عارفة إني جوزها و ليا حقوق عليها .. هي عارفة إن النهاردة حمادة تاني خالص غير اللي فات و يمكن عشان كدة متوترة .. فضلت واقفة و باصة في الأرض .. قربت منها تاني و حضنتها و هي بتترعش ..مش متعودة إن راجل يلمسها خاصة هي عارفة إن الموضوع النهاردة أكبر و أعمق .. جسمها سخن جدا و وشها أحمر و حتموت في إيدي .. بوستها على جبينها و في خدها و هي مستسلمة .. بصيت في وشها و هي بتبعد عنيها ..
قلتلها: دينا .. بحبك .. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي .. أنا مش مصدق نفسي إني إتجوزت واحدة جميلة جدا و مؤدبة و بنت ناس كدة .. بحب أبوكي و أمك اللي جابولي أحلى هدية في الدنيا .. إنتي مراتي و أنا جوزك .. حلالك .. الليلة دي اللي بيستناها كل شاب و كل بنت عشان يتمتعوا ببعض في الحلال .. جواز شرعي و كل الناس عارفة و شاهدة .. مفيش حاجة حرام و لا في السر و لا حاجة نتكسف منها.
بوستها تاني على خدها و ابتدى إحمرار وشها يقل و تهدى شوية ..
كملت بهزار و قلتلها: حبيبتي مش كنا بنشوف في الأفلام إن دي الليلة اللي البطل و البطلة بيبتدوا حياتهم السعيدة مع بعض و يعيشوا فى تبات و نبات و يخلفوا صبيان و بنات.
ابتسمت بكسوف و ما رديتش … رفعت وشها بإيدي و قربت شفايفي على شفايفها الجميلة و بوستها بوسة خفيفة .. حركت وشها عشان تبعد شفايفها .. قربت تاني و بوستها في شفايفها المقفولين .. أنا بس اللي ببوس و هي مستسلمة .. مكسوفة و حاسس إن حيغمى عليها … إبتديت أمص شفايفها و بلساني أفتحهم .. شفايفها ناعمة و طرية و تجنن .. خجلها و برائتها خلوني مولع و زبري واقف على آخره و جاهز للمعركة .. مش عارفة تعمل إيه في لساني اللي بيفتح شفايفها في توترها ده …
قلتلها: ” إيه يا دينا نسيتي البوس واللا إيه؟ مالك يا بنتي . هو أنا حادبحك؟ ده أنا ببوس مراتي حبيبتي اللي حتبقى ام عيالي” .
إبتسمت و لفت وشها ناحيتي و فتحت شفايفها .. ابتديت أمصهم و أدخل لساني في بؤها الصغير الجميل .. لقيتها دايخة و حتقع مني .. شيلتها على إيدي و نيمتها على السرير و رجعت أبوسها تاني .. بعد شوية إبتدت هي كمان تبادلني البوس .. زبري بقى صلب و بينيك في المرتبة .. طلعت فوقها و احنا لسة بنبوس .. حست بصلابة زبري فوق فخادها الطرية .. و أنا بحكه في فخادها و كسها من فوق الهدوم ..
إتوترت تاني و زقت صدري بالراحة
و قالتلي: تعالى نصلي ركعتين الأول .. إنت الإمام و أنا وراك .. دي اللحظة اللي باستناها طول عمري.
بصيتلها و حاسس بغباء أصابني فجأة .. أقولهالها إزاي دي؟
قلتلها: أصلي إزاي انا دلوقت؟ .. ده أنا خلاص ما ينفعش .. خليها بكرة.
قالتلي بكسوف مع إصرار: ما ينفعش .. لازم النهاردة. لقيتها مصرة كدة قمت دخلت الحمام أغسل زبري و بيضاني و أتوضيت وغيرت هدومي و لبست بيجامة فوقيها روب. طلعت لقيتها قاعدة زي ما هي و لسة مكسوفة .. قلتلها: يللا يا حبيبتي أنا جاهز .. إنتي متوضية؟
قالتلي: آه. قلتلها: مش معقولة .. طب إدخلي إتوضي تاني عشان خاطري.
بصتلي و وشها إحمر أكتر .. فهمت أقصد إيه و إن عندي حق .. أكيد كسها بينز ..
صلينا ركعتين كانوا فعلا حاجة جميلة نبتدي بيها حياتنا مع بعض. أخدتها في حضني و هي أهدى كتير دلوقت و وشها منور .. دخلنا في بوسة جامدة و هي كمان ابتدت تحضني و تلف إيديها حوالين راسي .. نيمتها في السرير و إبتديت أقلعها الطرحة و أشوف شعرها الجميل اللي واحشني .. فضلت أتأمله و أمرر صوابعي بين خصلاته الناعمة و هي تحتي مكسوفة .. بتختلس النظرات ليا يمكن عشان تشوف رد فعلي و هل لسة بحبها و بحب شعرها و جسمها ..
بصيت في عنيها و قلتلها: إيه الجمال ده يا دينا .. وحشتيني .. إنتي جميلة قوي و شعرك حلو .. ممكن أشوف أكتر .. ممكن أقلعك الفستان بنفسي.
بعدت عنيها عني و اتكسفت أكتر ..
قالتلي بصوت واطي كله خجل و يهيج من براءته: ممكن تديني وقت ألبسلك قميص نوم؟
قلتلها: مفيش لبس النهاردة .. النهاردة قلع و بس.
ابتسمت بوشها الأحمر ده .. مديت إيدي قعدتها و فتحت سوستة الفستان و نزلته من على كتافها بالراحة لحد ما بانت ستيانتها ..نزلت بوس في لحمها الأبيض الجميل .. وشها و رقبتها و صدرها .. بعدت عنها شوية عايز أشوف منظرها السكسي بالستيانة و الكلوت بس على سريري و هي مستغربة
.
f467db-5be53c-696480-93ce89_0001.jpg

رحت نازل عليها تاني زي الوحش .. شفايفي على شفايفها و زبري المنتصب بقى بيخبط بين رجليها على السرير. هي ساحت تحتي و ابتدت تعمل أصوات هيجان رغم تحفظها و كسوفها .. قمت أتمعن في وشها البريئ الجميل و أفعص بزازها من فوق الستيانة و هي بتعض شفايفها و مكسوفة تبصلي ..
مراتي الجميلة هايجة و مستسلمة لإيدي تعبث بجسمها الجميل و تنتظر المزيد .. قلعتها الستيانة عشان يظهر قدامي بزازها الجميلة المستديرة بحلماتها الوردية الرائعة .. إيدي مازالت تعبث الآن بلحم بزازها العاري ..

(m=eafTGgaaaa)(mh=AQiULqoI5TAEQNLy)8.jpg

fucking-tits-pornhub-perky-touching-xxx-licking-pussy-squeezing-191592.jpg
أستمتع بطراوة و نعومة و تماسك بزازها الحلوة اللي واحشني و أنا أول واحد لمسهم بإيده .. أول إيد وصلت إلى جسمها الطاهر الجميل .. تحس بالإطمئنان و الراحة .. إطمئنان بالحلال اللي مفيهوش تأنيب ضمير و لا خوف و لا ترقب .. حبيبتي العفيفة اللي حافظت على نفسها طول السنين دي رغم المغريات و رغم التحرش اللفظي و البدني من شباب الحتة و قرايبها و شباب المدارس و حتى المدرسين .. حافظت على نفسها عشاني .. عشان اللحظة دي اللي أنا أتمتع بيها و أمتعها .. متعة الجنس الرائعة .. متعة الجسد الكبرى .. الشهوة التي لا تقاوم و رببنا خلقها فينا لبقاء النوع زي ما خلق فينا شهوة الأكل لبقاء الذات .. من أجمل متع الحياة ..
بوستها تاني من بؤها و هي الآن أهيج و أكثر تجاوبا بس مش عارفة تعمل إيه .. سايباني أنا أتصرف .. مصيت حلماتها الجميلة و حسيتها هاجت جدا منهم و بتطلع أصوات جميلة كلها غنج و شهوة .. البنت طلعت بتهيج من بزازها و أنا بحب البنت اللي تهيج من بزازها .. نزلت أبوس في بطنها و سرتها و بنزل معايا ستيانتها لحد ما قلعتهالها و بقت باللباس و تانية ركبة من ركبها فوق كلوتها من الكسوف .. جسمها لأول مرة مكشوف للدرجادي قدام راجل بيبحلقله و يهيج عليه .. مديت إيدي أنزلها اللباس .. مسكت إيدي بنوع من المقاومة المترددة .. عارفة إن ده حقي و هي عايزاني آخد حقي كمان .. بس مكسوفة إني أشوف كسها ..
قالتلي بصوت مش طالع: طفي النور الأول يا علي .. بتكسف.
بوستها بوسة رقيقة و قلتلها: ده أنا عايز أجيب كشافات الإستاد عشان أشوف كل مللي من جسمك الجميل ده .. أنا إنتظرت اللحظة دي طول حياتي .. سيبيني أستمتع بيها. ابتسمت بكسوف و سابت إيدي تقلعها اللباس .. عيني كانت حتتطلع على أحلى كس عذراء شفته في حياتي .. كس مفيهوش شعرة واحدة .. منتهى النضافة و الجمال .. شق كسها مقفول و مكسوف .. مسكت رجليها فتحتهملها بإيديا .. ببص على كسها قدامي و نظراتي جريئة جدا بس ابتدت تهيج دينا البكر البتول الجميلة و هي شايفة الإنبساط في عينيا و سعيدة إن جسمها و جمالها أسعدوا جوزها حبيبها.

fddb88e25a783dfdf612b3a55e30a94f.jpeg

نزلت راسي ببوس جسمها و نزلت على كسها .. بوسته و حطيت لسانى على شقه .. انتفضت و كأن ثعبان قرصها .. قعدت في السرير و إيدها بتغطي كسها
و تقوللي بكسوف: بتعمل إيه يا علي .. ما ينفعش.
قلتلها بتعجب: إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي؟ عايز ألحس كس مراتي حبيبتي.
وشها إحمر قوي و قالتلي: عيب الكلمة دي … ما يصحش كدة .. إزاي تعمل كدة؟
ابتسمت و فهمت إنها ما تعرفش حاجة ..
قلتلها بهدوء: أحلى حاجة في الجنس هو اللحس و المص .. أنا ألحس كسك و إنتي تمصي زبري لحد ما يبقى على آخره و بعدين أنيكك في كسك الجميل ده يا مراتي و أكب جواكي.
لقيتها بتبصلي باستغراب قوي و قالتلي: إيه الألفاظ دي يا علي .. عيب كدة .. ما كنتش فاكراك كدة.
ضحكت قوي و قلتلها: إمال عايزاني أقلك إيه يا حبي .. أضع قضيبي في مهبلك و أجامعك؟
ضحكت ضحكة خفيفة كأنها أدركت إن مفيش كلام تاني ينفع في الموقف ده ..
قالتلي بنعومة: بالراحة عليا يا علي بلييز .. أنا خايفة و متوترة.
بوستها على خدها بحب و حنان و قلتلها: ما تخافيش و إنتي معايا .. أنا روحي فداكي يا مراتي يا حبيبتي يا أم عيالي.
قالتلي: إيه أم عيالك دي؟ على طول عملتلنا عيال؟
قلتلها: ما هو اللي بعمله ده عشان يبقى عندنا عيال يا حبيبتي.
ابتسمت بكسوف .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها تاني و هي لسة حاطة إيدها على كسها .. بوستها كتير و نزلت بوس في بطنها و بوست إيديها اللي مخبية كسها .. لانت معايا .. شيلت إيدها و بوست كسها تاني و هي دورت راسها الناحية التانية و حطت صبعها في بؤها من الكسوف أو يمكن من الهياج .. مش عارف . . لحست شق كسها و دخلت لساني في النص .. دقت مية كسها اللي بتنزل غصب عنها .. دورت بلساني على زنبورها و لقيته مستخبي في طيات كسها .. دينا معمولها ختان زي عادة بعض البلاد و القرى حتى اليوم .. بس كسها يجنن .. ناعم و جميل و رقيق .. يمكن عشان بظرها مش كبير قوي .. ابتديت ألحس و أحك في زنبورها بلساني أطلعه من مخبأه و أحطه بين شفايفي و أمصه .. زنبورها بيستجيب و بيطلع يشوفني لأول مرة .. خلاص حنبقى أصحاب .. لعابي بيختلط مع مية كسها الجميلة و هي بتفرك تحتي و بتكتم أصوات شهوتها .. مكسوفة إنها هايجة .. لحست أكتر و اكتر .. بحبها زوجتي البريئة العذراء .. و فجأة لقيتها بتزق راسي عشان أبعد و بتقولي: كفاية .. كفاية.
و بتتحرك جامد تحتي بس أنا فضلت ألحس جامد و أمص زنبورها لحد ما هي قوست ضهرها و ابتدت تترعش جامد و تمسك ملاية السرير و تشدها و تدفع بكسها لقدام و هي بتضخ دفقات من عسلها الجميل على بؤي و وشي و صوت الآهات و الأنات العذبة طالع منها رغم كتمانها و كسوفها من هياجها .. مراتي الحلوة دينا بتكب لأول مرة في حياتها مع راجل .. ربما تكون عملت سبعة و نص قبل كدة و إن كنت أشك .. بنت خام خالص و بريئة للغاية و بتتكسف من خيالها .. رفعت راسي شوية أتفرج على منظرها و هي بتفضي شهوتها .. ظل جسمها يرتعش و مع كل رعشة تنساب دفقة جديدة من عسل كسها الجميل ذو الرائحة العطرة المثيرة .. ظلت تهدأ رويدا رويدا و هي تغطي كسها بيدها و لا تنظر إلي .. رفعت نفسي و بوستها تاني في خدها و هي بتبعد وشها عني و مكسوفة خالص ..
قلتلها: إتبسطتي يا حبيبتي؟
ما رديتش إلا لما بوستها تاني ..
قالتلي بخجل: ما تعملش كدة تاني .. بتكسف .. إيه اللي حصلي ده؟ ده أنا غرقت السرير .. لازم أقوم أستحمى. ضحكت و قلتلها: لا .. تستحمي ده إيه؟ .. لسة بدري .. هو إنتي لسة شوفتي حاجة .. اللي حصلك ده أول أورجازم في جوازنا و ده قمة المتعة .. أنا كمان عايز أعمل أورجازم .. إنتي هيجتيني خالص.
هيى بصالي .. بتسمع و ساكتة .. مش عارفة تعمل إيه .. نمت جنبها على ضهري و نزلت البنطلون
و قولتلها: عايزة تشوفي زبري؟
ما ردتش .. أخدت إيدها حطيتها فوق زبري المنتصب على اللباس .. أول ما إيدها لمسته سحبت إيدها بسرعة و بتبصله باستغراب ..
قلتلها: ده زبري اللي حينيكك دلوقت .. تشوفيه؟
فضلت باصاله شوية و بعدين هزت راسها .. رحت منزل اللباس واحدة واحدة ليكشف عن زبري الصلب قدام عنيها .. محلوق و نضيف .. أخدت إيدها بالراحة عشان تمسكه .. مسكته و بتتأمله كأنه أعجوبة من عجائب الدنيا ..
قلتلها: عجبك زبري؟
قالتلي: ما كنتش أعرف إنه بيبقى كبير و ناشف كدة؟
.. أنا زبري مش كبير قوي و لا حاجة بس هي اللي باين ما شافتش زبار قبل كدة ..
قلتلها: إنتي ما شفتيش زبار قبل كدة؟
قالتلي بثقة: شفت طبعا .. أنا كنت بأغير لأخويا الصغير على طول.
ضحكت و قلتلها: أخوك الصغير إيه بس يا دندن .. أقصد زبار رجالة كبار.
سابت زبري و قالتلي: و أنا حأشوفهم فين دول .. إخص عليك .. إنت فاكرني إيه؟
لقيتها زعلت كدة قلتلها: لأ يا حبيبتي ما أقصدش حاجة وحشة بس فيه صور و أفلام عالإنترنت يعني ممكن تكوني شفتي هناك عادي.
قالتلي: لأ مش عادي طبعا .. حرام و عيب .. أنا ما ببصش عالحاجات دي.
حسيت فيها الصدق و إنها فعلا ما شافتش الحاجات دي قبل كدة ..
قلتلها: مصدقك يا حبيبتي .. إنتي بنت نضيفة و طاهرة ( و في بالي بقول انا اللي صايع ابن كلب) .. عشان كدة أنا بحبك .. إلعبيلي في زبري شوية.
ابتسمت ابتسامة خفيفة و مسكت زبري مرة تانية .. بس ما بتحركش إيدها و لا حاجة .. علمتها تحرك إيدها إزاي و تلف صوابعها حواليه إزاي و ابتدى زبري يقف تاني و يحس بلذة إيدها الناعمة الخام عليه ..
و بعدين قلتلها: ممكن تمصيه يا دينا بليز؟
ما فهمتش أقصد إيه نزلت باسته و لحست راسه ..
قلتلها: دخليه في بؤك؟
رفعت راسها و قالتلي: لأ مش حاقدر.
قلتلها: ليه يا حبيبتي دي حاجة الراجل بيحبها قوي.
ما ردتش و بتبص لزبري بس .. كررت الطلب مرة تانية و برضه مش راضية .. و لما ألحيت و بحاول أقنعها قالتلي بكسوف و خوف لتزعلني: معلش يا علي .. نفسي مش جايباني .. بأقرف.
ابتسمت و افتكرت اختي مروة لما قالت كدة اول مرة 😀 .. قمت حضنتها و بوستها على شفايفها و نيمتها على ضهرها و قلتلها: و لا يهمك يا حبي .. بكرة نتعود على بعض أكتر.
و كملت بوس شفايف رقيق مع دينا حبيبتي الطيبة البريئة .. نزلت بجسمي بين رجليها و قربت زبري من كسها الغرقان بسوائل شهوتها و حكيت على فتحته .. زبري بيلامس بظرها الصغير و زنبورها .. أحسست بهياجها من صوتها و حركة جسدها الغض تحتي .. دخلت راس زبري في كسها بعد محاولات و بدأت أتحرك دخولا و خروجا برأس زبي و جزء صغير من عموده .. كسها الضيق يتلقى طعنات زبر لأول مرة في حياته .. جدرانه البكر تتمدد لتستقبل الزائر الجديد بترحيب حذر .. سوائل كسها تسهل الحركة و إحساس المتعة يتزايد .. زبري يتمتع بضغط جدران كسها عليه و يشعر بحرارة كسها و حلاوته .. بدأت أغوص أكثر في أعماق كسها بحرص حتى أحسست بإنسداد الطريق أمامي .. إنه غشاء بكارتها .. تحركت بحرص و بطء .. قبلت فم إمرأتي .. زوجتي .. حبيبتي .. نظرت في عينيها الجميلتين و قلت لها بابتسامة مطمئنة: جاهزة يا حبيبتي للحظة عمرنا؟
نظرت لي باستفهام فأكملت: جاهزة أفتح كسك و أفض البكارة؟
إضطربت و قالت لي: بالراحة يا علي أرجوك .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: دي زي شكة الدبوس ..وما تخافيش.
و استجمعت شجاعتي و رهزت رهزة طويلة بزبري لينزلق بصعوبة إلى أعمق أعماق كس دينا حبيبتي .. سمعت منها شهقة ألم واحدة فوقفت في عمق كسها للحظات لا أتحرك .. فقط أشعر بحرارة جسدها و نعومة كسها الذي لم يعد بكرا .. شكرت الأقدار أن تركت لي زوجتي بكرا و لم يغتصبها أحدهم في السجن .. بصيت في عنيها شفت دمعة صغيرة .. تأملت في وجهها الملائكي و قلتلها: وجعك يا حبيبتي؟ تحبي أبطل؟ قالتلي: شوية وجعني أول ما دخلته .. مش عارفة حيوجعني تاني جامد واللا لأ؟
قلتلها: لأ .. مش جامد .. بس لو لقيتيه صعب عليكي قوليلي يا حبيبتي.
ابتسمت بعذوبة و قبلت شفتاي بحنية .. بدأت أتحرك مرة ثانية خروجا و دخولا ببطء في كسها … لقيتها مش متضايقة و لا موجوعة .. بدأت أسرع حركتي في كسها .. بل أخرجه كله ليحك في بظرها ثم يعود إلى أحشاء كسها .. دينا كمان بدأت تنسى ألم كسها و تتجاوب .. لم تكن تعرف إن النيك هو هذه الحركة المتكررة الرائعة .. بدأت تمسك ضهري و تلف رجليها حوالين فخادي و أنا بنيك

unnamed-ezgif.com-resize (4).gif

واضح عليها السعادة بما يحسه جسمها البكر و تسعى للمزيد و المزيد من المتعة .. تحس لأول مرة بخشونة و صلابة رجل بين فخذيها يدق زبره في موطن عفتها و يذيقها هذه المتعة الرائعة .. زودت الدق بكل قوة و شعرت بقرب لحظة الحقيقة ..

اللحظة التي يسعى إليها الرجل من أول اللقاء و في نفس الوقت لا يريدها أن تأتي معلنة إنتهاء المتعة و لو إلى حين .. بدأت أقذف لبني بشدة داخل كس دينا حبيبتي .. بل داخل رحمها .. دفقات غزيرة من المني تنساب داخل جسم عروستي .. حبيبتي .. معشوقتي .. هي أيضا تصلب جسدها و تسارعت أنفاسها و غرست أطراف أصابعها في ظهري معلنة قمة شهوتها و متعتها .. إختلطت سوائلنا الغزيرة بعد أن إلتحمت أجسادنا و أصبحنا جسدا واحدا محبا عاشقا .. إندفع ماء رجولتي باحثا عن بويضاتها ليخصبها و ينشأ خلقا آخر .. خلقا يريده كلانا باعثا للسعادة في حياتنا .. خلقا هو أحد زينتي الحياة الدنيا .. خلقا يكبر و يضيئ حياتنا .. ترى هل سنرزق من أول يوم .. أم نمتحن كما إمتحن غيرنا.

أحببت هذه الجميلة الطيبة و أريدها أما لأطفالي.


الفصل الثالث:

إندمجت زوجتي حبيبتي دينا في مجتمعنا الصغير .. مجتمع الطلاب العرب بجامعة فيرجينيا تيك حيث نجتمع على فترات متقاربة للأكل معا أو الإحتفال بمناسبة اجتماعية لدى أحدنا أو حتى لمجرد الإستمتاع بالطبيعة الخلابة حولنا من بحيرات و جبال و أنهار .. إنطلقت دينا أيضا في نشاطات المسجد التي تحبها من تعليم للأطفال في مدرسة الأحد و إرشاد الصغيرات و حضور الدروس للأخوات.

كانت دينا نعم الزوجة و الرفيقة و الحبيبة .. أعود إليها من دراستي فأجد شقتنا الصغيرة نظيفة مرتبة و قد أعدت الطعام المصري الشهي الذي إفتقدته لعدة شهور بل أضافت إليه الكثير من الأكلات الأخرى .. إشي مقلوبة و إشي مسخن و إشي برياني و إشي حنيذ .. تعلمتهم من رفيقاتها في مجتمعنا المتنوع المتآلف .. أمة واحدة .. هي طباخة ماهرة .. نفسها حلو في الطبيخ .. أعتقد أنه الحب و ليس النفس هو من يخرج الطعام بهذا المذاق اللذيذ .. فهي تصنعه بحب و تطهوه برضا و تقدمه برحمة. تعرف كم يتعب زوجها خارج البيت فتكون هي راحته و اطمئنانه و سكنه إن عاد.

رغم أن دينا تتكلم الإنجليزية بشكل جيد إلا إنها إلتحقت ببعض صفوف اللغة كي تتعلم أكثر و تتقن لكنة أهل هذه البلاد و تمارسها.

عشت مع دينا أسعد أيام حياتي فهي الحنون الطيبة المطيعة الملتزمة .. جميلة المظهر و المخبر .. تسر زوجها إن نظر إليها و تحفظه في ماله و نفسها. تساعدني و تسهر معي إن كان عندي موعد تسليم تصميم أو إمتحان قريب .. بل أيضا تذهب معي أحيانا إلى معمل الجامعة ليلا إن كان عندي عمل أو ماكيت أريد ان أنجزه .. تجلس تقرأ الكتاب أو تتصفح الفيسبوك لترى ما تنشره صديقاتها و أقاربها فهي كانت تتجنب قبول أي صداقات من أحد لا تعرفه.

حياتنا الجنسية من أفضل ما يكون فهي جميلة و تتجمل .. رقيقة و تخضع .. طيعة و تلين .. أحبت الجنس الذي لم تذقه طوال حياتها و غمرتها لذته أخيرا .. و أنا أحببت الحلال معها .. لم تكن تعرف الكثير عن الجنس و أوضاعه و إثارته و لكنها كانت مجتهدة في تعلم ما يثيرني .. كنا نمارس الجنس يوميا أكثر من مرة .. أقلبها في كل الأوضاع و هي تستجيب و تندهش .. و بدأت تستجيب و تتلذذ و تنفتح أكثر و أكثر ..
لم تكن تتخيل يوما أن تتناك في وضعية السجود .. و لكنها استلذت بها .. بل أصبحت تتمتع بالحديث معي حتى و أنا أتحسس خرم طيزها المحرم الذي طالما تأففت من حبي له

1117c686f5ff1c8c71de10720c0f5ac1.gif

أو تتراقص فوقي .. تتأوه و تبتسم لإمتطائها لي و تعصر زبري في كسها و تنيك نفسها و قد كانت بالأمس القريب تذوب خجلا إن لمست يدها ..
أصبحت تحب الجنس و تتمناه و لكن لا تطلبه حياءا .. فإن راودتها أنا عن نفسها تتحول إلى لعوب شبقة تمتع رجلها و تثيره كأحسن شرموطة

80f5e55afe6a2aad87c392ace7009a73.gif

رغم نصائح الأصدقاء لنا أن نؤخر الحمل و نستمتع ببعضنا و بحريتنا مدة أكبر إلا أن دينا كانت شغوفة أن تحمل و تتمنى أن تصبح أما بين عشية و ضحاها.
هي رغبة عند معظم الفتيات تندرج تحت غريزة الأمومة التي فطرت عليها النساء و من تتحدى هذه الغريزة أيا كانت الأسباب من عمل أو دراسة أو منصب فإنها بلا شك سوف تعض أصابع الندم حين تجد نفسها و قد فاتتها واحدة من أهم متع الحياة الدنيا.
لم يكن لدي مانع أن أستجيب لحبيبتي محاولا تلبية رغبتها و إخصابها بطفل جميل مثلها .. نمارس الجنس بكل لذاته و أوضاعه و لكن حين يقترب القذف نحرص على أفضل الأوضاع التي تحافظ على المني داخل رحمها و تظل هي ساكنة مستسلمة تحلم بطفل يملأ حياتنا .. التفكير في الحمل و أخذ الأسباب له كان متعة إضافية لي في لحظات القذف داخل زوجتي حبيبتي الودود دينا و كأنني أحمل أمانة هامة لأوصلها لمتلهف عليها

58acf4984f032c7a190abccfb0f45f50-ezgif.com-crop.gif
43ee7b725f0602b2cc0f0d912b68a0c5.gif

و جاءتها دورتها الشهرية الأولى معي و قد أصابنا بعض خيبة الأمل يومها فقد كنا نتعشم أن تحمل من أول شهر خاصة أن الدورة تأخرت عدة أيام عن موعدها فكان يحدونا الأمل و كنا قد بدأنا نتعامل برفق و كأن دينا قد حملت فعلا .. عدت إلى البيت فوجدتها تبتسم لي إبتسامة حزينة منكسرة لا انساها .. ضممتها إلى صدري و قبلت رأسها و عرفت منها سبب هذه النظرة .. حبيبتي الصغيرة لا تخفي عني ضعفها الذي هو يزيد حبي لها و حنوي عليها .. قبلتها مرة أخرى مصبرا إياها و مطمئنا لها أن كل شيئ قد خلق بقدر و وقت معلوم.

هي صابرة قانعة مؤمنة .. مرت عدة شهور و لم يحدث حمل و بدأت أنا على الأقل أتناسى هذا الأمر و أتلذذ بما قسم لي من حياتي مع هذه الحبيبة الجميلة الطيبة .. أتلذذ بها في الفراش كزوجة و أتلذذ بها في سائر الأحوال كإنسانة محترمة تعرف ما لها و ما عليها .. فتغفر كثيرا مما لها و تعطي أكثر مما عليها .. حبيبتي دينا ❤️

حتى في أيام دورتها الشهرية كنت أشتاق إليها .. أشتاق إلى جسدها البض و انوثتها النافرة .. هل أدمنتها؟ كيف أقضي يوما دون نكاحها و القذف في جسدها؟
هي بطبيعة الحال تكون منغلقة في هذه الأيام و ربما لا ترغب في أي شيئ جنسي بيننا حتى إن كان قبلة .. طبيعة جسد المرأة و تغير هرموناتها في هذه الهدنة الشهرية تجعلها كذلك و ليس لها من الأمر شيئ. و لكني كنت مستمر في الرغبة فيها و أراودها عن نفسها فتقول لي: حرام يا علي ما ينفعش .. أنا عندي الدورة.
قلتلخا: و إيه يعني .. برضه بحبك و ما ينفعش تسيبي جوزك كدة يا حبيبتي.
قالت: و أنا أعمل إيه .. ما ينفعش
قلتلها و أنا أداعب ثديها: طيب خليني ألعب فيكي شوية بس لحد ما أكب .. بزازك واحشني قوي.
قالت: طيب خليني بس ادخل الحمام و أجيلك .. صدري بس .. مش كدة؟
قلت لها: أمري للله .. بزازك تهيج برضه و يمكن اكب عليهم .. حتضربيلي عشرة ببزازك يا دندن؟
ضحكت بخجل و قالت بحب: أنا عايزاك تتبسط يا علي..

عادت بعد الحمام متعطرة بقميص نوم يبين صدرها الجميل و أري من تحته أنها تلبس شورتا غليظا كي يستر تماما عورتها المغلظة التي لا يجوز الإقتراب منها في هذه الفترة
بدأت بتقبيل وجهها و لمس شعرها الناعم الجميل و هي بدأت تتجاوب معي .. قبلة تلو أخرى و بدأت أمص شفايفها الناعمة الطرية .. أدخل لساني بين شفتيها و أتذوق رحيق فمها العطر .. يدي تتحسس حلمات ثديها المرهفة الحس في تلك الأيام و هي تذوب في يدي .. تفرك و تتأوه و تتوجع من حلمات ثديها الشديدة الحساسية .. و لكنها لا ترفض الملاعبة .. على العكس من ذلك احسها أكثر ليونة و هياجا و ربما أنوثة في فترة الدورة ..
خلعت لها قميص نومها و بدأت لحس ثديها الطري .. أبدل من ثدي إلى ثدي و هي تحتضن رأسي فوقها بمنتهى الإذعان و الرقة و الأنوثة .. قبلت صدرها و بطنها و نزلت أقبل عانتها فوق الشورت .. ضمت ركبتها و رفعت رأسي بلطف
و قالت: بلاش تحت يا علي
قلتلها: واحشني قوي
قالت: كلها كام يوم و تمتعني تاني يا حبيبي .. تعالى أضربلك عشرة زي ما إنت عايز
قلت لها مداعبا بأسي مصطنع: حارجع لضرب العشرة تاني؟
قالت لي: ما تخافش حابسطك
فكرت فيما يمكن أن تفاجئني به حبيبتي و لم يطل إنتظاري .. و جدتها تمسك زبري و تحرك يدها عليه برقة ثم قربت رأسها و لحست رأس قضيبي لأول مرة فانتفض يطلب المزيد
نظرت إلى وجهي بترقب و قالت: إيه رأيك؟
قلت لها: أحلى مفاجأة من أحلى دينا .. إلحسي تاني يا دينا.
نزلت مرة أخري تلحس رأس زبري من كل جانب .. إحساس في منتهى الإمتاع .. زوجتي القطة المغمضة تلحس زبري بحب و رغبة بعد أن كانت تقرف منه .. تلحسه و هي تنظر في عيني و ترى هياجي مما تفعله .. إلتقمت رأس زبري في فمها و بدأت تمصها بهدوء .. واضح عدم خبرتها و ترددها فيما تفعل.
قلت لها: مش لازم يا دينا لو مش عايزة .. كنتي بتقرفي منه ههههه
قالت: كنت عبيطة .. إزاي أقرف منه و إنت بتنضفه كل يوم ٥ او ٦ مرات عالأقل .. ممكن أقرف لو كان حد تاني ما بينضفش بعد الحمام .. إنما إنت زبرك أنضف زبر على وش الأرض هههه
ضحكت على تحليلها المنطقي و فعلا الأمريكان مثلا بيبقوا جنبنا في المبولة يخلصوا و يطلعوا من غير غسل أي حاجة حتى إيديهم!
علمتها كيف تمص و كيف تحرك لسانها على رأسه و كيف تداعب أرنبته بلسانها كي تثيره فوق إثارته .. حبيبتي تفعل ذلك من أجلي .. من أجل لذتي .. وجهها الصبوح و هي تمص قضيبي و تنظر إلي يزيدني رغبة فيها ..

ebf8caaa9e388879f711e2d522a5e58b.gif

إشتدت في مص قضيبي و قاربت على القذف و لكن لا أظن انها مستعدة للقذف في فمها بعد .. أخرجت قضيبي من فمها و احتضنته هي بين ثدييها و بدأت تدلكه بثدييها الناعمتين .. حبيبتي تتبعل لي و ترضيني .. أحبها و أحب خضوعها الذي يزيدها أنوثة و نضارة .. بدأت انيك بزازها بشدة و رغبة و جنون حتى فقدت سيطرتي و قذفت لبني الغزير بين بزازها فطال ذقنها و شفاهها الباسمة ..

a90059-6850f1-ed7b0a-97b688_0001.jpg

لماذا تبتسم المرأة حين يقذف الرجل؟
لا اظن هذا سخرية من ضعف الرجل في هذه اللحظة .. و لا أظن أنها تضحك لكوميديا الموقف ..
ربما هي تبتسم لإنتصارها على قوة الرجل و سطوته .. إنتصار أنوثتها على رباطة جأشه و سيطرته .. إنتصار ضعف جسدها أمام جبروته الذي يضمحل ويتلاشى في هذه اللحظة ..
و لعلنا نحسن الظن فنقول إنها فقط سعيدة أن أسعدت رجلها و أوصلته إلى أوج نشوته و لذته.

في اليوم التالي أيضا شعرت برغبة شديدة في زوجتي الممنوعة .. راودتها فاستجابت .. ولكن هذه المرة و بعد ان تعرينا إلا من شورتها الغليظ .. عبثنا بجسدينا معا و باشرتها على ثديها و رضعت قضيبي في ثغرها الرائع ثم طلبت أن أضعه بين فخذيها و احكه في كسها فوق الشورت .. تمنعت و تأففت .. و حين لمس فرجها و حكت رأسه في كسها وجدتها تفرك بشهوة زائدة لم أتصورها في وجود هذا الحائل الغليظ .. قبلت فمها و إستكملت عبث زبري بفرجها المكنون .. أدركت أنها حساسة أكثر من المعتاد في هذا الوقت .. إستمريت في الدعك حتى أحسست بها تتشنج و ترتعش .. هل يمكن هذا؟ هل هي مستمتعة إلى هذا الحد؟ ..
هدأت من نشوتها التي أخفتها عني
و قالت: كفاية كدة يا علي .. مش قادرة الدورة لسة في أولها
قلت لها: مش قادر يا دينا إنتي هيجتيني قوي .. إقلعي الشورت ده .. عايز احس بزبي على لحمك
قالتلي: ياريت يا علي بس ما ينفعش خالص .. لسة مش خفيفة .. ما ينفعش.
قبلتها في فمها و هي مستجيبة و هائمة .. قلبتها على وجهها
و قلت لها: طيب أشوف طيزك بس و أحكه من ورا
قالتلي: لأ يا على .. حك فيا بس من غير ما تنزل الشورت .. ما ينفعش.
قلتلها: أنزله شوية بس أشوف طيزك.
هي متمنعة و تقاوم و تقول ما ينفعش و لكني مستمر في إنزال الشورت حتى رأيت طيزها البيضاء الطرية ماثلة أمامي .. قبلتها بنهم و هي تفرك و تتأوه .. حينما احست أني سالحس طيزها .. قالت لي بنوع من الحزم و الكسوف: كفاية لحد كدة يا علي .. مش حينفع .. ما تكسفنيش ارجوك
أدركت أني احرجتها كثيرا .. حبيبتي .. وضعت قضيبي بين فلقتي طيزها و بدأت أحركه جيئة و ذهابا .. مذي قضيبي يسهل حركته مستمتعا بطيز زوجتي البكر الطرية .. أحسست بها متوترة تحتي .. ربما متوجسة إن أردت إدخال قضيبي .. فهذا حرام و غير مقبول لها و أنا أعرف ذلك .. استمريت في تقبيلها واللعب في جسدها المنبطح تحتي و قضيبي يزاور على خرم طيزها المقفول بشدة .. عضلات طيزها تغلق كل المنافذ .. فقط زبري يتزفلط فوق فلقتيها الناعمتين وهي متوترة تحتي أشد التوتر .. غيرت وضع قضيبي لينزل بين فخذيها من الخلف دافعا الشورت أكثر .. هي أدركت قرب قضيبي من كسها في هذا الوضع ..
تأففت و قالت: ما ينفعش يا علي .. انا عليا الدورة .. حرام .. إبعد.
قلتلها و مازلت اجد طريقا لزبري: عارف حبيبتي ما تخافيش ححكه بس .. أنا خلاص حنزل.
قالت و هي تفرك: لأ طلعه من الحتة دي .. ما ينفعش .. الدورة لسة مش خفيفة قوي
أحس بزبري يحك في كسها من الخلف و هي تغلق أفخاذها حتى لا يلج في فرجها
قلتلها: خلاص حبيبتي حكب خلاص .. ده سخن قوي كدة . مثير جدا .. حلو قوي .. الجنس معاكي حلو في كل وقت .. بحبك يا دينا .. كسك ناعم و مظفلط .. زبري حيكب خلاص .. أهو خلاص
مستمر في التفريش ولا أعرف إن كانت الزفلطة من سوائلنا فقط أم يشوبها بعض الدم أيضا و لكن بصراحة تراودني فكرة إدخال زبري في كسها أثناء دورتها .. أعرف أنه حرام و ربما إيذاء .. و لكن الممنوع مرغوب .. اريد أن أنيكها نيك كامل في هذا اليوم و هي تمنعني .. أنا أستعبط و كأني لا أعرف أن رأس قضيبي تدخل بين أشفار كسها .. هي ساكنة تحتي إلا من المقاومة بعضلات أفخاذها .. أحس بأنفاسها تتسارع .. تتسارع .. أسمع أنينها المكتوم .. لا تريدني أن أشعر بهياجها و استمتاعها ..
هل هي أيضا راغبة في ذلك الإثم؟ هل تستمتع به؟ هل تشعر بلذة المعصية لأول مرة في حياتها؟ هل تريد دخول قضيبي أكثر؟
سكتت هي عن الكلام و سكتت أنا .. و كأننا إتفقنا على كتمان سرنا عن بعضنا ..
تحركت اكثر و ضغطت بقضيبي أكثر .. هي تصدر صوت امتعاض مما أفعل و لكنها لا ترفضه صراحة .. هي مستثارة لأبعد الحدود .. أسمع ذلك في نفسها و انينها .. أحس برأس زبري تدخل فرجها .. مازالت تقاوم .. ربما تقنع نفسها بالمقاومة و ربما تفعل ذلك حتى يكون اللوم من نصيبي وحدي ..
رأس قضيبي المنتصب عن آخره تغوص في مهبلها الساخن .. تتحرك هي فأسحبها قليلا ثم تغوص مرة أخرى و تشعر بسخونة متناهية في كس دينا .. أرهز فيها و لا شك أن رأس قضيبي و جزء منه يتمتع بكسها الآن ..
لم تحتمل كثيرا فارتعشت بشدة و تكتم رعشتها و تقول .. كفاية .. خلاص .. ما ينفعش .. ما ينفعش
لم احتمل انا أيضا هذه اللذة الجديدة .. زوجتي الأخت الفاضلة تستسلم لأول إثم .. إثم الشهوة و اللذة المحرمة .. أتيت زوجتي في فرجها و هي تدرك ما أفعله و تتركني أدخل رأس قضيبي فيها رغم أنه حرام و معصية .. تستلذ بالحرام لأول مرة …
قذفت كثيرا .. ربما دخل زبري أكثر و أعمق في فرجها و هو يقذف حممه البيضاء .. لابد أن اختلاط اللونين الأبيض والأحمر سيكون مثيرا .. أنهيت قذفي و سكنت فوقها .. دفعتني بكوعها فنمت بجانبها راضيا مبتسما ..
نظرت لي بغضب و قالت: إيه اللي انت عملته ده يا علي؟ بتغتصب مراتك؟
قلتلها مبتسما: بالذمة مش عجبك؟
أخفت ابتسامتها و ضربتني في كتفي و قامت و هي ترفع الشورت و ذهبت إلى الحمام و بزازها تتأرجح.
نظرت إلى قضيبي المحمر و عرفت أن زوجتي العفيفة سوف تكون أكثر إمتاعا و إثارة مما ظننت.

لم نتحدث عما حصل و إن كنت أحس أن دينا بخجلها قد أصبحت أكثر إثارة من ذي قبل .. نشاهد التلفاز و هي في حضني أقبلها و أداعب ثديها .. نجلس للطعام فأطعمها بيدي و هي تقبل يدي بحب و رغبة و شقاوة ..
في الليلة التالية بعد ان قبلنا و مصصت ثديها .. لاحظت أنه لا يؤلمها مثل الليالي الماضية
سألتها: هي الدورة خلصت؟
قالت: لأ لسة .. أنا بتقعد معايا ٤ او ٥ أيام .. معلش حبيبي لسة يوم أو اتنين.
قلتلها: طيب ألعب فيكي شوية بس زي امبارح ..
لاحظت أنها ربما ترفض فبدأت أمص ثديها مرة أخرى بنهم و أقبل جسدها الرائع و أنيمها على ظهرها في السريرو أخلع عنها باقي ملابسها .. وجدت أنها ترتدي لباسا عاديا و ليس الشورت الغليظ السابق .. نظرت لها مستغربا ففهمت نظرتي
وقالت: أصل الدورة بقت خفيفة خالص النهاردة.
قلتلها بفرح: يعني ممكن أشوف كسك حبيبي.
فكرت قليلا مبتسمة و قالت: لأ لسة أصبر يوم كمان .. حرام
قلتلها: ده كس مراتي و واحشني قوي .. عايز أشوفه بس
و بدأت أشد لباسها لأخلعه و هي تتمنع و تضحك حتى نزل لباسها إلى فخذيها و ظهر كسها النظيف المحلوق
قلتلها: حبيبي ده مشتاقله قوي .. هو كان حلو كدة؟
ضحكت و قالت بدلع: هوة هوة .. لحقت نسيته؟
قلتلها: ده أنا حأقطعه الليلادي
قالتلي: لأ يا حبيبي ما ينفعش أنا لسة ما إتطهرتش
مددت يدي أداعبه بأناملي و أفرك شفراته وجدت دينا تنتفض بشكل أكثر من المعتاد .. هو هو يثيرها أكثر في هذه الفترة؟ أحس أن كل جسدها أصبح أكثر إحساسا من ذي قبل .. داعبت زنبورها بإصبعي و نظرت فيه أستكشف إن كان به دم ..
فهمت نظرتي فقالت: أنا لسة منضفاه و مفيش دم دلوقتي .
قبلتها قبلة عميقة وأنا أعبث بكسها بيدي وهي مثارة لأبعد الحدود .. حبيبتي ادمنت الجنس هي الأخرى …
نيمتها على ظهرها و بدأت أحك قضيبي في فرجها المغلق
قالتلي بنوع من الحزم: مش حينفع تدخله يا علي .. حرام .. أنا لسة ما اتطهرتش.
قلتلها: ما تخافيش .. من برة زي امبارح
نظرت في عيني باستسلام و كأنها تقول: أيوة خلينا نستعبط كدة كويس.

وضعت قضيبي على بظرها و حركته بين شفرات كسها بهدوء .. ألقت برأسها للخلف و وجدت عسل كسها ينز بكثرة حول قضيبي فاضحا هياجها الكبير .. بدأت أحك فيها و هي مغلقة فخذيها بإحكام و تتأوه من حركة زبري على بظرها … مددت يديا فتحت رجليها قليلا و قلت لها أني سأضعه بين فخذيها فقط .. تحركت بين فخذيها و قضيبي يحك في كسها الملتهب ..

images-ezgif.com-video-to-gif-converter (2).gif

زاد الرهز و هي تئن تحتي و تقول: إوعى يدخل يا علي.

و قد إنتابتني نفس الحالة .. أرغب في إتيانها بشكل كامل و أتذوق لذة هذا الإثم مرة أخرى .. رهزت أكثر مع توجيه قضيبي لفتحتها .. أحسست أن رأسه تنظر داخل كسها .. نظرت لدينا فوجدتها قد اغمضت عينيها و تنتظر ما سأفعله بها .. تختبئ من فضيحة الإثم بإغلاق عينيها .. أغمضت عيني أنا الآخر و اقبلت أقبل كل جسدها بنهم .. شفايفها .. رقبتها .. صدرها .. شعرها .. اكتافها
أرهز برأس زبري فينزلق بين فخذيها فأعيد الكرة فيدخل طرف رأسه ثم ينزلق .. مرات و مرات و أنينها يدوي شهوة و تلذذا بقضيبي الصلب حتى أحسست بانفراجة قليلة دخلت معها رأس زبري في كسها … أخرجتها و ادخلتها مرة أخرى .. مرات و مرات .. سوائلنا غزيرة .. انفراجة أخرى دخل جزء من قضيبي في فرجها .. سحبته و ادخلته مرة اخرى و هي تتأوه
قالت: إوعى يا علي تدخله .. حرام .. خليه من برة بس.
زاد هياجي .. لا شك أنها تحس به داخلها .. رهزت أكثر فدخل كله في كسها الملتهب .. أحسست بأفخاذها تنفرج قليلا ثم تنقبض .. قضيبي يرهز داخلها بكامل صلابته و عنفوانه و هي مغمضة عينها و فقط تنهنه و تتأوه من اللذة
انيك زوجتي الملتزمة في دورتها و هي تتأوه و تتمتع … أنيك بكل قوتي و كسها يستقبل رهزاتي بانقباضات مثيرة …
قلتلها: أنا بنيكك يا دينا .. بنيك كسك .. زبري كله جواكي .. بينيكك في دورتك ..
لم أسمع منها ردا إلا إرتفاع صوتها و صرخاتها و هي تقذف ظهرها بشكل لم اره معها من قبل. زوجتي المؤدبة تتمتع بالحرام و تتلذذ بالمعصية .. كل غريب لذيذ في عالم الجنس
مراتي دينا البريئة تلف رجليها حول ظهري و تقمط على زبري داخل كسها لأقذف فيها كما لم أقذف معها من قبل .. تستمر طعناتي و تهدأ واحدة تلو أخرى و هي تحلب آخر نقطة من لبني في فرجها.
هدأت ثورتنا و استلقيت بجوارها التقط انفاسي .. نظرت إليها بعد قليل
و قلت لها: كان حلو قوي النيك الليلادي يا دينا . بحبك.
نظرت لي بخجل و قالت: حلو قوي .. تبقى تفرشني كدة على طول.

الفصل الرابع:

إنطلقت دينا في حياتها بالغرب متناسية قدر الإمكان تأخر حملها لبضعة شهور .. ذهبنا إلى طبيبة أمريكية لعمل الفحوصات اللازمة للإطمئنان .. كانت دينا قد رفضت رفضا باتا أن تذهب إلى طبيب مشهور في منطقتنا .. عيبه الوحيد أنه ذكر ..
حاولت إقناعها بما لا أقتنع به .. أنه professional (مهني) و لا ينظر إلى مرضاه بشهوة و أنه إعتاد على هذه المشاهد و لم تعد تحرك غريزته ..
و لكنها رفضت .. لا تتخيل أن تنام على ظهرها لرجل يفتح رجليها و ينظر بين أفخاذها إلى كسها .. يتحسسه بأصابعه و ربما يدخل إصبعه فيه .. ترفض ذلك بإصرار .. بل إنها نظرت لي شذرا و أنا أقترح ذلك الطبيب النابغة.
شيئ ما بداخلي يدفعني لذلك .. زبرى ينتبه لمجرد فكرة أن يرى أحدهم عورة زوجتي الملتزمة بكامل رضاها ..
بل هي بكامل إرادتها تضع قدميها متباعدتين كي تفسح له المجال إلى موطن عفتها يرى بياض أفخاذها و جمال فرجها و أنوثته و هي بلا شك قد نتفته خصيصا له و نظفته قبل أن تذهب إلى موعدها و كأنه موعد غرامي.

8b5178-1ca953-403214-cfc60c_0001.jpg

ربما أحس بنشوة خاصة إن تفحص نهديها بيده او عبث بكسها .. فهو الطبيب و لا مجال للإعتراض على تخصصه المهني اللازم لتشخيص الحالة 😀

ذهبنا إلى الطبيبة و أخذت عينات من دينا و كشف سونار و غيره ..
ثم طلبت عينة من المني كي تتأكد أن العيب ليس مني أنا.
ترددت و ربما طالت نظرتي إلى مساعدتها الفاتنة و أنا ممسك بالكوب الصغير الذي اعطتني إياه ..
و أسألها: مش فاهم؟ أعمل إيه؟
كنت أقصد “هل أعطيها العينة في العيادة أم من الممكن أن أحضرها لاحقا ” ..
وكزتني دينا قبل أن ترد الممرضة بابتسامة متفهمة: ممكن هنا و ممكن في البيت بس لازم توصل العينة هنا خلال ساعة فقط.
قالت دينا: يبقى الأحسن هنا أكيد
سألت الممرضة مرة أخرى ببلاهة: طيب ممكن أنزل العينة ازاي … أ أ .. أقصد هنا في الأوضة واللا فين؟
الممرضة الحسناء تبتسم و تهم بالإجابة و لكن مرة أخرى تتدخل دينا بزغدة أخرى و هي تقول بالعربي: و مالك سهتان كدة ليه؟ ما تاخدها في الأوضة اللي جنبنا أحسن؟
قلتلها بضحك: ياريت
زغدتني و هي تقول للمرضة: خلاص أنا حأشرحله يعمل إيه؟
إبتسمت الممرضة الجميلة و هي تستنتج ما يدور بيننا و تتفهمه .. ليست المرة الأولى لها ..
ظننت أنهم عينوها فاتنة جميلة فقط لهذا الغرض 😀

ذهبت إلى الحمام و أنا أتخيل الممرضة الفاتنة تأخذ العينة بنفسها

67251044_058_a077.jpg

المهم .. جاءت الفحوصات كلها سلبية .. ليست هناك مشكلة تستدعي التدخل الطبي عندي و لا عند حبيبتي دينا .. الموضوع موضوع وقت ..

تأزمت دينا نفسيا من تأخر الحمل و خاصة كلما ذهبت إلى “جمعة” أو مناسبة إجتماعية و تضطر إلى سماع تلك التساؤلات المملة اللزجة من النساء حولها
“إيه أخبار ولي العهد؟” .. “مفيش حاجة حلوة في السكة؟” .. “مش حنسمع خبر حلو بقى؟” .. “مفيش بمبينو حلو كدة؟” ……
“طيب إنتم رحتوا للدكتور؟” .. “”طب قال إيه؟” ..” إنتي عندك مشكلة واللا حاجة؟ ” .. ” الطب اتقدم و كل حاجة ليها علاج يا حبيبتشي”

لم تعد حتى تحب أن تسمع المخلصات منهن
“كل شيئ بوقته يا دينا” “ما تزعليش يا دينا .. بكرة تزهقوا من العيال” .. “إنتم لسة صغيرين يا دينا و قدامكم العمر كله .. ما تستعجليش” .. “اصبري يا دينا كل شيئ بأمر اللله”

أصبحت أرى دموعها العزيزة كل شهر عند بدء دورتها و أيضا بعد كل مناسبة إجتماعية نذهب إليها .. قررت دينا أن تشغل نفسها بالعمل في مكتب محاسبة كبير قريب من بيتنا .. هو تخصصها و عدد ساعات العمل مرنة و مناسبة لها و يمكنها أيضا العمل من البيت معظم الأحيان.
سعدت بذلك العمل .. فهي تقوم بأعمالها على اللابتوب في البيت معظم الوقت .. ربما تذهب إلى المكتب كل بضعة أيام لسويعات قلائل لإجتماع مع العملاء أو طاقم الإدارة.

دينا حبيبتي ما زالت ممتعة بل و تزيد إمتاعا في الفراش .. فهي تتعلم أكثر و تنطلق أكثر في إمتاعي .. تتبعل لزوجها .. تتزين .. تخضع .. تتمايص .. تتغنج .. تلبي كل طلباتي و كل أوضاع الجماع .. حتى في دورتها تسعدني و تهيجني .. أباشرها على نهودها البضة في أوائل الأيام و تمص لي بنهم و احترافية خاصة بعد أن شاهدت معي لأول مرة في حياتها مقطع سكس أقنعتها أنه للتعلم ..

رأت فيه فتاة تمص زبر شاب وسيم .. خجلت دينا في بادئ الأمر مستغربة كيف تنظر إلى قضيب رجل آخر؟ أقنعتها .. أظن ذلك! .. أظن أنني أقنعتها أن ترى قضيب ذلك الشاب الوسيم يدلج في فم البنت الشقية .. يبتسم لها و تبتسم له و قضيبه الصلب يصل إلى حلقها ثم تخرجه و يبتسمان في سعادة .. تقلدها دينا و تنظر إليهما بنظرة شهوة خفية …
قلت لها: شايفة بتمص زبره حلو ازاي يا دينا .. زبره حلو مش كدة؟
ردت بامتعاض اظنه مفتعلا: مش ببصله .. عيب
قلت لها: عشان تتعلمي يا دينا .. شايفة زبره بيدخل كله في بقها ازاي؟
هزت رأسها و نظرها على قضيب الشاب و ما تفعله به فتاته و تقلدها ..
قلتلها: إبسطيني يا دينا زي ما البنت بسطاه .. شايفاه مبسوط إزاي؟
زادت دينا في براعة المص و ظهر عليه الهياج أكثر و أؤكد أنها تنظر للشاب و ليس الفتاة و لكنها تنكر ذلك حياءا .. تخيلتها هي تمص لذلك الشاب قضيبه و تبتلعه شفتاها الطريتان بأنوثة نافرة و خضوع رقيق

df1a80-e60ac9-619f8f-6ff66a_0001.jpg

كم سيكون هذا الشاب سعيدا إن مصت له دينا الرقيقة زبره؟
قلت لدينا و أنا أتأوه من الفكرة: إبسطيه يا دينا و وريله بتمصي حلو ازاي.
لم تعلق دينا على “هاء” الغائب و أكملت مص بنهم و رغبة و هي تنظر إلى الشاب .. قلب الشاب فتاته لتنام على ظهرها و تفتح له رجليها .. يلحس لها كسها الجميل الناعم .. أشتهي هذه الفتاة البيضاء الرائعة .. و أشتهي دينا لهذا الشاب يلحس كسها و هي مفرجة فخذيها له .. تخيلتها مكان الفتاة و زادت شهوتي و انجرافي فقلت: شايفة بيلحس كسها ازاي يا دينا .. اخليه يلحسلك إنتي كمان؟
نظرت للفيديو أكثر و اظنها تتخيل نفسها مكان الفتاة يلحس فرجها و يفيض شهوة

189434-ezgif.com-speed.gif

قلت لها: الواد عايز يلحس كسك و يدوقه يا دينا .. يللا خليه يلحسلك كسك
ردت بهيام: ما ينفعش .. لسة ما اتطهرتش
قلتلها: أوف يا دينا .. يعني لو اتطهرتي حتخليه يلحسلك؟
ردت باستعباط: اكيد حخليه يلحس كسي ..
و أكملت و هي تنظر للشاب: .. مش جوزي!!

ea8e2d-c08cf2-fb9657-06ab20_00001_-ezgif.com-resize.gif

قلتلها: أوف يا دينا لو تخليه ينيكك كمان .. بصي حينيكك ازاي..

في الفيديو الشاب يعتلي البنت الشبقة و يغرس قضيبه الصلب في فرجها و هي تتأوه .. يرهز فيها بهدوء و هو يقبل شفتيها و ينظر في عينيها الجميلتين
أتخيل ذلك الوسيم ينيك زوجتي الشريفة و يقبل فمها العفيف .. يذيقها لذة زبر غريب في فرجها .. لذة الزنا بها و هي الطاهرة الغافلة ..

189434-ezgif.com-video-to-gif-converter.gif

أكملت بنشوة: بصي يا دينا حاطط زبره فيكي إزاي و بينيك بالراحة؟
تأوهت و فركت و هي تمص قضيبي و تنظر للفيديو
قلتلها و نفسي يتقطع من الشهوة: عايزاه يبوسك في بقك كدة؟ بوسة رومانسية و هو بينيك كسك يا دينا؟
مدت يدها تحك بها كسها من فوق الشورت اللعين و هي تنظر بنظرة حالمة للفيديو .. تمني نفسها أن تكون هي مكان بطلة الإغراء و تفتح كسها لهذا الشاب الوسيم .. كم هو ممتع ان يرهز فيها مثل هؤلاء الرجال المنتقون على الفرازة .. مافيهومش غلطة

3e6a54bc57ad9ace5316d8c57eadda5c.gif

قذفت لبني في فمها هذه المرة و هي اول مرة .. أظنها كانت تقذف عسلها هي الأخرى فلم تنتبه للبني الغزير يضخ في فمها .. دفقات وراء دفقات … هي في دنيا أخرى مع شهوتها فبلعت لبني و ظلت تمص بلا عقل و تصدر أصوات تأوهات تشبه الصراخ و الولد يقذف في كس الفتاة أمامنا.

هدأنا من قذفنا .. مدت يدها تأخذ منديلا لتمسح المني من شفايفها و وجهها .. وجهها أحمر و تتجنب النظر في عيني … هل هي غاضبة من كلامي عن النيك مع الشاب؟ أم هي مازالت مثارة من هذا التخيل؟ أم هي مكسوفة من مجاراتها لي في قلة الأدب هذه؟
قطعا وقت الإثارة يفقد الشخص جزءا متفاوتا من رزانته و عقله و انضباطه .. مع أول فيديو سكس تراه زوجتي المحترمة فقدت هذا الإتزان إلى درجة السكوت عن تخيلنا لشاب آخر ينيكها!! ماذا لو رأت ما هو أكثر إثارة من ذلك؟

أخذتها بين ذراعي و قبلتها و هي مازالت لا تنظر إلى عيني ..
قلتلها: كان جميل قوي يا دينا .. آسف إني كبيت في بقك … إنتي لسة بتقرفي هههههههه؟
ضربتني في كتفي بدلع .. مبتسمة بوجه مازال أحمرا و عيون تبعدها عني ..
قلتلها: حلو الفيديو؟
قالت: بس ده زنا و قلة أدب قوي يا علي .. أنا أول مرة أشوف كدة.
ضحكت و قلتلها: ده يمكن أكتر فيديو مؤدب لقيته نتفرج عليه مع بعض هههههه ..
نظرت لي باستغراب: ليه؟ هو فيه أكتر إيه من اللي عملوه الصيع دول؟!!
قلتلها: فيه كتييييير .. المهم إن الفيديو عجبك و خلاكي هايجة .. مش كدة؟ بصراحة؟
أطرقت برأسها بكسوف و لم ترد
ضغطت أكتر: عجبك الواد اللي في الفيديو؟
نظرت لي بكسوف و نظرة تساؤل: إنتى ليه بتسألني السؤال ده كتير؟ هو إنت عجبتك البنت اللي في الفيديو؟
قلتلها بسرعة: دي تجنن .. حلوة جدا
نزلت عيونها بنوع من الحزن و قالت: ما تتفرجش على الحاجات دي تاني يا علي
قلتلها: حبيبتي إنتي في نظري احلى من كل بنات العالم .. إنتي سألتيني سؤال و أنا جاوبتك بصراحة .. يعني أكدب؟
نظرت لي بغيرة و لم تقل شيئا
قلتلها: إنتي وحدك حبيبتي .. بحبك يا دينا .. إنتي بريئة قوي و طيبة .. ما هي الفيديوهات دي معمولة عشان البنت تعجب الرجالة و الراجل يعجب البنات .. عشان كدة بيجيبوا أحلى موديلز ..
مازالت مطرقة تستوعب هذا الجديد في حياتها
قلتلها: إنتي أكيد عجبك الولد كمان .. مش كدة؟
هزت راسها بكسوف و قالت: عشان كدة حرام نتفرج على الحاجات دي .. إنت راجلي بس و ما ينفعش أبص لغيرك و لا إنت تبص لغيري.
قلتلها و كأني لا أسمع: إيه اللي عجبك في الواد؟ زبره حلو؟ جسمه .. لون بشرته؟ إنتي كنتي هايجة عليه قوي يا دينا.
ردت بهيام: إنت برضه شكلك حلو و رياضي و زبرك جميل .. انت عندي بالدنيا يا علي.

رقيقة و مؤدبة جدا حبيبتي دينا .. أخدتها في حضني و لم أشأ أن أضغط عليها أكثر من ذلك. كان واضحا إعجابها و هياجها على الفيديو الأول لها و كل من فيه .. ربما أعجبها كس البنت و بزازها أيضا .. ربما أتطرق إلى هذه الإثارة معها في وقت آخر.

لاحظت منذ بداية زواجي أن دينا تنزعج كثيرا و تتوتر حينما أقترب بقضيبي من دبرها. مفهوم عندي أنها ترفض الإيلاج فيه لأنه حرام .. إلا الدبر .. منطقة ممنوعة موصدة ..
و لكنها تتوتر بشكل مبالغ فيه أيضا كلما دعكت قضيبي فيه أو قربه .. حتى جاء يوم و أنا أدعكه بين فلقتيها لأقذف عليها و هي تتأفف ..
بعد ان قذفت و استلقيت جنبها وجدتها ساكنة تدفن وجهها في السرير .. رفعت رأسها لأقبلها فوجدت دموعا على وجنتيها .. إنها تبكي! ماذا حدث؟ هل آلمتها؟ هل نطقت بما أحزنها او أغضبها؟

قبلتها و داعبتها باهتمام متساءلا عن سبب دموعها .. معتذرا إن كنت أنا سبب هذه الدموع الغالية .. ظلت صامتة .. فقط تنهنه و تحاول إستعادة رباطة جأشها .. تحايلت عليها و رجوتها أن تصارحني إن أحزنتها .. و هي صامتة صمت الجبال.
ظللت أرجوها ان تفصح عن سبب بكاءها في الساعات التي تلت ذلك الموقف .. أخيرا بدأت تستجيب و قررت أن تبوح بسر تكتمه في صدرها حتى عن أقرب الناس إليها.

قالت: علي أنا بحبك و عارفة إنك راجل و حتكتم اللي حأقولهولك ده .. مش كدة؟
قلتلها: طبعا حبيبتي .. اتكلمي و فضفضي .. أنا جوزك حبيبك
قالتلي و وجهها قد أصبح أحمرا مثل التفاح: لما بتقرب من الهنش بافتكر حاجات مؤلمة مش عايزة أفتكرها … رببنا ما يعيد الأيام دي تاني.
و انفجرت دينا بالبكاء و دفنت رأسها في صدري .. غريب هذا البكاء الجياش .. لم أرى دينا تجهش بالبكاء هكذا من قبل.
ربتت على ظهرها و قبلت رأسها بحنان و عاطفة جياشة .. أكاد ابكي لبكاء حبيبتي
قلتلها: يا خبر يا دينا .. ده يظهر حاجة مضايقاكي قوي .. إحكي يا دينا.

تنهنهت دينا محاولة كتم بكاءها بصعوبة ثم نظرت لأسفل
وقالت: الموضوع اللي ححكيه ده محدش يعرفه يا علي .. الموضوع ده حصل في فترة إعتقالي.


الفصل الخامس: حنان

بدأت دينا تقص علي جزءا هاما من حياتها التي لا اعرفها و لم يجرأ أحد منا على سؤالها عنها .. فترة أليمة يصعب على من مر بها أن يبوح بكل ما فيها من إهانة و تعذيب و إغواء للشهادة بالباطل على الشرفاء.

بعد القبض على دينا و رفيقاتها من مظاهرة سلمية تم نقلهن لقسم الشرطة القريب .. عنف و تنكيل من المخبرين و الضباط و العساكر .. الكل ينال منهن إما ضربا او تحرشا … هذا المخبر يسند دينا و هي تصعد للبوكس .. يده تسندها من إبطها و هي ترفض ذلك و لا تحتاج مساعدة للصعود .. فهي الشابة الصغيرة المرنة .. و لكنه يصر على الإمساك بجسدها و يقبض على ثديها بقبضة يده .. تلفظه و تضرب يده و هي تصرخ: سيبني
فلا تجد إلا يده الأخرى تهوي على ظهرها بضربة عنيفة تسقطها داخل البوكس بينما عسكري آخر يدفع طيزها بيده لتستقر على أرجل زميلاتها .. يتلقونها بحنان و كلهن قد ذقن مثل ذلك .. قل أو كثر.

كانت العفيفات تحتمين ببعضهن و بتكتلهن ضد مثل هذه التحرشات .. فأحيانا تنجحن في وقف الإنتهاكات و معظم الأحيان تنال إحداهن معظم التحرش إن كانت الأقرب .. فتحس بإصبع في دبرها أو يد تمسك ثديها أو تجد نفسها متلاصقة مع أحد المتحرشين يتحسس جسدها البض و أصابعه تتحسس كسها العفيف و تحك به.

065025-87ae9f-afcb58-f1a728_0001.jpg

الإهانة تبدو ممنهجة .. أما التحرش فقد يكون سلوكا فرديا .. و لكنه وباء منتشر إنتشار النار في الهشيم في هذه الأجواء.
عندما يرى أحد هؤلاء الأوغاد بنت جميلة ضعيفة حبيسة مغلوبة على أمرها بين يديه و في متناوله .. لا تستطيع له دفعا .. فإن لعابه يسيل لها رغبة و إثارة .. يمد يده يلاعب جسدها و يتحسسه و يمتع نفسه بأنوثتها .. فإن سكتت المسكينة خوفا و رعبا منه فإنه يتمادى ليذوق أكثر من جسدها الشريف رغما عنها و هي ترتجف .. و إن تمردت أخرى فدفعت يده الآثمة عن جسدها أو شتمته فإنه ينهال عليها ضربا ليؤدبها على أدبها و عفافها.

تحكي دينا أنها نقلت إلى مركز إعتقال بعد دقيقتين تحقيق صوري في النيابة التي أعطتها ٤٥ يوم تجدد في الميعاد .. أوامر عليا ..

وصلت مركز الإعتقال و كغيرها من السجينات تلقين ضربا و إهانة كنوع من الإستقبال التأهيلي لفترة السجن .. لتعرف السجينات أن كرامتهن قد بقيت خارج الأسوار .. أما هنا .. فلا كرامة لأحد.

كانت زنزانتها إنفرادية و لكن لضيق المكان دخلت معها أخت أخرى رأتها دينا من قبل في الجامعة تدعى حنان.

faff04-e5d567-073b00-ece1b6_0001.jpg

حنان فتاة ريفية تدرس في جامعة القاهرة بآخر قرش غير موجود مع أسرتها الفقيرة في إحدى قرى الفيوم ..
أبوها أجير زراعة و أمها تصنع الجبن القريش في بيتها لتبيعه في السوق بمكسب لا يكاد يسد فجوة في احتياجات أسرتها و إخواتها الأربعة. أملهم الوحيد أن تنجح حنان و تتخرج لتحمل معهم أعباءا لم يعودوا يحتملونها إلا صبرا و إيمانا و رضا.

تقاربت الفتاتان كثيرا في أيام قلائل .. ففي السجن تذوب الفوارق و تتآلف القلوب خاصة لفتاتين من نفس الفكر و الإنتماء و نفس الإبتلاء.

طلبهما أحد الضباط للتحقيق ليلا .. تعرف السجينات أن كلمة التحقيق هنا لا تعني بالضرورة معناها .. قد يكون الأقرب حقيقة جلسة إهانة .. جلسة تعذيب .. جلسة إستخراج إعترافات و لو مزيفة .. جلسة إستمالة لإحداهن حتى تورط أخريات مقابل مميزات في السجن .. و ربما أن ضابط نبطشية الليل يريد أن يتسلى .. فقط.

إقتادتهما السجانة حسنية الفظة إلى مكتب العقيد حاتم الذي بدأ يتفحصهما بعينيه و هو يلقى بأسئلته الغبية عليهما واحدة تلو أخرى:
تعرفوا مين من القيادات؟
مين مسؤولتك في الأسرة؟
اتعلمتوا استعمال السلاح فين؟
مخبيين السلاح فين؟
مين كان مسؤول السلاح في رابعة؟

البنتان قبض عليهما تحملان البالونات !! عن أي سلاح يتكلم؟

تجيب البنتان قدر الإمكان بخوف و وجل من بطش هذا الضابط المتجهم و سجانته الرعناء .. قام حاتم من مكتبه يتجول بين الفتاتين المرتجفتين و يتفحص أجسادهن و مازال يلقى بسخافاته على مسامعهن .. إقترب من دينا يتفحص وجهها عن قرب و يهددها و يمنيها إن تعاونت معه:
إنتي شكلك بنت ناس و مش وش بهدلة .. عندنا صور و تقارير توديكي ورا الشمس .. بس لو حتعقلي و تساعدينا أكيد مصر حتقف معاكي .. مصر ما بتنساش اللي يقف معاها …
بدأ يمد يده يمسك كتف دينا و هي ترتجف و تنظر للأرض .. ترفض لمسه لجسدها و لكن تخاف يده الكبيرة القريبة من وجهها .. بدأ ينزل بيده يتحسس لحمها حتى قبض على ثديها يداعبه .. انكمشت دينا في نفسها و احنت ظهرها محاولة التضييق على يديه .. و لكنه مستمر في التمتع بثديها و هي تموت خجلا و رعبا بين يديه .. ظل يعبث بصدرها و هي تقاومه دون عنف خوفا من بطشه و لعله يمل و يتركها .. تترجاه أن يبتعد .. تتمناه أن يبعد يديه .. تترجاه أن يترك ثديها .. و هو مستمر في الكلام و التحسيس .. أصبح خلفها ممسكا بكلا ثدييها يفعصهما و هي منحنية مرتجفة .. أحست بقضيبه الصلب يحك في ظهرها ..
حنان تنظر بطرف عينها على زميلتها تغتصب و ينتهك جسدها و هي ترتجف رعبا ..
أهذا هو فرج في فيلم الكرنك؟ هل يمكن أن يغتصبنا هذا الوحش الشرس؟ كيف لنا نحن الضعيفتين السجينتين أن نقاومه؟ تختلس النظر إلى السجانة حسنية ذو العصا الغليظة و هي أيضا تتفرج بلا اكتراث .. هل هذا عادي؟ كيف لأنثى مثلنا أن تقبل بهذه الإنتهاكات الجنسية بمثل هذا البرود؟ ام تكون هي الأخرى خائفة؟ ربما أنها اعتادت المشهد مرات و مرات حتى أصبح هذا هو الحق عندها و غيره الباطل؟

دينا تحبس أنفاسها .. ترتجف و تقاوم بتردد .. تؤخر أي رد فعل قد يعرضها للأبشع .. بدأ قضيبه يكبر أكثر وتحس به على طيزها .. تحس بأنفاسه تزيد شهوانية .. صوته يتغير من شبق و يديه تدعك لحمها و لم تترك شيئا في نصفها الأعلى لم تلمسه ..
مد يدا إلى فرجها .. قبض عليه بقوة .. يمسك كسها بشهوة و يعبث به و هي تضم فخذيها لتمنعه و تمسك يده القوية تحاول أن تفكها عن كسها … هو أقوى و جسده الضخم يملكها تماما .. هي عصفورة في يد الرخ .. كل الأفكار تتزاحم في عقل دينا .. لم تعد تحتمل الإهانة .. الموت أشرف وأنبل من أن يتمتع بها هذا الدنس .. استجمعت قوتها و عزيمتها و ضربته بكوعها بكل قوتها و عزمها .. ضربتها لم تكن قوية بشكل كاف و لكنها أبعدتها عن قبضته فسقطت على الأرض و هي تصرخ فيه من أعماق رئتيها و تشتمه و ما إن استدارت بوجهها له حتى بصقت في وجهه القميئ و هي تلعنه بعبارات لم تنطق مثلها في حياتها ..
نظر إليها بوجه يكتظ احمرارا من الغضب و صفعها بكفه السميك الغليظ ضربة أدمت شفتيها بينما ضربتها حسنية ضربة بعصاها على ذراعها اصابتها بشبه شلل مؤقت .. نظر إليها و هي على الأرض امامه .. ملكه وقد فعلت فعلتها التي فعلت و هي من الظالمين!! حان وقت عقابها.
صرخ فيها: بتضربيني يا متناكة يا بتاعة نكاح الجهاد .. أنا حطلعك من هنا حامل يا بت الوسخة .. حوريكي النكاح على أصوله يا متناكة.
هم بالهجوم عليها و اعتلائها على الارض .. و لكن دينا دفعته بيدها و هي تصرخ فيه وسط بكائها: والللهي يا إبن الكلب لأوديك في داهية .. أنا حاقول لحمايا المستشار سليمان عبد الحي على اللي بتعمله يا جبان .. حأدخلك السجن يا سافل يا منحط.

تذكرت دينا عمي المستشار المقرب من اجهزة الدولة ودوائر صنع القرار و المعروف إعلاميا أيضا ..
توقف حاتم عن الهجوم عليها .. فلكل كبير كبير .. و لكنه اكمل يشتمها و يختبر صدقها: بتتمحكي في الناس الأفاضل يا وسخة يا بتاعة نكاح الجهاد .. مش ممكن الباشا يعرف أشكال زيك كدة.
صرخت فيه مرة أخرى و قد تيقنت من جبنه: جرب كدة .. اتصل بيه .. واللا إديني تليفون اكلمه و انت مش حتلاقى نجمة على كتافك يا جبان.
لم يرد عليها .. فعلا شكلها و طريقتها توحي بمكانة مجتمعية .. لا يريد شوشرة … ركلها برجله و صرخ في حسنية ان تضع الكلابشات في يديها ..

إستدار حاتم إلى حنان مستكملا تحقيقه بأسئلة عبيطة بينما جلست دينا منهكة .. دامية الفم .. موثوقة اليدين .. مسندة ظهرها للحائط تحمد اللله أن أنقذها و لو إلى حين ..

حنان تنظر إليه برعب حقيقي .. ترى يده السميكة تقترب منها فترتعد .. رأى فيها حاتم لقمة سائغة ربما تعوضه هذه الليلة .. مد يده يعبث بها و كأنه يفتشها .. انكمشت على نفسها حياءا و رعبا .. أمسك فخذها الطري يتحسسه .. وضع كفه بين رجليها يمسك بلحم أفخاذها .. هي تضم ركبتيها و تخاف حتى ان تبدي اعتراضا فهي ترى زميلتها منهكة .. شفاهها مخضبة بالدماء .. عين منها قد تورمت .. تتوجع و لا تستطيع تحريك ذراعها.

أمسك حاتم بكس حنان يفعصه بعنف .. هي لا تستطيع منه فكاكا .. فقط ترجوه و تتوسل إليه أن يتركها: أرجوك يا باشا .. ابوس ايدك سيبني .. أبوس رجلك بلاش تأذيني .. حرام عليك يا باشا .. أرجوك ترحمني انا زي اختك الصغيرة .. * ما يفضح ولاياك .. استرني اللله يستر عرضك يا باشا.

يبتسم حاتم لنفسه في زهو .. حنان صغيرة و جميلة .. مرتعبة و ضعيفة .. ليس لها مستشار تخوفه به ..

مد يده الأخرى يعبث بثديها و يفرك حلمته .. هي تمسك يده لتبعدها و لكن رعبها يمنعها .. نظر في عينها بحزم فأنزلت يدها و تركته يعبث في نهدها .. فقط تفيض عيناها و تتوسل إليه و هو يبتسم بزهو المنتصر .. مد يده إلى شفايفها يتحسس طراوتها فانكفأت تبوس يده و تعاود الرجاء أن يتركها .. متوسلة بكل غال و عزيز .. متوسلة بدينه، إن كان له دين، .. بأمه .. ببناته أن يتركها … لا يسمع إلا شهوته و جبروته و طغيانه ..
أمرها أن تخلع جلباب السجن متعللا: تفتيش ذاتي.
إنكفأت تقبل يده من جديد و قد فقدت سيطرتها على دموعها .. نهرها و مد يده ليرفع جلبابها فقاومته .. دفعها و نهرها .. سمعت حسنية تقترب و هي تشتمها و تتوعدها: إسمعي كلام الباشا يا بت الكلب و إللا حاعلقك.
ارتعدت ترتجف و حاتم يرفع جلبابها و يخلعه من رأسها .. أصبحت عارية أمامه إلا من لباسها .. تغطي بزازها بذراع و تضع يدها الأخرى فوق كسها و تنكمش في نفسها لتغطى ما تقدر عليه .. إحتضنها حاتم بنهم يقبل جسدها و وجهها و رقبتها .. يديه تعتصران مؤخرتها و تضم جسدها الضعيف نحوه .. ألقاها على الأرض و نزل فوقها .. نزع لباسها و قد كانت تمسكه بشدة إلا أن نظرته الحادة لها قد أرعبتها فتركت لباسها ينسحب من المعركة هو الآخر تاركا كسها مكشوفا لذلك الوحش .. دعك كسها بإصبعه يدخله فيه و هي تتوسل إليه .. أنزل بنطاله و رأت زبره المنتصب و هو بين فخذيها .. فتح رجليها بيديه و و وضع قضيبه على فتحة كسها .. صرخت ترجوه و تتوسل إليه بعذريتها: حرام عليك يا باشا .. أنا عذراء .. ماتضيعش شرفي أبوس رجليك .. أتوسل إليك .. بلاش تضيع مستقبلي .. أبوس إيدك ..

و حاتم منهمك في دعك زبره بكسها و يقول بتهكم: إمال جهاد النكاح بتعمليه ازاي يا شرموطة .. كام واحد نكحك .. اتنكتي كام مرة؟
و هم بإيلاج قضيبه الصلب في فرجها إلا أنه أحس بصدمة في رأسه من الخلف. قد قامت دينا بصعوبة بالغة و وصلت إلى مكانه و ركلت رأسه بكل قوتها .. انتفض قائما في فزع بينما جاءت حسنية مسرعة و ضربت دينا بالعصا على ظهرها فأسقطها ارضا على التو.
صرخ في حسنية: خدي بت الشرموطة دي على التأديب .. إنفرادي .. الأوضة ١٢٤ ..
نظرت حسنية برعب حين ذكر الرقم ١٢٤ فهي غرفة متر×متر ليس لها شباك إلا شراعة الباب المرتفعة .. مقبرة .. مقبرة تجعل الموت رحمة عن المكوث فيها لحظة.
اقتادتها حسنية للخارج بينما بقى حاتم ليكمل تلذذه الآثم بجسد حنان الغلبانة الفقيرة .. فليس لها مستشارا تخوفه به.

الفصل السادس: مفيش حاتم بيتحاكم

دفعت حسنية تلك السجانة الغليظة بدينا داخل الزنزانة ١٢٤ بعنف و أغلقت الباب و مضت في تلك الردهات و الدهاليز الطويلة مبتعدة عن الزنزانة .. فتلك المقبرة تقع في طرف بعيد من السجن بعيدة حتى عن الحراس .. السجينة داخلها تستطيع بالكاد أن تجلس فهي مترxمتر مظلمة لا يدخلها ضوء النهار و ليس بها أضواء .. تكتم الأنفاس من ضيقها و ملاسة جدرانها الصماء و بابها الحديدي السميك. حتى إن صرخت السجينة أو استغاثت فلن يسمعها أحد و إن سمعوا فلن يستجيبوا لها ..
نظرت دينا بنصف عين بقيت مفتوحة لها بعد لطمات العقيد حاتم و سجانته المجرمة .. تتحسس الزنزانة القذرة .. أدركت دينا ضيقها و وحشتها .. ضربت بيديها على الباب بعنف تستجير بأحد ان يفتح لها .. هيهات هيهات .. تعبت يداها و بح صوتها و لم يسمعها أحد .. سقطت في الأرض من الإعياء و قد ضاق صدرها فتذكرت السجود .. هو المتنفس و لا ملجأ إلا إليه .. في ظلمة و ضيق و وحشة هذه المقبرة تذكرت دعاء ذي النون فتمتمت تناجي ربها أن يخرجها مما هي فيه .. لطف اللطيف بها فضرب على أذنيها فغابت عن الوعي لتستريح إلى حين.

عاد حاتم إلى سجينته الضعيفة حنان يتحسس فرجها بيد و يعبث ببزازها باليد الأخرى .. هي فقط تبكي و ترجوه أن يتركها .. لا تجرأ أن تمد يدها لتمنعه
نظر إليها حاتم بحدة و قال بصوت أجش: بطلي عياط يا بت انتي زهقتيني .. حتتناكي حتتناكي .. متقرفينيش بقا.
نطقت وسط البكاء: أبوس رجلك يا باشا .. بلاش .. حرام عليك يا باشا .. ده انا اموت فيها.. عشان خاطر رببنا سيبني .. * يسترك يا باشا .. أنا لسة بنت بنوت ..
قالها و هو يفرك زبرها على شفرات كسها: حاشوف أهو .. كل حاجة حتبان دلوقت .. ده الكشف بتاعي هههههه
فركت تحته و هو يحاول إدخال قضيبه: اتوسل إليك يا باشا .. ما تقضيش على مستقبلي .. ما تفتحنيش .. أنا عذراء أقسم باللله يا باشا .. حرام عليك … دول حتى عملولي كشف عذرية يا باشا أبوس إيدك صدقني ..

أحس حاتم أنها صادقة فكسها ضيق جدا و شفراته منغلقة على نفسها .. يبدو أنها لم يمسسها أحد من قبل .. ربما لم يكن حاتم الحلوف ليأبه لذلك لولا كلمات دينا أنها ستشكوه للمستشار سليمان عبد الحي .. و أيضا هناك إثبات في أوراق رسمية أن حنان دخلت السجن عذراء …. أممممم .. فكر قليلا و أدرك أنها مخاطرة كبيرة

رفع حاتم قضيبه من بين شفراتها و قال لها: خلاص مصدقك .. مش حفتحك .. حسيبك بنت بنوت عشان تعرفي تتجوزي … بس ..
إنتفضت حنان فرحة تقبل يد الظابط ممتنة لكرمه و شهامته!!
قالها: بس تعملي اللي أنا عايزه من غير مقاوحة و تبطلي عياط .. فاهمة؟
قالتله: فاهمة يا باشا .. فاهمة .. حعمل كل اللي عايزه بس ارجوك سيبني بنت بنوت .. أبوس إيدك.

أمسك حاتم برأسها بابتسامة زهو و وجهها إلى قضيبه المنتصب و قال لها: مصي زبري يا بت .. بتعرفي تمصي؟
ردت حنان بسرعة: بعرف يا باشا بعرف ..
كذبت حنان .. فهذه هي أول مرة ترى فيها زبرا .. أخذت قضيبه في فمها تحاول أن تمصه .. عرف حاتم فورا أنها تكذب فأسنانها تحك رأس زبره .. هي لا تعرف هذا الفن إذا .. لم يغضب .. بل أحس بالغرور و السيطرة أكثر .. فهذه الأخت قد استسلمت لرغباته الدنسة المريضة .. هي فقط تخشى على عذريتها .. أما ما عدا ذلك فهي ملكه يفعل بها ما يشاء ..
علمها كيف تفتح فكها و تطبق على قضيبه بشفايفها فقط بينما تمص رأسه كما كانت تمص الجلاتا في قريتها .. مصت البنت الفقيرة الضعيفة قضيب جلادها و هي ممتنة له .. راضية مطمئنة أنه سعيد مهتاج و لن يؤذيها او يضربها

Video_Face_Swap-ezgif.com-optimize.gif

أدارها حاتم و هو يبعبص طيزها و قال: وريني طيزك الحلوة دي .. اتنكتي في طيزك قبل كدة يا بت؟
ردت و هي في نفسها تلعن الغباء: لأ يا باشا .. محدش لمسني قبل كدة ..
ظل يحاول إيلاج إصبعه الغليظ فيها و هي تتوجع و تفرك هاربة من يده .. فيشدها مرة اخرى و يعيد الكرة .. بصق على خرمها حتى ابتل .. نجح في إيلاج إصبعه في شرجها .. تحس بألم الإهانة و ألم إصبعه و ألم ضميرها أن استسلمت لذلك الوغد الدنيئ

لم تستلذ إطلاقا و هو يبعبص طيزها البكر ثم يدخل رأس قضيبه فيها وسط صراخها الذي تكتمه و ألمها الذي تبتلعه ..
ناكها بعنف في طيزها .. لم يراعي ضعفها و عدم تعود جسمها .. أدمى مؤخرتها و لم يبالي إلا لشهوته و تلذذه بذلك اللحم الذي يأكله عنوة و تسلطا .. قذف في دبرها بقسوة و هي تئن تحته متطلعة إلى إنتهاء تلك المحنة المهينة و الآلام القاتلة.

أخذتها حسنية إلى زنزانتها و هي تدمي و تكاد تسقط من الإعياء .. حتى حسنية الفظة كانت في نفسها تلعن غباء هذا المتوحش و غشوميته.
حسنية: ادخلي الحمام الأول إغسلي بالمية و رطبي نفسك .. هو فى الأول كدة .. حتتعودي.

أفاقت دينا عدة مرات في ال ٢٤ ساعة القادمة .. و في كل مرة تضرب باب الزنزانة بلا مجيب .. يضيق صدرها و تكاد تختنق .. تكاد تجن من ظلام تلك المقبرة .. تضرب الباب بكلتا يديها حتى إذا تعبت ضربته برأسها .. حتى ينهكها التعب و يرحمها الرحمان فتنام لساعات أخرى .. ظنت دينا أنهم نسوها هناك وأنها ستموت هنا وحيدة في ذلك الجحر المظلم فتشهدت و أسلمت نفسها و وجهت وجهها و ألجأت ظهرها إلى عزيز لا يضام ..
و جاء الفرج حين تأكد العقيد حاتم من صدق قرابتها و نسبها لسيادة المستشار المرموق فأمر السجانات بإخراجها و إطعامها و سقايتها و تغيير ملابسها بعد استحمامها و تطييب جراحها .. الجبن سيد الأخلاق عند مثله من الأراذل الوضيعين.

تذكرت أنا المقدم محمود الذي التقيته يوم هروبي من فض رابعة ..
و ياله من إسم .. “فض”!!
نعم .. كان فضا لشرف و كرامة .. فضا لحرية و إباء .. فضا لمستقبل و أحلام ..
أدركت يومها أن إعتقالي قد أصبح حتميا إن إستمريت في المشي في ما سمي آنذاك “الممر الآمن” و ما هو بآمن ..
تمكنت من القفز فوق سور قادني إلى ممر به عدد من مداخل العمارات بينما أعين أفراد من قوات الفض ترقبني و بعضهم قادم على أثري .. دخلت عمارة بسرعة و صعدت الدرج بلا هدف .. فكرت إن صعدت إلى السطح فقد أقفز إلى عمارة أخرى .. وصلت السطح فوجدته موصدا .. نزلت الدرج بسرعة حتى سمعت أصوات المخبرين في الأسفل فألجات ظهري للحائط حتى وصلت إلى باب شقة أرن جرسها بتردد .. ماذا أقول لأصحابها؟!!!
وجدت الباب يفتحه ضابط جيش برتبة مقدم .. نظر لي بشك و قد تلجم لساني .. أحسست في هذه اللحظة أنني المقصود بهذا المثل “كالمستجير بالرمضاء من النار”
قلت له و أنا أحاول نزول الدرج: مفيش حاجة يا باشا .. يظهر العنوان غلط.
أسرع نحوي و أمسك بتلابيبي و لف ذراعي خلفي يقول: إنت مين ياض؟
كنت أستطيع بسهولة أن أتخلص من قبضته فأنا خبير في هذه الفنون القتالية .. و لكن شيئا في نبرة صوته و ملامح وجهه أخبرني أن الرجل فقط يدافع عن بيته و أسرته و أنه ربما متوجس أكثر مني ..
قلت له: إسمي علي .. هربان من الضرب تحت يا باشا.
سحبني بقوة و أدخلني شقته و اغلق الباب .. يظن أنه متمكن مني بما ظن أنه لوي ذراعي خلف ظهري ..
نادى زوجته التي جاءت تضع يدها فوق فمها رعبا: هاتيلي حبل
قلت له بهدوء: مفيش داعي يا افندم .. لو عايز تسلمني .. نادي بس عالمخبرين اللي تحت.
لم يرد علي حتى جاءت زوجته بالحبل و بدأ يربطه على يدي .. أعطيته يدي الأخرى طواعية .. أدرك إستسلامي
سألني: كنت بتعمل إيه في رابعة يا ولة؟
قلتله: بادافع عن الحرية و الشرعية .. بدافع عن الثورة يا افندم
قالي: إنت إخوان؟
قلتله: مش لازم أكون إخوان عشان أدافع عن البلد .. حضرتك بتدافع عن مصر .. إنت إخوان؟
نظر في وجهي بتأمل للحظات .. و لم يكمل وثاقي ..
دفعني إلى كرسي و قال لي: أقعد .. بس على اللله تعمل حركة كدة واللا كدة.
ذهب إلى غرفة قريبة و عينه ترقبني طوال الوقت .. سحب مسدسه الميري و وضعه في جنبه و جاء

تحدثنا في أوضاع البلد و ما يحدث .. لم يكن يشاركني الرأي في كثير من الأمور و لكني أحسست بتفهمه لردود الفعل و المقامرة السياسية التي تعصف بالبلاد و تنذر بالشؤم ..
عرف كل معلوماتي من البطاقة و أدرك أنه ليس هناك خطر في وجودي ..
طمأنني أنه لن يسلمني للشرطة قائلا: أنا مش حاسلمك يا علي ..
بس لو حد جه سأل عليك أو بيدوروا على حد هربان حأقولهم إني حابسك هنا .. مفهوم؟
قلتله: مفهوم يافندم و شكرا على كرمك.
فعلا إمتننت لجميله و تفهمت موقفه ..
أخبرني اني لابد أن أبقى في غرفة مغلقة حتى تهدأ الأمور ..
فهمت منه أنه في اجازة و لكنه يرتدي بزته العسكرية كلما خرج حتى يتجنب مضايقات الشرطة و البلطجية المنتشرين في المنطقة.

بقيت عنده حتى اليوم التالي محبوسا في غرفة موصدة ولا يخرجني إلا إلى الحمام ..
في مساء ذلك اليوم أخرجني للعشاء مع أسرته الجميلة .. زوجة هادئة الجمال بشعر أسود قصير و إبن شقي في الرابعة من عمره و بنت أصغر منه تنظر لي دوما بنظرة شك لذيذة.
أكلت و مزحت مع إبنه الشقي و تجاذبنا أطراف الحديث قليلا .. زوجته متحفظة و ربما خائفة و لكن تعاملني باحترام و كرم.
أنهيت طعامي و دعوت لهم و دخلت حجرتي حتى فتح لي صباحا و أخبرني أن أذهب بعد أن أعطاني قميصا من عنده بدلا من فانلتي المتسخة المقطعة من المواجهات بالأمس و شد على كتفي قائلا: خلي بالك على نفسك يا علي.

كما في مصر حاتم .. ففيها ألف محمود

دخلت دينا زنزانتها لتجد حنان منزوية في ركن الزنزانة .. مدنية عليها ثيابها .. خافضة رأسها .. شاحب وجهها تكسوه الدموع ..
ما إن رأتها حنان حتى قامت إليها مسرعة تحتضنها .. تقبلها و تدفن رأسها في حضنها وهي تحمد اللله على سلامتها .. ظنت أنهم قتلوها و أنها لن تراها مرة أخرى.
ربتت دينا على ظهرها و قبلت رأسها و قد انطلقت دموعها هي الأخرى رغم رباطة جأشها النسبية .. إستمر الحضن لدقائق تستدفئ الفتاتان ببعضهما .. تكتسبان انطلاقة جديدة من العاطفة الإيمانية بينهما لعلها تكفيهما لتحمل هذه المحنة القاسية.

جلست الفتاتان و مازالتا محتضنتين
سألتها دينا: عمل فيكي إيه إبن الكلب ده؟
خفضت حنان رأسها تنهنه ببكاء مرير و لا ترد
وضعت دينا خدها فوق رأس حنان تحتضنها .. إذا قد وقع المحظور.
قالت بغضب: و الللهي ما حسيبه الحيوان ده و لازم اجيبلك حقك يا حنان .. لازم نبلغ إدارة السجن يكشفوا عليكي و يعملوا تقرير.
ردت حنان بيأس: مفيش فايدة يا دينا .. كلهم كلاب
دينا: مش ممكن تسيبي حقك .. ده حيوان لازم يتعاقب و إلا حيعمل كدة مع كل البنات ..
حنان بضحكة يائسة: و مين قالك إنه معملش؟ واللا غيره؟ كلهم كلاب و شايفننا لحم رخيص للي يسوى واللي ما يسواش.
دينا بتردد: قوليلي يا حنان .. هو فض غشائك؟

حنان تبكي بحرقة فتربت عليها دينا و هي تدعو على الظالمين و لا تكاد ترى أمامها من الغضب و الحزن و قلة الحيلة.

مضى الوقت بطيئا و قد بدأت حنان التحفظ في الكلام مع دينا التي تدفعها للمواجهة و التحدي و الشكوى لإدارة السجن.
حنان الفقيرة الضعيفة التي انتهك جسدها و اغتصبت في دبرها من سويعات قلائل قد يئست من عدالة الدنيا .. تخشى أن يضطهدها حاتم باشا إن شكته .. خاصة بعد أن أفهمتها السجانة حسنية أنه مسنود .. فأبوه لواء متقاعد تعرفه كل الداخلية و عمه لواء مازال يخدم في أمن الدولة. من هي لتقف أمام كل هذه النجوم اللامعات؟

ذهبت حنان إلى الحمام .. تأخرت كثيرا .. خافت دينا عليها .. طلبت من السجانة أن تذهب للحمام هي الأخرى ..
دخلت إلى الحمام تبحث عن أختها .. سمعت صوت أنين خلف أحد الأبواب فطرقت عليه: حنان .. حنان
ردت حنان من الداخل متغالبة على دموعها: أيوة يا دينا .. حاطلع أهو.

تنفست دينا الصعداء ..
خرجت حنان بعد قليل تمشي ببطء شديد و الألم يعتصرها و يظهر واضحا على وجهها.
قالتلها دينا: مالك يا حنان؟ فيكي وجع؟ تعبانة؟
ردت حنان: عندي تسلخات جامدة قوي .. مش قادرة.
قالتلها دينا: فين التسلخات؟ أطلبلك دكتور؟
ضحكت حنان بأسى: إنتي فاكرانا في الشيراتون يا دينا؟ ماتخافيش حابقى كويسة.

حاولت حنان ان تمشي مرة اخرى و لكن “آه” الألم افلتت منها.
قالتلها دينا: ما هو كدة ما ينفعش .. ده إنتي مش قادرة تمشي .. وريني فين التسلخات دي.
سألتها حنان بكسوف: إنتي بتفهمي في الحاجات دي يا دينا؟
ردت دينا باستغراب: حاجات إيه؟ هي مش تسلخات؟

لم ترد حنان و لكن اخذت دينا داخل احد الحمامات .. أعطتها ظهرها و رفعت الجلباب .. حنان لا تطيق أن تلبس لباسا .. فجعت دينا عندما رأت إحمرارا شديدا على مؤخرة حنان .. جاءت تتلمسه فانحنت حنان اكثر لترى دينا فتحة دبرها .. ادارت دينا وجهها بنفور و ألم لتألم أختها ..
هذا الدم و الإلتهاب الشديد في دبرها لابد أن ألمه مخيف.
قالت لها حنان بما يشبه التوسل: ممكن تساعديني يا دينا .. مش قادرة.
ردت دينا: لازم دكتور .. أنا عمري ما شفت كدة .. الحيوان ابن الكلب…….
نظرت دينا مرة أخرى إلى دبر حنان التي تنهنه بالبكاء .. تذكرت كريم البشرة الذي أحضرته أمها الأسبوع الماضي .. طلبت من حنان ان تنتظرها.
ذهبت دينا لتحضر الكريم و سمحت لها السجانة بسهولة فهي و رفيقتها أصبحتا الآن “متوصي عليهما” لأسباب مختلفة.
عادت دينا و بدأت تدهن الكريم الفاخر على دبر حنان بإصبعها .. حنان تتأفف من أي تلامس و لكن الكريم له تأثير كبير يريحها تدريجيا .. و أيضا .. تحس برقة إصبع دينا على دبرها ..
قالت: دينا ممكن معلش تدخلي صبعك بشوية كريم .. بيحرقني قوي.
ترددت دينا .. كيف لها أن تفعل ذلك؟
مع إلحاح حنان بدأت دينا تدخل إصبعها في دبر حنان ببطء و تدلك الكريم .. حنان تفرك و تتأوه .. تستريح أكثر و اكثر .. بدأت تحب إصبع دينا الرقيق في دبرها .. أفضل مئات المرات من قضيب صلب ذاقته بالأمس .. بدأت تتأوه من الإحساس.
سألتها دينا: إنتي أحسن دلوقت؟
ردت حنان برقة: أيوة يا دينا .. صبعك بيريحني خالص .. حطي كريم أكتر لو سمحتي.
فعلت دينا و أدخلت إصبعها مرة أخرى و هي تنظر إلى كس حنان من الخلف .. أحست دينا بقشعريرة في جسدها من تأوهات حنان و فركها .. ترى هل هذه تأوهات ارتياح أم شهوة؟
طلبت حنان من دينا ان تدخل إصبعها اكثر .. إستجابت دينا و هي تشعر بقشعريرة غريبة .. هي أيضا تريد ان تستمر في ذلك .. شكل كس حنان من الخلف يبدو مثيرا جدا .. أدخلت إصبعها اكثر تحركه في دبر أختها .. البنتان يغمرهما شعور غريب لا يفصحن عنه .. هل اقتربتا إلى هذا الحد؟

21112476_082_3680.jpg

بعد برهة أفاقت دينا من غفلتها .. أخرجت إصبعها و دهنت بعض الكريم على فردة طيز حنان المحمرة و خرجت الفتاتان من الحمام.

في اليوم التالي جاءت حسنية إلى زنزانتهما .. احضرت طعاما مختلفا لحنان و أعطتها كيسا صغيرا و قالت: الليلادي نبطشية الباشا و حيكمل تحقيق معاكي .. ها؟
أخذت حنان الكيس بنظرة انكسار و أومأت برأسها أن فهمت.

سألتها دينا: فيه إيه الكيس ده يا حنان؟
لم ترد حنان و بدأت تأكل من طعامها الأرقى قليلا من طعام السجن
و قالت: كلي معايا يا دينا .. الأكل ده حلو قوي.
أصرت دينا: بأسألك .. فيه إيه الكيس ده يا حنان؟
حنان: ملكيش دعوة.
لأول مرة ترد حنان بقلة ذوق .. قامت دينا غاضبة و خطفت الكيس من أمام حنان و فتحته وسط دهشة و اعتراض الأخرى.
وجدت به كريم لإزالة الشعر ..
يبدو أن الباشا لم يعجبه وجود شعر حول كس المغتصبة! يريده ناعما املسا لشهوته المريضة .. هوت دينا جالسة و قد ألقت انبوبة الكريم أمام أختها ..
دينا محاولة الهدوء: إيه اللي بيحصل ده يا حنان .. أكل مخصوص و حتنضفي نفسك .. هوة فيه إيه؟
حنان توقفت عن الأكل و احمر وجهها خجلا .. طأطأت رأسها و بدأت تبكي.
رق قلب دينا لها فقالت: بتعيطي ليه دلوقت؟ ده بكاء إنكسار؟ و اللا بكاء ندم؟ واللا بكاء حزن؟ انا ما بقيتش فاهمة حاجة ..
و وضعت دينا يدها على وجهها تحاول استيعاب ما هن فيه بينما تنهنه حنان بالبكاء.

إستعادت دينا رباطة جأشها بعد قليل و قالت: حنان .. لازم تشتكي الظابط ده .. إوعي تطاوعيه في اللي بيعمله .. ده زنا يا حنان .. البلد فيها قانون .. مفيش حد يتطاول كدة و نسكت له .. مش ده اللي اتعلمناه يا حنان .. فين إيمانك و عزيمتك .. فين جلد سمية و ياسر و بلال .. فين الجهاد .. فين الموت في سبيل اللله اسمى امانينا .. لازم تجمدي يا حنان و تصبري و ما النصر إلا صبر ساعة.
حنان تبكي و دينا تزيدها حماسة للمواجهة .. تضغط على اعصابها بمثل خطبة حماسية أعدت لجيش عرمرم يفتح القدس و يعيد الأمجاد.

ضجت حنان و انفجرت: كفاية يا دينا .. كفاية .. أنا مقدرش أعمل حاجة من اللي بتقوليها دي .. أنا مش زيك يا دينا .. مش زيك ..
إنتي أهلك بيجيبولك أكل و كريمات غالية .. أنا أهلي معندهمش اجرة المواصلات يجولي الزيارة
إنتي عندك مستشار تتحامي فيه .. أنا أهم واحد في عيلتي غفير عند عمدة بلدنا
إنتي تقدري تعييني محامي و اتنين و تلاتة .. أنا نفسي أجيب جزمة لاخويا الصغير
إنتي عندك دولاب ترمح فيه الخيل .. أنا بغسل طرحتي بالليل عشان البسها تاني الصبح
أنا مش زيك يا دينا .. مش زيك

و انهارت حنان بالبكاء بينما دينا تضع رأسها بين كفيها جالسة في وجوم .. لم يعد هناك ما يقال .. ساد الصمت و عم المكان لفترة طويلة .. بنتان صغيرتان في موقف أكبر منهما .. لا تستوعبانه و لا تدركان أبعاده .. موقف لا يتحمله الكبار ذوي النهى والخبرات.

أفاقت دينا من افكارها على صوت يد حنان تدهن الكريم على شعر عانتها بسخاء ..
هنا في زنزانتهما! .. رفعت جلبابها حتى تعرى كسها .. تزيل الشعر و تتجمل لمغتصبها .. لا تريد أن تغضبه .. لا تريد يده الغليظة على وجهها مرة أخرى .. رأت دينا تنظر إليها فلم تكترث لكشف عورتها .. ظلت تدعك الكريم على أفخاذها و عانتها و دينا تنظر إليها.
إبتسمت حنان لدينا و قالت: مش عايزة تنضفي إنتي كمان؟
نظرت لها دينا شذرا و قالت: و حنضف لمين يعني؟
ردت حنان بابتسامة بلهاء: سنة
لم تجد دينا ردا فضحكت على الدعابة .. اقتربت منها حنان
و سألتها: ممكن أطلب منك حاجة؟
ردت دينا: طبعا حبيبتي .. أؤمري.
قالت حنان: ممكن تدهنيلي كريم من ورا عشان مش طايلة؟

و انقلبت كاشفة طيزها لدينا و مدت يدها بأنبوبة الكريم .. أخذته دينا و كأنها سحرت و بدأت تدهنه بين أفخاذ أختها من الخلف .. فتحت لها حنان فلقتي طيزها لتدهن بينهما .. دينا تستغرب من نفسها .. إنها تجمل زميلتها لمغتصبها كي يتمتع بكس نظيف و خرم طيز لامع .. هل هي أيضا مشاركة في هذا الزنا؟ أنهت مهمتها .. أعطتها حنان علبة كريم البشرة الفاخر
و قالت لها: إدهنيلي شوية من ده لو سمحتي يا دينا.
بدأت دينا تدهن الكريم مكان الإلتهابات التي تبدو أخف كثيرا مما كانت.
قالتها حنان: حطي شوية على صبعك و دخليه زي امبارح.
حنان مستلقية على وجهها فوق حجر دينا تنتظر ان تعبث بخرمها بحجة العلاج .. نظرت دينا إلى طيز اختها و جزء من كسها .. مدت إصبعها إلى علبة الكريم و اغترفت منه على إصبعها الأوسط و بدأت تحركه برفق على فتحة حنان التي فركت و تأوهت .. حركت إصبعها أكثر ففركت حنان و علا صوتها .. أدخلت دينا عقلة من إصبعها فانزلقت بفعل الكريم .. حركتها تدلك دبر حنان .. أحست دينا بقشعريرة تسري في بدنها بينما حنان تطلب إدخال إصبعها كاملا … عند هذه النقطة بدات دينا تحرك إصبعها داخل دبر زميلتها بلا وعي .. سيطرت عليهما شهوتهما و تكتمانها ..
تقاوم دينا رغبتها و تخرج إصبعها من دبر زميلتها. تقوم حنان متثاقلة .. حان وقت شطف كريم الشعر بالماء إستعدادا للقاء حميمي .. رفعت نفسها تشكر دينا على مساعدتها .. إحتضنتها و قبلت خدها بحرارة .. نظرت الفتاتان في عيون بعضهما .. تحبان بعضهما رغم كل شيى .. وضعت حنان فمها فوق فم دينا و قبلتها .. بادلتها دينا القبلة .. تلو القبلة .. تلو القبلة … ثم فتحت دينا شفايفها الطرية لتعطي رفيقتها الغشيمة أول قبلة بشفايف مفتوحة في حياتها.

a8a4da-400e33-28e16d-fe6211_0001.jpg

ذهبت حنان و تحممت .. نظفت جسمها كله و استعدت .. نادت عليها حسنية من زنزانتها: يللا يا حنان .. الباشا مستنيكي.
قامت حنان بثقة بينما دينا تدفن رأسها بين كفيها .. مرت بجوارها .. انحنت عليها وقبلت رأسها و قالت: أنا أخدت علبة الكريم Augustinus Bader .. محتاجاها .. حابقى أجيبلك واحدة بدلها.

لا تدري المسكينة ان هذه العلبة الصغيرة تساوي بضعة آلاف و لكنها ليست أغلى من شرفها الذي يتدنس.

Video_Face_Swap-ezgif.com-optimize.gif

أصبحت حنان طوعا للعقيد حاتم يتمتع بجسدها الصغير .. تمص ذكره بمهارة .. إعتادت على قضيبه في دبرها رغم الألم .. أصبح ألم دبرها كل بضعة أيام ثمنا تدفعه لبقائها عذراء و لقليل القليل من حقوق داخل سجن لا يعرف الحقوق.
يقبلها حاتم فتفتح شفايفها كما علمتها دينا! تتدلع عليه و تتمايص .. ينيك طيزها و يفرش كسها البض .. تقذف ظهرها معه و يقذف معها ..
لا تحبه بل تكرهه و لكن أصابتها لعنة تعود السجين على سجانه حتى يظن أنه يحبه ..
إقتنعت بكلام الإعلامي المعرص ع.أ. حين قال: ” لو مقدرتش تقاوم الإغتصاب .. اتمتع بيه”

eeb84f-3c5710-cf64a0-dbd65f_00001_-ezgif.com-optimize.gif

إكتفى بها حاتم عن باقي السجينات .. فكانت كمن أنقذت شرفهن و عرضهن .. تقنع نفسها بما تفعله و لا تحتاج ان تقنع نفسها أن “مفيش حاتم بيتحاكم.”


الفصل السابع: قضبان السجن

أخذت دينا في حضني و هي تنهنه بكاءا و هي تتذكر ما فعل الظالم برفيقتها الضعيفة ..

قلت لها: دموعك غالية عليا قوي يا دينا .. عشان كدة بقى بتتوتري كل ما أقرب من طيزك؟
هزت رأسها بالموافقة و قالت: بيفكرني بصاحبتي و اللي حصل لها .. حنان كانت بنت جميلة قوي يا علي و ما تستاهلش أبدا اللي حصلها ده …
قلت لها و أنا أربت على ظهرها: هي خرجت معاكي واللا لسة في المعتقل؟
إنفجرت دينا في البكاء مرة أخرى و أنا أحتضنها و أكاد أبكي لبكائها .. هدأت من روعها و بدأت تحكي من جديد ..

ظلت علاقة دينا و حنان بين رفض شديد من دينا لما يحدث و بين إذعان مع خجل حنان من نفسها التي فرطت فيها عن ضعف و استسلام.

لم تكن حنان تحكي لدينا كل ما يحدث في غرفة الباشا .. بالقطع هي تخجل من نفسها قبل أن تخجل من أختها المثالية الحماسية المجاهدة ..
أصبحت حنان تتلذذ بما يفعله حاتم بجسمها من مص ثديها و لحس كسها الذي تحلقه خصيصا له .. يقضي معها وقتا طويلا أثناء نبطشيته .. يتمتع بها على حساب الحكومة و على سريرها الميري .. بل يبقيه حنان عنده أحيانا طوال الليل يعبث بها كلما أراد و ينيكها أكثر من مرة.
هي مستسلمة خاضعة أكثر من زوجته .. يتركها تنام في سريره حتى ينتهي من أعماله و أوراقه ثم يعود فينام معها و ينال منها قسطا آخر من شهوة آثمة.
إستمر في ذلك عدة أسابيع .. و في يوم جاءته حنان و قد وضعت العطر و بعض المساحيق و لبست له تحت عباءة السجن لانجيري اهداها إياه المرة السابقة .. تبدو جميلة متأنقة كعروس ليلة زفافها ..
هي الآن تعرف أن إستدعاءها للتحقيق يعني سهرة حمراء في أحضانه و فتح رجليها له .. لذلك تستعد أفضل الإستعداد حتى يرى منها كل ما يسره .. هي جارية تسعى لرضا مولاها ..
دينا أيضا تعلم ما تفعله أختها .. لا توافقها عليه و لكنها كفت عن الإعتراض و الرفض .. فليس هناك فائدة من ذلك إلا إيغار الصدور مع رفيقتها الوحيدة في زنزانتهما الصغيرة .. تكتفى دينا بأن تضع وجهها في كفيها خجلا و العروس تمر عليها في زينتها ذاهبة لتتناك ..

دخلت عليه فشم عطرها الفواح و رأى وجهها المثير بطيبته و انكساره .. قام لها بعد أن أغلقت حسنية الباب عليهما .. قبلها و احتضنها و بدأ يمسك بلحم طيزها الطري و هي في حضنه
قالها: إيه الجمال ده يا بت .. المكياج حلو و البرفان ريحته تجنن .. شكلك مستعدة لليلة نيك جامدة.
قالتله بكسوف: ما هما دول اللي انت جبتهملي المرة اللي فاتت يا باشا .. قلت لازم تشوفهم.
قالها: يبقى أكيد لابسالي قميص النوم كمان .. مش كدة؟
هزت رأسها و الخجل يكسو وجهها .. رفع لها جلباب السجن فابتعدت عنه قليلا لتخلعه هي بشكل مثير ثم تقف أمامه .. تنظر في عينيه لترى رضاه عنها وعن جمالها و انوثتها

1727230369247.jpg

حاتم: أيوة كدة يا حنان .. اهو ده اللي أنا بحبه فيكي إنك بتسمعي الكلام و عايزاني اتبسط .. مش كدة؟
ردت و يده تسحبها من وسطها إليه: طبعا يا حاتم باشا عايزاك تتبسط.
أخذها يقبل شفتيها الطريتين .. يدخل لسانه ليذوق حلاوة فمها الرقيق و يعبث بلسانه في أرجاءه .. يرى و يحس خضوعها و استكانتها فتزيده إثارة .. مد يده يعبث في صدرها .. يمسكه و يحس بطراوته .. ينزل لها القميص ليعبث بحلمتها المنتصبة فتتأوه و تعض على شفتها .. أصبحت مدمنة ليده و شفتيه و هو يمص حلماتها .. تشعر أنها قد روضت هذا المارد الوحش حتى أصبح بهذا الضعف الطفولي يرضع من ثديها و يمص حلماتها واحدة تلو أخرى
حملها حاتم كعصفور صغير و ألقاها على سريره المنصوب و نزل فوقها يقبل و يلمس كل جزء في جسدها الصغير الممتع .. قبل صدرها و نزل بقبلاته حتى سرتها و تجاوز عنها إلى عانتها يقبلها فوق لباسها الأسود الصغير ..
قالها: إقلعي اللباس يا بت .. وريني كسك .. واحشني قوي.
نظرت إليه بشبق و مدت يديها تخلع له لباسها لتريه عورتها المنتوفة النظيفة ..

0df9868a-14b7-40b6-83ed-7a5d4fa3e2ce.png

هي أيضا تتوق لفمه يأكل كسها و لسانه يقتحم شفراته و يسيل عسلها .. هو أول رجل في حياتها يذيقها هذه اللذة .. رغم عنفه أحيانا إلا أنها أصبحت تحلم به يأكل كسها اكلا ليذيقها متعة تخرج منها أنوثتها .. فتصرخ و تتأوه و تتغنج كأنما خلقت لتكون شرموطة لسيدها و جارية لمليكها.

خلع حاتم ملابسه كلها و دخل مع حنان سرير متعتهما يسبقه زبره الغليظ المنتصب .. زبره الذي يحلم بنبطشيته هذه و يشتاق إلى هذه البكر الصغيرة الجميلة بعد أن زهد في زوجته التي أصبح لا يأتيها إلا قليلا ..
إحتضنها بجسده الضخم تعتصره المتعة .. يلمس لحمه لحمها الناعم و يمص فمه شفاهها الطرية و يلمس زبره موطن عفتها و أنوثتها .. قضيبه الصلب يهيج زنبورها البكر فيخرجه من مخبأه باحثا عن المتعة هو الآخر .. ينز كسها بماءه ليقبل مذيه و يذوبا معا في متعة لا حدود لها .. يتعاونان لتهيئة موطن عفتها لقضيبه المنتصب كي يأخذ مبتغاه من فرجها العفيف.
يحرك حاتم قضيبه بين رجليها يحكه على شفرات كسها و هو يلقي على مسامعها بكلمات الحب و الإشتياق و الرغبة .. تذوب البكر الصغيرة تحت جسده و تغرق في كلماته .. تظنها كلمات حب حقيقي و لا تعرف المسكينة أنه حب مؤقت ينتهي بالقذف.
تنتظر حنان أن يقذف فوق كسها أو أن يرفعها و يدخله في دبرها ككل مرة .. و لكنه اليوم مستمتع اكثر بفرجها و يحرك قضيبه كله بين شفراته جيئة و ذهابا .. نفسه يزداد حرارة تلسع وجهها فتزداد إثارة و غنجا ..
قالها: أنا بحبك يا حنان .. بحبك .. أنا بتبسط قوي و أنا معاكي
ردت بلهفة وعدم تصديق: بجد يا باشا بتحبني .. بتحب تبقى معايا .. أنا كمان بقيت بحب يوم نبطشيتك قوي و باستناه بفارغ الصبر
قالها: أنا نفسي آجي هنا كل يوم يا بت عشان أشوفك .. أنا بحبك ..
حنان: آخخخخ كلامك حلو قوي النهاردة يا باشا … قولي كمان .. و فرشني كمان أكتر .. زبرك ناشف قوي يا باشا
قالها: بحبك و بموت فيكي و في جمالك و كسك الناعم ده
و رفع نفسه و هو بيمسك زبره يحركه فوق كسها قليلا ثم يحك راسه في بظرها قليلا حتى كادت تجن من الإحساس و النشوة

Rubbing-her-hot-shaved-pussy-3.gif
images-ezgif.com-video-to-gif-converter (2).gif

قذفت عسلها و هي تصرخ و يرتعش جسدها الصغير .. أغمضت عينيها و ألقت برأسها على السرير و هي تهذي في نشوتها و عنفوان فورة جسدها: أنا كمان بحبك يا باشا .. إنت متعتي الوحيدة هنا .. مستغناش عنك و عن حنيتك .. متعني يا باشا .. متعني كمان
قالها: أنا خلاص مش حاقدر أستغنى عنك يا بت .. أنا حجيبلك إفراج و اتجوزك .. لازم تبقي معايا على طول .. كسك ده بتاعي خلاص .. أنا بحبك.
حنان لا تصدق ما سمعته لتوها .. قلبها يرقص فرحا .. سيفرج عنها .. سيتزوجها الضابط النافذ في السلطة .. قالت له بصوت متقطع و هو لا يزال يمتع كسها بقضيبه الصلب: بجد يا باشا؟ حتفرج عني؟ و تتجوزني كمان؟ بتهزر معايا يا باشا .. ما تضحكش عليا أرجوك أنا بنت غلبانة …
قالها و هو يغرس قضيبه اكثر في فرجها: قوليلي يا حاتم .. يا جوزي .. بلاش يا باشا دي .. إنتي مراتي يا حنان .. مراتي .. من النهاردة إنتي مراتي.
حنان تذوب و هي تسمع هذا الكلام .. ترفرف روحها في سماء النشوة و السعادة و الأمل .. هل يتزوجني و يترك زوجته؟ أم اكون زوجة ثانية؟ …. لا يهم .. لا يهم .. أريد أن أعود حرة و ليكن ما يكون .. سأكون زوجة رجل مهم .. الأهم أن ارى أمي و إخواتي مرة أخرى .. أريد أن أشترى حذاءا لأخي الأصغر .. لعله مازال ينتظره.

أحست حنان بقضيب الباشا يدخل كسها الضيق و يصطدم عند غشاءها ..
صرخت: لأ يا باشا .. كفاية .. كدة حتفتحني .. بلاش تفتحني .. أرجوك .. لما نتجوز الأول .. طلعه شوية.. بيوجعني .. بيوجعني .. أبوس رجلك يا باشا سيبني بنت . . حافضل خدامة تحت رجليك بس سيبني .. أرجوك يا باشا بلاش كسي .. بلاش كسي.
و شهقت شهقة عميقة .. شهقة ألم و هو يزمجر فوقها و يغرس قضيبه كاملا داخل كسها ..
قضيبه السميك يدهس كل شيئ في طريقه .. غشاءها .. شرفها .. عفتها .. كرامتها .. مستقبلها .. أهلها البسطاء ..
يدهس فقرها و ضعفها وقلة حيلتها…

AnimateDiff_00001-ezgif.com-speed.gif

إستمر يرهز فيها بقوة .. فقد عقله هو أيضا أمام كسها البض الشهي .. تغالب وجعها و تئن تحت رهزاته .. تحس بقضيبه الصلب يملأ جسدها النحيف و يطعن في رحمها .. تنقبض عضلات كسها ممسكة بأول قضيب يدخلها .. هي تائهة في عالم آخر متضارب من الخواطر و الأفكار .. تنتظره أن ينتهي منها و قد حدث .. إشتد جسمه وعلت زمجرته و هو يقذف حمما من لبنه داخل فرجها ..
هدأ و انقلب بجانبها يلتقط أنفاسه .. إلتفتت إليه بعد قليل .. لفت يدها فوق صدره
و سألته بلهفة: صحيح حتتجوزني يا باشا .. مش كدة؟
قالها: أكيد يا بت .. بس لما تخرجي من هنا الأول
قالتله: إمتى يا باشا؟ حتخرجني من هنا إمتى؟
ضحك و قال: هو بإيدي؟ فيه إجراءات كتير لازم تتعمل .. إنتي قضيتك إرهاب مش لعب عيال.
احست حنان بالإحباط: بس إنت عارف إن مفيش إرهاب ولا حاجة .. ده أنا كنت ماسكة بالونة في مظاهرة سلمية!
سخر منها: و هو ده شوية؟ مظاهرة بدون ترخيص و تكدير الأمن العام و كمان ماسكة بالونة .. مش ممكن البالونة دي تفرقع؟ إرهاب ده واللا مش إرهاب؟

إبتسمت حنان بأسى و هي ترى الدم يخرج من فرجها.

لم تجرؤ حنان بالبوح بسرها الجديد لأحد .. حتى لأختها و صديقتها دينا .. فقد أصبحت متناكة رسمي .. تذهب لحاتم كلما جاء السجن تبيت معه زوجة يعتليها طوال الليل .. ينيكها في كسها كما يجب ان يكون النيك .. أدمنت قضيبه الصلب يملؤها و أدمنت شغفه بها و بعنفوان جسدها البض.
مازال يمنيها بالزواج و من قبله الإفراج .. هي لا تصدقه كثيرا ..
و لكنها لا تكذبه .. فما يمنيها به هو القشة التي تتشبث بها من الغرق.

وطأها مرات و مرات .. أغدق عليها بالهدايا .. بل أنه بعث لأهلها سيارة مخصوصة لزيارتها .. إطمأنت عليها أمها أخيرا .. إحتضنتها .. و ربت على ظهرها أبوها .. بكوا كثيرا ..
خرجوا من عندها عائدين لقريتهم و هم يدعون للباشا .. إبن الحلال أبو قلب طيب الذي دفع عنهم أجرة المواصلات.
لا يعرف المساكين أي ثمن دفعوا في هذه الركوبة.

ظلت دينا و حنان في تقاربهما .. أصبحتا تعرفان كل صغيرة و كبيرة في حياتيهما إلا ما كتم من أسرار. فنهار السجن طويل و ليله أطول و ليس للبنتين إلا بعضهما في محبسهما .. لسبب من الأسباب لم تسمح إدارة السجن لهما بالإنخراط كثيرا مع المسجونات الأخريات.

ظلت دينا رغم ما تعلمه عن علاقة حنان الآثمة بسجانها إلا انها كانت دائما حريصة على دعوة أختها للعبادة من دعاء و صلاة و استغفار وتدارس .. تذكرها دائما انها و إن أذنبت أن تبقى بابا مفتوحا مع ربها عسى أن يقبلها منه يوما ما و يتوب عليها.

و رغم الفارق المادي والاجتماعي الشاسع بين الأختين لم تكن دينا تضن على أختها بمأكل او مشرب أو دواء يأتيها من أهلها.

حتى حين دخل الشتاء ببرودته و قساوته .. و للشتاء قساوة خاصة في السجن و كأنما يشارك طواعية في تعذيب المساجين .. أحست دينا في أحد الليالي أن أختها ترتعش بردا .. فلم تعد تغنى عنها بطانية السجن الهزيلة شيئا أمام برد تلك الليلة
دينا: إنتي بردانة يا حنان؟
حنان و أسنانها تصطك: أنا كويسة يا حبيبتي .. نامي إنتي.
دينا: كويسة ازاي ده إنتي بتترعشي .. خدي بطانيتي اتغطي بيها.
و قامت دينا لتعطي حنان بطانيتها السميكة الفاخرة .. رفضت حنان أن تأخذها لأن دينا حتما ستحتاجها في هذه الليلة الليلاء.
دينا: خلاص نتغطى بيها إحنا الإتنين
حنان: السراير ضيقة .. مش حيكفينا سرير واحد.
دينا: أنا حابات معاكي و أهو ندفى بعض.
إستلقت دينا بجانب حنان و تغطيتا بالبطانية و هما ترتجفان ..
ظلت دينا تدعك كتف حنان و ظهرها لتدفئه و تخفف ارتعاشها حتى هدأت قليلا يغمرها الدفء ..
نظرت حنان لوجه دينا الطيب و عيونها الحنون .. شكرتها و قبلت خدها بحب. أحست دينا بحب صادق تجاه أختها فقبلت رأسها بعطف و حنان.
احتضنتها حنان أكثر .. السرير ضيق و لابد من الإلتصاق .. لفت دينا ذراعها حول جسم حنان تلتزمه
و قالت لها بمودة: تصبحي على خير يا حبيبتي.
حنان: وإنتي من أهله يا أطيب أخت في الدنيا

نامت الفتاتان لأول مرة بهذا التلاصق لبعض الوقت .. أحست دينا بأنفاس حنان الدافئة تلفح رقبتها .. بينما أحست حنان بثدي دينا الطري مضغوط في كتفها .. كلتا البنتين تدفعان من رأسيهما أي خاطر جنسي فالأمر لا يعدو أن يكون ظرف قد حل بهما .. وهما أخوات ملتزمات لا يصح أن يفكرن في هذه الأشياء.

أحست دينا بأصابع حنان تفرك حلمتها برقة شديدة .. كذبت دينا نفسها .. لا يمكن أن يكون هذا عن قصد .. ولكن .. و لكن .. تحس دينا بقشعريرة من لمسات حنان .. هل تصدها و تنهرها؟ بات الأمر واضحا .. حنان تعبث بحلمات صدر دينا برغبة و شغف رقيق .. انتظرت دينا لتقرر ما ستفعله ولكن لحيظات الإنتظار هذه قد كان لها فعل السحر في جسد دينا الذي لم يذق مثل هذا منذ دخلت السجن ..
تذكرتني دينا و تذكرت لمساتي لثديها .. تذكرت مصي لحلماتها و ما كانت تشعر به من رغبة و إثارة .. إقشعر جسد دينا أكثر و هي تشعر بقبلات حنان الهادئة الصامتة لرقبتها .. إفتعلت دينا النوم .. الظلام دامس لا يكشف تعبيرات الوجوه .. لاتريد أن تصطدم مع حنان و تحرجها .. لا .. لا .. ليس هذا هو السبب .. بل أعجبك فعلها يا دينا و تريدين المزيد ..
ظلت حنان تعبث ببزاز دينا و تقبل رقبتها بحب و شهوة و أنوثة رقيقة .. دينا ساكنة تدعي النوم بينما يسرى في بدنها ذلك الإحساس المثير .. بدأت حنان تزداد جسارة .. إلتقمت حلمة بز دينا في فمها من فوق الجلباب .. تمصها و تلاعبها بلسانها .. دينا تكتم أنفاسها .. فهي نائمة .. تهيم دينا و ينز كسها في صمت بينما حنان مستمرة في استثارة أختها و التمتع بأنوثتها النافرة .. بدات حنان تمسك كلتا نهدي دينا و تلعب في حلماتهما المنتصبتين برغبة وإثارة بينما دينا ساكنة .. فقط نفسها يتسارع رويدا.
رفعت حنان فمها لتقبل شفايف دينا بهدوء .. دينا تستمتع و لكن إلى متى تدعي النوم؟
سمعت صوت حنان الرقيق: أنا بحبك يا دينا .. أنا عارفة إنك صاحية.

لم ترد دينا عليها.. مازالت تمثل النوم .. لا تعرف كيف تواجه الموقف؟ هل تصطدم مع حنان و توقف هذا الإثم؟
أم تستجيب لشيطانهما و تكمل تلذذها الآثم مع أختها مكاشفة؟

حنان تهمس: طيب يا دينا خليكي نايمة .. بحبك .. بس سيبيني شوية اكتر بقا.
و بدأت حنان في فتح أزرار عباءة دينا .. دينا تعد الأزرار .. ١ .. ٢ .. ٣ .. ٤ .. ماذا أفعل؟ لابد أنها ترى بزازي عارية الآن .. الضوء خافت ولكن فم حنان يمص حلمة دينا العارية ليس خافتا .. نشوة سرت في جسد دينا كالكهرباء أفقدتها “آآه” مسموعة .. إستمرت حنان في لحس و مص بز دينا التي بدأت تئن

licked-niple-nipple-licking-tiny-tits-taste-sweet-boobs-500519.gif

دينا: حنان .. ما ينفعش اللي بتعمليه ده؟
حنان بهزار مشوب بشهوة: أنا جربته و نفع أهو
دينا: أييي .. لأ يا حنان متعمليش كدة .. أوففف .. بلاش يا حنان .. آآه.
حنان مستمرة في مص حلمات دينا العارية تماما الآن و تمسكها بيديها.
دينا شعرت بهياج لم تشعر به منذ فترة طويلة .. أمسكت رأس حنان تضمها إلى صدرها .. تحسس على شعرها الناعم .. تقبلها برغبة و قد بدأت تفقد كل اتزانها بينما حنان مازالت تذيق بزاز دينا البضة أجمل المتعة و أتم اللذة .. انتفض جسد دينا .. رفعت حنان رأسها لترى دينا مغمضة عينيها الجميلتين و تائهة في بحر اللذة .. وضعت شفتها على شفاه دينا و قبلتها قبلة رقيقة .. نظرت الفتاتان في عيني بعضهما و التقما شفاههما في قبلة عشق تمصان الشفاه و تلعقان الألسن ..
قبلات البنات لها سحر خاص .. تتبادلان فيهما الدلال و الرقة و الأنوثة .. إستمرت القبلات المحبة الولهانة بين الأختين الممحونتين .. أحست دينا بيد حنان تلمس فرجها .. ارتعدت .. لا يمكن أن أسمح بهذا .. إلا الكس ..
كأنما قرأت حنان أفكارها فقطعت عليها الطريق و زادت في لمس بظر دينا بين رجليها
دينا: لأ يا حنان .. ما ينفعش .. كدة كتير
حنان مدت فمها باست دينا على شفايفها و قالت: مفيش حاجة ما تنفعش .. أنا بحبك و عايزاكي تنامي مبسوطة الليلادي
وتفاجأت دينا حين وجدت حنان ترفع لها جلبابها و تنزل في السرير وتضع فمها على كس دينا تبوسه ثم تفرك أنفها فيه .. سحبت لباسها لأسفل رغم مقاومة باهتة من دينا
تشعر دينا بخليط من المشاعر بين خجل و خوف .. و بين شهوة و إلتزام .. بين رغبة التعري لصديقتها و بين الرعب مما بعده ..
رغم أن حنان قد تعرت كثيرا أمام دينا إلا أن العكس يحدث لأول مرة هذه الليلة …
وضعت حنان أنفها على فرج دينا تستنشق عبيره الفواح بينما الأخرى مستكينة تعض أنملها و تنتظر ما سيحدث لها .. تعرف أن كسها الغارق في عسله قد أصبح في متناول حنان و لكنها لا تدري ما تعده لها حنان من لذة لم تذق مثلها من قبل
إنتفض جسد دينا بمجرد تلامس لسان حنان بشفرات كسها الحساسة .. مدت حنان لسانها أكثر يفتح أبواب كس دينا و يلمس زنبورها المنتصب برفق .. فركت دينا اكثر و هي تمسك رأس حنان .. لا تدري هل تبعده عن موطن عفتها؟ أم تضغط عليه أكثر لتذوق متعة أكبر و أعمق؟
تحسست شعر حنان الناعم و همست لها: لأ يا حنان .. بلاش كدة .. كدة عيب قوي .. بلاش يا حنان .. بلاش
حنان لا تسمع .. فقط تحس بلغة جسد دينا التي تفضح كذبها .. ترى زنبور دينا يبرز أكثر و أكثر طالبا الإهتمام من لسانها الرطب الحنون .. إلتقمته بين شفايفها و مصته فانطلقت تأوهات دينا رغما عنها .. حينها قررت يد دينا ما يجب ان تفعله .. ضغطت على رأس حنان لتغوص أكثر بين فخذيها ..
مدت حنان يدها تصفف شعر كس دينا الناعم و تفرقه على الجانبين لتفسج الطريق أكثر لفتحة دينا الممتعة .. ظلت حنان تلعق و تمص كس دينا الناعم .. تعض شفراته برفق و تأكل لحمه بنهم و تلحس زنبوره بنعومة .. تعطيها رعشات وراء رعشات من اللذة .. بينما دينا تنظر إلى باب الزنزانة وجلا أن ينكشف أمرهما .. تنظر بين الفينة و الأخرى إلى رأس أختها منهمكة في كسها البكر .. مدت يدها تعبث بحلمات بزها و أغمضت عينها لتسري في جسدها رعشة أخرى تذهب العقل ..

image (1) (1).png

إكتفت دينا بما كتب لها من لذة في هذه الليلة .. لذة لم تكن تتصورها .. هل يمكن أن تكون مثل هذه المتعة مع بنت مثلها؟ ماذا يحدث لها؟ هل يمكن لنعومة حنان أن تغنيها عن خشونة علي؟
رقة و نعومة وجه حنان تقبلها مرة أخرى .. تجيب سؤالها .. نعم .. أنا هنا من اجلك أنت .. من أجل متعتك ..
ستكون أيامنا القادمة أكثر هناءا رغم الحبس و رغم الظلم .. و رغم عدم وجود قضيب لدينا إلا قضبان السجن.

حنان: بحبك يا دينا .. إنتي رقيقة قوي .. اتبسطتي؟
دينا لا تستطيع أن ترد من الخجل .. فقط احتضنت حنان في صدرها العاري و قبلت رأسها.
حنان: أنا عارفة اللي بتفكري فيه يا دينا .. بس لازم نقضي وقتنا هنا و الأيام تمر .. لازم يكون فيه نوع من المتعة و إللا حنتجنن .. أنا إتبسطت قوي يا دينا .. معلش .. أنا آسفة إذا كنتي إتفاجئتي .. بس أتمنى إنها تكون مفاجاة حلوة؟
ردت دينا أخيرا: تجنن .. مفاجأة تجنن
حنان بفرح و حب: إنتي اللي تجنني .. و كسك يجنن يا دينا
لم ترد دينا فهي في اختلاط شديد للمشاعر و الأفكار ..
ما فعلتاه حرام و عيب .. و لكنه لذيذ .. إثم و لكنه ممتع .. لا يجب ان يحدث و لكن لن أستطيع إيقافه.
احتضنت الأختان و نامتا حتى الصباح.

مرت الأيام و البنتان في تقاربهما .. ترفض دينا أحيانا الرضوخ لشهوتها فتذكر حنان بالإثم و ضرورة الإقلاع عنه ..
تكف الفتاتان عن الفعل الآثم لعدة أيام في توبة و إنابة و استغفار
ثم تنهزمان أمام شهوتهما مرات أخرى في سرير حنان في تلك الليالي الباردة الملتهبة.

lesbian-lesbians.gif

رغم أن حنان كانت تؤثر دينا بالمتعة دائما إلا أن دينا شغفت برؤية كس حنان المحلوق بنعومته و انوثته و إغرائه .. فعلت في حنان ما فعلته فيها تريد أن تشعر بهياج أختها و نشوتها .. لعبت على بظرها بأناملها .. لحست شفرات كسها و مصت زنبورها الرقيق المتطلع للمتعة .. أحبت أن ترى جسدها النحيل ينتفض و يرتعش و يخرج ماءه بين فخذيها.
رائحة الجنس تملأ زنزانتهما في تلك الليالي حتى تخشى ان تشمها السجانات.

39161.gif

قامت دينا يوما و أخذت كريم إزالة الشعر من ركن حنان .. إبتسمت لها و سارت إلى الحمام .. لحقتها حنان بفرحة .. تداعبت الفتاتان و حنان تدهن الكريم على كس دينا و طيزها .. دينا تتجمل .. لا لأحد إلا لحبيبتها حنان.

74c97d17-a0a8-4ec5-a1d8-7a866811c379.png

حممتها حنان بيدها الناعمة ثم ذهبا إلى زنزانتهما لتقضيا ليلة أخرى محمومة في سرير حنان.

أصبحت حنان مصدر سعادة جنسية لدينا و ليس فقط للعقيد حاتم .. أصبحت تستطيع أن تبوح لدينا ببعض ما يدور في غرفة الباشا .. تفرغ صدرها إلى حبيبتها الوحيدة التي تعرف سرها و استباحة جسدها.

و في يوم من الأيام مرضت حنان .. تشعر بإرهاق شديد و تقلصات .. تماسكت و طمأنت دينا أنها بخير و ستكون أفضل مع الراحة ..
زادت وعكة حنان من مغص بطنها .. أسرعت إلى الحمام و تقيأت .. طلبت السجانة طبيب السجن بينما ترتعد دينا خوفا على حبيبتها ..
كشف عليها الطبيب الشاب و سأل: البنت ده هنا من إمتى؟.
ردت حسنية: من ٦ شهور يا دكتور.

تغير وجه الطبيب محتقنا و هو يلتفت و يقول: البنت حامل.


الفصل الثامن: جيسيكا

أكملت دينا قصتها بأنها تفاجأت و كادت تسقط أرضا عند سماع تلك الكارثة .. زميلتها البكر أصبحت حاملا من سفاح .. بل من إغتصاب .. لم تكن دينا تعرف أن العقيد حاتم قد فض بكارة حنان قبل شهور ..
الدنيا تدور بدينا و هي ترى زميلتها خافضة رأسها من الخزي .. دموعها تنساب على وجنتيها ..
الطبيب الشاب ياسر مستاء تماما من تبريرات حسنية التي تحاول إقناعه أن حمل حنان أكيد كان قبل دخولها السجن و هو يخبرها أنها في بدايات شهرها الثاني فقط!
يحاول معرفة الحقيقة التي هي ليست من مهام وظيفته و لكنها من دواعي إنسانيته ..
إنسانة سجينة مقيدة تحمل!! هل هو إغتصاب؟ هل هو تجاوزات؟
هل هو إنتهاك لحقوق الإنسان؟ 😀 😀
يبتسم لنفسه بمرارة .. عن أي حقوق تتحدث يا ياسر و أنت ترى الإنتهاكات بعيني رأسك كل يوم .. هؤلاء النسوة المساكين تساء معاملتهن أشد إساءة .. تضربن و تهنن .. تمنع الأدوية عن المريضات و كبيرات السن منهن .. يسرق و يلوث الطعام الذي يحضره أهلهن .. تصيبهن الأمراض و الأوجاع و لا يجدن غيره بخبرته الضئيلة و إمكاناته المنعدمة مسئولا عن تطبيبهن ..
يحس أن بعضهن تنتهكن جنسيا من الضباط أو السجانات و لكنهن تكتمن عنه أسرارهن المشينة .. بل تكتمنها عن بعضهن .. لا تريد إحداهن أن توصم بهذه المهانة بقية حياتها .. أمام زوجها أو أخيها أو أبناءها .. حتى و إن لم يكن لها يد فيها و لا تستطيع لها دفعا ..
تكتمن الألم و تبتلعن المهانة . تصبرن على السجن و الانتهاك و الظلم .. تصبرن على التعريص العام و دفن الحقائق.
تحتسبن كل ذلك ليوم ترد فيه المظالم .. يوم لا تنفع فيه نجمة و لا تغنى حسنية فيه شيئا.

أمر الطبيب بالكثير من المكملات الغذائية و المقويات و اوصى بنقل حنان إلى المستشفى لإجراء الفحوصات اللازمة ..
تمتم بكلمات الغضب و هو يغادر متوعدا برفع تقرير و طلب تحقيق عاجل من وزارة العدل .. العدل طبعا بدليل عشرات الآلاف المسجونين بقضايا ملفقة او حتى بدون قضايا.

توسمت الفتاتان فيه خيرا حينما جاء كل يوم للإطمئنان على حنان و متابعة حالتها ..
إنقلب حال السجن و خاصة تلك الزنزانة .. جاءت رتب كبيرة و بدل أنيقة للزيارة و الحديث مع حنان على إنفراد ثم ما لبثوا أن نقلوها إلى المستشفى ..

لم تعرف دينا إلى أي مستشفى نقلوها! و لا متى ستعود؟ و لا أي شيئ عن حالتها! ماذا حدث لها؟

تمارضت دينا بعد أيام كي ترى الدكتور ياسر مرة أخرى لعله يطمئنها عن حنان ففوجئت أن الدكتور ياسر إختفى .. نعم إختفى ..
لا تستغرب .. فالمعروف علميا في بلادنا أن الإنسان يتبخر إن أراد بعضهم له أن يتبخر ..
متغيب عن العمل و لا تعلم حسنية عنه شيئا إلا أنه تم تعيين طبيب جديد للسجن.

بكت دينا و هي تسند رأسها على كتفي و تقول: حنان وحشتني قوي يا علي .. ماشفتهاش تاني من ساعتها .. أفرجوا عني بعدها بشهر .. سألت كتير من زمايلنا عنها و محدش يعرف عنها حاجة .. أكيد قتلوها يا علي .. أكيد قتلوها.
ربتت على ظهرها .. قبلت رأسها و دموعي تكاد تنسكب من عيني .. ليس فقط لبكاء حبيبتي و لكن دموعا على كرامة قد أهدرت و حقوقا قد سلبت و أوطانا قد ضيعت.

تناست دينا كل آلام تلك الفترة من حياتها فهي الآن في أمريكا بلد الحرية و الفرص المواتية .. تعمل عددا جيدا من الساعات في عملها الجديد .. أحبت فريق عملها الصغير ..

aifaceswap-4c83ec7276d7a5db662ba75fca528050.jpg

جيسيكا الرقيقة و تيلر زميلهما .. مجموعة متفاهمة يقسمون العمل بينهم .. لا يلتقون في المكتب إلا مرة أو مرتين في الأسبوع و لكن لا تنقطع الرسائل الخطية و المكالمات بينهم طيلة اليوم لتبادل الملفات و المعلومات و أحيانا فقط للتسلية و الدعابة.

تطورت دينا كثيرا في عملها و تعودت على الأسلوب الأمريكي السريع الإيقاع .. و تعلمت أيضا الكثير من المهارات الإضافية والبرامج الحديثة في المحاسبة.

لاحظت أن دينا أصبحت منفتحة أكثر في إنتقاء ملابسها المحتشمة .. فبدلا من الخمار الواسع الفضفاض أصبحت تلبس جاكيت و جيبة طويلة أو فستان مع حجابها الأنيق .. او حتى بنطلونا تحت جاكيت او بلوزة طويلة ..
رأت أن معظم الأخوات هنا تلبسن مثل هذا و لا حرج .. فهو لباس شرعي يستر جسدها كما أمرت.

إستمرت حياتنا الجنسية مشتعلة كما هي بل و تزيد تأججا كل يوم .. أصبح مقبولا لدى دينا أن نمارس الجنس أثناء أو بعد مشاهدة الأفلام الجنسية الفاضحة .. كسها ينز طوال الفيلم على مشاهد النيك و الأزبار الكبيرة .. أصبح عاديا أن أسألها عن رأيها في زبر الممثل و كيف ينيك البطلة .. كما أصبح مقبولا لديها على مضض أن أبين هياجي على ممثلة جميلة .. حتى أفكار الأفلام نفسها .. رومانسي و إغتصاب .. خيانة و جنس جماعي .. حتى تبادل الزوجات شاهدناه معا ..
هي تستغرب و تمتعض و ربما تستغفر أحيانا .. و لكنها تتفرج و يسيل عسل كسها رغما عنها ..

تنفتح أكثر و أكثر .. تشاهد هذه الأشياء معي فقط .. و فقط حين نكون مستعدين لليلة حميمية ننتهك فيها أجسادنا و نقذف فيها حممنا.

لاحظت أنها تمزح كثيرا مع جيسيكا و توطدت صداقتهما بحكم العمل .. جيسيكا فتاة جميلة .. أمريكية من أصل أسباني .. غير متزوجة و لها روح فكاهية منطلقة
أسمع حديثهما أحيانا فدينا تستخدم سماعة الهاتف المفتوحة speaker بدلا من إمساك الهاتف طول الوقت
في احد المرات سمعت جيسيكا تقول نكتة أمريكية لدينا و دينا تستمع.
جيسيكا: مرة واحد خلى مراته تسوق و هما رايحين مشوار .. لقاها بتسوق حلو قوي .. إستغرب و شكر في سواقتها قوي .. قالتله: أصل انا بتدرب. تاني يوم عملتله أكل لذيذ قوي و حلويات و روقته .. إستغرب قوي .. قالتله: أصل أنا بتدرب.. بالليل دخلوا يناموا و كانت لابساله لينجري حلو و ابتدوا ينيكوا .. اتبسط قوي معاها بس مستغرب من حركاتها و لعبها .. قالتله: “أصل انا بتدرب” ههههههه
دينا ضحكت لكن وجهها أحمر جدا و نظرت لي بطرف عينها .. ضحكت أنا أيضا .. دينا قفلت السبيكر و مسكت التليفون حتى لا أسمع باقى النكات ..
كنت أرى إحمرار وجه دينا لنكات جيسيكا الجريئة و أقول في نفسي “دندن حبوبتي اتغيرت قوي .. رببنا يفرحها”.

بعد ذلك و أثناء حديث عادي مع دينا جاءت سيرة عملها و جيسيكا و تيلر زميلاها ..
أنا: هي جيسيكا دي مش متجوزة؟
دينا: لأ مش متجوزة .. حتى عايشة هنا لوحدها و أهلها في نيويورك..
أنا: ولا حتى بويفريند؟ غريبة قوي
دينا: لأ .. ماعندهاش بويفريند .. مالك بتسأل عليها قوي كدة ليه؟ عاجباك ياسي علي؟
أنا: ههههه .. إنتي اللي عاجباني يا حبي .. أنا مستغرب بس ..
دينا: لأ ماتستغربش ياخويا و ملكش دعوة بيها .. هي بتحب البنات .. استريحت؟
أنا: آه قولتيليى بقا .. شاذة يعني؟
إستغربت كثيرا حين رأيت نوعا من عدم الرضا على وجه دينا لكلمة “شاذة” .. تذكرت وقتها ما كان يحدث بين دينا و حنان .. ترى هل دينا أيضا شاذة؟
لا .. لا .. لا .. إنها زوجتي التي تذيقنى أحلى متع الجنس في سريرنا .. تكون في عنفوان شهوتها و شبقها و هي تمسك قضيبي المنتصب .. تمصه .. تلحس بيضاتي .. تفركه في كسها .. هي بنفسها تضعه في كسها و تركبه .. تتمايل عليه و تمتطيه .. تنيك نفسها حتى تأتيها نشوتها و هو مغروس في فرجها

target_707b4b7f570c0d2fd57bc884c81882a2-ezgif.com-resize.gif

لا يمكن ان تكون دينا شاذة .. إنها تعشق الزبر.
قلت لها: أنا آسف حبيبتي .. يظهر إن ما عجبكيش كلمة شاذة دي هههههه
دينا بكسوف: ههههه .. لأ أبدا .. بس هي كلمة قاسية قوي .. ما تنساش إني كنت زيها كدة مع حنان اكتر من شهرين .. أنا آسفة يا علي .. ما كانش المفروض أعمل كدة .. بس كان غصب عني وقتها .. كانت ظروفنا صعبة قوي و غلطنا .. أنا آسفة.
إحتضنتها و قبلت رأسها و قلت: ما تتأسفيش حبيبتي .. أنا عارف إنك بنت كويسة و محترمة .. اللي عملتوه ده كان بيساعدكم في فترة صعبة قوي عليكم .. أنا كمان ياما عملت حاجات غلط
ردت بابتسامة شغف: مع راجل تاني؟
انا: هههههه .. لأ مش للدرجادي .. مليش في الرجالة .. أنا تخصص حريم بس.
دينا: أنا عارفة إنك كنت شقي قوي .. مروة حكتلي
أنا اتخضيت بجد .. مروة حكتلها إيه بالظبط 😀 مش معقولة تكون حكيتلها كل شيئ.
دينا: بس الحمدللله * هداك دلوقت .. مش كدة يا حبيبي؟
انا: آه .. آه .. أكيد طبعا. بس تعرفي .. ما تزعليش مني .. أنا كنت هايج و انتي بتحكيلي عن اللي حصل بينك و بين حنان
دينا: هههههه .. ازاي يعني؟ مراتك بتخونك و انت هايج؟
أنا: دي مش خيانة .. دي بنت اللي كانت معاكي .. رغم إنك ما حكيتيش كل التفاصيل بس كنت بتخيلك معاها و إنتم عريانين تحت البطانية و بتلعبوا في بعض و خايفين حد يشوفكم
دينا: أوففف يا علي . ما تفكرنيش .. بتكسف ..
أنا: طب بوسيني كدة زي ما كنتي بتبوسيها
نظرت لي نظرة حانية و اقتربت من شفتي بهدوء و هي تنظر في عيني و بدأت تقبلني برغبة و إحساس عالي .. إحتضنتها و بادلتها القبلات و هي تبوح بما كانت تشعر به من لذة مع حنان .. فهو أول جنس تفعله في حياتها .. أول من لحس كسها هي حنان .. ستظل حنان في ذاكرتها و مشاعرها للأبد
أنا: قوليلي بصراحة يا دينا .. بتحبي بوسة حنان اكتر واللا بوستي؟
ابتسمت بخجل: دي طعم و دي طعم .. بوسة البنت فيها حنية و شفايف طرية .. وش ناعم و شعر طويل .. جسم طري و بزاز بتتفعص في بعض .. الرقة و الدلع و مياصة البنات .. حاجة تانية يا علي

b34a68e87745bfeaa56f8ed4094e8e06.gif

أنا بهزار: كدة؟ طب خلاص بقى .. شوفي بنت ببزاز طرية تبوسك .. أقولك .. أهو عندك جيسيكا .. بوسيها
ضربتني دينا بدلع و قالت: مش حتغير يعني؟
أنا: اغير من جيسيكا؟!! لأ طبعا .. بس إوعي تبوسي تيلر ههههه
دينا: ههههه .. لأ تيلر ده نرد (Nerd) .. كل حياته شغل و مذاكرة و برامج كمبيوتر .. مجنون كمبيوتر ههههه
أنا بشغف: يعني لو ماكانش نرد كنتي حتبوسيه؟
إحمر وجه دينا مرة أخرى خجلا و لكنها تفكر ..
و قالت: لأ طبعا إنت إتجننت .. إزاي أبوس راجل تاني؟
إقتربت من شفايفها و قبلتها بحب و رغبة بعد أن قلت: كدة.
وجدتها تذوب معي في القبلة .. أتخيلها تبوس تيلر هكذا .. و ربما هي أيضا تتخيله و أنا أقبلها .. أنهيت القبلة الحارة و أنا انظر في عينيها بحب ..
أنا بابتسامة تشجيع: حلوة بوسة تيلر؟
ضربتني بدلع و هي تبتسم و تقول: أنا ببوسك إنت .. مش ممكن أبوس راجل تاني.
قلت لها: طيب ممكن تبوسي جيسيكا؟ .. زي بعضه
قالت بدلع: إنت باين عليك اتجننت .. عايز مراتك تبوس أي حد و خلاص كدة؟
قلتلها: لأ مش أي حد .. بس باين عليكم بقيتوا أصحاب قوي و أخدتوا على بعض و بتقولوا نكت قبيحة كمان هههههه
اتكسفت دينا
فأكملت: جيسيكا حلوة مش كدة؟ عندك صورة لها؟
نظرت لي بشك .. بالطبع لا تريدني أن أرى جمال صاحبتها .. رغم اني رأيت صورة لها و لتيلر على موقع الشركة ..
و لكنها ابتسمت و هي تفتح تليفونها لتريني صورة جيسيكا و كأنها تريني شخصا تحبه

aifaceswap-58a6ae1eb2bc368f3e5a7642b8f38327.jpg

قلت لها: جميلة جيسيكا .. يا خسارتها في الشذوذ
نظرت لي بعتاب و قالت: مش قلنا بلاش الكلمة دي؟ هي معذورة برضه .. اللي شافته و هي صغيرة أثر فيها.
قلت لها بشغف: حصل إيه و هي صغيرة؟
قالت لي: أبوها كان بيغتصبها و هي صغيرة قوي .. كان عنده مزرعة و كان بياخدها في المخزن يحسس عليها و يمسك كسها و هي مش فاهمة حاجة .. و بعدين بقى بيخليها تمص زبره لحد ما يكب ..
كل مرة كان بيديها شكولاتة او حاجة بتحبها و ينبه عليها ما تجيبش سيرة لحد خاصة أمها. و شوية شوية بقى يقلعها هدومها و يحسس على كسها الصغير و يلحسهولها و يحط صبعه فيه .. كانت ابتدت تحس بحلاوة الأوقات دي .. بس بعد كدة في مرة دخل بتاعه في كسها و ناكها جامد .. نزلت دم و وجعها قوي .. كرهت الجنس من ساعتها .. بس أبوها فضل ياخدها المخزن كل كام يوم و ينيكها .. هو كان بيبقى مبسوط قوي و هو بينيكها و بيديها حاجات حلوة .. بس هي كانت بتبقى خايفة ..
معقولة أب يعمل كدة في بنته يا علي؟
أنا: بتحصل يا دينا .. خاصة في الأرياف هنا .. و بعدين بقت ليزبيان إزاي؟
دينا: إكتشفت إن أبوها بيعمل كدة مع أختها كمان .. مرة و هما في أوضتهم إعترفوا لبعض و لعبوا في بعض ليلتها بوس و لحس .. و حكوا كساسهم في بعض .. اتبسطوا اكتر و بقوا بيعملوا كدة على طول كل يوم .. لما أبوهم عرف بقى ياخدهم مع بعض و يخليهم يلعبوا في بعض قدامه و ينيكهم هما الإتنين.
أنا: أوففف يا دينا .. هيجتيني … بس إخص عليه .. إزاي يعمل كدة في بناته؟
دينا: صحيح إخص كمان على اللي زبره بيقف على حاجة زي دي .. هو زبرك وقف كدة ليه يا علي؟ هههههه
انا: ههههه .. إنتي أخدتي بالك؟ .. أعمل إيه يا دينا .. الكلام طالع من بقك زي العسل يا حبيبتي. و بعدين؟ .. كملي
دينا: بس كدة .. خالتهم مرة وقعتهم في الكلام .. حكوا لها كل حاجة .. اتصلت بالبوليس و بعدوا البنات عن أبوهم .. و من يومها و هي بتحب البنات و بقت ليزبيان.
أنا: بس هي لو جربت واحد حنين و بيحبها و يعمل معاها صح .. أكيد حترجع تحب الجنس مع الرجالة تاني .. واللا إنتي إيه رأيك؟
دينا: لو واحد زيك كدة يبقى أكيد حتحب الرجالة … أنا بحبك قوي يا علي .. رببنا يخليك ليا.
أنا: طب ماتيجي نعمل فيها ثواب و نخليها ترجع تحب الرجالة تاني .. و أهو كله بثوابه
ضربتني في صدري بدلع: إوعى تقول كدة تاني .. إنت بتاعي أنا بس .. أنا الحق عليا اللي وريتك صورتها
أنا: دي حتى صورة محترمة .. عندك صور تانية لها؟
دينا: ملكش دعوة بيها .. أنا هنا أهو حعملك اللي إنت عايزه.
و دخلت و دينا في حضن و قبلات ملتهبة .. يبدو أن الكلام أثارها كما أثارني .. بدأت في تعرية بزازها لي .. مصصت حلماتها بحب و شوق .. أمسكت بلحم بزازها أفعصه و أنا أقبلها .. هي في درجة عالية من الهيجان .. قررت أن أختبرها و أعرف إلى اي مدى يمكن أن تتقبل الهياج على أشخاص آخرين
سألتها: هي بزاز جيسيكا حلوة كدة زي بزازك يا دينا؟
دينا بدلع: ملكش دعوة ببزازها .. خليك في بزازي انا بس .. بزازها دول يمكن يهموني أنا .. هي ما بتحبش الرجالة .. إفهم بقى
قلتلها: ما هو أنا بتطمن عليكي إنتي يا حبيبتي ههههه .. أكيد شوفتي بزازها .. مش كدة؟
ردت: لأ طبعا لسة .. أ .. أ.. أقصد ما شفتهمش طبعا .. إنت فاكرني إيه؟
قلت و أنا اقبلها بنهم و أعبث ببزازها: فاكرك جميلة و طعمة و لذيذة و طيبة و حبيبتي و سكسي عالآخر .. بحبك يا دينا .. طب ناوية تشوفيهم إمتى؟
دينا بتردد: مش ناوية .. هي بصراحة بتحاول معايا .. بتكلمني كتير و منفتحة قوي معايا .. بس أنا مش عايزة .. هي لذيذة قوي و طيبة .. بس مش عايزة أغلط زي ما عملت مع حنان.
أنا أمص حلماتها و أداعب زنبورها المهتاج .. لا أريد أن أشبعها حتى أعرف كل شيئ اولا
أنا: أكيد بعتتلك صورها .. مش كدة يا دينا؟ وريني اللي بعتته
دينا: لأ يا علي .. ما ينفعش .. صورها وحشة قوي ما ينفعش تشوفها
أنا: مش عشاني أنا يا حبي . عشان أتطمن عليكي بس .. وريني بليز.
قلت ذلك و أنا أزيد مداعبتي لزنبورها المنتصب بين شفرات كسها الرطب .. تأوهت .. و تأوهت .. مدت يدها إلى تليفونها تفتحه .. لم أرد أن أفقد هذه الفرصة .. نزلت لكسها و لحسته بنهم ثم نظرت إليها و هي تكاد تجن من المحن و طلبت أن تريني الصور .. أدارت تليفونها لي لأرى اول صورة سكسي لجيسيكا

Dillon-Harper-TPD-Blog-.jpg

انا: أوبا .. دي بتقولك تعالي نيكيني يا دينا .. حلوة قوي البت دي .. جسمها ولعة … وريني بقية الصور؟
هزت رأسها باستسلام مشوب بنشوة أن زوجها يرى جسد صديقتها العاري .. تركت التليفون في يدي و هي تعض على شفايفها .. جلست بجانبها نشاهد الصور معا و نبوس بعضنا و يدي لاتزال تداعب فرجها المستجير .. صورة بعد صورة و نحن نتحدث عن جمال جسم جيسيكا و انوثتها .. دينا تتجاوب كثيرا لتخيل أنها هي مع جيسيكا تساحقها بينما تسكت بنظرة شهوة و أنا أتحدث عن نفسي ألحس كس جيسيكا و أضع زبري فيه و هي تتأوه لصلابته و رهزه في كسها .. فقط تضغط دينا على قضيبي بشهوة

images (5) (6).jpeg

images (6) (4).jpeg

tumblr_npeqcevenn1sznlh2o3_400.jpg

نكت دينا و نحن نتكلم عن جيسيكا .. لأول مرة نتحدث عن طرف ثالث يشاركني فيها بهذا الوضوح .. في غمرة النشوة وافقت دينا أن تدع جيسيكا تقبلها .. وافقت أن تدع جيسيكا تداعب ثديها .. لا أدري إن كانت جادة أم أنها فقط كانت نشوة اللحظة و لذة الفكرة … قذفت في كس دينا بشدة و أنا أتخيل جيسيكا في سريرنا .. تتساحق مع زوجتي بينما أنيك كسيهما و أدفعهما لأورجازم وراء أورجازم ..

ما أريد إلا خيرا .. أريد أن أعيد جيسيكا إلى الطريق القويم .. أعيدها لأحضان الرجال و صلابة الأزبار.

قلت لدينا و نحن نلتقط انفاسنا: حلو قوي إننا نتخيل حد معانا كدة .. أنا حاسس إن إنتي كمان كنتي هايجة قوي .. مش كدة؟
دينا بكسوف: أنا هايجة عليك إنت يا علي.
رفعت وجهها المكسوف و قلت: طب عيني في عينك كدة؟ بذمتك مش كنتي هايجة و بتفكري في جيسيكا.
ردت: بطل غلاسة بقا يا علي … أيوة كان حلو .. إستريحت بقا؟
أنا بهزار: يعني حتجيبي جيسيكا تزورنا المرة الجاية؟
دينا: ده بعدك … جيسيكا دي بالكتير اوريك صورها بس ..
فكرت قليلا و ابتسمت تقول: تحب أوريك صورة كمان بعتتهالي النهاردة؟
قلتلها و أنا أرى شغفها بجيسيكا يزداد وضوحا: ياريت .. وريني.
فتحت ملف آخر و أرتني صورة جيسيكا مع صديقة قديمة لها قبل ان تنتقل إلى مدينتنا

a61369641d60e6e5e4e1611a81e5ec6a.jpg

قلتلها: وااااو .. دي بتعمل أفلام واللا إيه دي؟ مش ممكن .. حتلحسيلها كدة يا دينا؟
عضت دينا شفتها و هي تقول: مش عارفة يا علي .. بلاش .. لأ طبعا مش حاعمل كدة .. عيب ..
فكرت قليلا و أنا انظر إليها بابتسامة شك ثم قالت: ما هو لو انا عملتلها كدة هي كمان حتعملي كدة .. إنت موافق تعملي كدة؟
أنا: قصدك إنها تلحس كس مراتي؟
ضربتني بمياصة و قالت: ما تقولش كدة .. إنت ما تعرفش تجاوب من غير قلة أدب؟
أنا: هههه .. هو فيه أحلى من قلة الأدب يا حبيبتي يا قطتي .. لو دي حاجة تبسطك خليها تلحس كسك .. و تبوسك و تمص بزازك كمان .. شوفي كدة جيسيكا احلى واللا حنان.
دينا بحلم: مفيش أحلى من حنان .. إنت لذيذ قوي يا علي .. بس أنا خايفة
أنا: ليه يا حبيبتي؟
دينا: أنا حاسة إن إلتزامي بيقل من ساعة ماجيت أمريكا .. خايفة نبعد عن رببنا يا علي و نتوه في العالم الغريب عننا ده .. الحرية و الحياة هنا بتزقنا بعيد .. بعيد قوي يا علي .. أنا خايفة
أنا: ماتخافيش و انتي معايا يا حبي .. أنتي في أيد أمينة هههههه
دينا: ما هو ده اللي مخوفني هههههه.

مرت أيام و نحن نتحدث عن جيسيكا و احيانا تيلر و نحن في لقاءاتنا الحميمية الساخنة .. تأكدت ان دينا تحب الكلام اثناء الجنس و تحلق معي في فضاء إفتراضي لذيذ و لكنها تتردد و تتمنع و تخجل أن تفعل شيئا على ارض الواقع بعد ذلك ..

جاءتني يوما في المساء و سألتني
دينا: إنت تعرف حد إسمه وائل؟
أنا: وائل إيه؟
دينا: وائل سمير .. ده الفيسبوك بتاعه
و ارتني صورة شاب ربما في بداية الثلاثينات .. لا أعرفه

ethnically-ambiguous-male-smiling-close-260nw-707053894.jpg

أنا: لأ ما أعرفوش وائل ده .. ليه؟ ماله يا دينا؟
دينا: مش عارفة .. بقاله أسبوع بيبعتلي رسايل و انا مش بأرد .. مش عارفة دخل الفيس بتاعي إزاي؟ أنا ما ضيفتهوش!
أنا: هو مارك كدة بيحب يوفق راسين في الحلال ههههه
دينا: غريبة قوي .. و بيعلق كمان على البوستات كأنه يعرفني .. حتى لما لقاني ما بردش عليه بقى بيبعتلي عالميسنجر .. غريب قوي!
قلتلها: طيب و انتي بتردي عليه؟ شوفيه هو مين .. يمكن قريبك واللا صديق العيلة
دينا: لأ مش بارد عليه .. بيقول عايز يتعرف بيا و إنه عاجبه بروفايلي و حاجات كدة.
قلتلها: خلاص لو مش عايزة تكلميه إعمليله بلوك و ريحي نفسك
فكرت قليلا .. من المؤكد أنها تعرف البلوك و كان يمكنها عمله دون الرجوع إلي ..
دينا: مش عارفة .. عايزة بس أعرف هو عايز مني إيه؟
أنا: هههه .. حيكون عايز تصلوا جماعة يعني يا دينا؟
إحمر وجه زوجتي
أنا: اكيد عجبتيه يا أمورة و عايز يتسلى معاكي شوية .. إنتي عايزة تكلميه؟
لمعت عين دينا .. قالت: عايزة أعرف هو مين بس .. بعد إذنك يا علي؟
قلت لها: طيب حبيبتي .. كلميه مفيهاش حاجة .. بس خليكي حريصة معاه أحسن يكون يعرفنا بجد
نظرت لي بخجل و قد فهمت ما أقصد
قالت: يعني هو أنا حاكلمه في إيه يعني يا علي؟ حاشوف بس هو عايز إيه و يعرفني منين .. بس
نظرت في عينها فرأيت شقاوة تستتر و فضولا يتخفى و إمرأة جميلة تشع نورا و بهاءا.

________________________

الفصل التاسع: مش مالي عينها واللا إيه؟

بدأت زوجتي دينا ترد على ذلك المتطفل الغريب المدعو وائل محاولة أن تعرف من هو و من أين له أن يتصل بها على السوشيال ميديا.
ردودها مقتضبة جادة .. أدركت أنه لا يعرف شيئا عنها إلا ما هو موجود على البروفايل الذي لم تجدد معلوماته منذ سنين. أخبرها أن هناك صديقة مشتركة على الفيسبوك و عن طريق تعليقاتها رأى بروفايل دينا و أعجبه محتواه المحترم و موضوعاته المختارة بعناية و ردودها و تعليقاتها الراقية فقرر أن يتعرف عليها أكثر.
حاولت دينا أن تتذكر هذه الصديقة المشتركة بلا طائل .. ربما أضافتها من زمن قديم و هي لا تعرفها أصلا.
لم تهتم دينا بمعظم رسائله الكثيرة ذلك اليوم .. تجاهلت معظمها فقد كانت مشغولة بعملها و حساباتها و ملفاتها و أيضا بأمور البيت و الطبيخ.
ضحكت في نفسها على بعض ما ينشره من نكات و طرائف .. يبدو إن دمه خفيف و لكنها تحفظت أن تبادله المزاح أو حتى ترد على مزاحه فهي لم تعتاد على الكلام مع الرجال فضلا عن المزاح معهم.

عدت إلى المنزل بعد يوم طويل .. قبلت حبيبتي التي استقبلتني كعادتها بحضن رقيق و ابتسامة رائعة .. تناولنا الطعام معا و تبادلنا الأخبار العادية عن يومنا .. كنت قد نسيت أمر وائل أو بمعنى أصح لم أتوقع أن تكون دينا قد كلمته فهي خجولة جدا.
جلسنا نشاهد برنامجا نحبه في التلفاز و نشرب الشاي .. أحب دينا المتألقة دائما بوجهها البشوش .. المقبلة على زوجها دائما تتطلع إلى ما ينقصه فتأتي به و تستمع لي بشغف بعد أن تهيأت بملابس نظيفة مناسبة و بعض الميكياج الخفيف الذي لا تحتاجه أصلا .. تحب أن تتزين لزوجها فيرى منها ما يعجبه دائما.
سمعت إشعار رسالة على الميسنجر من تليفون دينا و لم تتحرك دينا لترى من المتصل .. بعد قليل جاء إشعار آخر ثم ثالث و رابع .. إستغربت من عدم إكتراث دينا بهذه الرسائل
سألتها: مين اللي بيتصل ده؟ صوت الرنة دي جديد
قالتلي: مش مهم ما تشغلش بالك.
و مسكت تليفونها و خفضت الصوت .. دينا تضع رنة مخصوصة لكل شخص حتى تعرف من المتصل دون النظر في التليفون.
قلتلها: مش عايزة تردي ليه؟ رنة مين دي؟
ردت بنوع من التردد: ده وائل اللي قلتلك عليه ..
قلتلها: عملتيله رنة مخصوص يا حبي؟ ده يظهر طلع صديق بقا و ماكنتيش عارفة هههه
قالت: لأ .. ولا صديق ولا حاجة .. هو بس بيتكلم كتير و يبعت حاجات طول اليوم .. عملتله رنة بس عشان أعرف إنها رسالة مش مهمة.
قلتلها: طيب و عرفتي هو مين و يعرفك منين و كدة؟
ردت: ده من نيوجيرسي .. ما يعرفنيش ولا حاجة .. صدفة لقى بروفايلي و عجبه فعايز يتكلم و خلاص.
قلتلها: و إنتي يا أمورة؟ كلمتيه أكيد؟
ردت: كلمته شوية بالتكست بس .. عشان أعرف هو مين .. هو اتصل صوت لكن أنا ما ردتش عليه .. مش عايزة أكلمه
قلتلها: طيب حبيبتي .. مفيش مشكلة .. هو شكله غلس و لتات قوي عشان كدة مش عايزة تكلميه.
لم ترد دينا و ظلت تنظر للتلفاز بينما وضعت خدها على كتفي .. رأيت في عينيها شرود بسيط .. لابد أن له علاقة بوائل .. لا أدري ماذا حدث و أي كلام دار بينهما .. تجاهلت الموضوع و ظللنا نشاهد البرنامج و نضحك ..
حين جاء موعد نومنا راودتني الأفكار مرة أخرى أن أحدثها عن وائل و لكني إنتظرت حتى بدأنا في القبلات الملتهبة العاشقة في سريرنا إستعدادا لليلة ممتعة أخرى .. أخذت يدها و وضعتها على قضيبي المنتصب و طلبت منها أن تمسكه و تدعكه .. فعلت ذلك بحب و رغبة ثم مدت يديها و أنزلت بنطالي إلى ركبتي و بدأت تبوس زبري و تلحس رأسه الناعمة
أنا: آخخخ يا دينا .. وشك جميل قوي و إنتي بتمصي زبري .. بحب قوي الحركة دي.
ظلت دينا تتفنن في إمتاع قضيبي و تبدو الإثارة عليها هي أيضا
أنا: حلو قوي يا دينا .. مصي كمان .. كنت حاسس إنك مش مبسوطة النهاردة بعد ما كلمتي وائل
دينا: لأ .. و إيه اللي مش حيبسطني يعني .. هما كلمتين و رد غطاهم
أنا: بس واضح إن هو مش سايبك في حالك .. كل شوية يتصل .. بصي حتى تليفونك لسة كل شوية ينور أهو
دينا: مش عارفة يا علي .. يمكن ماكانش صح إني أرد عليه من الأول.
أنا: ليه يا حبيبتي؟ هو ضايقك في حاجة؟ مش لطيف يعني؟
دينا: لأ .. ده حتى باين دمه خفيف و بيبعت حاجات تضحك .. بس كتير قوي كدة .. بيتصرف كأني صاحبته من زمان
أنا: هو يطول تبقى عنده صاحبة بالجمال و الرقة دي .. أكيد شاف صورتك و عجبتيه
دينا: مليش دعوة بيه .. عندي جوزي اللي بحبه بالدنيا كلها.
تقول ذلك و هي مستمرة في مص قضيبي و لحس بيضاتي
أنا بتشجيع: قال إيه على جمالك و رقتك يا حبيبتي؟
دينا: طلب صور تانية بس طبعا أنا ما عبرتوش و قلتله ما يطلبش كدة تاني .. هو شاف صوري العادية بالحججاب اللي عالأكونت بس
أنا: يبقى أكيد طلب منك صور من غير الطرحة يا دينا . صح؟
أدركت دينا أنها أفشت أكثر مما كانت تنوي إخباري به
دينا: ده قليل الأدب .. إزاي يطلب مني كدة؟ هو فاكرني إيه؟ أنا مش حكلمه تاني.
و انهمكت دينا في مص قضيبي مرة أخرى ربما لتنهي هذا الحوار المحرج
أنا: بس ده طلب طبيعي خالص يا دينا أي واحد بيكلم واحدة بيطلب كدة و أكتر كمان .. قوليلي هو متجوز؟
دينا: لأ مش متجوز
أنا: طب خاطب؟
دينا: كان خاطب من سنة بس ما حصلش نصيب
ابتسمت لنفسي .. واضح أن دينا تعرفت عليه جيدا
أنا: ليه كدة؟
دينا: كانت بنت عمته .. بس هو ما حبهاش .. يوووه يا علي .. إحنا مالنا بيه؟
أنا: بيشتغل إيه؟
دينا: مهندس برامج سوفت وير و بيشتغل من البيت معظم الأيام .. عشان كدة فاضي طول اليوم
أنا: صدفة غريبة .. زيك يعني .. إنتم الإتنين أونلاين على طول .. أكيد إتكلمتوا كتير
دينا تحاول أن تغير الموضوع و لكني أحببت الموضوع و وجدت فيه إثارة
دينا: طول اليوم بيحاول يكلمني و يبعتلي رسايل و نكت
أنا: بيدور على عروسة يا حبيبتي .. لقاكي جميلة قوي كدة .. يمكن عايز يتجوزك؟
تركت دينا قضيبي و نظرت في عيني باستغراب
أكملت أنا: أكيد يا حبيبتي شاف بروفايلك و افتكر إنك لسة مش متجوزة
دينا بدهشة: إنت عرفت الكلام ده منين؟ هو فعلا قالي كدة
أنا: قالك إنه عايز يتجوزك؟ و إنتي قولتيله إيه؟
دينا: قولتله ما ينفعش .. أنا متجوزة .. بس هو فضل يتكلم و يبعت نكت عن المتجوزين
و ابتسمت دينا و هي تتذكر واحدة من النكت التي أرسلها وائل لها

سألتها بابتسامة فضول: بتضحكي ليه ؟ إفتكرتي نكتة من نكته؟
هزت دينا رأسها و مازالت تضحك
قلتلها: قوليلي النكتة يا دينا .. عشان خاطري
نظرت لي و كأنها تستأذن: بس النكتة دي قليلة الأدب .. و أنا بهدلته لما بعتهالي
أنا: هي النكتة تبقى حلوة من غير قلة أدب يا حبي؟ إحكيلي احكيلي
ابتسمت بخجل و هي تحكي: مرة واحد بيقول للدكتور إنه لما بيجيب ضهره أول مرة بيحس بالبرد و لما بيجيب التاني بيحس بالحر .. الدكتور استغرب قوي و محتار إيه ممكن تكون المشكلة فزوجة الراجل قالتله “ما تستغربش يا دكتور أصله بيجيب الأول في يناير و التاني في أغسطس”. هههه.

ضحكت بقهقهه عالية و كأن النكتة أعجبتني جدا و أنا أخفي عن دينا إستغرابي الشديد إنها سايبة راجل يقولها نكت أبيحة كدة
أنا: حلوة قوي … باين عليه دمه خفيف بجد .. قوليلي واحدة كمان .. هو قالك دي بس؟
قالتلي: لأ .. ده بعت نكت كتير الأول بس لما بعت دي في الآخر أنا بهدلته و قفلت الشات.
إتطمنت إن مراتي حبيبتي محترمة و قفلت الشات في الوقت المناسب .. بس كان عندي نوع من الإثارة إن واحد بيقل أدبه و يتكلم كلام جنسي مع مراتي و هي مش واخدة منه موقف حازم! .. يعني مثلا كان الطبيعي تعمله بلوك أو تمنع صوت رسايله عالأقل .. يظهر إنه عجب دينا 🔥

قلتلها: برافو عليكي حبيبتي .. لازم توقفيه عند الحد اللي إنتي عايزاه .. ما تسيبيهوش على راحته ..
ههههه .. يعني الراجل بيجيب مرتين في السنة هههه .. عشان تعرفي إني مش حارمك من حاجة هههه
دينا: ههههه * يخليك ليا يا حبيبي و ما يحرمنيش من علي الصغير ده كل يوم ههههه
قالت كدة و هي بترجع تمص زبري و تحرك إيدها الناعمة على عموده الواقف
قلتلها: مصي يا حبيبتي .. واضح إن وائل مسلي قوي و لذيذ مش كدة؟
ردت: هو لطيف .. كان كويس طول الوقت .. بس في الآخر بقا بيتكلم مش كويس
قلتلها: حبيبتي هو راجل و مش متجوز و بيكلم واحدة حلوة و لذيذة زيك .. أكيد كان هايج عليكي و بيلعب في زبره و هو بيكلمك
قالتلي باستنكار: لأ مش ممكن .. ده يبقى قليل الأدب قوي لو كدة
قلتلها: ههههه كل الرجالة كدة يا دندن .. عادي .. هو مش كان فاتح كاميرا معاكي؟
إحمر وجه دينا أكثر و بان عليها اللخبطة
قلتلها: عادي يا حبيبتي ما تتكسفيش .. إنتي فتحتي كاميرا معاه؟
ردت بسرعة: لأ طبعا إنت اتجننت .. أنا حتى طلبت منه يقفل الكاميرا بتاعته عشان عيب
قلتلها: عيب ليه؟ هو كان عريان؟
قالتلي: لأ .. بس كان لابس فانلة كت .. و قاعد على راحته كدة ولا كأنه بيكلم واحدة محترمة
إبتسمت و أنا بقول: ما هو مش عايزك محترمة يا دينا .. هو عايز يعمل علاقة معاكي و يتمتع بيكي و بأنوثتك
ردت: يبقى بيحلم .. أنا مش حعمل كدة أبدا .. ولا حكلمه تاني
أنا: على راحتك يا حبيبتي .. إنتي اللي تقدري توقفيه عند الحد اللي انتي عايزاه .. بصي .. لو بيسليكي و تحبي تكلميه casual كلميه .. و لو مش عايزة بلاش ..
دينا بنوع من العتاب: إنت مش بتغير عليا يا علي؟
أنا بسرعة: طبعا بغير عليكي و بحبك يا دينا .. بس إنتي بريئة قوي و ملكيش أي تجارب .. إنما أنا عملت بلاوي .. فأبقى أناني لو منعتك تجربي حاجة إنتي عايزاها .. لكن أنا أدافع عنك بروحي لو حد ضايقك أو داسلك على طرف .. حبيبتي أنا عايزك تكوني مبسوطة و تعملي كل اللي انتي عايزاه .. اللي إنتي عايزاه و بس .. بحبك .. بحبك و بموت فيكي.
ظهر على دينا الرضا بكلامي وحبي لها .. نظرت في عيني بحب .. مازلت أرى في عينيها أسئلة لا تستطيع سؤالها .. و أرى في عينيها كلام تريد ان تخبرني به و لكن خجلها يمنعها ..
نظرت إلى قضيبي مرة أخرى و بدأت تمص من جديد .. إحساسي إن دينا مخبية عني شيئ مهيجني .. أكيد وائل قالها كلام كتير و طلب منها حاجات وحشة .. ما أنا عارف الرجالة .. وسخين .. إلا إذا كان صبور و رايق قوي و واخدها بالراحة و على نار هادية ..
لكن مهما كان فهو أكيد عايز مراتي في الآخر و بيحاول يوصل لها .. مراتي حلوة و تتاكل أكل.

بدأت أحسس على خدودها الناعمة و وشها و أحسس على شعرها .. نزلت حمالات الستيانة و بدأت ألعب في بزازها .. هي كمان هايجة و بزازها نقطة ضعفها .. فركت حلماتها بالراحة و هي بتتأوه و حلماتها بيقفوا من اللعب .. إبتديت أجيب سيرة وائل من جديد بس بحرص و واحدة واحدة .. قولتلها إن وائل أكيد طلب يشوف بزازها أو حيطلب قريب قوي .. بزاز الست مثيرة قوي للراجل و هي أول حاجة بيحب يشوفها .. استنكرت شوية في الأول بس مع اللعب و الهياج بدأت تسيبني أتكلم أكتر .. و تطلع أصوات كأنها بترد عليا لما أقولها أكيد حيعجبوه قوي يا دينا .. لو شافهم زبره حيقف عالآخر و يمكن يجيبهم على نفسه .. وراكي زبره يا دينا؟ هزت رأسها “لأ” .. قلتلها: حيوريهولك يا دينا و حتشوفيه واقف إزاي عليكي و على جمالك و هايج عليكي .. حتبصي عليه و تشوفي عروقه منفوخة ازاي و راسه محمرة و بيضانه مليانة لبن .. حيمسكه و يهزه و يوريهولك عالكاميرا يا دينا ..
لم ترد دينا للحظة و انهمكت في زبري و كأنها بتتخيله زبر وائل .. كملت و قلتلها: هو أكيد عايزك تمصيهوله يا دينا .. مصي زبره و حركي لسانك على راسه.
لحست راس زبري بلسانها و قالتلي: أنا بعمل كدة لجوزي حبيبي .. هو معقولة يبقى زبره حلو كدة؟. و أكملت لحس راس زبري و بعدين حطت بيضة من بيضاني في بقها .. قلتلها: محدش عارف يمكن يكون أحلى .. و يتبسط هو كمان بجمالك و حركاتك الحلوة دي .. و يمد إيده يمسك بزازك كدة.
و أمسكت بز من بزازها بقبضة إيدي فتأوهت دينا .. حسيت إنها بتتخيل وائل في اللحظة دي ..
دينا بقت متقبلة و بترد بس لسة بخجل و تحفظ في الكلام عن وائل و أنا بألحس كسها و هي بتمسك شعري .. و هي هايجة عالآخر و خلاص حتكب قولتلها: قوليلي إلحس كسي يا وائل.
إترددت شوية و بعدين مع الهيجان قالت: إلحس كسي.
قولتلها: كملي الجملة يا حبيبتي.
و زودت مص زنبورها فضغطت بإيدها على راسي و هي بتصرخ و قالت: إلحسلي كسي يا وائل بليز .. إوعى تبطل .. لحسك حلو قوي يا وائل .. بتهيجني .. بليز مص زنبوري خلاص حكب يا وائل. قولتلها: عايزة تشوفي زبر وائل؟ و كملت لحس بشدة. قالتلي: خلاص حخليك توريني زبرك يا وائل .. المرادي حبص عليه .. بليز بليز إلحس جامد … آآآه .. آااااه .. أووووف .. آاااااه …
و قذفت دينا ماءها بشدة و عنفوان و هي تمسك شعري و تضغط على رأسي حتى هدأت.
صعدت فوقها أقبل شفاهها و هي مغمضة عينيها من المتعة .. قبلت وجهها الجميل ..
هدأت فورتها و ابتسمت و قالت: إنت تجنن يا علي.
قلتلها: وائل هو اللي لحس كسك يا حبيبتي .. عجبك لحسه؟
دينا: يجنن .. بس حرام يا علي .. حرام وائل يلحس كس مراتك
أنا: المهم مراتي تبقى مبسوطة .. التخيلات مثيرة قوي .. إنتي كمان كنتي هايجة قوي من الرول بلاي ده .. مش كدة؟
هزت راسها بالإيجاب بخجل و قالت: إنت شاطر قوي في الرول بلاي.
قلتلها: طيب يا حبيبتي .. وائل نفسه ينيك كسك الجميل ده و يشوف جماله و نعومته و يدخل زبره جواه .. إفتحيله رجليكي يا دينا.
إبتسمت بخجل و مدت إيديها بإغراء رهيب و بعدت بيهم فخادها عن بعض .. عنيها بتبص بعيد عني .. يمكن مكسوفة مني و هي بتفتح كسها لراجل تاني؟ واللا يمكن عشان بتتخيل وائل هو اللي حينيكها؟
قعدت بين رجليها و مسكت زبري بحكه في شفرات كسها و هي بتفرك في إنتظار دخول زبري
قلتلها: قوليلي دخل زبرك في كسي يا وائل
لم تنظر إلي و لكن تمتمت: دخل زبرك يا وائل بليز
قلتلها: عايزة وائل يدخل زبره فين يا دينا؟
ردت بكسوف: في كسي
لم أحتمل .. دفعت زبري فدخل بمنتهي السهولة في كس دينا المزفلط .. واضح إن الفكرة مهيجاها خالص و مجنناني أنا كمان
قلتلها: قوليلي نيكني يا وائل
ردت: نيكني يا وائل .. يللا بليز .. دقني بزبرك
رهزت في فرج دينا بجنون .. ببوسها بنهم و باطلب منها تكلمني بإسم وائل طول النيك .. هي كمان مثارة جدا و بقت طول النيك تناديني بإسم وائل .. نيكني يا وائل .. زبرك حلو يا وائل .. إنت بتنيك أحسن من جوزي يا وائل .. بحبك يا وائل .. بلاش تتجوز و تعالى نيكني أنا على طول يا وائل ..

aifaceswap-target_87dba9a23e341bb7bf6bc3625b4a789e.gif

أبدعت دينا في المنيكة .. تشجيعي و مجاراتي لها في الكلام خلاها تطلع عهر و شرمطة ماشفتهمش قبل كدة و يمكن هي نفسها ماكانتش تحلم بيهم .. فضلت أغرس زبري و أطلعه و غيرنا الوضع و طلعت هي فوقي تنيك نفسها .. مغمضة عنيها و بتصوت من المحن .. و بعدين نكتها دوجي ستايل و بحسس على خرم طيزها و هي بتكلمني بإسم وائل
قلتلها: طيزك حلوة قوي يا دينا .. يا بخت جوزك .. تلاقيه بينيكك فيها على طول
ردت بمحن: لأ .. طيزي حرام .. تحسيس بس .. لكن نيك كسي زي ما إنت عايز يا وائل
قلتلها: طب أبعبصك بس؟
ردت بتردد: أنا عمري ما حد بعبصني .. بس عشان خاطرك إنت بس يا وائل .. بس بالراحة بلييز
بعبصت دينا بصبعي لأول مرة .. بليت طرف صبعي بريقي و دخلته بالراحة ..
فركت و قالتلي: بلاش تدخله في طيزي يا وائل بليز .. بعبصني بس.
فضلت أنيكها و أبعبصها و بطلت تفرك لما أدخل طرف صبعي في طيزها و نتكلم و نهيج بعض .. يظهر إن خرم طيزها اتعود على صبعي .. و يمكن حبته كمان

aifaceswap-target_509eb9d81d2a7326dbe7226346d69a2c.gif

فضلت أنيك في دينا الجميلة لحد ما حسيت إني خلاص حانفجر
قلتلها: عايز أكب يا دينا .. أكب في كسك واللا جوزك يزعل؟
قالتلي: لأ جوزي لطيف قوي .. مش حيزعل .. بس بعدين أحمل منك
قلتلها: يبقى أحلى إبن منك يا حبيبتي
قالتلي: لأ مش حينفع .. مش حعرف هو إبنك واللا إبن جوزي
قلتلها: مش لازم جوزك يعرف .. أنا عايز أجيب عيال منك
قالتلي بدلع و هي حاسة إني خلاص بكب: لأ يا وائل .. إخس عليك إوعى تحبلني .. كدة برضه تنزل لبنك في كسي؟ كدة حابقى حامل منك يا وائل .. إخس عليك
أطلقت حمما وراء حمم من صلب ظهري داخل رحمها بعنف و صراخ و لذة غرقنا في عسلها و عنفوانها ..
رميت نفسي جنبها .. منهك من التعب و المتعة .. مش مصدق إن مراتي الملتزمة يطلع منها كل الكلام المتناك ده و الأفكار المثيرة دي .. هيجتني أكتر ما هيجتها .. هي نزلت نامت على بطنها و حاطة مخدة تحت فخادها عشان المني يفضل جواها .. بعد ما هدينا بصيتلها بابتسامة حب
و قلتلها: جننتيني يا دينا .. الكلام كان مثير قوي .. تخيلتك بتتناكي من وائل
دينا: إنت أفكارك مجرمة قوي .. تودي في داهية .. ههههه
أنا: ولا داهية ولا حاجة .. خيال و متعة الجنس ملهمش حدود .. صحيح ليه ما بصيتيش على زبر وائل لما وراهولك النهاردة؟
إستغربت دينا جدا و بصتلي بانزعاج: هو ما ورانيش حاجة النهاردة .. إنت بتجيب الكلام ده منين؟
قلتلها: هو حاول يوريهولك و إنتي مرضيتش يمكن؟
قالت: لأ .. أصل هو كان لابس شورت و الكاميرا جايبة جسمه كله فأنا قلتله يرفع الكاميرا لوشه بس أو يقفلها خالص ملهاش لازمة .. هو قعد يهزر إني خايفة و إنه ممكن يوريني أكتر .. بس أنا قفلت في وشه ساعتها عشان زودها قوي.
نظرت في عين زوجتي التائهة و ابتسمت إبتسامة مطمئنة .. هي تعرف ما يريده و ترى تحرشاته واضحة لا لبس فيها .. تعرف أنه يريد الجنس و لا شيى غير الجنس .. و رغم ذلك تستمر في الكلام و تفتح الشات معه مرة بعد مرة .. ربما يتحدثان طوال اليوم .. هو أمر جديد عليها و لذلك ربما يروق لها و يستثيرها .. بريئة زوجتي لدرجة أنها تخبرني بأشياء جديدة كلما استدرجتها .. زوجتي الطاهرة العفيفة تعيش جو المراهقة لأول مرة في حياتها .. لأول مرة تكلم شاب يعاكسها و يتحرش بها لفظيا بل و يراودها عن نفسها بهذا الوضوح .. العجيب أنها لم ترفض الأمر بصرامة كما كنت أتصور و لم تقطع دابر هذا العبث من أول لحظة!
هو أنا مش مالي عينها واللا إيه؟

في الأيام التالية أصبح شيئ عادي إن مراتي تتكلم مع وائل كل يوم أثناء ما هما بيشتغلوا أونلاين .. زي ما دينا فاتحة تشات على طول مع جيسيكا و تيلر زمايلها بقت فاتحة تشات مع وائل كمان .. وائل مسلي جدا و لذيذ معاها .. بيناغشها و يدلعها و يقولها كلام حلو بس مش بغلاسة و ما بيضغطش عليها خالص .. دينا بقت بتحب كلامه و لو دخلت أونلاين و ما كانش موجود بتفضل كل شوية تشوفه دخل واللا لسة.
دينا بتقولي اللي بيحصل و قالها إيه و بعتلها إيه .. معظم الكلام عادي .. شوية هزار على سياسة على أخبار مصر و في وسط كل ده دلع و بصبصة من وائل .. لكن دينا مش بتجاريه كتير .. دينا صريحة معايا و أحيانا حتى توريني الشات اللي ما بينهم .. يمكن عشان ما تحسش إنها بتخونني؟ .. و يمكن عشان أنا كوول و بشجعها؟ و يمكن عشان هي مش عايزة تنجرف أكتر من كدة؟ كل يوم تقريبا بيطلب منها تفتح كاميرا أو تبعتله صورة لكن هي مش بتوافق و بتغير الموضوع بلباقة و تمنع.

أصبح وائل مادة للهياج و الإثارة بيننا بالإضافة لجيسيكا الجميلة طبعا .. أصبحت دينا منفتحة أكتر و أكتر في السرير على الكلام عن وائل و عن جيسيكا بس مازال عندها تحفظ و ما بتندمجش في الكلام ده إلا لما ندخل في الجد و أوصلها لدرجة كبيرة من الهياج .. وافقت إنها تمثل دور جيسيكا و أنا بنيكها أكتر من مرة و برضه بتوريني صور جيسيكا العريانة و إحنا بننيك.
في يوم رجعت من الشغل لقيت دينا مبتسمة و متألقة كعادتها لكن نظرتها فيها نوع من التغيير المثير .. عينها بتبتسم كأنها عايزة تقولي حاجة ..
حضنتها و بوستها و ابتدينا نتكلم عن يومنا .. كنت متأكد إن فيه حاجة جديدة مثيرة حصلت مع وائل النهاردة و مشتاق أعرف هي إيه.
أنا: شكلك مبسوطة النهاردة يا حبيبتي .. إحكيلي
دينا بكسوف: لأ .. أبدا .. مفيش حاجة
أنا: إزاي؟ دي عنيكي عايزة تقولي حاجات جميلة حصلت .. حتخبي عليا؟
دينا: لأ .. مش حخبي عليك حاجة يا علي .. بس خايفة تزعل
أنا: ما تخافيش يا حبيبتي .. مش حزعل .. زي ما اتفقنا .. إعملي اللي حاسة إنه حلو و حباه بس ما تخبيش عليا حاجة .. ها بقا .. عايزة تحكيلي إيه يا عسولة؟
دينا و هي تنظر لأسفل بخجل: أصل .. أصل .. أنا إتبست النهاردة
أنا: مش ممكن .. إزاي؟ وائل باسك؟ قابلتيه فين؟
دينا: وائل إيه اللي يبوسني ده؟!! هو أنا حخلي راجل يبوسني برضه يا علي؟!!
جيسيكا هي اللي باستني .. أنا متلخبطة قوي يا علي .. مش عارفة اللي عملته صح واللا غلط
أنا: أووف يا دينا .. باستك إزاي؟ إحكيلي
دينا: هي بقالها فترة بتكلمني إني عاجباها و بتحبني و نفسها تبقى الجيرلفريند بتاعتي .. طبعا إنت فاهم هي تقصد إيه
أنا: أيوة فاهم طبعا
دينا: كانت بتكلمني كتير و عرفت إني جربت الموضوع ده مع حنان و إنه كان عاجبني و كدة
أنا: هي عرفت كنتم فين إنتي و حنان؟
دينا: لأ ما قلتش لحد إني دخلت السجن طبعا .. إوعى تغلط و تقول قدام حد يا علي .. مش عايزة حد يخاف مني أو يبصلي بصة وحشة
أنا: أكيد حبيبتي مفهوم
دينا: النهاردة كنا في إجتماع في المكتب و بعديه قعدت في مكتبها نشرب قهوة و نتكلم .. هي لذيذة قوي يا علي .. فضلنا نتكلم و الكلام بقى عن الجنس و حلاوته و إحساس الواحدة مننا في السرير .. طبعا أنا بتكلم عن الجنس معاك بس هي فكرتني بحنان و نعومة البنات .. بعد شوية قامت من مكتبها و جت قدامي حسست على خدي بنعومة و هي باصة في عيوني .. كنت هايجة قوي يا علي .. أنا آسفة .. باستني على شفايفي .. هي رقيقة قوي يا علي .. مقدرتش أقاومها .. بصت في عنيا تاني .. إبتسمنا لبعض .. باستني أكتر .. بوسة بالشفايف و اللسان كلها حب و رغبة .. مديت إيدي حطيت صوابعي وسط شعرها الناعم و دوبت .. دوبت بجد يا علي .. كانت بوسة حلوة قوي .. قوي .. أنا آسفة
أنا: أخخخخ يا دينا .. هيجتيني .. بتتأسفي على إيه؟ و بعدين عملتوا إيه تاني
دينا: قعدنا على كنبة صغيرة و فضلنا نبوس بعض يمكن ربع ساعة . . فكتلي الحججاب و قلعتهولي عشان تلعب في شعري و رقبتي .. هيجتني قوي يا علي
أنا باحسس على زبري: و بعدين يا دينا .. حصل إيه تاني؟
دينا: و لا حاجة .. و إحنا بنبوس و نحسس على صدر بعض .. جه تيلر عشان يسألنا على حاجة
أنا: أووف يا دينا .. و شافكم بتبوسوا و تحسسوا على بعض؟
دينا: لأ .. ما أفتكرش خد باله لإننا حسينا بيه قبل ما يدخل .. يمكن يكون شاكك بس
أنا: بس هو كدة شافك من غير طرحة
دينا بكسوف: أنا آسفة يا علي .. ده أنا حتى من لخبطتي فضلنا نتكلم معاه و نجاوب على أسئلته في الشغل و أنا ناسية إني من غير حجاب قدامه .. لحد ما لاحظت إنه بيبص لشعري باستغراب فأخدت بالي.
أنا: أكيد عجبتيه هو كمان يا دندن .. أول مرة يشوف شعرك.
دينا: مش عارفة .. حسيناه كان متلخبط شوية .. هو جد و مؤدب قوي زي ما قلتلك .. بس بلوزة جيسيكا كمان كانت مفتوحة شوية و أكيد كان بيبص على فرق بزازها اللي كان باين و كان شكله يجنن.

aifaceswap-270b017f2122f031dd2146d17f5ff43f.jpg

أنا: هو كدة عينه فتحت على مزتين بيشتغلوا معاه كل يوم .. أكيد حيهيج عليكم و يحاول يقرب منكم
دينا: ما أعتقدش يا علي .. هو عارف إني متجوزة و إن جيسيكا ليزبيان … هههه .. مفيش أمل فينا يعني
أنا: متهيألك .. واحد زي ده معندوش جيرلفريند و لا متجوز لازم حيفكر في اللي بيشوفهم كل يوم .. ده أكيد بيضرب عشرة عليكم هههه
دينا: إخس عليك .. على طول أفكارك وحشة كدة هههه
أنا: ده الواقع يا حبيبتي .. الراجل لو مش متجوز حتلاقيه بيضرب عشرة و هو بيتخيل زميلته في الجامعة أو في الشغل .. و لو متجوز يبقى بيتخيل زميلته و هو بينيك مراته .. هههه .. هما الرجالة كدة حتى لو بيبانوا محترمين مع زميلاتهم ..
المهم .. كملي عملتم إيه كمان يا عسولة؟
دينا: ههههه .. ده اللي يهمك يعني؟ مفيش حاجة .. بعد ما تيلر مشى رجعنا بوسنا بعض تاني .. جيسيكا كانت عايزة تشوف بزازي بس أنا ما رضيتش .. قلتلها كفاية كدة .. كنا حنتقفش هههه
أنا: طيب ما تبقي تفتحي بلوزتك شوية إنتي كمان عشان تيلر يمتع نظره و يشوف مين فيكم بزازها أحلى؟
دينا: لأ طبعا .. بطل بقا أفكارك الوحشة دي .. عايز مراتك توري بزازها لزميلها في الشغل؟!!
أنا: ههههه .. أصله غلبان و صعبان عليا قوي .. معاه بنتين في منتهى الجمال و هو سنجل .. المفروض يصعب عليكم
دينا: يروح يتجوز .. إحنا مالنا … مش كفاية اللي أنا عملته مع جيسيكا! .. بس حقيقي مش عارفة يا علي .. أنا كدة غلطت و أكيد نظرة جيسيكا ليا حتتغير دلوقت
أنا: قصدك عشان التدين يعني و كدة؟
دينا: أيوة يا علي .. أنا كنت ابتديت أكلمها عن الدين و هي كمان باين عليها مهتمة و بتسأل كتير و كان نفسي تاخد فكرة كويسة عننا يمكن رببنا يهديها
أنا: ههههه .. كدة بدل ما هي تهتدي على إيديكي إنتي اللي ضليتي على إيديها .. ههههه
ضربتني دينا في صدري بدلع و قالت: ما هو إنت السبب .. إنت اللي مهيجني على طول كدة ..(سرحت دينا قليلا ثم أكملت) مش عارفة يا علي البلد دي واخدانا على فين؟!

في يوم ما كانش عندي دراسة الصبح .. صحيت متأخر شوية لقيت دينا إبتدت شغل على اللابتوب بتاعها على ترابيزة السفرة .. قمت حضرت أكل بسيط و شاي و جيت قعدت جنبها .. هي بتكلمني و بتشتغل و برضه بتكلم جيسيكا تشات .. لذيذة دينا و شطورة و بتعرف تعمل أكتر من حاجة في نفس الوقت multi tasked.. بعد شوية سمعت رنة الميسينجر بتاعة وائل .. دينا وشها إتغير و لاحظت إنها بصتلي بطرف عينها .. باين عليها محرجة من وجودي .. مش معقولة حتكلم راجل تاني و جوزها جنبها.
كتبت عالكيبورد شوية .. سمعت رنته تاني ..
قلتلها: ده وائل مش كدة؟ ردي عليه؟
بصتلي بتردد و كسوف: مش عايزة اكلمه.
قلتلها: مكسوفة مني؟
هزت راسها بكسوف .. قربت عليها و بوستها في خدها الأحمر الجميل
و قلتلها: ما تتكسفيش يا حبيبتي .. إنتي مش بتخبي عني حاجة .. أنا عايز أشوفه و أسمع حيقولك إيه؟
بصتلي بتردد و قالت: يعني عايزه يكلمني بالصوت و الكاميرا كمان؟
قلتلها: أيوة حبيبتي عشان أشوفه.
و بوستها على شفايفها الطرية .. حسيت إنها مرعوبة .. بس طمنتها بابتسامة ثقة .. مدت مراتي صوابعها الرقيقة و كتبتله: صباح النور يا وائل .. إزيك؟
وائل: تمام يا دينا .. أخبارك إيه؟ .. إنتي مشغولة؟ عايز أكلمك بالكاميرا .. نفسي أشوفك بقى يا جميلة ..
دينا: لأ يا وائل مش حينفع .. أنا قلتلك ما بفتحش كاميرا مع حد غير أهلي .. إفتح إنت لو عايز.
و نظرت لي دينا بابتسامة عشان حتظهر صورته .. و فعلا ظهرت صورته لابس تيشرت و شكله وسيم زي صورة البروفايل و واضح إنه قاعد في بيت و وراه مطبخ مفتوح ..
وائل إبتسم و باصص للكاميرا
وائل: طب يا دينا ما تعتبريني من أهلك يا حبي .. إعتبريني أختك الصغيرة هههه
دينا: لأ مقدرش .. إنت راجل .. مينفعش
وائل: يا دندن ده أنا حتى ما سمعتش صوتك لحد دلوقت .. معقولة كدة؟ طب طمنيني حتى إني بكلم دينا مش بأكلم خليل ابن عمتي هههه
دينا كتبت: خليل ده إيه! .. للدرجادي مش باين عليا إني بنت؟
ضحك وائل بمرح و قالها: لأ صحيح .. تصدقي إن الحروف دي ما تكتبهاش غير واحدة بنت! حتى الكلام فيه ريحة برفان حريمي هههه.
ضحكت دينا و كتبت: مش حاقدر أفتح كاميرا .. أنا متجوزة راجل حمش قوي .. ده يدبحني لو عملت كدة
إبتسمنا أنا و دينا إنها بتلقح الكلام عليا
وائل: كاك كاكاك كاك .. يا فرخة .. ههههه .. طب إديني رقمه و أنا أكلمه و أقنعه
دينا: هههههه حتقوله إيه؟ عايز أكلم مراتك فيديو و هي مش راضية؟
وائل: لأ ممكن أطلبك منه على طول هههه .. بصي أنا ممكن أصاحبه و أبقى آجي ازوركم في البيت .. عالطبيعة مفيش أحلى من كدة
دينا: لأ بلاش .. أحسن يدبحك إنت كمان
وائل: كاكك كاك كاك .. ده شكله متوحش بجد …. طب مش لازم تقوليله .. هو مش في الشغل زي كل يوم؟ خلاص .. إفتحي أشوفك و وعد مش حاقوله حاجة و لا حيعرف حاجة
و فضل وائل يعاكس مراتي و هي ترد عليه بالكتابة لحد أنا ما قلتلها إن أسهل لها تكلمه بالصوت عشان تعرف تشتغل بدل ما هي قاعدة تكتب و في نفس الوقت عشان يسمع صوتها الرقيق و يطمن إنها بنت .. دينا كانت مكسوفة و مترددة قوي .. قلتلها إن الصوت عادي و مفيهوش حاجة عيب و لا حرام .. و إن أنا مش مصدق هي ليه لحد دلوقت ما كلمتهوش بصوتها ..
دينا بدأت تلين مع تشجيعي و قالتلي إن أنا ما أتكلمش خالص عشان ما يعرفش إني موجود.
مدت دينا يدها و فتحت الصوت و وائل يترقب بلهفة لسماع صوتها أخيرا ..
بدأت تتكلم بصوت رقيق متوتر .. و لكنه صوت رائع كما أخبرتكم من قبل .. صوت مفعم بالأنوثة و الرقة و الجمال
دينا: أهو يا وائل .. ده صوتي .. اتطمنت بقى؟
وائل: صوتك ناعم قوي يا دينا .. إنتي عندك كام سنة .. شكلك أندر إيدج و حتوديني في داهية ههههه
دينا: ههههه أندر إيدج إيه بس؟ .. بقولك متجوزة
وائل: بس صوتك رقيق قوي .. دوب لي قلبي يا دينا .. أنا دلوقت ببص على صورتك و أنا بسمع صوتك .. بتخيلك بتكلميني و على وشك إبتسامة خجولة جميلة .. إنتي أكيد كلك أنوثة و جمال .. أكيد جوزك بيموت فيكي .. أنا لو منه أقعد في البيت عشان بس أحبك .. طول النهار و الليل أحبك ..
عند اللحظة دي كانت دينا في منتهى الخجل و أنا مبسوط بيها جدا و ببوسها و وائل يكمل وصف مشاعره فقط لأنه سمع صوتها! فما بالكم لو رآها و الخجل يكسو وجهها الأحمر و شفاهها الطرية لا تعرف ماذا تقول و عيناها البراقتان تائهتان في وصفه لمشاعره الفياضة ..
ظللت أقبل دينا و تقبلني .. أتركها للحظة لترد على وائل ثم أقتنص شفاهها مرة أخرى و أعبث ببزازها الطرية …
لم يقطع تلك الدقائق الجميلة إلا رسائل تيلر يسأل دينا عن بعض الملفات مما اضطرنا أن نقطع سعادتنا و أنا احس بالرغبة الشديدة في زوجتي .. فكرة أن رجل آخر هايج عليها لمجرد صوتها تثيرني .. أحسست بالتعاطف مع وائل!
زى في الأفلام كدة لما تتعاطف مع واحد مجرم .. أهو وائل ده مجرم عايز ينيك مراتي و أنا قاريه و فاهمه .. بس متعاطف معاه .. مش عارف ليه؟ .. يمكن عشان هو لذيذ و مش عايز يأذيها و لا حاجة .. ده عايز يتمتع بيها و بجمالها و يمتعها هي كمان .. بس .. قصده شريف يعني 😀 ..
إنشغلت دينا و إنشغل وائل بأعمالهما لبعض الوقت بينما فتحت أنا بولة إستيميشان كلاسيك بجانبها و أنا أحتسي فنجان القهوة ..
بعد ساعة أو أكثر .. رجع وائل يكلم دينا و أنا أسمع اللي بيقولوه .. شايف مراتي حبيبتي مبسوطة و بتضحك و بدأ يروح منها التوتر اللي كان باين في صوتها .. أنا كمان مستمتع بمناغشة وائل لمراتي و هي تبتسم بكسوف و تبصلي .. بقوا هما الإتنين بيهزروا و يضحكوا على سيرة جوزها الحمش المتوحش ده و أنا أسمع و اضحك مع دينا حبيبتي و احيانا أروح أقرصها في بزازها .. بهزار طبعا.

تاني يوم كان أجازة في أمريكا كلها لنا كلنا و فاضيين .. سهرت أنا و دينا و اتعشينا برة و رجعنا نتفرج على فيلم مع بعض على الكنبة .. بعد شوية سمعنا رنة وائل .. دينا طنشتها و قالتلي إنها عايزاني الليلة دي و مش عايزة تشغل بالها بحاجة تانية .. بوسنا بعض و خدتها في حضني و كملنا فرجة عالفيلم .. كل شوية نسمع رنة وائل .. إبتدى يبان على دينا إنها عايزة ترد ..
قلتلها: ردي عليه يا دينا .. حرام .. تلاقيه زهقان لوحده.
بصتلي باستغراب و مسكت تليفونها ترد منه ..
كتبتله: أيوة يا وائل صاحية لسة .. بس إنت بتكلمني ليه بالليل؟ جوزي هنا .. قلتلك بلاش بالليل.
كتبلها: مش قادر يا دينا .. وحشتيني قوي و نفسي أسمع صوتك .. كلميني بلييز
بصتلي بنوع من الإستئذان لأننا في السرير و خلاص حنبتدي نيك. هزيت راسي بابتسامة و قلتلها: كلميه يا دينا لو تحبي .. شكلك جننتيه لما سمع صوتك.
ابتسمت بفرحة وقورة و باستني من بقي بوسة سريعة و عملت مكالمة صوت مع وائل عالميسنجر و هي بتبص في عيني .. كلمته بصوت واطي عاملة يعني عشان جوزها ما يسمعهاش
وائل: وحشتيني قوي يا حبيبتي .. كان لازم أسمع صوتك
دينا: إيه “حبيبتي” دي يا وائل؟!! .. بلاش كدة بليز .. إحنا أصحاب بس .. و بعدين جوزي هنا و ما ينفعش تكلمني كدة .. ممكن ياخد باله
وائل: مش قادر يا دينا .. بتوحشيني قوي .. هو نام واللا لسة؟
دينا و هي بصالي: يمكن لسة .. هو في السرير و أنا رحت الحمام عشان أكلمك ..
وائل: بحبك يا دينا .. إنتي لذيذة قوي .. أنا مش قادر أفكر غير فيكي.
دينا بحنية و هي بتبصلي: وائل .. أنا ست متجوزة .. ما ينفعش نتعدى حدودنا مهما كانت مشاعرنا .. لو بتحبني صحيح لازم تخاف عليا .. نصيبنا كدة يا وائل إني متجوزة.
الحنية اللي بتتكلم بيها خلتني مديت إيدي مسكت زبري و هي بتبصلي و تضحك.
وائل: نيمي جوزك و تعالى نعمل شات بالكاميرا .. أنا عايزك قوي يا دينا .. بلييز
هزيت راسي لدينا إنها توافقه فقالتله إنها حتكلمه بعد ربع ساعة.
دينا بتبصلي و مش فاهمة أنا عايزها تعمل إيه .. و لا أنا فاهم أنا عايزها تعمل إيه برضه .. بوستها في شفايفها و كلمتها قد إيه هي هيجت الشاب الغلبان ده و مش عارف ينام من غير ما يكلمها .. لعبت في بزازها و كسها سخنتها خالص و هي مسكت زبري المنتصب على آخره .. نظراتها فيها شغف إنها تكمل اللعبة المثيرة دي .. بس إحنا الإتنين خايفين من بعض ..
أنا طبعا خايف إني أزق جامد أحسن هي تخاف و ما تكونش عايزة تكمل و تعتبرني معرص و ديوث و ممكن تشتكيني كمان لأهلها و تعمليىفضيحة بجلاجل ..
و بالنسبالها هي التجربة جديدة و أكيد كلام وائل و شكله و حركاته بيدوها إحساس بالغرور و إحساس بالسعادة إنها مرغوبة قوي كدة .. إحساس يدغدغ مشاعرها و تسري به قشعريرة لذيذة في جسدها .. و هي برضه خايفة تعمل حاجة و أنا ممكن أعتبرها صايعة و شرموطة و يمكن أزعل واللا أشتكيها لأهلها تبقى مصيبة.

أنا: دينا .. لو عايزة تكلميه بالكاميرا أنا معنديش مانع يا حبيبتي .. أنا واثق فيكي .. إتسلي معاه .. هو كمان صعبان عليا إنك عشمتيه لما كلمتيه النهاردة .. و أنا عارف إن صوتك مثير و خلاه مش على بعضه .. و لو عايزة تقطعي الموضوع ده دلوقت حالا إقطعيه و أنا معاكي و في ضهرك .. إنتي لذيذة قوي و تتحبي و يمكن برضه ما حسيتيش في حياتك بإحساس إنك تكلمي شاب غريب يحبك و تحبيه و تناغشوا بعض كدة .. لو حابة الشعور ده و عايزة تجربيه شوية جربيه يا دينا.
دينا: إنت كوول قوي يا علي و عقلك كبير .. أنا عمري ما حخونك أبدا و لا عايزة حاجة من وائل .. إنت كفاية عليا و مالي حياتي رببنا يخليك ليا .. بس عندك حق .. عندي إحساس مثير إني اكلمه تاني و عايزاك تسمع كل حاجة عشان لو فيه حاجة ضايقتك أنا مش حعملها أبدا و مش حسمح بيها .. أنا بس خايفة الموضوع يتطور و يبقى عايز يقابلني و كدة.
أنا: هو بعيد في ولاية تانية .. مش سهل إنه يقابلك و بعدين إنتي اللي ترفضي لو طلب .. إحنا برضه اللي نحط الحدود اللي عايزينها
دينا: طيب تعالى معايا اكلمه من اللابتوب
أنا: طيب أنا حقعد قصادك الناحية التانية و حوصل اللابتوب بتاعي مع بتاعك عشان أشوفه و هو بيكلمك.
كلمت وائل من غير كاميرا بس لابسة headset بميكروفون و بتسمعني أنا كمان من الميك بتاعي
وائل كان مبسوط قوي إن هي بتكلمه و طمنته إن جوزها نام .. فضل يترجاها إنها تفتح الكاميرا بتاعتها و هي بتتمنع و مكسوفة .. أنا قلتلها تفتح الكاميرا .. راحت حطت طرحة و أنا بقولها بلاش الطرحة بس هي مصممة .. و فتحت الكاميرا لأول مرة مع شاب غريب و في موقف إن هي بتعمل كدة من ورا جوزها .. وائل كان حيتجنن عليها .. أنا شايفه عالكاميرا لابس تيشرت ضيق مبين عضلات كتافه و صدره
فضل يوصف في جمال مراتي و شفايفها و ابتسامتها .. دينا مكسوفة جدا و بترد عليه بالقطارة .. و لولا إني بشجعها في الميك يمكن ما كانتش استحملت الموقف ..
فضلوا يتكلموا و يهزروا مع بعض .. وائل كان لذيذ قوي بس بقى بيزود في المناغشة قوي و عايزها تقلع الطرحة و توريله شعرها و هي بتتمنع و تقوله عيب مايصحش يبقى جوزي نايم و أنا بأوري شعري لواحد تاني … و هو ضاغط و كلامه بقى جنسي شوية و طلب منها تبعد الكاميرا شوية عشان يشوف جسمها و صدرها .. بس هي ما رضيتش لفترة .. فعلا مش عايزة تزودها عن كدة ..
هو بقى بيستفزها إنه عايز يعرف هي تخينة واللا لأ .. و لما بترفض يقولها “تبقى أكيد تخينة .. بس مش مشكلة برضه بحبك” .. هي بقى يبان عليها الغيظ و التحدي .. لحد أنا ما قلتلها في الميك تقف و توريله جسمها و هي لابسة هدوم كاملة على كل حال يعني .. كانت لبست عباية واسعة قبل ما تكلمه .. دينا دايما أنيقة في كل المناسبات ..
وقفت بتردد و هي بتبصلي و بعدت عن الكاميرا لحد الحيطة تقريبا عشان يشوف جسمها كله .. قالها “وااو .. شكل جسمك حلو قوي يا دينا .. ممكن تتدوري عشان أتأكد” بصتله بانزعاج و لسة حتقوله حاجة رحت أنا قلتلها تلف و توريله … بهدوء لفت حوالين نفسها كأنها بتقيس فستان و على وشها ابتسامة موديل فخورة بنفسها … بس برضه لمحة الكسوف على وشها رغم حركاتها اللذيذة اللي بتداري بيها كسوفها

aifaceswap-target_c1d6d6cf4c52f3c2297cf888447f84e1.gif

و وائل بقى مش قادر يمسك نفسه من جمال جسمها و رشاقته .. فضل يمدح في جسمها و جمالها و وشها الجميل و بعدين قالها: “عايزة تشوفي جسمي أنا كمان يا دينا؟”
قالتله: ” ما هو أنا شايفاه أهو .. كويس”
قالها: “إنتي لسة ما شفتيش حاجة .. تحبي تشوفي؟”
سكتت دينا مترددة و أنا قلتلها تهز راسها بس .. قام وائل و بعد شوية عن الكاميرا لقيناه لابس شورت رياضي و فخاده باينة و باين تكويرة عند زبره اللي يمكن واقف .. فضل شوية يبين جسمه و حسيت إنه بيطلع وسطه لقدام عشان يبين زبره لمراتي .. و بعدين لف بالجنب و أصبح وقوف زبره واضح جدا في الشورت .. دينا نزلت عنيها من الكسوف و قالتله: ” خلاص كفاية كدة”
قالها: “ليه يا دينا؟ اتكسفتي؟ عشان ده يعني اللي فاضحني في كل حتة؟”
و مسك زبره من فوق الشورت و واضح إنه زبر محترم

preview.mp4.jpg

دينا اتصدمت و قالتله: ” إنت قليل الأدب” و قفلت الشات مباشرة
بصيت لدينا و انا مبتسم لقيتها وشها احمر و يمكن بتترعش من الصدمة .. أكيد بتقول في نفسها “انا إزاي سمحت لنفسي بالبهدلة دي؟”
قالتلي بغضب: بتضحك على إيه؟ عاجبك كدة؟
قلتلها: ما حصلش حاجة يا دينا .. إنتي متوقعة إيه يعني؟ واحد بيكلم واحدة منيمة جوزها و جاية تعمل معاه تشات بالكاميرا الساعة واحدة الصبح .. لازم يعمل كدة و أكتر كمان.
دينا: أنا الحق عليا اللي سمعت كلامك .. تقصد بيكلمني على إني واحدة وحشة بتخون جوزها يعني
أنا: أكيد ده اللي بيفكر فيه .. بس إنتي كدة عكننتي عليه يا حرام
دينا: حرمت عليه عيشته .. ده قليل الأدب
وائل بيرن اكتر من مرة كل شوية في الدقائق دي ..
قلتلها: خلاص إحنا نسيبه بقى و ما تكلميهوش خالص .. هو حيروح يضرب عشرة و إحنا ندخل نشوف زبري أنا عايز إيه يا حبي.
قالتلي بكسوف: أنا مش حكلمه تاني يا علي
قلتلها: بلاش يا حبيبتي .. ده قليل الأدب
نظرت لي نظرة شك و ذهبنا لسريرنا لنقضي ليلة ساخنة على جمال جسمها و وجهها الذي أبهر وائل و جعله يفقد إتزانه لهذا الحد .. و نتخيل معا زبره الكبير المنتصب و هو يجامع زوجتي الخجول المحترمة في كل الأوضاع.
قدرت أغير مزاج دينا بسرعة و حسيت إنها هايجة و مبسوطة رغم الموقف اللي حصل من شوية

aifaceswap-target_85a49e8aad239934e253db7a1d54690e.gif

aifaceswap-target_3eca280ea86798cabd2003688d8198c8.gif

أنهينا ليلتنا الحميمية بقذف عميق في كس دينا البض .. نمنا متعبين منهكين من ليلة صاخبة سهرنا فيها طويلا و نكنا فيها كثيرا ..

صحوت في الصباح على وجه دينا الجميل ينظر إلي بنظرة حب حنونة .. إبتهجت بنظرتها و تقاطيع وجهها المريحة الطيبة .. التفتت إليها و نظرت في عينيها بحب
و قلت: صباح الخير يا أحلى زوجة في الدنيا
ردت بحزم: طلقني يا علي.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

الفصل الحادي عشر:

إتفاجئت من الطلب الغريب ده .. اول مرة دينا تقول كدة .. تطلب مني الطلاق؟!!!
لم أكن أتصور إن علاقتنا رخيصة عليها للدرجادي و ممكن تنهي العلاقة فجأة بهذا الشكل!
طبعا انا متفهم إنها اول مرة تمر بتجربة جنسية كدة مع راجل جريئ و مباشر زي وائل .. خصوصية إن التجربة بتتم قدام جوزها و ماشية في إتجاه واحد بالتدرج و واحدة واحدة .. أكيد مصدومة فيا أنا كمان اللي كانت فاكراني ملتزم و لا يمكن أقبل أي حاجة زي كدة .. أنا نفسي مصدوم فيا بصراحة 😀

قلتلها: مقدرش أستغنى عنك يا روح قلبي .. ده أنا أموت قبل ما أنطقها
قالتلي: قلتلك طلقني يا علي .. طلقني
أنا: هدي أعصابك بس يا دينا .. محصلش حاجة للكلام ده كله يا حبي .. إنتي غالية عليا قوي يا دينا
ردت و العبرة تخنقها: أنا ولا غالية عليك ولا حاجة .. إنت ما بتحبنيش يا علي .. طلقني يا علي .. أنا عايزة ارجع مصر .. عند أمي و بابايا .. هما بس اللي بيحبوني
و انهمرت دموع دينا بحرقة .. أدركت مشاعرها المتضاربة بين الغربة و الوحشة لأهلها و بين تجربة جديدة عليها و بين إحباط من سلبيتي و أيضا بين ضعفها و انجرافها في تلك التجربة المثيرة ..
حاولت أن أحضنها فابتعدت عني و جلست على جانب السرير تبكي و تنهنه .. قمت من مكاني و جلست جنبها و احتضنتها بحب و عاطفة جياشة ..
أحب هذه الإنسانة الجميلة الفاضلة .. إنسانة محترمة عطوفة طيبة .. إنسانة مؤدبة بنت ناس رباها أهلها على أحسن وجه و غرسوا فيها مكارم الأخلاق .. ثم جئت أنا لأهدم هذه الأخلاق و أولها العفة و الطهر!
أحسست بحقارتي و دناوتي .. كيف يثيرني أن تخوض زوجتي المتدينة تجربة جنسية مع رجل آخر؟!!! هل أنا وضيع إلى هذا الحد؟ هل أنا مفسد و أسعى في الأرض فسادا؟
لماذا تثيرني هذه الأفكار؟ لماذا إنتصب قضيبي حين أمسك وائل قضيبه المنتصب و لوح به لزوجتي؟
يبدو أنني ديوث .. يبدو أنني لا أستحق هذه النعمة .. لا أستحقها .. لا أستحق دينا

قلتلها: أنا آسف يا دينا .. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في الدنيا .. أنا مقدرش أعيش من غيرك يا حبيبتي .. أنا بس لقيتك مبسوطة و بتتسلي مع وائل فقلت أسيبك على راحتك تخوضي التجربة .. أنا آسف يا دينا .. يمكن أكون غلطان
ردت وسط البكاء: كان لازم تمنعني يا علي لو بتحبني و بتغير عليا .. ده راجل عايز حاجات وحشة من مراتك .. إزاي إنت موافق .. إزاي؟!!
قلتلها: حبيبتي أكيد مش حيطول منك حاجة .. إنتي بنت محترمة و مش حتسمحي بكدة .. صح؟ و أنا كمان معاكي و واجبي إني احميكي و أدافع عنك و مش ممكن أسمح إنك تعملي حاجة غصب عنك أبدا .. أنا بس مرضيتش أكون دكتاتور و متعسف و حبيت أديكي حريتك و أنا عارف إن مراتي حبيبتي ” الأخت ” دينا مش حتسمح بأي تجاوز
ردت دينا بغضب مشوب باستهزاء: “أخت” إيه بقى؟!!! .. ده لو الأخوات يعرفوا اللي بعمله حيتفوا في وشي .. أنا خايفة قوي يا علي .. أنا كمان إيماني بقى ضعيف قوي و انجرفت .. مش غلطتك لوحدك .. أنا كمان غلطت و كنت مستحلية الكلام مع وائل .. بس ده غلط خالص .. أنا مش حكلمه تاني يا علي
قلتلها: بلاش يا حبيبتي .. بلاش .. أنا بحبك يا دينا .. بحبك قوي
و أخذت شفاهها أقبلها بحب و أحتضنت دينا بشدة و كأني أخاف أن تفلت مني .. هي أيضا لفت ذراعيها حول رقبتي تضمني بشدة ..
موقف بدأ محتدا ثم تحول إلى موقف رومانسي .. كلانا يحس بضعفه .. ضعفنا تجاه شهوة أصابتنا سببها وائل .. دينا تحس بضعفها تجاه وائل ذلك الشاب الوسيم اللطيف الذي يسليها و يلهب أنوثتها بكلامه المعسول .. إعترفت لي دينا لاحقا بأنها تحس بالإثم حين ينز كسها من كلام وائل الرقيق و تلميحاته و تغزله فيها و في صوتها و ضحكتها. و أنا أحس بضعفي أمام فكرة لا تفارق مخيلتي .. فكرة الدياثة على زوجتي المحترمة و رؤيتها تمارس درجات من الجنس .. مياصة و تبذل و تعري .. مع رجل آخر يشتهيها و ينتصب قضيبه لها.

أنهيت الحوار بقبلة أخرى و وعد أللا أدفعها لمعصية .. ثم ضحكنا معا و ذهبنا لإعداد الإفطار في المطبخ و نحن نسمع رنة وائل مرارا في تليفون دينا.
ذهبت دينا للتليفون بهدوء و قالت لي: أنا حعمل بلوك لوائل يا علي.
إستغربت من الجملة التي تشبه الإستئذان ..
قلتلها: أكيد حبيبتي .. إعمليله بلوك و انسيه خالص .. إنتي بتاعتي أنا بس .. بحبك

حافظت على إتزاني مع دينا لعدة أيام .. لا أريد لزوجتي أن تحتقرني .. لم أذكر وائل معها حتى أثناء الجنس كما إعتدنا .. و لكن ظللنا نتكلم عن جيسيكا و كأنها معنا تمارس الجنس.
دينا لم تكن تحس بكثير من الحرج بالنسبة لجيسيكا .. فقد كانت تحبها كثيرا و تستلطفها .. ربما لا تعتبر التقارب مع جيسيكا ذنبا مثل أن يكون التقارب مع رجل .. هذا مفهوم .. و لكن ماذا عن القبلات التي زادت بينهما؟ ماذا عن تفعيص البزاز أثناء القبل الملتهبة؟ ماذا عن الكلام عن ممارسة الجنس بينهما إلى الحد الذي أصبحت جيسيكا تطلب من دينا مرارا أن تزورها و تبيت معها في شقتها؟

في ليلة ساخنة مع دينا .. تطرق الحديث إلى جيسيكا و ما تفعله مع مراتي كل مرة تلتقيان في المكتب

دينا تتأوه و أنا بنيكها في كسها .. واضح عليها الهيجان خالص .. بتفرك تحتي كتير .. عايزة تحس بزبري بيضرب في جوانب كسها و بتقمط عايزاه يدخل أكتر و أعمق فيها
قلتلها: أوففف يا دينا .. كسك حلو قوي النهاردة و حركاتك تجنن .. مالك هايجة قوي كدة ليه؟
دينا: ما تكسفنيش يا علي .. عايزة جوزي حبيبي ينيكني و يشبعني بس.
أنا: جوزك حيتجنن عليكي يا أمورة .. أنا هايج اكتر منك .. بس متهيألي كدة فيه حاجة هيجتك النهاردة .. إحكيلي .. جيسيكا برضه؟
دينا و هي تفرك و تتأوه: أيوة جيسيكا … بتهيجني كل مرة يا علي .. عايزاني أنام معاها .. أوففف
أنا: أخخخ يا دندن .. بزازك الحلوين دول جننوا البت .. إمال لو شافت كسك بقى حتعمل إيه
دينا: بس هي ما شافتش بزازي لسة .. بتمسكهم بس
أنا: معقولة يا دينا ! لازم توريهملها بقى حرام عليكي .. مش هي بتوريكي بزازها برضه؟
دينا و هي تنهج من الإثارة: أيوة .. بقالها مرتين بتفتح القميص و توريني بزازها .. حلوين قوي يا علي .. عايزاني امصهملها
أنا: أكيد مصيتيهم بشفايفك الحلوين دول
دينا: مش قوي .. شوية كدة بس .. لكن بمسكهم و ألعب لها في الحلمات .. حلماتها حلوين قوي يا علي بببقى نفسي أرضعهم .. بس بتكسف
أنا: ما تتكسفيش منها دي بنت زيك .. أكيد هي عايزة ترضع بزازك كمان .. هي مش بتحاول تقلعك هدومك؟
دينا: بتحاول .. النهاردة قفلنا الباب بالمفتاح و هي قلعت القميص و الستيانة خالص و قلعتني البلوزة .. أنا آسفة يا علي
أنا أغرس قضيبي فيها بعنف: ماتتأسفيش .. إقلعي وريها جمالك إنتي كمان يا دينا .. قلعتك الستيانة؟
دينا: لأ .. أنا مرضيتش .. خفت .. قعدت تبوس في صدري و تلحس حوالين الستيانة و تقرب من طرف الحلمات بلسانها .. أووففف يا علي .. كنت هايجة على اخري و كسي بينز .. كان نفسي أقلع اللباس و أسيبها تلحس كسي .. بس خفت يا علي
أنا في قمة هيجاني: كنتي إقلعي و قلعيها لباسها كمان .. أكيد نفسك تشوفي كسها عالحقيقة .. مش كدة؟
هزت دينا راسها بكسوف و هي تئن و تتأوه تحت رهزاتي
قلتلها: هاتيها تزورنا هنا و دخليها معانا أوضة النوم .. نفسي أشوفكم مع بعض على سريري .. أشوف لسانك على كسها و أشوف صوابعها في كسك .. و أشوف بزازكم الطرية بتتفعص بينكم و انتم بتحضنوا و تبوسوا بعض على سريرنا يا دينا
صرخت دينا على وقع كلامي و جاء ظهرها في اورجازم شديد و هي تقول: حاجيبها يا علي .. حجيبها .. بس إوعى تنيكها .. نيكني أنا بس.
قلتلها: أوعدك حتفرج بس .. مش حعمل حاجة إنتي مش عايزاها أبدا

و ظللت أرهز فيها بشدة و هي تتحداني
دينا مازالت تتغنج و تتناك: معقولة حتشوف كسها و بزازها و مش حتنيك؟ تشوفني أنا و هي عالسرير عريانين معاك و زبرك مش حيبقى عايز يدخل في واحدة مننا؟ إنت كذاب يا علي
أنا: اوعدك حعمل اللي إنتي تقولي عليه .. حنيكك إنتي قدامها
دينا: مش حتدخل زبرك في كسها!! طب عيني في عينك كدة
نظرنا في عيون بعضنا بمنتهى الشهوة
قلتلها: هي ليزبيان .. أنا حنيكك إنتي قدامها و نوريها حلاوة النيك .. يمكن تغير رأيها .. إنتي عايزة تتناكي قصادها يا دينا؟
دينا شهقت في هياج مرة أخرى: نفسي تشوف زبرك الجميل و هو بيدق في كسي .. تشوفني و أنا بشد ملاية السرير من الشهوة .. تشوف عسلي و هو بيلمع حوالين عمود زبرك و هو داخل طالع في كسي .. عايزة جيسيكا تشوفني بتناك لحد ما تكب في كسي .. يمكن أسيبها تمص زبرك لما تطلعه من كسي .. أكيد حيعجبها زبرك يا علي .. بس ما تنيكهاش بلييز
أنا أقذف: مش قادر يا دينا .. أنا بكب لبني اهو جوة كسك .. هاتيها يا دينا حتهيجنا اكتر ما إحنا .. حنيكك إنتي بس يا دينا .. إنتي احلى كس في الدنيا .. بحبك إنتي بس .. بحبك
دينا بغنج و أنا أهدأ من رهزاتي: طيب عشان إنت نيتك كويسة … لو هي عقلت و حبت الرجالة تاني حخليك إنت اول واحد ينيكها يا علي
أنا: أوفف يا دينا .. زبري حيقف تاني .. و تشوفي زبري في كس صاحبتك؟
هزت رأسها بكسوف
انا: و تشوفيه داخل طالع فيها و هي لفة رجليها على ضهري؟
دينا تهز رأسها و تتأوه
أنا: و تشوفينا لازقين في بعض عريانين بنبوس بعض و ننيك بعض على سريرك يا دينا .. عايزة تشوفي جوزك بيبوس صاحبتك يتمتع بيها و بيبص في عيونها و هو بيكب يا دينا
هزت رأسها و هي تصرخ من احتدام شهوتها و تقول: تبقى تكب لبنك في كسها يا علي .. عايزة أشوف كسها غرقان .. عايزة أشوفكم مرميين جنب بعض عالسرير بتنهجوا بعد النيك و أنا بمص زبرك أنضفهولك و ألحس لبنك من كسها
و ظلت دينا ترتعش مغمضة عينيها من النشوة و الفكرة

قلتلها: التخيلات دي حلوة قوي يا دينا .. إنتي بقيتي شاطرة قوي و كلامك بيهيجني …
قالتلي: أنا بحب السكس معاك قوي يا علي .. بأحس إني في عالم تاني .. حلو قوي إننا نتكلم و نتخيل و نقول كل اللي في بالنا مع بعض ..
قلتلها: فعلا حبيبتي منتهى المتعة .. أنا هجت قوي على فكرة إن جيسيكا تتفرج علينا و إحنا بننيك بعض دي ..
دينا: أوففف يا علي .. كنت حتجنن و أنا بتخيلها بتتفرج علينا .. إتخيلتها كمان بتبوسني و أنا بتناك .. أوفف
أنا: خلاص المرة الجاية هاتيها
دينا بدلع: إنت ما صدقت .. ما تحلمش .. أنا عمري ما أجيبها قدامك
انا: خلاص جيبيني أنا قدامها .. هههه
دينا: لأ .. يظهر إنه تخيل لذيذ بس مش ممكن يحصل
أنا: إبعتيلها فيديو و إحنا بننيك بعض .. كأن أنا مش عارف يعني.
دينا فكرت شوية و قالت: إنت عايزها تشوف زبرك و تحبه .. لا يا خويا مش حعمل كدة طبعا
انا: ههههه إنتي غلبتيني .. مش عايزاها تخف واللا إيه؟
دينا: مش مهم تخف .. أنا مبسوطة بيها كدة هههه .. ده أنا نفسي مش حأقدر أعمل معاها حاجة .. حرام و ذنب كبير زي قوم لوط.
أنا: قوم لوط كانوا بينيكوا الرجالة يا حبيبتي
دينا: اكيد الستات كمان كانوا بيعملوا مع بعض .. عشان كدة كل القرية إتدمرت
أنا: بس مفيش أي دليل على كدة .. التغليظ و الإستغراب و التحريم كان كله على نيك الرجالة لبعض .. مفيش حاجة عن لعب الستات في بعض .. عشان مفيش إيلاج يا حبيبتي .. الزنا لما يبقى فيه إيلاج و زبر يدخل في جسم حد تاني .. الستات معندهمش إيلاج يا أخت دينا.
دينا مستغربة جدا: بركاتك يا شيخ على .. إنت حتفتي يا علي؟! كله حرام برضه واللا حتحلل الحرام كمان يا مولانا؟ هههههه
أنا: لأ يا بنتي مقدرش طبعا .. بس حبيت أفهمك إن ده غير ده خالص .. لعب البنات في بعض ده حاجة لذيذة مش زي القرف بتاع الرجالة مع بعض يعني ..
دينا بسرحان: عندك حق يا علي .. أنا باحس إحساس حلو مع جيسيكا .. زي ما كنت بأحس مع حنان .. مش عارفة أعمل إيه
أنا: أنا معنديش مشكلة يا حبيبتي .. إعملي اللي تحبيه .. المهم تتبسطي و مايكونش فيه ضرر .. و ينوبني من الحب جانب طبعا ههههه
دينا: ده بعدك .. أنا و بس .. لكن جيسيكا طيبة قوي و أنا فعلا نفسي إنها تحب الرجالة كمان و تتجوز و تبقى حياتها طبيعية.
أنا: يبقى لازم تخليها تشوفني و أنا بنيكك . عشان تحب الرجالة يعني هههه
دينا: ههههه .. مصمم على اللس في دماغك برضه. يمكن أبقى اوريها فيديو من اللي مسجلنهم .. بعد إذنك يا علي؟
أنا أهز رأسي على مضض: ماشي بس أكون بنيك كويس في الفيديو اللي حتوريهولها.
دينا بدلع و هي تداعب ذقني: إنت على طول بتنيك حلو يا حبيبي.

هدأت الأمور بالنسبة لوائل .. و دينا بطلت تجيب سيرته خالص .. لكن أخوكم إنتم عارفينه بتاع برامج تجسس من صغره .. حطيت لدينا برامج على تليفونها و اللابتوب كمان عشان أعرف إيه اللي بيحصل ..

لاحظت إن هي فعلا مش بتكلم وائل خالص و إنها فعلا عاملاله بلوك على كل البرامج .. بس لاحظت إسم شبه إسمه كدة بيبعتلها رسايل .. بس هي مش بترد عليه .. أكيد ده وائل عامل اكونت تاني بس مراتي شريفة و فعلا مش معبراه .. قليل الأدب ده.
إنما بقى كلامها مفتوح عالآخر مع جيسيكا .. فهمت من الكلام إنهم مش بس بيبوسوا بعض .. لأ .. دول كمان بقوا بيمصوا بزاز بعض و يحكوهم في بعض في المكتب .. و إن جيسيكا لعبت في كس دينا من فوق الهدوم كمان لحد دينا ما كبت و جيسيكا كانت مبسوطة من منظر مراتي و هي بتترعش معاها.

في يوم رجعت من الشغل لقيت البيت مترتب زيادة عن المعتاد و ريحة الأكل جميلة .. لمحت كمان صينية بسبوسة دينا عاملاها على الرخامة ..
قلتلها: واااو يا دينا .. إيه الحاجات الحلوة دي؟ إنتي عازمة الأخوات واللا إيه؟
ردت: لأ .. عازمة جيسيكا
إرتعش زبري و قلت: أهلا و سهلا بالحبايب .. الحلم حيبقى حقيقة النهاردة يعني واللا إيه؟ هههه
دينا: ما تحلمش .. أنا عازمة تيلر كمان عالعشا .. أصل التيم بتاعنا عمل نتايج كويسة الفترة اللي فاتت و أخدنا بونص .. فقلنا نحتفل و نتعشى مع بعض .. بص .. عاملالهم ملوخية باللحمة و رز و محشي كرنب و فراخ .. و الحلو بسبوسة
أنا: سلم إيديكي الحلوين يا حبيبتي .. حيتجننوا على أكلك الجميل
دينا: آسفة يا علي الموضوع جه فجأة و ما لحقتش أقولك .. بس هما حييجوا بعد ساعتين لو عايز تغير هدومك و تصلي و تستريح شوية.
أنا: ماشي يا عسولة .. ألبس طقم حلو بقى عشان جيسيكا هههه
دينا ضربتني بدلع و قالت: إنت حتقعد مع تيلر يا ناصح .. حضر البلاي ستيشان هههه

و فعلا جاء تيلر و جيسيكا .. الإتنين شخصياتهم لذيذة و مهذبين في التعامل .. جيسيكا دمها خفيف و منطلقة بينما تيلر هادئ و ما بيتكلمش كتير ..
الأكل عجبهم جدا خاصة الشوربة الخضرة .. اللي هي الملوخية 😀 .. أصلهم كانوا فاكرينها شوربة .. بس محسوبكم علمهم إزاي يعملوا ودن قطة و يغمسوها بيها ..
بعد الأكل إندمجنا أنا و تيلر في الكلام عن الكمبيوتر و البرامج و لقيته مطلع على بعض السوفتوير اللي إحنا بنستخدمه كمعماريين و أفادني ببعض الأفكار المهمة .. شاب لذيذ لكن خجول جدا لدرجة إني شكيت يكون شاذ هو كمان .. ماهي أمريكا دي مفيهاش حاجة مضمونة الأيام دي 😀 .. بس لقيته بيسترق النظر لرجلين جيسيكا كل شوية .. رجليها حلوين بصراحة و يستاهلوا .. لعبنا بلاي ستيشان و اتبسطنا و أكلنا البسبوسة .. دينا و جيسيكا قعدوا لوحدهم في الصالة يتكلموا .. أنا كنت عايز أسحب شوية مع جيسيكا اللذيذة بس وجود تيلر رابطني معاه.
دينا آخر إنبساط مع صاحبتها و قاعدين قريب قوي من بعض بيتكلموا و يهزروا .. من معرفتي بعلاقتهم كنت حاسس إن لو عليهم كانوا سابونا و دخلوا اوضة النوم.
تيلر إستأذن بعد شوية .. جيسيكا كمان كانت حتمشي بس دينا مسكت فيها تقعد شوية كمان ..
قعدت معاهم نتكلم عن الشغل و المدينة و نهزر .. و دينا طبعا قلعت الطرحة و الجاكيت و بقت قاعدة بلبس خفيف .. جيسيكا متحدثة بارعة و ما يتزهقش منها .. تطرق حديثنا لأمور كثيرة و بدأت الفوارق تذوب بيننا .. لكن طول الوقت و أنا ملاحظ إن دينا و جيسيكا كل شوية بيبصوا لبعض قوي .. حسيت إن وجودي يمكن يكون مضايقهم واللا يكونوا عايزين يبوسوا بعض كالعادة
أنا: طيب .. أسيبكم أنا بقى على راحتكم .. يمكن عايزين تقولوا حاجة سر واللا حاجة .. هههه
جيسيكا: لأ يا علي .. أنا مبسوطة إني بتكلم معاك .. دينا ياما حكيتلي عنك ..
قلتلها: فضحتني يعني .. إوعي تصدقيها يا جيسيكا أنا مش وحش قوي كدة هههه
جيسيكا: هههه لا دي بتقول كلام حلو قوي عنك .. خلتني نفسي أقابلك
دينا بهزار: ما تخليهوش يتغر بقى يا جيسيكا .. مش حعرف اكلمه بعد كدة
جيسيكا: ههه .. و إنت كمان يا علي عندك جوهرة أهي .. خلي بالك عليها .. هي بتحبك قوي .. حبيبة قلبي دينا دي
قالت كدة و هي و دينا بيبصوا بحب في عيون بعض ولا كأني موجود .. بعد برهة دينا اتكسفت و فاقت و قالت: إنتي اللي لذيذة قوي يا جيسيكا .. أنا مبسوطة إنك أخيرا جيتي عندي في البيت
جيسيكا: خلاص معندكيش حجة دلوقت .. المرة الجاية تيجي إنتي تزوريني عندي في الشقة بقى يا دينا .. يرضيك يا علي إن دينا مش راضية تيجي تزورني؟
أنا ببلاهة: توء توء توء .. ملكيش حق يا دينا .. دي حتى جيسيكا باين عليها بتحبك قوي
إبتسمت دينا بشقاوة و قالت: هي من ناحية بتحبني فإحنا الإتنين بنحب بعض .. قوي
و التقت عيونهما السهتانة مرة أخرى و تعلقت انظارهما و كأنهما تستعدان لقبلة ساخنة
أحسست أن قضيبي يستعد للإنتصاب ..
قلت: واضح الحب الملهلب .. طيب إعتبروني مش موجود بقى.
زغدتني دينا بغضب أحسسته مصطنعا .. نظرت جيسيكا لي و قد فهمت ما أقصد
جيسيكا: لو ما عندكش مانع يعني يا علي .. إنت كوول قوي
و قربت شفايفها لشفايف دينا المذهولة و طبعت قبلة عليها .. بصتلي دينا بكسوف فابتسمت مصرحا لها بالبوس .. نظرت دينا مرة أخرى بكسوف في عيون جيسيكا المتألقة فاقتربت جيسيكا مرة أخري و هذه المرة التقمت شفايف دينا الطرية في قبلة حارة

سندت ضهري و أنا بتفرج عليهم .. أخدوا راحتهم بيمصوا شفايف بعض .. دينا حطت طرف لسانها بين شفايف جيسيكا اللي ما قصرتش أبدا و ابتدت تمص لسان مراتي قدامي ..
المزتين قاعدين جنب بعض عالكنبة .. دينا ساندة ضهرها و شبه مغمضة عنيها بتتباس من جيسيكا اللي قاعدة بجنبها و منحنية على دينا باهتمام و حب .. الإتنين سايحين خالص و مندمجين في حرارة العشق .. جيسيكا بتفعص في بزاز دينا و هي بتبوسها .. واضح إن جيسيكا بتحب دور ال dominant في الجنس .. حسيت إن مراتي فعلا submissive و مستسلمة لجيسيكا خالص حتى و هي بتفكلها زراير
صدر بلوزتها لحد ما بقت ستيانة دينا باينة قدامنا ..
أنا مذهول من التطور السريع بس مبسوط .. واضح إنهم اتكلموا كتير و دينا يمكن قالت لجيسيكا إني عارف اللي بينهم .. جيسيكا بصتلي بابتسامة و قالتلي: معلش يا علي .. إسمحلنا نستمتع شوية .. إوعى تكون متضايق؟
هزيت راسي بابتسامة بلهاء ففهمت جيسيكا إني معرص 😀
إبتسمتلي تاني و إبتدت تبوس بزاز دينا حوالين ستيانتها بحب و رغبة و دينا بتبصلها بخضوع و شهوة و ترقب ..لما إبتدت تشيل الستيانة حطت دينا إيدها تمنع خلع الستيانة و ابتسمت لجيسيكا
جيسيكا: إيه يا دينا؟ سيبيني بقى أشوف بزازك و أمتعك .. ده حتى علي عايزني أشوفهم .. مش كدة يا علي؟
أخوكم متدهول على عينه خالص: طبعا .. وريها بزازك يا دينا؟
دينا مازالت مترددة
قلتلها بالعربي: هي جيسيكا عارفة إني معنديش مانع و عارف علاقتكم؟
ردت بالعربي: آه عارفة كل حاجة .. حتى عارفة إنك شفت صورها العريانة.
أنا: أوفف .. طب يللا بينا (بصوت باسم سمرا) .. عايز أشوف كل حاجة .. إقلعي يا دينا و قلعيهالي
زغرت لي دينا
إبتسمت جيسيكا اللي مش فاهمة عربي بس يمكن حاسة إحنا بنتكلم عن إيه ..
إبتدت تفك زراير بلوزتها و هي بتضحك و تقول: طب أشجعك أنا يا حبيبتي
اخوكم بقى على آخره و مستني أشوف بزاز جيسيكا الجميلة .. شكلها ليلة ولعة و البت دي جريئة قوي و وشها مكشوف
فكت جيسيكا كل الزراير و فتحت البلوزة شوية و أنا متنح و بشوف لحمها بيظهر حتة حتة .. البت مش لابسة ستيانة .. بتبصلنا بشقاوة و ترقب رد فعلنا و هي شايفة تعبيرات وشي أنا و دينا .. برضه هي أول مرة مع ناس زينا و اكيد مش متأكدة ممكن نعمل إيه

FyTPuKF.jpg

دينا بضحك: مش لابسة ستيانة يا مجرمة؟
ضحكت جيسيكا: و ألبسها ليه و أنا جاية أقلعها هههه
قلتلها: يبقى أكيد مش لابسة لباس كمان؟
ضحكت جيسيكا قوي قوي و قد زال عنها ترقبها و شايفة دينا بتضربني بكوعها بغيظ و غيرة مع دلع
جيسيكا: باين عليك شقي قوي يا علي زي دينا ما حكيتلي هههه
قلتلها: ههه .. مجرد سؤال بريئ يا جيسيكا .. ما تفهمينيش غلط ههههه
جيسيكا: هههه .. أنا فاهماك صح قوي هههه .. إنت اللي يظهر فاهم غلط هههه .. دينا حبيبتي هي اللي حتكتشف ده بنفسها
و انحنت جيسيكا مرة أخرى تبوس دينا في شفايفها
و قالت لها بالراحة: ما تغيريش يا دينا .. أنا هنا عشانك إنتي و بس.
فتحت جيسيكا البلوزة اكثر لتظهر بزازها الجميلة أمامنا بحلماتها الوردية .. زبري عنده إحساس إنه حينيك و واخد وضع الإستعداد

FyT4DhB.jpg
.
تنحت لبزاز جيسيكا اللي مش باينين بالكامل و ده بيديهم إغراء و إثارة أكتر .. دينا كمان بتجز على شفتها و هي بتبص عليها و شايفاني فاتح بقي و بريل على البنت الأمورة دي ..
مدت دينا إيديها بدلع مسكت بلوزة جيسيكا من الطرفين و ضمتهم لبعض تاني و هي بتشدها عليها عشان يدخلوا في بوسة تانية سخنة .. و أنا حاطط إيدي على زبري ..
جيسيكا فهمت إن دينا مش عايزاني أشوف بزازها .. هي بنت محترمة الحقيقة و مش عايزة تضايق حد .. كملت لعب في دينا و بلوزتها مفتوحة بس مغطية حلماتها ..
مسكت ستيانة دينا و فكتهالها من قدام .. دينا بتبصلي كأنها بستأذن .. ظهرت بزاز دينا الجميلة قدام جيسيكا لأول مرة .. جيسيكا صفرت و هي بتتأمل جمالهم و راحت شايلة ستيانة و بلوزة دينا خالص ..

FyTrDfn.md.jpg

دينا مكسوفة بس واضح إنها مثارة و ناوية تخربها الليلادي ..
بدأت جيسيكا تحسس برقة على بزاز مراتي الناعمة و تلعب في حلماتهم المنتصبة و هي بتمدح في جمالها و توصفلي قد إيه مراتي جميلة و رقيقة و حبوبة .. و تستأذني إنها تلعب في مراتي .. تلحس حلمتها و بعدين ترضع منها و تشفط حلمتها بين شفايفها الجميلة و هي بتلف لسانها على كل ملليمتر في حلمات دينا ..
دينا مغمضة عنيها و دايبة في حب جيسيكا و بتلعب في شعرها الناعم .. رفعت جيسيكا راسها تبوس شفايف دينا تاني و بقت بزازها بتحك في بزاز دينا و يتفعصوا في بعض .. إيد دينا بتلعب في حلمات جيسيكا بس بتحاول إني برضه ما أشوفشهمش .. حبوبتي دينا بتغير عليا.

جيسيكا بتلعب بإيدها في كس مراتي بالراحة من فوق الكلوت و دينا بتفرك في منتهى الهياج .. يبدو إن جيسيكا ناوية توريني هي إزاي ممكن تمتع كس مراتي قدامي و تخليها دايبة في إيديها و لسانها ..
مدت إيديها تنزل لباس دينا .. دينا حاولت تمنعها بس كان اللباس نزل لتحت كسها و كسها بان خلاص .. جيسيكا اتجنت على شكل كس دينا النضيف المحلوق و نزلت تبوسه و تبوس بين فخاد دينا بنهم و رقة و حب ..
دينا بتقولها: لأ يا جيسيكا .. بلاش كدة بتكسف
جيسيكا مش بتسمع .. مستمرة في لحس شفرات الكس و تذوق عسله .. دينا بصتلي بكسوف و قالتلي: ما تبصش يا علي
قلتلها: طيب هاتي كلوتك عشان في السكة ..
و مديت إيدي سحبت اللباس من رجليها و هي بتبصلي بكسوف و استغراب بينما جيسيكا مستمرة في إمتاعها ..
أنا بأتفرج عليهم .. شايف فخاد جيسيكا بعد ما الجيبة بتاعتها اترفعت شوية و هي بين رجلين مراتي بتلحسلها كسها .. بحك زبري بإيدي من فوق الهدوم .. نفسي أطلعه بس خايف دينا تزعل
جاء ظهر دينا بسرعة من لحس و مداعبة جيسيكا لفرجها .. صرخت و اشتد ظهرها و ارتعشت بينما صاحبتها الخبيرة تتأكد من إكتمال نشوتها ..
قامت دينا و أخذت جيسيكا من إيدها متجهة لأوضة النوم
دينا بالعربي: بعد إذنك يا علي .. إوعى تيجي ورانا
أنا بالعربي: عايز اتفرج يا دينا حرام عليكي
جيسيكا و هي تتبع دينا: هو علي مش عايز يتفرج واللا إيه؟
دينا: No
و دخلوا الأوضة و قفلوا الباب بالمفتاح
جلست بالخارج وحدي أندب حظي العاثر .. بعد أن منيت نفسي بنيك مزتين أحلى من بعض على نفس السرير .. حلمت بكلا منهما تسعى لإسعادي بجسدها البض .. حلمت بزوجتي تمسك زبري بيدها و تدخله في كس صاحبتها و هي تتمنى لنا السعادة و الهناء .. حلمت برؤية كس جيسيكا الجميل و لحسه بالتبادل مع زوجتي .. حلمت بلساني يلحس كس مراتي بينما جيسيكا تزنق لسانها مع لساني في كس مراتي فآخذ لسانها في فمي و نغرق في قبلات رائعة أمام كس زوجتي .. حلمت بهما تتنافسان في لحس و مص زبري المنتصب و تجهيزه لفرجيهما الرائعين

FyTvMWg.md.jpg

سمعت أصوات نشوتهما على سريري تتنايكان .. لابد أنهما عرايا تماما الآن .. ربما تحكان أكساسهما معا و كأنهما تنيكان بعضهما .. ربما هما في وضعية 69 تلحسان بعضهما بعضا في نشوة مشتركة .. هل تدخل جيسيكا أصابعها في كس مراتي الآن؟ هل حبيبتي دينا تستمتع بجسد جيسيكا الأبيض الناعم الرائع .. هل تحبه أكثر من جسدي الصلب الخشن؟

FyTUnJR.gif

بعد أن سمعتهما تصرخان عدة مرات لأكثر من نصف ساعة ثم هدأت أصواتهما .. فوجئت بجيسيكا تخرج من أوضة النوم لابسة تيشيرت قطن طويل بتاع دينا شبه قمصان النوم يغطي حتى منتصف أفخاذها ..
مشت بدلال في إتجاهي و هي تبتسم ثم جلست جنبي تنظر إلي .. ظننت أنها تريد أن تقبلني .. أنا أكثر منها اريد أن أقبل وجهها الرائع الجمال .. أمسكت رأسها و اقتربت بشفاهي من شفاهها و هي تنظر في عيني .. ما إن كادت شفاهنا تتلامس حتى لفت رأسها بدلع تبعدها عني و هي تضحك و تقول بالعربي: هاراام ألي .. هاراام
ضحكت رغم ألم زبري و أنا اقول في نفسي: هي دينا يعني ما علمتكيش غير الكلمة دي بالعربي!
سحبتني جيسيكا من يدي بدلع و مياصة لندخل غرفة النوم

لقيت دينا مراتي نايمة عالسرير بتبص للباب منتظرانا و مبتسمة .. متغطية باللحاف بس كتافها عريانين .. أول ما دخلت شاورتلي بصوبعها و قالت: تعالى يا علي .. عايزاك
رحت عالسرير و أنا بأعاتبها: بعد إيه يا دينا .. إنتم خلصتم خلاص .. كان نفسي ابقى معاكم
قالت: ملكش دعوة بيها .. لهو إنت كنت عايزني أخليك تشوفها عريانة معايا كمان! ..
بس معلش .. أنا حعوضك دلوقت .. عايزاك تنيكني يا علي
أوفف .. دينا بتقول الكلام ده بمنتهى النعومية و المياصة .. لقيت جيسيكا قعدت على كرسي جنب السرير .. يظهر حتتفرج علينا .. بصراحة شكلها في التيشرت القطن يهيج و أنا شايف نص فخادها و عارف إنها مش لابسة حاجة تحتيه

دخلت السرير أبوس في دينا حبيبتي .. لقيتها زي ما توقعت عريانة خالص تحت اللحاف .. لاحظت علامات الحب hickies على رقبة دينا ..
قلتلها و أنا ببوسها: يظهر جيسيكا كانت حتتجنن عليكي يا حبيبتي .. إيه الهيكيز دي؟
ردت بمحن: إمال لما تشوف التانيين حتقول إيه؟
نظرت لها باستغراب فأزاحت الغطا و ظهرت علامات الحب على بزها و على فخدها جنب كسها على طول ..
قلتلها: أوفف يا دينا .. ولعتيني .. و إنتي عملتيلها هيكيز فين؟
دينا بدلع: ملكش دعوة .. ده سر
نزلت بشفتاي أتتبع أماكن العلامات في جسد زوجتي و أؤكد عليها .. تتوجع دينا بمياصة و هي تتهمني أني فقط أنتبع شفايف صاحبتها
قلتلها: و هي حتتفرج علينا كدة بس و اللا حتشارك؟
قالتلي: ما تحلمش .. إنت مش كنت عايزها تتفرج علينا؟ أهي حتتفرج .. وريها بقى الوحش بيعمل إيه؟
زاد هياجي مع التحدي .. رفعت جسدها كله بين يدي أقبلها في كل مكان بشراسة و هي مستسلمة لعنفي .. خلعت التيشرت و هي أخرجته من رأسي و ظهر صدري العاري ببعض شعره و عضلاته الواضحة .. أخذت دينا حلمة صدري تلحسها و هي تحسس على كتفي و صدري بفخر أمام صاحبتها .. نمت على ظهري و أنزلت بنطالي .. أريد أن أخرج قضيبي المحتقن من محبسه رميت البنطلون على طرف السرير بينما دينا تضع رأس زبري المنتصب في فمها من فوق البوكسر .. لمحت بطرف عيني حاجة بمبي غريبة تحت الغطا اللي رميناه .. مديت إيدي لقيته ديلدو مزدوج من اللي بيستخدموه البنات الليزبيان عشان يدقوا بعض و يتناكوا بيه في نفس الوقت

FyTeSpt.md.jpg

مسكته و قلت: أوف يا دينا .. إتنكتي بالزبر ده؟ أوفففف .. عجبك؟
إتكسفت دينا قوي بس مبتسمة .. لقيت جيسيكا قامت أخدت الديلدو من إيدي و هي بتقول: متهيألي إنكم مش محتاجينه .. واللا إيه؟ ههههه.
ضحكت على كلامها و حسيت بالتحدي .. رحت منزل البوكسر قدامها بسرعة و زبري نط واقف بطوله و عرضه و عروقه النافرة في وشها .. دينا اتفاجئت إني بأوري زبري كدة لصاحبتها لكن سكتت .. ما هي عايزاها تتفرج علينا .. جيسيكا بصت لزبري شوية .. حسيت إنه عاجبها رغم إنه طبعا مش قد الزبر الصناعي العملاق .. بس بتاعي حلو برضه و على الأقل لحم و دم و سخونة و إحساس ..
قعدت جيسيكا تاني عالكرسي و معاها الديلدو و عنيها متعلقة بزبري .. دينا نزلت تلحس زبري و تمصه قدام صاحبتها .. حاسس إن دينا مكسوفة جدا و أكيد غيرانة إن صاحبتها شايفة زبري كدة و هي بتمصه
الفكرة اللي مهيجاني هي إن دينا اتناكت بزبر صناعي كان بيدخل جوة كسها .. موطن عفتها و تحس بنيكه فيها .. كانه زبر راجل بينيكها و يمتعها .. الأخت دينا بتاخد زبر تاني في كسها .. هنا في سرير جوزها .. أوففف ..
زبري بقى مولع في بوء مراتي و أنا ببص لجيسيكا و شايفها بتتفرج و الديلدو في إيدها .. عنينا جت في عنين بعض إبتسمتلي إبتسامة تشجيع .. بعد شوية لقيتها بتلحس راس الديلدو و هي بتتفرج على مص دينا .. شاورتلها تحطه في بؤها راحت حطاه و مصته بشفايفها .. دينا مش واخدة بالها و نازلة مص .. شاورت لجيسيكا على بتاعي إنها تمصه .. لكن جيسيكا بدلع هزت راسها ب “لأ” مع إبتسامة لذيذة و كملت مص الديلدو .. أول مرة أفكر أخون دينا .. بس عندي أمل إن هي اللي تسمحلي .. البت جيسيكا حلوة قوي .. خسارة إنها ليزبيان.

طلعت دينا فوق زبري و دخلته في كسها .. بتنيك نفسها و صاحبتها شايفة دخول و طلوع زبري في كس دينا من ضهرها .. أكيد شايفاه بقوته و إنتصابه و شايفة خرم طيز مراتي و كسها قدامها على طول. دينا في منتهى الهيجان و بتقولي: نيكني أكتر يا علي .. خلي جيسيكا تشوف النيك حلو ازاي

FyTwhQf.gif

أنا: هي دلوقت شايفة زبري بيدخل و يطلع في كسك .. أكيد نفسها تتناك هي كمان بدل البلاستك اللي اتناكتوا بيه ده
دينا: ده كاوتش مش بلاستك .. زبرك احلى طبعا .. إوعى تبص لجيسيكا .. نيكني انا بس يا علي .. بوسني و احضنني .. آنت بتاعي أنا بس .. أنا بحبك قوي

غيرنا الوضع و بدأت أنيك دينا دوجي ستايل و وشها ناحية جيسيكا اللي بقى الهيجان باين عليها و بتلعب في كسها من تحت التيشرت الطويل
إبتدت دينا تكلمها عن حلاوة النيك معايا و معاها برضه و إنها اتبسطت قوي الليلادي و إنها مبسوطة إنها بتتفرج علينا ..
جيسيكا كمان بتقولها إنها مبسوطة قوي و إن وجودها معانا في أوضة نومنا له معنى جميل عندها .. جيسيكا إيدها بتدعك كسها بس إحنا ما نشوفهوش .. يظهر إن دينا إشترطت عليها ما تبينش كسها و لا بزازها ليا ..
بعد شوية لقيت دينا بتقول لجيسيكا تقرب و تبوسها و هي بتتناك من ورا

FyThh9n.gif

فضلوا يبوسوا بعض و الهياج سيد الموقف .. أخوكم مستني اللحظة اللي دينا تقولي فيها “نيك جيسيكا يا علي”
شوية و راحت جيسيكا وقفت على ركبها عالسرير قدام دينا و لقيت دينا دخلت راسها تحت قميص النوم تلحس كس جيسيكا .. أووففف .. بس برضه مش شايف كسها .. فضلت انيك في دينا بالراحة .. مستمتع بالموقف و مش عايزه يخلص .. بالوضع ده بقى وشي في وش جيسيكا و إحنا الإتنين مستمتعين بدينا و عنينا في عنين بعض .. جميلة جيسيكا قوي خاصة و هي هايجة و كسها بيتلحس .. بوستها على الهوا .. قلبي بيدق خايف دينا تاخد بالها أو إن جيسيكا تصدني و تفضحني .. إبتسمت جيسيكا و لم ترد .. ماهي مالهاش في الرجالة بقى .. عملتها تاني .. برضه ما ردتش و لكن ظلت تنظر لي .. حسيت إنها مش معترضة .. طلعتلها لساني كأني بلحس شفايفها عالهوا .. إبتسمت و بصت تحت لدينا .. قربت منها و خطفت بوسة .. بصتلي بابتسامة عتاب .. مش عايزة تخون صاحبتها .. قربت منها تاني و بوست شفايفها .. ما اتحركتش .. قربت تاني و مصيت شفايفها و هي سايباني و مغمضة عنيها .. ما قدرناش نطول في البوس عشان وضعنا اللي ممكن يخلي دينا تحس .. بس مديت إيدي مسكت بزها و فضلت أفعص فيها و أنا بنيك دينا في الوضع ده و كل شوية نخطف بوسة حلوة من ورا دينا مراتي حبيبتي اللي مشغولة بكس جيسيكا و بزبري اللي داخل طالع فيها من ورا.
إنتفضت جيسيكا و ارتعشت من لحس دينا و يمكن من بوسي و لعبي أنا كمان .. بوستها بوسة حلوة و هي بتكب .. و طلعت دينا راسها برضه من غير ما أشوف كس جيسيكا ..
رجعت جيسيكا قعدت عالكرسي و وشها احمر من اللي عملناه .. غيرت الوضع مع دينا و بقيت فوقيها بنيكها و وشي ناحية جيسيكا .. شغال هبد في كس دينا اللي تايهة في اورجازم ورا التاني .. وضعها على ضهرها عالسرير ما يسمحش إنها تشوف جيسيكا . .
جيسيكا بتلعب في كسها قدامي بس مغطياه بالتيشرت .. غمزتلها توريهولي .. هزت راسها بالرفض .. غمزتلها تاني و تالت .. لحد ما لقيتها بهدوء رفعت التيشرت و ورتني كسها .. هبدت بجنون اكتر في دينا .. غطت كسها بسرعة .. أتحايلت عليها توريني تاني بنظرة استعطاف .. ابتسمت و رفعت الشيرت و ورتني كسها تاني و فضلت تلعب فيه قدامي بمنتهى الإغراء لحد ما فضيت لبني كله جوة كس دينا.

نمت جنب دينا في منتهى الإنهاك .. باستريح بس مش رايح من بالي منظر كس جيسيكا الجميل .. نفسي فيه قوي. جيسيكا جت باست دينا و قعدت تهزر معاها و تحكي قد إيه هي اتبسطت من الليلة الجميلة و من منظرنا و إحنا بننيك.
قعدنا بعدها نشرب عصاير و نكمل البسبوسة و نهزر .. كل شوية عيني تقع في عين جيسيكا .. نفسي فيها و متهيألي إن هي كمان بتفكر فيا .. نظراتها حنينة و جريئة .. بقيت مش متأكد إنها فعلا ليزبيان! عموما هو فيه ليزبيانز برضه بيعملوا مع الرجالة أحيانا .. يمكن هي كدة بس دينا بتضحك عليا؟

مرت أيام هادئة .. النيك مع دينا لا ينتهى .. كل ليلة .. و سيرة جيسيكا و لعبهم السوفت لما يروحوا المكتب يؤجج الإثارة و كلامي إني عايز أنيك جيسيكا مقبول من دينا في وقت الجماع بس .. حتى هي أحيانا تعمل دور جيسيكا و تقلبها إنجليزي معايا و تقلد طريقة كلام و نعومة جيسيكا و أنا بنيكها و تتدلع و تقلد حركات جيسيكا عشان تهيجني أكتر و أكتر .. حبيبتي حتجنني.

في يوم لقيت دينا مكسوفة قوي و جت قعدت جنبي و بتبصلي بنظرة متردظة .. فهمت إنها عايزة حاجة و مكسوفة.
أنا: مالك يا دندن .. شكلك عايزة تقولي حاجة؟
دينا بكسوف: لأ .. أبدا يا علي .. مفيش حاجة.
إبتسمت و بوست خد دينا الناعم و قلتلها: قولي يا حبيبتي .. عايزة إيه؟
ردت بتردد: مفيش .. مش مهم . أصل جيسيكا اتصلت بيا و عايزاني أروحلها
أنا: بكرة يعني؟ الوقت متأخر دلوقت يعني
دينا بكسوف: ما هو أنا قلت كدة برضه يا علي .. خلاص
قلتلها بحب و أنا أنظر في عينيها الخجولتين: إنتي عايزة تروحي؟ شكلك كدة عايزة تروحيلها .. وحشتك؟
دينا هزت رأسها بخجل.
قلتلها: حتنيكوا بعض يا دينا .. حتلحس كسك؟ نفسك تدوقي عسل كسها تاني؟
هزت دينا رأسها مرة أخرى ..
سمحت لها بالذهاب .. أحب المتعة لزوجتي و لا أضن بها عليها
قلتلها بحب: حترجعي إمتى؟
قالتلي بصوت لا يكاد يسمع: حارجع الصبح يا علي .. أصل جيسيكا خايفة تنام لوحدها.

ظل قضيبي منتصبا منذ هذه اللحظة متخيلا زوجتي مع جيسيكا في سريرها .. حتى فاجأتني زوجتي عندما فتحت معي فيس تايم و رأيتها تقبل جيسيكا في السرير و تبتسمان للكاميرا .. تكلمنا و هما تلعبان في بعضهما بقمصان نوم شفافة في قمة الإغراء .. لم تضن عني زوجتي أن أشاركهما المتعة و لو من بعيد .. رأيت جيسيكا و هي تستبيح كس زوجتي بلسانها و إصبعها . بل إن جيسيكا بإذن دينا وضعت التليفون بعيدا كي أراها و هي تنيك كس زوجتي بزبر صناعي لبسته برباط حول وسطها .. لم احتمل رؤية زوجتي تتناك في هذا الوضع .. أخرجت زبري المنتصب لتراه المرأتان و هو يقذف بشدة أمام الكاميرا .. و زوجتي تئن و تتأوه من جنون المتعة و هي ترى جيسيكا تريني صدرها العاري يهتز بينما هي ترهز في كس مراتي.

FyT1c1n.gif

.. جنون في جنون .. زوجتي تنفك من القيود .. تنفتح للمتعة أكثر فأكثر .. لا تبخل في إمتاعي و الإستمتاع بي .. تتحدث عن جيسيكا و تريني صورهما و فيديوهاتهما معا .. أشاهدهما فيس تايم عاريتان تماما .. شاهدت دينا و هي تلحس كس جيسيكا و تريه لي على الكاميرا و لكن ترفض دينا تماما أن تأتي جيسيكا تشاركنا السرير مرة أخرى .. بوضوح قالتلي “أنا مش حسمح إنك تنيك جيسيكا يا علي .. و مش حسمح تقربوا من بعض أكتر من كدة .. حرام”

#

.
الفصل الثاني عشر:

بعد فترة لاحظت في يوم إن دينا مرتبكة شوية و بتتجنب تبص في عيني .. سألتها إذا حاجة مضايقاها ..
قالتلي: مفيش حاجة يا علي .. الشغل بس كان كتير النهاردة.
شكيت .. لأن شكلها متغير و وشها أحمر أكتر من المعتاد. حبيبتي طيبة قوي و بيبان عليها أي حاجة.
دخلت على برنامج التجسس اللي حاطتهولها و لقيت اللي شكيت فيه.
دينا رجعت تكلم وائل تاني.
صحيح هو كان مش سايبها في حالها و بيبعتلها رسايل حلوة قوي و بيترجاها و يوعدها و يضحكها .. كلامه حلو قوي لدرجة إنه بعتلها أبيات شعر و غزل فيها ..
ردت عليه ببرود .. بس ردت
إتأسف لها كتير إنه نسى نفسه المرة اللي فاتت و وعدها إنه مش حيضايقها تاني و إنه محتاجها كصديقة و إنه بيستريح في الكلام معاها و مش قادر يعيش من غير ما يكلمها.
صعب عليها .. حبيبتي الحنينة .. رجعت تتكلم معاه .. بس الحقيقة كلام محترم و عادي هزار و تعليقات مفيهاش حاجة وحشة .. بس واضح إنها بتفك معاه واحدة واحدة لحد ما في آخر اليوم طلب منها تفتح الكاميرا توريه وشها .. بعد إلحاح طويل و تمنع منها وافقت تفتح الكاميرا كام دقيقة بس .. حطت طرحة و فتحت تتكلم معاه و هو سهتان خالص و بيشكرها كتير قوي إنها ورته وشها اللي كان واحشه جدا .. دينا مكسوفة بس قلبها بيزغرط من كلامه الحلو و رقته في الكلام معاها.
في آخر المكالمة طلب منها توريه إبتسامتها الحلوة قبل ما تقفل الكام عشان تخلي يومه أحلى يوم حصله من شهر و يتأكد إنها خلاص مش زعلانة منه ..
إبتسمت له إبتسامة متألقة و هي بتسمع كلامه الحلو في وصف جمالها و ابتسامتها قبل ما تقفل الكاميرا و تنتهي المكالمة.

KJIdvO7.md.jpg

فضلت الليلة دي أتكلم مع دينا و اراقب تعبيرات وشها و أحاول أستدرجها في الكلام عشان تقولي إيه اللي حصل من نفسها. كان نفسي مراتي تعترفلي .. بس برضه كان عندي إثارة إنها مخبية عليا كلامها مع راجل تاني ..
خدتها في حضني عالكنبة و بوستها برومانسية .. بصيت في عنيها و سألتها: فيه إيه يا دينا إنتي مخبية عني حاجة؟
ردت بتردد: لأ يا علي مفيش حاجة
قلتلها : باين في عنيكي إنك مبسوطة من حاجة بس مكسوفة تقوليلي؟ حصل حاجة مع جيسيكا النهاردة؟
قالتلي: إتكلمنا تشات بس كله عن الشغل
سألتها سؤال مفاجئ: وائل عامل معاكي إيه؟
ظهر عليها الحرج و وشها إحمر و قالت بتردد: وائل مش بكلمه خلاص
ابتسمت و قلتلها: حلو و كداب .. إحنا اتفقنا عالصراحة
دورت وشها و هي بتقول: مفيش حاجة .. هو عايز يكلمني بس أنا مش ممكن أكلمه تاني .. ده قليل الأدب
مسكت وشها دورته تاني ناحيتي و بصيت في عنيها الجميلة المكسوفة و قلتلها: شكلك كلمتيه النهاردة .. أنا مش حازعل لو كلمتيه على فكرة .. بس ما تخبيش عني حاجة. كلمتيه تكست بس واللا كام كمان؟
نزلت عينها و قالت: فتحت الكام شوية .. كان عايز يشوفني.
قلتلها: و إنتي كنتي عايزة تشوفيه؟
هزت راسها بكسوف و قالت: مش عارفة ليه كدة يا علي .. أنا آسفة.
بوستها على راسها بحنية و قلتلها: عادي يا حبيبتي .. هو شاب لطيف .. كلميه وقت ما تحبي يا حبيبتي .. مش إنتي بتتبسطي من كلامه؟
هزت راسها و قالت: إنت كمان لذيذ قوي يا علي .. بس مش عارفة ليه باحب كلامه .. بأحس بشعور مختلف
قلتلها: أكيد .. بتحسي بجسمك بيقشعر و حرارتك بتزيد
بصت في عيني قوي كأنها بتتساءل انا عرفت ازاي؟ و هزت راسها
قلتلها: أقولك حاجة كمان بس ما تزعليش؟
بصتلي بتساؤل و قالت: مش حازعل منك أبدا
قلتلها: و يمكن كمان بتحسي بكسك بينز .. مش كدة يا دينا؟
بصتلي بانزعاج و كانت حتنكر بس بعدين وطت راسها و سكتت
بوستها على خدها بحنية و قلتلها: ما هو ده طبيعي جدا يا حبيبتي .. هو كمان تلاقيه بينز .. ده شعور طبيعي بين أي واحد و واحدة .. الإنجذاب للجنس الآخر .. شعور لذيذ جدا و فيه إثارة .. مش كدة؟
هزت راسها بكسوف بس مطمئنة إني متفهم و مش زعلان.
قلتلها: طالما حاجة بتعجبك يا دينا أنا معنديش مانع .. بس ما تخبيش عليا.
بصتلي بتمعن هادي و قالت: يعني معندكش مانع أنز و أنا بكلم راجل تاني؟ و هو كمان بينز و هو بيكلم مراتك؟
قلتلها: دي طبيعة بشرية .. لو حابة كدة معنديش مانع .. بس ما تخبيش عليا
فضلت بصالي شوية .. إفتكرتها حتشتمني .. بس تعبيرات وشها هادية و سرحانة .. و قالتلي: مش حتغير عليا؟
قلتلها: أنا بحبك و عايزك تبقى مبسوطة و تجربي كل اللي إنتي عايزاه طالما إحنا مع بعض و بنحب بعض .. مش إنتي بتحبيني برضه يا دينا؟
ردت بسرعة: أنا بموت فيك يا علي إخص عليك .. إنت لسة بتسأل؟!!
بوستها من شفايفها بوسة طويلة و هي اندمجت معايا ..
بعدها بشوية سمعنا رنة تليفونها كذا مرة .. و باين عليها التوتر و الحرج ..
قلتلها: أكيد دي رنة وائل الجديدة .. ردي عليه يا دينا
بصتلي بكسوف و جابت تليفونها و ردت برسالة خطية إنها قاعدة مع جوزها و ما ينفعش تكلمه دلوقت.
رد عليها و قالها: نيميه و تعالي نتكلم شوية .. أنا مش جايلي نوم و عايز أشوفك يا حبيبتي.
بصتلي بكسوف كأنها بتاخد رأيي .. رأيت في عيونها لمعانا و رغبة
قلتلها: شكلك عايزة تكلميه .. معنديش مانع بس عاللاب توب زي المرة اللي فاتت عشان أشوف أنا كمان.
اتكسفت بس لم تعترض .. و ردت عليه إنها حتكلمه بعد شوية. قمنا جهزنا الإتنين لاب و وصلناهم مع بعض عشان أشوف الشاشة من الناحية التانية
و اتصلت بيه .. فضلوا يتكلموا كلام عادي بس لا يخلو من إنها وحشاه قوي و إنه بيحب يشوفها و طبعا هو فاتح الكاميرا .. لابس شورت و تيشرت خفيف .. و طلب منها تفتح .. هي مترددة و بتبصلي .. رحت أنا كاتب عالكيبورد كأن هي تللي بتكتب: حافتح الكاميرا بس خليك مؤدب.
بصتلي شذرا بس ابتسمت و حطت طرحة و فتحت الكاميرا .. الدنيا ليل و أكيد وائل هايج و فضل يتأمل في جمال دينا و يوريها البيت بتاعه في نيو جرزي و طلب منها توريه هي لابسة إيه
قالتله: مش حينفع لأني مش لابسة فستان .. لابسة بيجامة بيت
قالها: و إيه يعني .. وريني .. هو مش إحنا اصحاب
و فضل يلح عليها و انا غمزتلها إن عادي تقوم و توريه البيجامة .. زغرتلي .. البيجامة مش كاشفة لحمها .. مكسمة شوية بس مش مشكلة.
قامت و ورتله البيجامة و بعدت عن الكاميرا عشان يشوف كويس و كأنها بتوريه الصالة و المطبخ .. طبعا أنا متخيل آنه قاعد بيرفع مقاسات بزازها و وسطها و طيزها في اللحظة دي.

KJIdxHB.jpg

دينا أخدت راحتها في الحركة مع تشجيعي و الطرحة اللي كانت حطاها بدون ما تربطها كويس اتزحلقت مع حركتها و بقى جزء كبير من شعرها الناعم الجميل باين لوائل .. دينا مش واخدة بالها .. أفتكر .. بس وائل أكيد بيتمعن في جمالها اللي بيتكشف قدامه واحدة واحدة .. فضلت توريه الصالة و ابواب الأوض بتاعتنا و لوحتين متعلقين هي بتحبهم قوي و هو مبسوط أكيد إنه شايف جسمها في البيجامة المكسمة و هي بتتحرك .. جت قعدت قدام الكاميرا و دلوقت تقريبا نص شعرها باين .. وائل فضل يتغزل فيها و في صوتها و رشاقتها و روحها الحلوة .. دينا مكسوفة بس مبتسمة و ساكتة .. بتبصلي كل شوية تشوف تعبيرات وشي و أنا أغمزلها إن عادي مفيش مشكلة .. لحد ما وائل إبتدى يمدح في شعرها و نعومته و لونه و جماله .. و إن قصتها جميلة و هي نازلة على جبهتها .. دينا إتخضت .. و ابتدت تحاول تغطي شعرها بالطرحة تاني .. وائل بقى بيترجاها تسيبه يشوف شعرها و إنه جميل و عاجبه قوي . و إنه شافه خلاص و مفيش مشكلة .. و دينا بترفض عشان حرام توري شعرها لراجل غريب ..
وائل: يا دينا إحنا أصحاب و أنا شفت شعرك خلاص مفيش حاجة توريهولي بقى .. يللا فكي الطرحة دي
دينا: إنت اتجننت يا وائل؟ لأ طبعا ما ينفعش تشوف شعري
وائل: ليه يا دينا؟ أنا في ولاية بعيدة و يمكن عمرنا ما حنتقابل أبدا .. مفيهاش حاجة لما تقعدي براحتك قدامي و أنا كمان أحس إن مفيش فرق بيننا و إننا أصحاب بجد و أبقى أنا كمان على راحتي
دينا: ما هو إنت على راحتك أهو حتعمل إيه أكتر من كدة يعني هههه
وائل: طيب شفتي أنا قاعد على راحتي و بالشورت كمان و إنتي مكتفة نفسك إزاي .. إحنا بنتكلم طول اليوم .. مش معقولة حتفضلي مغطية شعرك كدة على طول .. حبيبتي أنا عايز أشوفك على طبيعتك. و بعدين إفرضي جوزك صحى و جه شافك لابسة طرحة و بتكلمي حد .. حيفهم على طول إنك بتكلمي راجل .. صح؟ إنما لو معرية شعرك حتقوليله بتكلمي واحدة صاحبتك أو حد من أهلك .. عادي.

الواد عنده منطق و مقنع بصراحة .. بيعلم مراتي إزاي تكذب عليا.
و فضل يلح عليها إنها توريه خصلة من قصتها بس و دينا متحفظة و بتبصلي كل شوية .. شاورتلها إن مفيش مشكلة لو ورتله خصلة من شعرها عشان يسكت .. سكتت بس مترددة .. هي دلوقت بين ضغط من اتنين رجالة إنها تكشف شعرها .. حسيت إنها بتنخ مع كلام وائل و خفة دمه و إلحاحه ..
مدت إيدها على طرحتها و نزلت خصلة كبيرة من شعرها على وشها و هي مكسوفة و وشها أحمر .. وائل بقى مبسوط قوي و بيقول شعر في جمالها و أنوثتها و قد إيه هو مبسوط إنها عملت كدة و إنها اخيرا ابتدت تشيل الحواجز و تعامله كصديق 😉

فضلوا يتكلموا شوية و هو ما بيقولهاش غير “حبيبتي” “عسولة” ” يا جميلة” في كل جملة تقريبا .. ولد خلبوص .. و دينا واضح إنها مبسوطة من رقته و كلامه المعسول .. هو مازال بيطلب منها تشيل الطرحة خالص بس هي بتسكت و تطنش .. شاورتلها إن تشيل الطرحة .. انزعجت بس ابتسمت بكسوف و هي بتبص في عيوني
قالت: وائل .. يظهر جوزي صحى .. إستنى شوية أشوفه.
و قامت دخلت أوضة النوم بعد ما شاورتلي إني أحصلها و انا مستغرب.
لما دخلنا قفلت الباب و قالتلي: علي .. كدة كتير قوي .. إزاي عايزني أقعد بدون حججاب قدام وائل؟ .. حرام
قلتلها بهدوء: دينا حبيبتي .. إنتي مبسوطة و عايزة توريله مش كدة؟ عادي حبيبتي .. كل البنات بيحبوا يبينوا جمالهم.
و قبل ما ترفض كنت ببوسها على شفايفها السخنين و بمص فيهم .. هي كمان مسكت وشي بشغف و بادلتني البوس برغبة .. كأنها ما صدقت! واضح إن كلام وائل هيجها .. حسست على كسها و أنا ببوسها و قلتلها: مش إنتي عايزاه يشوف جمالك و يتعلق بيكي اكتر؟ البنت دايما بتحب تبان جميلة .. ده حقك .. الشاب اللي بيكلم واحدة بيبقى عايز يشوف جمالها و أنوثتها كمان .. خليه يتبسط شوية و إنتي كمان اتبسطي بجمالك و رقتك .. ده بعيد بتاع ألف ميل .. و إنتي اللي تحطي الحدود يا روح قلبي.
بصتلي بكسوف بس بتقبل و قالت: بس كدة حرام يا علي
بوستها و هي مستسلمة و قلتلها: إحنا مش بنإذي حد .. و جوزك موافق و عايزك تتبسطي و تتمتعي بإحساس جديد و تجربة جديدة ممتعة ..
بصيت لها و هي مكسوفة و اتأكدت من نظرتها إنها موافقة و شغوفة كمان . مسكت طرحتها و قلعتهالها و بوستها تاني و أنا بأحسس على شعرها الجميل و قلتلها: يللا إطلعيله كدة و إعمليله مفاجأة حلوة خليه يتجنن يا عسولة
اتكسفت و وشها إحمر .. مشت خطوتين للمراية و سرحت شعرها و اتاكدت إن شكله حلو .. مسكتها من ورا و بوست رقبتها و إيدي بتلعب في بزها
و قلتلها: إنتي كدة حتجننيه .. و حتجننيني أنا كمان يا حبي
مشت ناحية اللابتوب و قبل ما توصل قدام الكاميرا حطت طرحتها فوق راسها من غير ما تربطها .. يظهر محتاجة وائل يلح عليها كمان.. و فعلا أول ما شاف طرحتها loose اكتر و مش مربوطة اتجنن و قعد يمدح فيها و يتطمن إن جوزها نايم و بيشخر و بعدين قعد يلح إنها تشيل الطرحة خالص و هي ساكتة و مبتسمة من إلحاحه و ولعه بيها .. بصتلي بنظرة استئذان اخيرة و بعدين شالت الطرحة بإيديها الإتنين عشان توري وائل شعرها المتسرح الجميل كله و هي مكسوفة .. فكرتني بيوم ما ورتني شعرها لأول مرة بعد كتب الكتاب .. مراتي حبيبتي بتكشف جزء من عورتها لراجل تاني هايج عليها و كلامه كله بقى حب و غزل في جمالها و انوثتها .. و طلب منها توريه شعرها كويس .. ميلت راسها يمين و شمال عشان يشوف كويس و كمان لفت راسها عشان يشوف شعرها طويل قد إيه .. وائل بيصفر و يقولها إنه كان نفسه يبقى معاها عشان يلمسه بإيده و يبوسه و يشم ريحته .. وائل بيتجاوز و دينا مكسوفة بس انا شاورتلها إن تسيبه يتكلم زي ما هو عايز
بعد شوية قالها: ياريتني كنت قريب منك كنت جيت دلوقت و استمتعت بجمالك ده .. إنتي رقيقة قوي يا دينا و جميلة قوي .. أنا يظهر فعلا بحبك يا دينا
دينا: ما تقولش كدة يا وائل بليز .. إحنا بس أصحاب
وائل: أكتر من أصحاب .. إنتي فعلا إنسانة لذيذة قوي و أنا بعتبرك حبيبتي مش بس صديقتي .. نفسي أقابلك في الحقيقة .. ألمسك و أحسس على شعرك و أبوسك في شفايفك اللي زي الفراولة دول
دينا مكسوفة بس مثارة: ما تقولش كدة بليز يا وائل .. انا ست متجوزة
وائل: يا بخت جوزك بيكي .. اكيد كل يوم بيبوسك و يحضنك و ينام معاكي و يتمتع بكل حتة في جسمك الجميل ده
دينا بعتاب متدلع: خليك في حالك .. ده جوزي .. عيب تتدخل ما بيننا
وائل: هههه .. أنا بس باحسده عليكي .. رببنا يسعدكم و يهنيكم .. هو نام معاكي النهاردة؟
دينا بصدمة: إنت مالك؟ ده إنت حشري قوي
وائل بضحك: باتطمن عليكي يا بت .. اصله دخل نام و سابك يا حرام .. يظهر إنه تعبان النهاردة .. رببنا يكون في عونه .. أكيد إنتي مضيعة صحته ههههه
دينا بضحك: إنت قليل الأدب .. لأ يا سيدي هو صحته كويسة و أحسن منك كمان .. ملكش دعوة
وائل: مش اكيد حكاية احسن مني دي .. هههه .. إنتي ما تعرفينيش هههه .. إمال سابك ليه و دخل ينام؟
دينا بعد ما بصت في عيني بكسوف: هو بيريح بس شوية لحد ما ادخل السرير …. ملكش دعوة إنت يا غلس
وائل: هو عارف إنك بتكلمي حد دلوقت؟
دينا: لأ طبعا .. قلتله إن عندي ريبورت لازم اخلصه
وائل اصبح كلامه اوضح من ذي قبل و داخل في سكة جامدة .. دينا بتجاريه كنوع من الإثارة و التجديد خاصة إنها شايفاني موافق و مثار أنا كمان.

فضلوا يهزروا و يضحكوا و أنا مبتسم لدينا .. و كل ما وائل يقولها حاجة جنسية أهزلها راسي إنها تعديها و تتجاوب .. لكن هي برضه مكسوفة و مش مصدقة اللي بيحصل .. راجل غريب قاعد قدامها بالشورت و بيكلمها كلام صريح و هي قدامه بدون حججاب و جوزها عايزها تتدلع عليه!!!! أحة ..
إبتدى يطلب منها توريه جسمها أكتر .. زي تقف و تتدور .. يطلب منها تكسم البيجامة حوالين صدرها .. تهز شعرها .. أنا بأشجعها تطاوعه و تهيجه .. بس هي بتعمل كدة على استحياء .. طلب منها تديله ضهرها و توطي شوية .. عشان يشوف الهنش بتاعها طبعا .. شخطت فيه و رفضت .. فضل يتحايل عليها و هي اتكسفت .. شاورتلها توطي عشان يشوف هنشها الجميل و خصرها الرشيق .. بصتلي شذرا و بعدين اتدورت و ميلت ظهرها لقدام كأنها بتاخد حاجة من الأرض و بقت طيزها و خصرها قدام الكاميرا و وائل في منتهى الإنبساط و قالها تكسم البيجامة اكتر .. عملت كدة عشان خاطره .. واضح إن دينا كمان هاجت و عجبتها اللعبة .. بعد ما قعدت تاني طلب منها تفتح البيجامة من قدام و توريه صدرها .. رفضت رفض تام و هددته إنه لو ما بطلش حتقفل الكاميرا و مش حتكلموا تاني. أنا قلتلها تفتح كام زرار بس بطريقة سكسية كدة و نشوف حيعمل إيه؟ بصتلي بغيظ .. بس نظرتها بتقول إنها عايزة تجرب الشرمطة .. إشترطت عليه إن دي آخر حاجة حتعملها و إنه لازم يكون مؤدب .. وعدها .. إبتدت تفتح زراير البيجامة بالراحة و هي بتبصله و تعض شفايفها .. اخوكم زبه بقى مش قادر وقتها .. مراتي الملتزمة بتقلع هدومها قدام راجل تاني كل شوية يحط إيده على زبه و هي شايفاه .. عاجبها إنه هايج و هي اكيد هايجة كمان. فتحت ٣ زراير او أربعة لحد ما الكمبليزون بقى باين و حز ستيانتها الحمرة باين و هو هايج خالص و عايزها تفك كمان و هي تتمنع
و تقوله: توء .. توء .. كدة كفاية قوي .. ما ينفعش .. حرام ..

كنت انا جبت آخري و مش قادر .. كتبت على الكيبورد من ناحيتي: وائل .. خلي بالك .. جوزي جي .. إوعى تتكلم .. حأقفل الشاشة.
دينا اتفاجئت بيا قمت من مكاني و عملت صوت كأني جي من بعيد و قولتلها: إيه يا دندن يا حبيبتي .. لسة ما خلصتيش الريبورت؟
قالتلي: لسة شوية يا علي .. ٥ دقايق
رحت جيت من وراها .. حضنتها و بوست خدها و قلتلها: يللا بقى حبيبتي .. عايزك.
و كملت بوس و إيدي بقت على بزازها و هي مصدومة .. أكيد وائل شايفنا .. مسكت بزازها و طرف عيني على شاشتها و شفت وائل ماسك زبره من فوق الشورت و بيتفرج علينا .. تعمدت ما أبصش عالكاميرا عشان ما ياخدش باله .. فعصت بز دينا قدامه
و هي بتقولي: لأ يا علي .. ارجوك بلاش كدة .. سيبني بليز .. ما تعملش كدة أرجوك
و أنا أتعمد أبين طراوة بزاز مراتي قدامه و هي مستنكرة تماما و وشها جايب ألوان .. فتحتلها بقية الزراير و هي بتقاوم كأني بأغتصبها لحد ما قلعتها الجاكيت خالص ..
قالتلي: لأ يا علي .. ارجوك بلاش هنا .. حأجيلك الأوضة .. بلييز يا علي .. أرجوك
قلتلها باستعباط و أنا مكمل: و ليه مش هنا يعني .. مراتي و عايزها .. هو فيه حاجة؟
قالتلي و هي بتبص للشاشة: معلش بلييز .. عايزة أكمل الريبورت.
قلتلها: كمليه بعدين . بزازك وحشاني يا دينا
و عمال أمسك بزازها و أعري جزء منهم قدام وائل .. و دينا متوترة جدا و مش عارفة تتصرف إزاي خاصة إني مثبتها بدراعي .. مش قادرة تبص في الشاشة لأن وائل دلوقت ماسك زبه الكبير بيلعب فيه جوة الشورت على منظر جسم دينا و هو بيتلعب فيه و هي مكسوفة كدة
.. ما تقدرش تنهرني جامد و لا تقولي بلاش كدة قدام الكاميرا لأن المفروض إنها لوحدها و ما تقدرش تجاريني في اللعب لأنها محرجة من وجود وائل.

KJIJlje.gif

فضلت ألعب فيها و إحنا التلاتة هايجين و بينت جزء من لحم بزازها عشان وائل يشوفه و هي مصدومة و فاقدة النطق .. بس بتقاوم خفيف.
قلتلها: دينا بصي زبري عامل إزاي .. مش قادر خلاص .. إمسكيه
و طلعت زبري من البوكسر قدام دينا .. بصتلي بنظرة عتاب مريرة كأنها بتقولي “عيب كدة قوي .. ما كانش لازم اطاوعك من الأول”
إبتسمتلها و قلتلها: مصي يا دينا بلييز .. عايزك
بصتلي تاني بنظرة إستعطاف و بتحاول ترفض و تتذمر
قلتلها: شوية بس و حسيبك تكملي شغلك
بصتلي بنظرة إحتقار عشان مستغل الموقف الزفت ده و فتحت بقها و دخلت راس زبري و ابتدت تمصلي بالراحة بس من غير نفس .. دخلته أكتر في بؤها و حطيت إيدي على راسها .. إبتدت تمص احسن شوية .. شفت وائل مطلع زبره و بيلعب فيه عالمنظر .. زبره حلو قوي بصراحة .. كبير و مستقيم و أبيض و واقف جامد على منظر مراتي .. بعد شوية وطيت على دينا أبوسها و قلتلها في ودنها: تبقي تبصي عالشاشة بس مش على طول.
و فعلا شوية و ضربت بعينها على الشاشة شافت زبر وائل العريان .. اتخضت و طلعت زبري من بؤها و قالتلي: كفاية كدة يا علي أرجوك.
ابتسمت لها و قلت: شوية كمان .. ده كدة حلو قوي.
و حطيته تاني في بؤها . المرادي بقت بتمص أحسن كتير و أنا إيدي على بزازها بعفصهملها و هي بتبص بطرف عينها على زبر وائل في الشاشة و بتمص بمزاج و صوت هياجها بقى واضح .. فكت من توترها كتير و كأنها استسلمت لشهوة الأباحة العلنية قدام راجل تاني و ابتدت تبص أحيانا ناحية الكاميرا بابتسامة إغراء لذيذة .. أكيد مبسوطة من منظر زبرين واقفين عليها و نفسهم يدخلوا فيها دلوقت.
خاصة و هي بتستعرض مهارتها في المص و زبر جوزها حبيبها قدام راجل غريب.

KJIHkrl.md.jpg

بعد شوية يظهر فاقت من سهوتها خاصة لما لاحظت إني بأوري حلمات بزازها لوائل.
زقت إيدي و بعدتني عنها و قالتلي بحزم: خلاص كدة كفاية .. أرجوك يا علي روح الأوضة و أنا حأجيلك دلوقت.
ما رضيتش أغلس أكتر من كدة .. حطيت زبري في البوكسر تاني بعد ما لوحت به قدام الكاميرا عشان إبن الوسخة ده ما يستقلش بيا برضه .. و بوست دينا و قلتلها: مستنيكي في السرير يا حبي .. ما تتأخريش.

عدلت دينا هدومها و رجعت تبص على الشاشة و وشها أحمر بلون الدم بعد ما عملت كأنها بتفتحها .. وائل لسة ماسك زبره بيلعب فيه .. كتبتله: عيب كدة يا وائل .. إخص عليك.
كتبلها: مش قادر .. أنا آسف .. جوزك هيجني
كتبتله: طيب خلاص أنا حقفل الكاميرا .. ما ينفعش تعمل كدة معايا .. أنا ست متجوزة .. إنت فاكرني إيه؟
قالها: إنتي جميلة و كل حاجة فيكي عاجباني يا دينا .. اللي شفته النهاردة زود إعجابي بيكي .. إنتي جميلة قوي.
قالتله: طيب إلبس الشورت عشان كدة عيب قوي
قالها: حاضر من عيوني .. بس الأول قوليلي إيه رأيك؟
و هز زبره المنتصب قدام الكاميرا
قالتله: إنت قليل الأدب
قالها بسرعة: فعلا .. أنا قليل الأدب و عايز أتربى .. بس بحبك .. قوليلي رأيك إيه في زبي و أنا حأقولك رأيي إيه في بزازك
قالتله بنوع من الإستسلام: حلو .. تصبح على خير.
و قفلت الشات و هي محرجة للغاية و لكن تحس بدغدغة مشاعرها الأنثوية تسري في جوانبها فتثير بها القشعريرة


دخلت دينا اوضة النوم و أنا مستنيها في السرير .. قعدت على حرف السرير و لسة باين عليها الإضطراب و الصدمة من اللي حصل ..
قربت منها و حضنتها و بوست خدها و أنا بأكلمها كلام حلو و إنها سكسي قوي و أنا هايج عليها و عايزها ..
زقت إيدي و بعدتني عنها و قالت: طلقني يا علي

الحقيقة إني ما إتصدمتش قوي من طلبها لأن شكلها كان باين عليه التوتر
قلتلها: فسسسسسسسس
قالتلي: إيه هو اللي فسسسس .. بقولك طلقني يا علي
قلتلها بضحك: زبري هو اللي فسسسس .. نام خلاص
قالتلي: أنا مش بهزر يا علي .. طلقني
قلتلها و أنا بتدور على جنبي التاني: بكرة إن شاء * .. تصبحي على خير.
سكتت خالص و كأنها اتصدمت تاني إن عادي عندي نتطلق بكرة يعني!
نمت باصص الناحية التانية و أنا بضحك من جوايا على الصمت الرهيب ده اللي حصل.
بعد شوية قالتلي: إيه اللي إحنا عملناه ده يا علي؟ إزاي وصلنا للدرجة دي؟
ما ردتش عليها ..
قالت: إنت إزاي تعري صدري قدام راجل غريب كدة؟
ما ردتش برضه
قالت: و أنا كمان إزاي أسمح بكدة .. إزاي أعري شعري و أعمل أورال سكس قدام راجل تاني .. إزاي كدة؟
برضه ما ردتش

مرت فترة سكوت طويلة .. أنا منتظر إنها تقول حاجة تانية .. أو حأنام و الصباح رباح .. سامعها بتقلب في تليفونها ..
بعد فترة لقيتها بتهزني و تقولي: هو إنت حتنام و تسيبني كدة؟
قلتلها: فسسسسسسس
قالتلي: فس في عينك .. شفت عمايلك وديتنا لفين؟
إتدورت بالراحة أبصلها لقيتها بتوريني رسايل من وائل إنه بيحبها قوي و عجبه اللي حصل قدامه و إنه هايج و مش عارف ينام من ساعة ما شاف بزها .. و إنه يتمنى تكون معاه دلوقت ..
و باعت لها فيديو له و هو عريان خالص و بيضرب عشرة

KJI95P4.gif

الفيديو مبين زبره كبير و واقف على آخره و مبين جسمه حلو و رياضي
بمنتهى الهدوء قلتلها: عادي حبيبتي .. شاب و هايج و بيضرب عشرة .. كلنا عملناها قبل كدة
قالتلي: يا برودك يا أخي .. ده بيضرب عشرة على مراتك!
قلتلها: مش أكيد .. يمكن بيضرب على واحدة تانية .. حتى إسأليه؟
ضربتني في كتفي و قالتلي: إنت اتجننت؟ عايزني أسأله بيضرب عشرة عليا واللا لأ؟
قلتلها: خلاص هاتي أسأله أنا هههههه ..
دينا مسهمة بتفكر و مش مصدقة اللي بيحصل
قلتلها: حبيبتي خلاص هو حيكب و يستريح و ينام .. الليلة خلصت كدة .. إستريحي
سكتت شوية .. و بعدين قالتلي بالراحة: إنت حتنام خلاص؟
بصيتلها و حسيت إنها بتحن.
قلتلها: ما هو أنا قلتلك فسسسسسسس
ضربتني تاني بعلوقية مع كسوف .. فهمت إنها لسة هايجة
قلتلها: طيب إبعتي لوائل قوليله يوريكي و هو بيكب. عايزين نتطمن عليه بس.
قالتلي: مش ممكن .. إنت مجنون .. مش حاعمل كدة طبعا
خطفت التليفون من إيدها و اتدورت بحاول أبعتله رسالة و هي بتتنطط و تشدني و تحاول تمنعني ..
كتبتله أنا بالعافية: “وريني بتكب ازاي”
شافت الرسالة بعد ما بعتتها .. إنهارت تشتمني و تزعقلي و تلومني .. دينا أخدت التليفون بسرعة و أنا بضحك و كتبت رسالة سريعة: “لأ مش عايزة حاجة”

حضنتها و هي مغضبة و بوستها في خدها
قلتلها: حبيبتي كل ده تسلية .. ياما ناس بتلعب و بتهزر كدة عالنت و بيتبسطوا و عمرهم ما بيقابلوا حد و لا يعملوا حاجة غلط و لا حرام .. خلينا نتبسط و نتسلى
قالتلي: يا سلام يا شيخ علي .. و هو اللي عملناه ده مش غلط يعني؟!
ضحكت و أنا بقولها: مش غلط قوي يعني .. دي تسلية و متعة .. مش إنتي كسك كان بينز برضه يا حب؟
و مديت إيدي بين فخادها أحسس على كسها .. طلعت منها آهة محن رغم تظاهرها بالمقاومة .. حسست جوة بنطلونها لقيت بلل .. بصيت في عنيها و قلتلها: مش قلتلك؟!! مبلولة أهو .. متعة و لذة و هيجان .. حبيبتي .. تعالي ألحسهولك
زقتني بتمنع هزيل و كأنها بتقولي تعالى .. واضح هياجها ..
نزلت بين فخادها قلعتها البنطلون و اللباس مرة واحدة و ابتديت ألاعب زنبورها المنتصب و ألحسه بطرف لساني .. و هي سندت ضهرها و ابتدت تسترخي و تستمتع باللي بعمله في كسها ..
زودت اللحس و بوست لحم فخادها الناعمين و هي بتفرك و بتئن من اللذة .. فضلت أمص بظرها كأني بآكله .. أمتعها و امتع نفسي و حسيتها بقت جاهزة تتناك .. سمعت صوت رسالة من وائل ..
قلتلها: شوفيه عايز إيه.
و كملت لحس في كسها و هي بتفتح تليفونها و بتشوف الرسالة .. زاد صوت هياجها و التليفون في إيدها .. فضلت ادعك في كسها بصوبعي و أبصلها و هي بتشوف رسالة وائل و بتعض شفايفها ..
طلعت أسند جنبها و أشوف وائل باعت إيه .. لقيته باعت فيديو و هو بيكب و منيه الأبيض بينزل على بطنه

KJzy8G4.gif

منظره حلو قوي و دينا متنحة للإتنين فيديو اللي شغالين فوق بعض .. بعتلها رسالة بيقول: “أهو لبني اللي إنتي طلبتيه .. المرة الجاية اكون معاكي يا حبيبتي ❤️ و تشوفيه عالطبيعة “

إنتظرت رد فعل دينا على الرسالة الوقحة لقيتها دايبة .. مش عارف من الفيديو واللا من الرسالة و اللا من صوابعي اللي بتلعب فيها .. بوستها من شفايفها الطريين و هي تبادلني البوس بهياج ..
قلتلها: زبر وائل حلو قوي .. مش كدة يا دندن؟
سكتت و طلعت زبري من البوكسر مسكته بإيدها كأنها بتقارن
و قالتلي: زبر جوزي حبيبي أحلى .. اهو مش فسسس ولا حاجة أهو .. إنت كنت بتضحك عليا .. هههه
ضحكت و قلتلها بمحن: أزاي يبقى فسس و إحنا بنمر بأحلى فترات حياتنا و معايا أحلى مزة هيجت الواد و خلته يكب كدة! تعالي مصيلي زبي و قوليلي مين أكبر؟
ما علقتش عالمقارنة و نزلت تلحس راس زبري و تهزه بإيدها و تبص عليه كويس .. و بعدين ابتدت تمصه بنهم

دورتها فوقي عشان ألحس كسها في نفس الوقت .. فتحت رجليها خالص حوالين راسي و بقا بقي بياكل كسها أكل و صوت أناتها و هي بتمص بقت أعلى و مية كسها في بقي بتحكيلي عن محنها و رغبتها.

لم تنتظر طويلا فما لبثت أن زحفت بركبتيها حول جسمي لتجلس فوق زبري و تمسكه توجهه إلى فتحتها المنهكة المتعطشة .. تخرج منها أنة ممحونة و هي تنزل على قضيبي فينغرس في كسها العاشق بسهولة و إنسياب و بدأت تنيك نفسها عليه بقوة ..
مغمضة عينيها تتمايل .. تتأوه و ترقص على زبري و تتخيل زبر وائل هو الذي يغوص بداخلها بانتصابه و بياضه و استقامته و شغفه ..

بدأت أغذي هذه الفكرة بكلام عن وائل و حبه لها و هياجه الشديد عليها
.. أذكرها بشكل قضيبه الكبير و حسن منظره و قوة انتصابه .. اذكرها بشغفه بها و رغبته فيها ..
اندمجت دينا معي في تخيلاتنا و زاد هياجها حين ذكرت لها أن تمتعه بصاحبتها معها فينيكهما سويا .. ارتعشت دينا و تأوهت بشدة و هي تقول لي: متأكد إن عايزه ينيك صاحبتي كمان يا علي؟ أوففف
قلتلها: طبعا حبيبتي .. يعني عادي ينيك مراتي و مش عادي ينيك صاحبتها؟!! خليه يتمتع بكسين حلوين في نفس السرير .. يطلعه من كسك يحطه في كسها .. ينيكها قدامك و تشوفيها بتصرخ من الشهوة .. تفنسوا قدامه إنتي و هي ينيك كسك شوية و يدخله في طيزها شوية و إنتم فوق بعض .. أوفف يا بخته بيكم
قالتلي و هي في منتهى الهياج: نيكني اكتر يا علي .. تخيل حلو قوي .. إنت عارف مين صاحبتي اللي إتخيلتها دلوقت؟
قلتلها: جيسيكا؟
قالتلي و هي بتترعش: مروة .. اتخيلت مروة أختك هي اللي بتتناك معايا .. آااااه .. شايفة وائل بينيكني أنا و مروة مع بعض .. أوووف.

استغربت من الفكرة و جرأتها .. واللا يمكن بتختبرني؟ ..
بس هجت و أنا بتخيل أختي و مراتي بيتشرمطوا على زبر وائل و هو فاشخهم مع بعض

KJIcJ4f.jpg

قلتلها: إوفف يا دينا .. أحة عالأفكار الحلوة .. أهو كدة التخيل .. وائل يفشخ كسك و طيز مروة مع بعض و البت تبقى مش قادرة تاخد نفسها من المتعة و هي شايفة مرات أخوها الشرموطة بتتدق قدامها عالسرير
دينا: أخخخخ يا علي .. أختك كمان شرموطة بتتناك في طيزها .. آاااااه .. تفتكر مروة ممكن تتناك في طيزها يا علي؟
قالتلها: أكيد .. تتناك و تتبسط طالما مع مرات أخوها المتناكة اللي علمتها الشرمطة و جابتلها راجل ينيكها .. شرمطتي أختي يا دينا.
دينا و كأنها في عالم آخر: تستاهل .. مهو أخوها هو اللي عرص .. شرمطني و خلاني اتناك من راجل تاني .. لازم أنا اشرمط اخته و أمه كمان …. آااااه
دينا تعصر زبري بداخلها .. لأول مرة تتكلم بهذه الطريقة عن أهلي .. أحسست بهياج أكثر و صورة أمي داليا تدخل المشهد بوجهها الصبوح و جسمها السكسي الذي أفتقده

KJzb8GV.md.jpg

قلت لها: آخخخ يا دينا .. ماما داليا كمان .. عايزاها تتناك من وائل؟ بتتخيليها بتتناك بطرحتها واللا عريانة؟
دينا تصرخ و تهز نفسها بعنف: وائل حيقلعنا كلنا و ينيكنا على سريرك يا خول .. أوففف .. حينيك أمك عريانة كمان و ينزلهم في كسها .. آاااااه .. نيكني اكتر يا إبن داليا المتناكة .. نيكني و افشخني .. دقني جامد و بسرعة .. بسرعة يا عرص .. نيكني .. نيكني زي ما وائل حينيك امك في طيزها .. أححححح

KJzDQr7.jpg

كلامها الوقح زاد هياجي .. زودت سرعتي و دينا تتشنج و تصرخ كما لم أرها تفعل من قبل .. تقذف بعنف و تحني ظهرها و تقمط على قضيبي بداخلها .. يرتعش جسدها مغمضة عينيها تعيش أجمل نشوة جنسية .. لم أحتمل انا أيضا فقذفت عميقا في فرجها لبنا غزيرا فياضا ..
لم أكن أتصور أن دينا تتحدث عن أمي و أختي بهذه الطريقة .. لم تتفوه هذه البريئة الطيبة بمثل هذه الألفاظ لي من قبل .. فقدت صوابها للحظات في غمرة شهوتها و قمة نشوتها

هدأنا و قضيبي مازال بداخلها لم يرتخي .. مازالت الأفكار تهيجني رغم القذف ..
دينا مغمضة عينيها .. ساكنة تماما تستفيق من نشوتها رويدا .. هدأت و قضيبي مازال داخلها ينبض .. حركته قليلا اداعبها به في فرجها
قلت: زبري مش عايز ينام يا دينا .. جننتيه يا بت .. إيه الشقاوة دي النهاردة يا حبيبتي .. هيجتيني بكلامك.
لم تفتح عينيها و قالت بكسوف: أنا آسفة يا علي .. مش عارفة إيه اللي حصلي .. يظهر اتجنيت
قلتلها: أحلى حاجة في الجنس هو الوساخة و الكلام الأبيح .. حلو قوي يا شرموطتي
ضربتني بعتاب و قالت: أنا آسفة يا علي .. مش عارفة إزاي أنا إتكلمت عن طنط داليا كدة .. عيب قوي .. أنا وحشة قوي و مش حسامح نفسي .. والللهي يا علي أنا بحب طنط داليا و بأحترمها جدا .. دي قدوتي و مثلي الأعلى .. أنا آسفة بجد إني جبت سيرتها .. سامحني يا علي بليز.
أحسست بصدق ندمها لكني كتمت ضحكتي على كلمة “قدوتي و مثلي الأعلى” 😀 😀
قلتلها: ساعة النيك كل حاجة مباحة يا حبيبتي .. اتكلمي عن أمي و أختي .. اتكلمي عن أبويا .. عن مصطفى .. أي حاجة تزود هياجنا و شهوتنا .. التخيلات كلها مباحة و الكلام كله مباح .. طلعي كل اللي نفسك فيه طالما بيهيجك .. إنتي عارفة إني هجت قوي من كلامك على مروة و ماما .. اتخيلت وائل بيدق ماما عالسرير و بزازها بتتهز.
شهقت دينا و أغمضت عينها كأنها تتخيل .. أو كأنها لا تريد أن تتخيل.
ثم قالت: عيب قوي يا علي .. إحنا قلالات الأدب قوي
لمحت هياجها يتجدد على التخيل فقررت أزيد الشحنة .. رهزت بقضيبي بهدوء في فرجها و أنظر في عينيها بحب و أقول: و إيه رأيك في الزبر لو يعمل كدة في كس مامتك الحلو؟ أمك حلوة و لذيذة هي كمان .. تفتكري حتتبسط؟
فتحت عينها بدهشة الصدمة تنظر لي .. رهزت أكثر و أنا أبتسم لها … أغمضت عينيها مرة أخرى تستوعب الرول بلاي ..
قلت لها بلطف و أنا مستمر في الرهز البطيئ: كس أمك حلو زي كسك كدة؟ تفتكري حيعجبها زبر وائل؟
ردت و هي تبتسم بمحن: إنت قليل الأدب .. شكلك إنت اللي عايز تنيكها .. زبرك بقى ناشف عالآخر أهو
رديت: المهم تبقى مبسوطة .. مش ححرمها من حاجة .. عايزاني أنيك مامتك يا دينا؟ أنيكها كدة؟
و رهزت رهزات عميقة و قوية
ردت بمحن و هي تتأوه: أحيه يا علي .. إبسطها .. مامتي حبيبتي .. نيكها هي كمان .. إشمعنا أمك المتناكة
قلت و أنا ازيد الرهز: هاتيهالي أنيكها يا دينا .. حبسطها و أمتعها .. تكون مرة بايتة عندنا و تسيبيني اروح أوضتها بالليل و أنام معاها في سريرها .. أوففف
قالت: أخخخ .. ما هي بالنهار حتكون شافتك بتبوسني في المطبخ و إيدك بتمسك بزازي .. إحنا خدنا بالنا إنها شايفانا بس استعبطنا و كملنا لعب كأننا مش شايفينها
قلت: اوفف يا دينا .. و لما شافت زبري و انتي بتطلعيه بإيدك و تمصيه استخبت ورا الستارة تتفرج علينا و تلعب في كسها
ردت و هي تتأوه: و إنت عينك جت في عينها بعد شوية .. اتكسفت و ارتبكت .. بس إنت ابتسمتلها و طلعت زبرك من بقي توريهولها و بتعض شفايفك .. و هي مكسوفة و متلخبطة بس بتبص لزبرك و ساكتة ..
قلت: و لما لقتني مبتسم لها ابتدت تتفرج تاني .. رحت أنا مخليكي توطي و نيكتك من ورا قدامها و هي شايفة زبري بيدخل و يطلع في كسك .. إيدها على كسها بس مكسوفة تلعب فيه قدامي
اكملت دينا تخيل الموقف: أوفف .. اتفرجت على زبرك لحد ما كب لبنه في كسي .. بعد النيك إنت رحتلها أوضتها لقيتها قاعدة عالسرير مصدومة و مكسوفة .. بصتلك و ما عرفتش تقول إيه .. رحت إنت عندها و بوستها على خدها و هي ساكتة و مصدومة .. و بعدين بوستها على شفايفها .. دابت معاك .. بس بعد شوية بعدتك عنها و قالتلك بس يا علي ما ينفعش نعمل كدة .. إنت إبتسمت و قلتلها ” حنشوف ينفع واللا لأة بالليل” و سيبتها و مشيت و هي ساكتة و مسهمة .. باين عجبتها البوسة.
قلتلها: أوففف .. و بالليل إنتي قلتيلي أروح لمامتك اوضتها و أقولها إنك نمتي .. قلتيلي أمتع مامتك و أبسطها عشان هي ضيفة عندنا و باباكي مش بينيكها بقاله مدة .. رحتلها الأوضة لقيتها قاعدة في السرير و متغطية .. بس لسة مصدومة و مرتبكة و مش عارفة تنام .. يظهر كانت مستنياني
أكملت دينا: و لما شافتك داخل ضمت اللحاف على صدرها أكتر و بصتلك برعب و انت بتقرب عالسرير و مبتسم .. فضلت تبصلك و تهز راسها من غير ما تنطق بكلمة لحد إنت ما قعدت جنبها و بوستها على شفايفها .. كانت بوسة من طرف واحد .. بس هي مش بتقاوم .. بس بتبصلك .. دخلت معاها تحت اللحاف و حضنتها حضن جامد و انت بتكمل بوس و تحسيس على جسمها و قميص نومها .. ساحت في حضنك و ابتدت تتأوه و تتغنج .. نزلتلها حمالات القميص و شفت بزها قدامك .. خافت و سألتك عني .. إنت طمنتها إني نايمة و ابتديت تمص حلمات بزازها و هي بتتمنع بضعف و كأنها بتقولك إعمل اللي انت عايزه
أنا: بزاز امك حلوة قوي يا دينا و هي زيك بتسيح من بزازها .. لقيتها غمضت عنيها و بتعض شفايفها … و بتتمتع .. بعد شوية قلعتها قميص النوم و قلتلها تقلع اللباس .. بصتلي بكسوف و قالتلي “لأ يا علي .. ما ينفعش .. إنت جوز بنتي” .. ابتسمت لها و أنا بأقلعها اللباس و قلتلها ” ما ينفعش أتجوزك يا طنط .. بس ينفع أنيكك .. هو مش حضرتك عايزة تتناكي برضه؟” ابتسمت بكسوف و هي بتبص على كسها العريان قدامي .. بوستها من شفايفها و هي مستسلمة .. نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها بالراحة .. هي متعلقة في رقبتي بتبوسني بمنتهى الهيجان .. نزلت بين رجليها بوسطي و حطيت راس زبري على شفرات كسها الغرقانة .. قلتلها: “تسمحيلي أنيكك يا طنط؟” هزت راسها و زبري بيزحف داخل كسها السخن .. ضهرها اتقوس و طلعت منها آه تجنن .. نكت أمك و هي بتلف رجليها على ضهري و بنبوس بعض بوس عشق و رغبة لحد ما كبيت لبني فيها و هي اترعشت مرات و مرات من إحساسها بزبر جوز بنتها حاشي كسها و مستمتع بيها ..
كملت دينا: أوفف يا علي .. نكت ماما؟ نفسي تنيكني أنا و هي مع بعض .. أنا كنت بتفرج عليكم من الباب الموارب و مبسوطة إنك بتبسط مامتي حبيبتي .. شكرا يا علي حبيبي .. رببنا يخليك ليا و لمامتي و تنيكنا على طول
إستمريت أنا و دينا في تخيلاتنا المتنوعة و كلامنا الأبيح و ارتعشت دينا عدة مرات حتى جاء ظهري مرة أخري بارتعاشة شديدة و دفقات من لبني في كس دينا و نحن نتخيل أبي عمر ينيك أمها أميرة بينما أبوها ينيك أمي الملتزمة داليا ..

هدأت فورتنا و مازلنا متعانقين .. نظرت إلى وجه دينا أخيرا فوجدتها خجلة مطرقة .. قبلتها على جبهتها و شكرتها على متعة الليلة و فيضان الخيالات المثيرة
قالت: إحنا زودناها قوي يا علي .. أمي و أمك كمان؟!!! ده كتير قوي .. إحنا ما اتربيناش بصراحة
قلت ضاحكا: ولا بربع جنيه رباية هههه .. بس كان حلو قوي .. أنا بحب الرول بلاي ده قوي .. بيجدد الجنس و الشهوة
قالتلي: هو حلو .. بس مش لازم ندخل أهالينا بعد كدة .. أنا بس كنت هايجة .. لكن عيب .. بلاش كدة تاني
قلتلها مازحا: ليه بس .. دي حتى طنط اميرة عجبتني قوي هههه
ضربتني بدلع و عتاب و قالت: خلينا في جيسيكا و وائل و تيلر .. كفاية علينا.
قلتلها: بالمناسبة لازم تشكري وائل عالفيديو الحلو اللي بعته
نظرت لي شذرا و قالت: إنت بتستعبط .. ده أنا حعمله بلوك .. مش ممكن أكلمه تاني .. مقدرش .. .. مقدرش .. .. أصل كدة كتير قوي يا علي.
لمست في صوتها ترددا و لمحت في عينيها بريقا .. قبلتها على شفتيها قبلة طمأنة و قلت: على راحتك يا حبي .. بس ما تنسيش إن إنتي اللي طلبتي تشوفيه بيكب
ارتعدت غيظا ثم ابتسمت حين أدركت عبثي: إنت مجرم تعمل العملة و أنا اللي اتحملها.
قلتلها: مفيهاش حاجة حبيبتي .. أهو تسلية .. هو شاف بزازك و إنتي شفتي زبره .. خالصين .. حتى يمكن هو ليه عندك شوية كمان ههههه
فهمت ما أقصد: لأ بقا خلاص .. مش ممكن أكلمه تاني و لا اديله فرصة .. خلاص كفاية اللي حصل .. مفيش أكتر من كدة .. حنوصل لإيه تاني؟!!!
قلتلها مبتسما: كل خير يا حياتي.
بوست دينا و قلتلها “تصبحي على خير” و اتدورت عشان أنام.

سكتت دينا و هي شاردة تفكر فيما أعني .. أعتقد أنها لا تريد أن تصدق عدم ممانعتي في علاقتها مع وائل .. غريب هذا العالم عليها .. تتساءل في نفسها “هو علي ليه مش بيغير عليا كدة؟ هو ما عندهوش مشكلة إن وائل يشوف بزازي و يمكن أكتر كمان؟!!! أنا بحب علي قوي .. بس هو كدة يبقى ديوث؟!! ممكن يسمح بإيه كمان؟! بعد اللي حصل الليلادي موضوع وائل ده بقى خطير قوي .. شاف جسمي و شافني بمص بتاع علي و أنا شفته بينزل لبنه و هو بيفكر فيا!!! كدة كتير قوي! إزاي أنا قبلت بكدة؟!!! إزاي حتكلم معاه بعد كدة؟ أكيد حيحاول يوصل لأكتر من كدة. إزاي أنا لسة بفكر إني أكلمه تاني؟!!!! مش ممكن أكلمه بعد اللي حصل .. مش ممكن.

صحوت من نومي لأجد دينا تنظر للسقف .. شاردة الذهن مرتبكة الأحاسيس .. إلتفت ناحيتها بابتسامة مرحة و قلت: صباح الخير يا أحلى حاجة في دنيتي”
لم ترد و مازالت شاردة .. قبلت وجنتها الناعمة بحب و وضعت ذراعي حول جسدها بحنان و ظللت أتأمل وجهها الجميل .. داعبت كتفها برفق و طبعت قبلة أخرى على وجنتها و قلت: أحضرلك فطار معايا يا حبيبتي؟
إلتفتت ببطء لتنظر لي و تقول: علي .. أنا مش حكلم وائل تاني.
قلتلها: على راحتك يا حبيبتي .. بلاش تكلميه. أعملك فطار إيه؟
ردت بشرود و كأنها تحدث نفسها: أصل أكيد هو مش حيسكت و حيبقى عايز مني أكتر من اللي حصل.
قلتلها: صح يا حبيبتي .. الرجالة طماعين .. تحبي بيض بالبسطرمة؟ واللا أقلي طعمية؟
ردت: اللي حصل امبارح ده أكيد طمعه فيا اكتر .. ده شاف بزازي يا علي! إزاي أقدر أبص في وشه تاني؟!!!
قلتلها: صح و ضرب عشرة عليهم كمان .. أكيد حيحب توريهمله بنفسك النهاردة. تيجي نفطر برة؟
نظرت لي بجدية و قالت: و أنا اعمل إيه لو طلب مني أوريهمله؟
ابتسمت في داخلي و قلت: شوفي إنتي عايزة تبسطيه واللا لأ .. أكيد هو حيكون مبسوط لو وريتيهمله .. و متهيألي إن إنتي كمان حتبقي مبسوطة و انتي شايفاه عاجبينه و بيكلمك كلام حلو عليهم.
جزت على شفتها ثم قالت: و إنت؟ حتبقى مبسوط لو ورتهمله؟

سؤال ملغم قابل للإنفجار .. إجابته قد ترسم معالم علاقتي بدينا حبيبتي للأبد .. هل هي تختبرني لتأخذ قرارا عنيفا؟ ام أنها تسأل بإخلاص لتنفذ ما أريد؟ أم أنها مشوشة محتارة تغالب شهوة التشويق و إثارة التجربة الجديدة عليها؟ أم انها تريدني ان ارفض؟

رددت: بصي يا دينا حبيبتي .. أقولك على حاجة .. أنا حعمل شكشوكة.

قذفتني بالوسادة و أنا أقوم مسرعا إلى المطبخ.

KJzs8G9.md.jpg


جلسنا نفطر و كنت رقيقا للغاية مع دينا الشاردة .. أحتضنها و أطعمها بيدي .. اداعبها و اترفق بها .. هي تنظر لي بحب مع نظرة تساؤل بدون سؤال ..
سمعنا رنة وائل مرات و مرات .. ننظر إلى بعضنا و لا يجرؤ أحدنا على المبادرة .. رأيت في عينها ترددا و ربما شغفا و لعلها رأت في عيني سماحة و قبولا ..
نظرت اخيرا إلى تليفونها و ابتسمت بغرور ” وائل مش حيسيبني في حالي”
نظرت إليها بابتسامة حب صافية “كلميه يا دينا .. معنديش مانع”

قمت احمل أطباق الطعام إلى المطبخ بينما دينا ترد على تليفون وائل و هي تستلقي بكسل على الأريكة
دينا: مفيش حاجة .. لسة صاحيين
وائل: هو جوزك لسة ما راحش الشغل؟ خليه يمشي بقى عايز اشوفك.
دينا بدلع يائس: ما إنت شوفتني خلاص .. عايز إيه تاني
وائل: أنا بحبك قوي يا دينا .. أنا ما عرفتش أنام إمبارح
دينا: و لا أنا .. طول الليل بفكر في اللي حصل.
وائل: أنا حتجنن عليكي من ساعة ما شفتك مع علي امبارح .. إنتي تجنني .. أنا عايز أشوفك تاني يا دينا .. ما تفتحي الكاميرا
دينا تنظر ناحيتي بشرود و انا أبتسم لها بينما أنظف ترابيزة السفرة.
دينا: عايز تشوفني ليه؟
وائل: عشان بحبك يا دينا .. مش ممكن أقدر يعدي يوم من غير ما أشوفك .. وحشتيني
تذوب زوجتي في كلام وائل الرومانسي المعسول .. ترد عليه بنعومة هي الأخرى و كأنها مخدرة مستسلمة .. يستحثها مرات و مرات ان تفتح الكاميرا ليراها كما هي تراه
فتحت كاميرتها مبتسمة له .. هذه المرة هي تلبس قميص نومها الذي باتت معي به .. يظهر أكتافها و رقبتها .. متساهلة للغاية .. تنظر إلى وجهي بين الفينة و الأخرى و كأنها تقول لي “ها انا ذا أتحدث مع رجل آخر يشتهيني و هو يرى شعري و لحمي .. ربما اريه أكثر فماذا أنت فاعل؟”
ظل وائل و دينا يتبادلان الكلام الناعم .. هو يراودها أن تنزل الكاميرا إلى صدرها و جسمها لتريه بقية قميص النوم .. و هي تتمنع بدلال و تنظر إلي .. ربما تنتظر إشارتي الخضراء .. و انا متردد في إعطاء الإشارة تلك .. افتعل الإنشغال احيانا بعملي على اللابتوب حتى تأخذ هي القرار ..
حتى اشتد الضغط من وائل و احسست بقرب خضوعها له فرفعت صوتي كأني قادم من بعيد: طيب يا دندن .. أنا حاخرج شوية عندي مشوار .. عايزة حاجة؟
نظرت لي دينا باستغراب و أنا أقترب منها و قالت: لأ يا حبيبي .. مفيش حاجة .. حتتأخر؟
قلت و انا اقبلها: ساعة كدة .. بتكلمي مين؟
ردت: بكلم جيسيكا .. طيب حبيبي ما تتأخرش.
تعمدت أن أقبلها قبلة حميمية قبل أن ابتعد و كأني خرجت .. نظرت لي و فهمت اني أتيح لها المجال للإنفتاح مع وائل .. ابتسمت لي بدلال و بدأت تتكسر اكثر في الكلام مع وائل .. جلست أنا في الجهة الأخرى .. أتحسس قضيبي و إنا أرى زوجتي تمرر كاميرا موبايلها على جسدها ليراه وائل حتى وسطها و هي مبتسمة تعض على شفاهها .. تتحفظ فقط على أفخاذها فتغطيهم .. تحس دينا بجمالها الفتان .. سعيدة مبتهجة .. نست الدنيا و نست نفسها و هي تسمع كلمات الحب و الثناء من وائل و تراني انا أيضا أعبث بقضيبي المنتصب أمامها .. فخورا بجمال زوجتي و غنجها

KJziL1n.md.jpg
KJz64vR.md.jpg KJz6rYv.md.jpg

وائل يعبث بقضيبه أيضا امامها .. هي تراه و تسعد برؤية تأثيرها عليه .. هو يحبها .. و هي تحبه .. تحب إهتمامه و شغفه و خفة دمه .. تشعر بانوثتها النافرة معه .. كانت تفتقد لهذا الإحساس الأنثوي الذي لم تعرفه قط إلا مؤخرا و يزيد لهيبه يوما بعد يوم ..

و بينما أنا غارق في تلذذي بشرمطة زوجتي سمعت صوتها يحتد قائلة: لأ يا وائل بلاش كدة .. عيب
وائل: ليه عيب يا دينا .. خليني اتمتع شوية
دينا: عيب .. كفاية اللي حصل امبارح
سألتها بالإشارة “ماذا يفعل”
أغلقت ميك تليفونها و أبعدته و قالت لي بكسوف و احتجاج: ” مطلع بتاعه بيضرب عشرة”
قلتلها بالإشارة”عادي يعني” و أشرت إلى أني انا ايضا أفعل الشيئ نفسه امامها.
نظرت لي بكسوف ثم نظرت إلى شاشة تليفونها تشاهد زبر وائل و مازالت تستنكر فعله و تؤنبه بلهجة تزداد خضوعا و قبولا .. و رغبة.

وائل يحدث زوجتي حديث العشاق .. يراودها عن نفسها .. يراودها ان يرى نهديها و هي تتمنع و تتمايل بدلال .. أحبت تلك اللعبة الجديدة .. مطمئنة لقبولي بما يحدث جليا في انتصاب قضيبي .. تنظر لي و تبتسم و عشيقها يسمعها و يسمعني أحلى الوصف الجنسي لها و لجمالها.

شجعتها أن تنزل الحمالات ليرى بزازها .. عبثت بحمالاتها تحركهم عن كتفها بدلع .. ثم تعيدهم .. تفتح صدرها ليرى فرق بزازها اوضح ثم تضمهم مرة أخرى .. تلعب به و تستثيره .. تدفعه دفعا لعشقها و الرغبة فيها ..
ترجاها و توسل إليه أن تريه بزها .. نظرت لي فأعطيت لها السماح .. و لكنها لم تستطع ان تفعلها ..

KJzUANt.md.jpg

دينا: مش حاقدر يا وائل .. انا آسفة .. أنا ست متجوزة .. معلش.
وائل: مش ممكن يا دينا .. ده أنا خلاص حكب أهو .. وريهملي شوية حتلافيني خلصت .. بليز .. بليز
دينا بحرج: مش حاقدر .. معلش .. بلاش تطلب كدة .. حقفل الكام.
وائل: لأ ارجوكي .. طيب بس إمسكيهم و إلعبي فيهم قدامي .. بليز
دينا تعض شفتها و تنظر ناحيتي ثم ترفع يدها تعبث ببزازها و تبرزهم لوائل و هي تتغنج و تطلب منه ان يفرغ منيه أمامها .. وضعت التليفون على الطاولة موجها إليها و بدأت تعبث ببزازها بكلتا يديها و تتغنج .. وائل يلعب بزبه و هو يحدثها برغبته أن ينيكها .. يعري جسدها .. يلحسه .. يمص حلماتها و يلعق كسها قبل أن يولج فيها قضيبه .. الكلام اصبح أكثر وقاحة و وضوحا .. هي مثارة تنظر لي فلا ترى إلا تشجيعا على العهر .. بادلته الكلام بغنج و بخجل وافقت أن تجاريه .. وافقت أن يلحس كسها .. وافقت ان تمص قضيبه كما مصت قضيبي امامه بالأمس .. إحمر وجهها و هي تعض على شفتها و تقبل أن تفتح رجليها ليلج قضيبه في كسها .. تأوهت و هو يدفع بزبره كأنه يرهز فيها … لم يحتمل وائل كثيرا فبعد قليل قذف ماءه أمامها و يدها تعبث في كسها تحت الغطاء.

أغلقت التليفون بعد ان ودعت وائل .. لم تنظر إلي .. ظلت في مكانها كأنها تنتظر رد فعلي .. لقد انهت زوجتي لتوها فون سكس مع رجل آخر .. و أمامي .. زوجتي الفاضلة لعبت في نفسها أمام رجل لتثيره فيقذف لبنه عليها.

ذهبت إليها .. لم أتكلم .. ازلت الغطاء عنها و تحسست لباسها .. مبلول من إثارتها .. شددته من رجليها و مازالت مستسلمة لا تنظر إلي .. وضعت رأس زبي على فتحتها ثم دفعت خصري حتى ولج قضيبي بكامله داخلها في دفعة واحدة بطيئة طويلة .. إنتفض لها جسدها .. رهزت فيها ببطء و أنا امعن النظر في وجهها الخجول .. نظرت لي بعد فترة .. قبلت شفتاي و قالت: نيكني يا علي أنا محتاجالك .. آاااه .. محتاجالك قوي.

#

إنشغلنا بقية يومنا بما استطعنا أن نفكر فيه من أعمالنا .. دينا تعمل اونلاين و تتحدث مع تيلر و جيسيكا في امور العمل .. تختلس النظر لي بين الفينة و الأخرى لعلني أبدي اي تعبير عما حدث في الصباح و انا ايضا أدعي إنشغالي بتصميم انفذه و لكن ذهني منشغل تماما بزوجتي الملتزمة و ما دهاها.
نسمع على فترات متباعدة رنة رسالة من وائل .. أعتقد ان زوجتي تقرؤها و ربما ترد عليها كتابة .. و لكن لا تجرؤ هي و لا أنا على الكلام ..
في مساء ذلك اليوم الفارق تعشيت أنا و دينا و جلسنا لنشاهد برنامجا نتابعه .. بدا الكلام بيننا رتيبا محافظا و كأننا أغراب حتى فاجأتني دينا بسؤال مباشر: علي .. إنت مبسوط باللي حصل بيني و بين وائل النهاردة؟
نظرت إليها لعلي أفهم توجهها ثم رددت: اللي حصل كان بيننا إحنا التلاتة يا دينا .. زي اللي حصل بيننا مع جيسيكا.
قالت: بس وائل ما يعرفش إنك موجود و موافق على اللي بيحصل
رديت: قوليله يا دينا
صرخت: مش ممكن إنت يظهر اتجننت خلاص .. ده يعرف كل أهلي و صاحباتي من الفيسبوك .. ده يفضحنا
قلت بهدوء: خلاص يبقى تفضلي قدامه زوجة خاينة بتستغفلي جوزك عشانه .. كدة أحسن؟
قالت: أنا مش عايزة أكلمه خالص.
و ادارت وجهها حتى لا ألمح كذبها
قلتلها: و هو حيسيبك يعني .. ما هو ممكن يفضحك برضه لو هو إنسان مش كويس
ردت: ما أفتكرش .. وائل مش كدة
لمحت في كلامها نغمة حب و إعجاب تداريها
قلتلها: إنتي عايزة إيه يا حبببتي؟
قالت: مش عارفة .. أنا اللي كنت بسألك السؤال ده!
قلتلها: حبيبتي .. إنتي كنتي مبسوطة قوي معاه النهاردة .. كنت شايف سعادة و إثارة على وشك ما شفتهمش قبل كدة .. كنت شايفك سعيدة و فخورة بجمالك و رقتك و تأثيرك على وائل .. ده لوحده سبب إن أنا كمان أكون مبسوط
قالتلي: أيوة يا علي بس هو عايز أكتر
قلتلها: أكيد يا حبيبتي .. طلب منك إيه؟
ردت بخجل و هي تنظر لأسفل: عايز يشوف بزازي يا علي.
رفعت وجهها أنظر في عينيها الجميلتين و قلت: وريهمله يا دينا.
نظرت في عيني ثم أنزلت بصرها و قالت: مش حتزعل؟
قلتلها: لأ مش حازعل طالما إنتي مبسوطة.
سكتت دينا طولا و لازالت تنظر للأسفل .. قلبى يدق إنتظارا ارد فعلها ..
ردت و لاتزال تنظر لأسفل: طيب ممكن ما تكونش موجود و أنا بكلمه؟ مكسوفة منك

أوففففف .. زوجتي الملتزمة قررت توري بزازها لراجل تاني!!!! .. كل مشكلتها إني ما اكونش موجود!!!

قلتلها: حاضر يا حبيبتي .. بس ممكن نسجل المكالمة عشان أشوفها بعدين؟
هزت رأسها بالموافقة و قالت بخجل: تبقى تتفرج عليها لوحدك لما نخلص.
قبلت رأسها و قلتلها: طيب أنا حادخل الأوضة و لما تخلصوا قوليلي.

دخلت حجرتي و بدأت دينا مكالمة فيديو مع وائل يستميلها لخلع ملابسها أمامه .. هي تتمنع و تتدلع و تثيره كعادة النساء دائما .. دخلت غرفتنا بعد قليل .. سألتها “حصل إيه؟”
قالتلي و تذوب خجلا: اسة مفيش حاجة .. حألبسله قميص نوم .. هو طلب كدة.
أحسست بقضيبي ينبض .. قمت معها نختار قميص نوم لها .. ترفع نظرات خاطفة إلي وجهي و كأنها تتأكد من موافقتي على قمصان النوم الخليعة التي نختار منها .. لبست واحدا إختارته محتشما نوعا ما .. لا تريد أن تفجر أمامي .. و أيضا تريد ان تخلعه قطعة قطعة أمام وائل. قبلتني في شفتاي شكرا و امتنانا قبل أن تذهب ليراه غيري

بمجرد خروجها فتحت برنامج التجسس لأشاهد و أسمع شرمطة زوجتي مع وائل و هي تتدلل عليه و تضحك معه و تريه من مفاتنها و هي تنظر لجسمه العاري و تمدح قضيبه الصلب المنتصب عليها .. تريه بزها و تطلب منه ان يحرك قضيبه لترى قوته و شغفه بها
كل إمرأة بداخلها لعوب .. فقط تنتظر الوقت المناسب

KJotJyv.md.jpg KJotH8J.md.jpg KJot9aa.md.jpg

.. تألقت زوجتي في إستعراضها لوائل .. أثارته و أثارها .. جلست أمامه عارية الصدر و هو يستمني متأملا في جمالها .. مدت يدها للباسها و فركت كسها حتى قذفت دون ان تريه كسها فخجلها يمنعها .. قذف امامها و هو يعدها أن يقذف في كسها حين يراها ..
هي تجاريه و تقول: عيب قوي يا وائل تنيكني في كسي .. انا ست متجوزة .. كدة برضه تخليني اخون جوزي و اتناك بزبرك الحلو ده؟

… جاءتني دينا إلى الغرفة تستجديني أن انيكها .. نمت على ظهري و تركتها تقوم بعملها من مص زبري ثم الجلوس عليه لتنيك نفسها و هي تصارحني أن وائل أثارها و تتكلم معي كأني وائل تمارس معه الجنس الذي أدمنته

KJoOaol.gif

لم و لن ألوم زوجتي الطيبة على ما تفعله .. فأنا الذي شجعتها على ذلك و وافقت أن تكلم شابا غريبا ثم أن تنفتح معه للكلام الجنسي و التعري و الفون سكس بالكاميرا ..
لم نتكلم كثيرا عما يجب او لا يجب ان تفعله مع وائل فقد تركت لها الحرية لكي تختار ما يسعدها .. كانت صادقة معي في غالب الأمر .. تحكي لي ما يحدث بينهما أثناء النهار حيث تأخذ قسطا من الراحة من عملها حين يريد وائل رؤيتها .. تفهم ما يريد .. تغلق مكالماتها مع جيسيكا و تيلر و تتفرغ لوائل .. تتعرى له .. ترقص له .. تلبس قمصان نوم خليعة له .. تقبله و يقبلها على الكاميرا .. تحدثه برغباتها و يحدثها بشهوته .. تمص أمامه زبرا صناعيا اهدته لها جيسيكا متخيلة انه زبر وائل .. يقذفان معا و لكنها تحرص ألا يرى كسها عاريا .. تستحي.
في يوم قالت لي إنها ستفتح الشات مع وائل و تريدني أن آتي لتمص زبري أمامه كنا فعلنا اول مرة .. هو طلب ذلك منها
فعلنا نفس السيناريو السابق و لكن هذه المرة عريت صدرها بيدي ليرى بزازها الطرية و أنا أفعصها امامه و اداعب حلماتها الوردية .. هي موافقة و مستمتعة بالتعري و الإباحية أمامه هذه المرة ..
مصت زبري و تفننت لتري وائل براعتها في المص و التقبيل و الدلع .. كلانا يرى وائل يجلخ زبره و يظن أننا لا نراه و ان الشاشة مغلقة ..
فوجئت بدينا تقول لي: عايزاك تنيكني يا علي .. دخله فيا من ورا
و استندت دينا على المكتب أمام الكاميرا و وقفت انا وراءها مستغربا .. و لم اكن أعرف ان هذا ايضا طلب من وائل! يريد أن يراها تتناك امامه .. زوجتي أصبحت تلبي كل طلباته .. أرى شغفها و خضوعها ..
و لا أريد أن أقول: حبها له.

KJo4kfj.gif

أدخلت قضيبي فيها و نكتها بشدة و هي تتأوه و تبتسم أمام الكاميرا .. أدركت أنها اختارت هذا الوضع كي لا يرى وائل كسها ..
بعد ان احتدم النيك و أصبحت في قمة هياجها سحبتها و جلست على الكرسي و هي فوق زبري .. تأففت و اعترضت و تذمرت لأن كسها الأن واضح و مكشوف أمام الكاميرا .. لم أهتم لإعتراضها .. قبلتها و داعبت زنبورها بيدي أمام الكاميرا .. هاجت و ارتعشت .. فتحت رجليها بيدي أكثر ليرى وائل كس زوجتي البض و هو يتناك .. همست في اذنها ” هو شاف كسك خلاص .. ده الطبيعي إنه يشوف جماله بعد كل اللي عملتوه .. و لازم توريله إزاي زبر جوزك بيمتعك في كسك .. وريله يا دينا” .. و كأنما اقتنعت بكلامي .. أو أنها أرادت الأقتناع لرغبة دفينة عندها .. تألقت في المنيكة و إظهار كسها للكاميرا .. تريد أن تجنن وائل ..
رأينا لبن وائل يطير في الهواء في إتجاه الكاميرا و كأنما يريد الوصول لكس زوجتي الجميل.

KJoUiWG.gif

.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الفصل الثاني عشر: كرة الثلج

كان إحساسا مختلطا مشتبكا سيطر على أسرتنا لأيام .. بل لأسابيع.
لم يحدث تطور في علاقة زوجتي بوائل فقد إستمرت في الحديث معه كصديق .. هكذا تقنع نفسها فعذاب الضمير أليم. لا تتعرى له كثيرا و لم يرى كسها مرة أخرى بعد تلك الليلة التي نكتها أمامه.
أحاديثهما بالنهار فيها مودة و ألفة .. إعتادت على حديثه الشيق و خفة ظله و شغفه بها و إعتاد هو على رقتها و دلالها و خجلا يكسو وجهها حين ييتغزل فيها و يثني على جمالها ..

تمر علينا بعض الأيام يحس أحدنا أو كلانا بالندم .. بالذنب .. بالرخص … نصارح بعضنا و ننوي الإقلاع عن هذا الذنب .. نتعاهد على التوبة و الإنابة .. نتوب و ندعوا و نستغفر ..
ثم لا نلبث أن نعود حين تستعر بنا الشهوة و الإثارة ..
ربما توبتنا ناقصة لأننا لم نقطع سبب الذنب .. لم نقطع المكالمات مع وائل .. ربما نعود للذنب لأننا لم نشعر بالضرر الناتج من هذا الذنب .. ربما نعود من أجل لذة عابرة نقنع أنفسنا أنها لن تؤثر في حياتنا و أننا قادرون على قطعها إن شئنا ..
زوجتي تحرص ألا تتمادى معه في غيابي .. تتكلم و تمزح معه و ربما تجاريه في بعض كلامه الجنسي و لكن لا تتعرى له في غير وجودي .. تشعر بأنها خائنة و غير مؤتمنة إن فعلت ذلك بغير إذني الصريح ..
و ربما يثيرها وجودي أكثر؟!
لم تظهر له ثديها إلا مرات قليلة بإذني و في وجودي ليلا و هي ترى الإثارة في عيني و في إنتصاب قضيبي ..
طلبت منها يوما أن ترقص لوائل رقصا شرقيا مثيرا حتى أنيكها نيكة رائعة بعد أن يقضي وائل وطره منها و من إثارتها له .. وافقت بعد إلحاح و أنا أرى بريق الإثارة في عينيها
إخترت لها قميص نوم شفاف مثير حتى ترقص له به .. هي مثارة من هذه التجربة العجيبة .. زوجها يشجعها على عرض جسمها لرجل آخر تثيره .. بل ترقص خصيصا له رقص جنسي بقميص نوم فاجر لا يصلح إلا للنيك!

نظرت دينا للقميص بكسوف و استغراب ..
سألتني: إنت متأكد يا علي إنك عايزني أرقص لوائل باللبس ده؟
أجبت: لأ يا حبيبتي .. أنا عايزك تقلعي اللبس ده و إنتي بترقصيله
اتسعت حدقة عينها: هو فيه حاجة تتقلع؟!!!عايزني أبقى عريانة قدامه يا علي؟
أجبت بصوت تملؤه الإثارة: مش أول مرة يا دندن .. بس عاوزك تجننيه المرادي .. رقص و تعرية و دلع .. وريه أنوثتك و جمالك يا دينا ..
سألت بخجل لا يخلو من إثارة: عايزني أوريله إيه؟
أحسست أن السؤال ينم عن رغبتها في تعرية أكثر من بزازها له هذه المرة .. هل أثيرت زوجتي إلى هذا الحد؟ أم أنها تريد الضوء الأخضر مني لتفعل ما يحلو لها و ما يطلبه حبيبها؟
نظرت عميقا في عينيها الخجولتين و قلت: وريه بزازك يا دينا .. و بطنك و فخادك .. هزيله بزازك . هزيله طيزك و إنتي بترقصي .. جننيه .. خليه يكب على روحه .. لو عايزة توريه أكتر وريله .. كله بثوابه ههههه
ضحكت بوجه أحمر خجلا و قالت بصوت مخنوق من الإثارة: عايزني أقلعله الكلوت كمان يا علي؟
أمسكت قضيبي من الفكرة .. نظرت دينا بعيدا تواري خجلها و هي تقول: أقصد إنه أكيد حيطلب كدة يا علي.
حضنتها و قلت: وريه يا دينا .. وريله كل حاجة .. إعمليله إستعراض ما ينساهوش طول عمره
نظرت لي بكسوف و قالت بدلع: مش حتغير و هو بيبص على كسي؟
كدت ألقيها على السرير و أنيكها في لحظتها
قلت: مش حغير يا دينا .. خليه يتمتع و يتبسط شوية .. إنتي بتاعتي أنا . أنا اللي حنيكك في الآخر
قبلتها من فمها و هي تشهق من المحن و الإثارة .. بعد دقائق قلت لها: يللا بقى إتصلي بوائل عشان ترقصيله
ردت: طيب بس أقوله إيه؟ أقوله عايزة أرقصلك؟ هههه
ابتسمت لها و قلت: إنتي تعرفي تخليه هو اللي يطلب .. صح؟
ابتسمت بتفهم: صح
بعثت زوجتي برسالة لوائل تسأل عنه و ماذا يفعل .. رد عليها و تكلما .. أخبرته بطريقة غير مباشرة إن زوجها نام و إنها زهقانة .. و كما توقعت طلب منها أن تفتح الكاميرا ليتحدثا فكم هو مشتاق إليها محبا لها.
فتحت الكاميرا و قعدت تتكلم معاه و هي لابسة الروب فوق قميص النوم .. وائل لبق و لذيذ .. ظل يحدثها و يراودها أن تخلع الروب و هي تتمنع لأنها لا ترتدي تحته لبسا مناسبا ..
ظل وائل يلح عليها أن تريه ما تلبس فأخبرته أنها كانت ترقص لزوجها بقميص نوم شفاف و لا يصح أن يراه .. ازدادت إثارة وائل و إلحاحه و هي تتمنع و تضحك حتى وافقت على مضض مصطنع أن تريه قميص النوم ..
خلعت الروب لينخلع قلب وائل من روعة جسدها في قميص النوم الشفاف الذي يبين لحم زوجتي بإغراء و هي تتحرك لتحرك شهوته أكثر و أكثر
وائل: يخرب بيت كدة .. ولعتيني يا دينا . رقصتيله كدة؟
هزت رأسها بكسوف و دلع
وائل: أكيد قلعك و انتي بترقصي با دينا؟
دينا: لأ .. أنا اللي قلعتله
وائل: أوفففف .. عملتيله استريبتيز؟
هزت رأسها بعلوقية
وائل: أكيد ناكك لما شبعك نيك؟
دينا بمياصة: و انت مالك يا حشري .. جوزي يعمل اللي هو عايزه
وائل: يا بخته .. شبعتي نيك يا دينا؟ كبيتي كام مرة؟
دينا بدلع: و انت مالك يا بايخ
وائل بإلحاح لذيذ: عشان خاطري .. كبيتي كام مرة؟
دينا و هي تنظر لي بكسوف: مرة واحدة
وائل: مرة واحدة!!!!!! .. إخص عليك يا علي .. ده لو أنا كنت خليتك كبيتي ١٠ مرات عالأقل .. كنت أهري كسك بوس و لحس و مص لحد ما تقولي حقي برقبتي .. و بعدين أفرشك و أنيكك لحد ما تشبعي
دينا بوجه محمر من الخجل و الإثارة: شكلك هجاص و بتاع كلام بس
وائل: المية تكدب الغطاس .. تعالي أقابلك بكرة في أوتيل و تشوفي حاعمل إيه .. حنيكك ٣ مرات عالأقل
دينا بدلع: ما ينفعش يا وائل .. أنا ست متجوزة
وائل: أنا عارف يا دينا و مقدر .. بس خلاص مش قادر .. أنا بحبك يا دينا .. بحبك
دينا بخضوع و هي تنظر ناحيتي بنظرة خجل: و أنا كمان بحبك يا وائل .. بس ما ينفعش نتقابل .. خلينا نحب بعض عالنت كدة كفاية
وائل: طيب وريني رقصتيله إزاي .. عايز أشوف رقصك
دينا بدلال: ما أنا رقصتلك قبل كدة
دي أول مرة تعترف مراتي قدامي إنها رقصت لوائل
وائل: أيوة بس مش بقميص النوم الفاجر ده .. بليز يا دينا . أرجوكي.
تمنعت دينا قليلا ثم بدأت ترقص لوائل على أنغام موسيقى لأم كلثوم ..
تتمايل مع النغمات . تبتسم لحبيبها و هي تريه مفاتن جسمها ثم تلتفت إلى زوجها تبتسم له و هي تهز أردافها لعشيقها
وائل منسجم تماما مع رقص زوجتي .. يلعب في قضيبه و يصفق لها .. أنا منبهر برقص دينا المثير و دلالها على وائل .. مازالت ترن في أذني عبارات الحب بينهما . عبارات دافئة صادقة لا أخطؤها .. زوجتي وقعت في حب ذلك الشاب الوسيم .. أرى ذلك الآن في إبتساماتها .. في حركاتها .. في نظراتها .. في تعبيرات وجهها العاشق المحب.

Km2WQTl.gif

و تحت إلحاح وائل عليها بالتعري .. بدأت دينا تستجيب و تخلع ما لم يكن يسترها بحال .. يري وائل جمال بزازها و أنوثتها النافرة و هي تنظر إلى قضيبه الذكوري المنتصب و قد اوشك على الإنفجار بشهوته عليها .. تزداد ثقتها بنفسها و بجمالها و تتفنن أكثر في دفعه لعشقها

Km2hjbR.gif

تتغنج و تتمنع أن تريه كسها .. تلعب بلباسها إغراءا دون أن تخلعه .. كنت أنا مشتاق أن تخلع لباسها لوائل و تريه كسها و دوران طيزها الطرية .. كنت أريدها أن تفتح شفرات كسها له ليرى عسلها يلمع بين ثناياها .. و لكنها تتدلل .. تعلم ولعنا بها فتزيدنا ولعا.

نرى كم هو منتصب قضيب وائل و كم هو مهتاج على زوجتي .. يدلك قضيبه الطويل و هو يحدثها عن حبه لها ورغبته فيها .. أحس في صوته حبا وعاطفة تتأجج لزوجتي و ليس فقط شهوة و رغبة ..
هذا الشاب يحب زوجتي .. ربما يتمناها زوجة .. أو خليلة .. ربما يتمناها رفيقة عمر له ….
و لم لا؟ .. زوجتي إمرأة جميلة عطوفة لذيذة .. جميلة المخبر و المظهر .. يحق لكل من يعرفها أن يحبها ..
أرى ذلك الحب ممزوجا بالرغبة و المودة في نظرات وائل وهو يتأمل حبيبته .. زوجتي .. يتمناها في أحضانه الدافئة العاشقة

Km2iCYv.jpg

قربت لحظة الحقيقة .. تزداد يد وائل سرعة على قضيبه و يزداد معها رجاءه و إلحاحه على دينا أن تخلع لباسها .. هي تأبى و تتمنع بغنج بينما تستعرض له ثديها الرائع ..

أشرت لها بكتفي موافقا على منطق وائل بأنه قد رأي كسها من قبل و لا ضير أن تريه إياه مرة أخرى .. يرجوها ألا تبخل عليه بمتعة ينتظرها ستجعله سعيدا سائر ليله .. يناشدها بحبه لها و حبها له أن تريه موطن عفتها فهذا يعني له الكثير …
نظرت دينا ناحيتي بخجل .. أومأت لها أن تخلع لباسها له .. تراني أنا أيضا أعبث بقضيب منتصب ينتظر .. أردت أن يرى وائل كس زوجتي و طيزها .. لم يرى طيزها الرائعة من قبل .. فهمت دينا إشارتي .. أحسست برغبتها في هذا التعري الفاجر لحبيبها ..
وقفت أمام الكاميرا و مدت يديها إلى أستك لباسها .. شدته بهدوء و أنزلته ببطء و هي تنظر لوائل .. ظهرت عانتها تدريجيا و نحن نكاد نجن .. ظهر كسها و طيزها المستديرة الرائعة ..

Km2MVwB.gif

لم تكتف زوجتي بآهات الهياج و الإثارة منا .. بل فتحت لحمها لتري وائل خرميها معا .. كأنما تستدعيه ليكون أول من يتمتع بخرم طيزها و لو عن بعد .. فضلته كثيرا و منحته كبيرا .. حقا هذا يعني الكثير!

كدت أن اقذف و زوجتي تري وائل أخص خصوصياتها لولا أن سبقني هو .. يزأر زئير الأسد و هو يقذف لبنه أمامنا .. دفقات و دفقات من جسم يرتعش .. يتأمل و يتمتع بجسد دينا العاري اللين الهين أمامه .. إمرأة متزوجة ملتزمة تمتعه بها و تتمتع برؤية جسده ينتفض و ماءه ينفجر ..

تبتسم دينا و هي تسأل وائل بحب: إتبسطت؟
وائل: إنتي جننتيني يا دينا .. مش شايفة لبني قد إيه؟
تبتسم دينا مرة أخرى و هي تنظر لبركة اللبن على الكرسي تحت وائل
وائل: بحبك يا دينا .. اللي عملتيه النهاردة له معنى كبير قوي عندي .. يظهر إني مش حاعرف أعيش من غيرك
دينا بلطف: روح اتجوز
وائل: عايز اتجوزك إنتي
دينا بمياصة قاتلة و مازالت تعرض ثديها أمام الكاميرا: توء .. توء .. توء .. ما ينفعش .. إنت عارف.. أنا ست متجوزة
وائل: ما هو ده عيبه .. خلاص .. آجي كل إسبوع في أوتيل جنبكم

دينا بعلوقية و تختلس تنظر إلي: تيجي تعمل إيه؟
وائل: آجي أبوسك بس و أرجع تاني .. هههه
دينا: هههههه .. ما ينفعش .. أنا ست متجوزة

لم أحتمل كثيرا .. فقضيبي يؤلمني .. ربما شعرت بالغيرة .. أممم .. نعم شعرت بالغيرة في هذه اللحظة .. وائل يعرض على زوجتي خطة ممكنة جدا .. يمكنه أن ينيكها مرات و مرات هنا في مدينتنا .. زوجتي تتمايص و تتغنج .. لا ترفض فكرته بحزم و إنما تتماهى معها و تتمنع و تستمر في عرض بزازها له و هو يراودها صراحة عن نفسها .. تخيلتها تفعل ذلك بغير علمي .. هذا سهل .. سهل أن تذهب لتقضي معه عدة ساعات كل أسبوع في فندق يتمتع بها و تتمتع به .. ثم تلبس ملابسها الفضفاضة و تعود إلى بيت زوجها منتعشة مسرورة.
ربما لن أعرف هذا إن فعلته ..
فكرة أن زوجتي تتناك لعدة ساعات من رجل آخر تثيرني .. قمت و حملت دينا فور إغلاق المكالمة وألقيتها على السرير و طعنتها بقضيبي بلا رحمة متخيلا نيك وائل لها في سرير الفندق .. هي تتأوه و تصرخ من النشوة .. تقذف زبدها يفيض حول زبري و يبلل السرير .. أتخيلها إمرأة زانية خائنة تستغفل زوجها لتتناك من الرجال فيزيد طعناتي و تنفجر شهوتي في كسها الفاجر العفيف.

Km2cP6v.gif

مرت أيام و أيام و نحن نراوح بين لذتنا العابرة كل فترة مع وائل أو جيسيكا و بين تأنيب ضميرنا و نداء أخلاقنا .. هل نحن ضعفاء إلى هذا الحد؟
ظننا لوهلة أننا من جيل الصحابة يبعث من جديد .. فإذا بنا نهوي في جرف الرذيلة و حياة المجون التي طالما تمعضنا منها و استنكرناها ..

هل هي بوتقة الإنصهار الأمريكية؟ أم أنه البعد عن الأهل و الصحبة الصالحة؟ أم أنه الضعف الإنساني أمام الشهوة و الإثارة؟
هل ضعف إيماننا أم أنه فقط قد إنكشف ضعفه؟
هل لنا من عودة؟ أم إنه طريق أحادي الإتجاه .. كالشلال يجرفنا لأسفل سافلين؟

اتابع سرا حوارات دينا و وائل في غيابي متوجسا أن تخونني زوجتي التي أحببتها .. وائل لا يكف عن مراودتها عن نفسها .. يشجعها أن تلتقي به وحدهما في فندق .. بل يبعث لها بصور بيوت مفروشة للإيجار اليومي في منطقتنا يشجعها للمتعة معه في خصوصية إحداها .. يعدها بمتعة لم تشعر بمثلها من قبل .. يعاهدها أن يظل حبهما سرا لا يعرفه أحد في هذا العالم .. فقط هو و هي

Km2D6Ft.md.jpg

ما يخيفني هو أن دينا لا تذكر لي هذه الخطط على الإطلاق!!!
ألمح في حديثها معه أحيانا ألفاظ تنم عن رغبتها في لقاءه .. “ياريت .. بس ما ينفعش” .. ” نفسي .. بس أنا متجوزة” .. “ده يبقى جو رومانسي خالص .. بس لأ مش حاقدر” .. “إنت شاب لذيذ يا وائل و كل بنت تتمنى تبقى معاك . بس مش حينفع أنا أعمل كدة”

حتى جاء اليوم الذي خشيته .. وائل أرسل إلى زوجتي مكان إقامته في مدينة صناعية قريبة منا إسمها رونوك و موعد وصوله أول الأسبوع القادم لأعمال هناك تستغرق عدة أيام .. طلب منها أن تأتي إليه ليستمتعا سويا. دينا رفضت بادئ ذي بدء .. ثم بدأت حدة لهجتها تقل رويدا رويدا و على مدار عدة أيام وعدته أنها ستحاول!!!!!!

ظللت أنتظر إن كانت دينا ستصارحني بالأمر أم أنها ستخونني في سرير وائل؟
حتى و أنا أنيكها في تلكم الأيام و أذكر إسم وائل أجد وجهها يتغير و تبعد نظرها عني و كأنما لا تريدني أن أرى سرها في عينيها .. أتيقن ساعة بعد ساعة و لحظة تلو أخرى بقرب خيانة زوجتي ..

في الليل و بعد جولة من الحب الجميل رغم توجسي و رغم هروب عينيها مني طوال اليوم .. فاجأتني زوجتي بحديث متردد
دينا: عاوزة أقولك حاجة يا علي بس خايفة تزعل
أنا: قولي يا حبيبتي .. مش حازعل منك أبدا
دينا بخجل: وائل عنده شغل كام يوم في رونوك و عايز يشوفني.

كان إحساسي مختلطا في هذه اللحظة .. سعيد بمصارحة زوجتي الملتزمة لي .. نعم الزوجة الصالحة .. حبيبتي ليست خائنة .. و لكن مضطرب من قبول لقاءها بوائل فكلنا نعلم ما يريد .. اللقاء بالجسد خطير .. فيه تفريط كبير في حق اللله .. فيه إمتهان لرجولتي .. أو ما تبقى منها .. فيه فتنة لزوجتي إن هي فعلا أحبت وائل و تعلقت به أكثر .. زوجتي المؤمنة الصالحة ستصبح زانية يطؤها الرجال ..

دينا تنظر في عيني و كأنما تتطلع إلى حل سحري .. هي أيضا في تخبط شديد أحسه .. هي قطعا لا تريد أن تزني .. و لكن علاقتها الودودة مع وائل خلال الأشهر الفائتة بشكل يومي قد ألغى المسافات بينهما .. أظن أنها تحبه .. لابد أنها متلهفة لرؤيته على الطبيعة . ربما للحديث العذب معه .. ربما لرؤية إبتسامته .. ربما للمسة يد .. و ربما لأكثر من ذلك بكثير؟

رددت عليها بعد تفكير: إنتي عايزة تقابليه يا دينا؟
فوجئت بها ترد بعصبية: لأ طبعا .. إنت اتجننت؟ .. أقابل راجل غريب ازاي يعني؟ و بعد كل اللي حصل بيننا ده؟ حيفتكرني إيه؟
قلتلها: هههه هو إفتكرك خلاص يا حبيبتي .. مش لسة حيفتكرك
ردت بجدية: قصدك إيه يا علي؟ إنه فاكرني ست وحشة يعني؟ ما هو إنت السبب .. إنت اللي شجعتني على القرف اللي عملناه .. دلوقت إيه الحل؟ حنعمل إيه يا علي؟
قلنلها: اللي يعجبك إعمليه يا حبيبتي .. أنا معاكي في أي حاجة تختاريها
ردت بيأس و ضجر: أهو ده اللي بناخده منك! مفيش جملة مفيدة .. “إللي يعجبك إعمليه” .. و إنت مالكش رأي خالص كدة؟ معندكش مانع مراتك تروح تقابل راجل غريب؟
أنا ببرود: وائل ما بقاش غريب يا دندن .. ده انتى بتكلميه أكتر مني ه ه هههه .. و بعدين إنتي اللي تقدري توقفيه عند حده لو عايزة .. إنتي مش ضعيفة يا دينا .. إنتي شخصيتك قوية جدا .. ما تخافيش إنك تقابليه و ما تخافيش إنك تقوليله لأ
دينا: إنت عارف هو عايز إيه يا علي؟
أنا: عايز يلعب معاكي عروسة و عريس هههههه
دينا: بالظبط كدة .. عايز ينيك مراتك يا علي .. إيه رأيك؟ عايزه ينيكني؟

سؤال ملغم في موقف عصبي ينذر بزلزال

أجبت: أكيد يا دينا .. أنا فاهم .. بعد ما شاف كل حتة في جسمك أكيد عايز يدوق حلاوتك و انوثتك و يستمتع بيكي .. لكن طبعا مراتي حبيبتي مش حتسمح بكدة .. أنا رأيي إنك ترفضي تقابليه .. هو لازم يعرف حدوده برضه .. بلاش كلام فاضي و قلة أدب.

دينا بتبصلي بشك .. هو على بيهزر واللا بيتكلم بجد؟!!! ده هو اللي كان بيعري بزازي بنفسه و بيختارلي اللانجيريه اللي عايزني أقلعه لوائل!!!!!!

وظلت دينا تحاول جاهدة أن تعرف ما يدور في راسي .. فهي امرأه ذكيه وتعرف ايضا انني ذكي وان ليس كل ما يدور في ذهني يظهر على وجهي .. وتسألني أسئلة أعمق من اجل ان اجيبها وانا مصر على موقفي انها من الافضل ألا تقابله وألا تعطيه الفرصه لينفرد بها ولكني ايضا اترك الباب مواربا بأن القرار قرارها وانني سأدعمها في أي موقف تتخذه .. يئست مني ومن اجاباتي الهلامية ..
قالت لي في نهاية المطاف: خلاص يا علي .. انا مش هقابل وائل .. مش مستريحه
قلت لها: برافو عليكي يا دينا .. مراتي حبيبتي المؤدبة المحترمة الاخت دينا مش ممكن تعمل حاجه غلط ابدا.
و أخذتها في حضني وبوستها وهي مستغربه ولكني احسست انها مطمئنة وراضية بهذه النهايه لهذا الموقف.

كنت اعلم ان وائل لن يتركها في حالها وانه ولابد سوف يحاول مرات ومرات ان يغويها ويقنعها أن تقابله خاصة أنه يتبقى حوالي ثلاثة ايام على موعد قدومه إلى مدينة رونوك.
وفي مساء اليوم التالي كنت انا ودينا جالسين ومشتاقين الى بعضنا .. كان وائل قد حدثها بالنهار وكما توقعت حاول كثيرا ان يقنعها وان يستميل دماغها ولكن في الحقيقه ان زوجتي الحبيبه ما كانتش مطاوعاه وظلت على رفضها لان تقابله وتردد دائما معه انها ست متجوزه وانها عارفه إن اللي عملته معاه على النت غلط وحرام وما يصحش .. بس مش معنى كده انها تعمل غلط اكبر وتخسر دينها وكرامتها وإخلاصها لجوزها.
وائل ذكي جدا و يجاريها في الكلام ولكنه يردد بحب و ود إنه عايز يقابلها عشان هو بيحبها وانه مقدر موقفها وفاهم نفسيتها وانه مش ممكن يعمل اي حاجه تضايقها ولا اي حاجه غصب عنها .. وإنه حيفضل يحترمها ويحبها مهما كان قرارها ..
حسيت وانا بسمع حوارهم انها عايزه تقابله وانها بتحن لهذه التجربة الجديدة عليها .. أكيد مش بتفكر في الجنس معاه .. على الأقل في الوقت الحالي ..
لكن أقصد تجربة مقابلة شاب .. تجربة الراندفو اللي هي عمرها ما عملتها ولا جربتها قبل كده .. تجربة الحب ولوعته .. تجربة الاشتياق ولمسات الأيدي ونظرات الحب .. تجربة خفقان القلب في إنتظار الحبيب .. تجربة قشعريرة الإثارة الممزوجة بالخوف حين تلامس الأجساد و تجاوز الحدود.

وفي اثناء ممارستنا للجنس في سريرنا في تلك الليله أحسست ان دينا مثاره الى ابعد الحدود .. يمكن بسبب كلام وائل المستمر لها طول اليوم ورغبته فيها ومحاولته الدائمة لتهييجها ورغم ان الفتره دي وائل بيسايسها على الاخر الا انه برضه بيتكلم معاها كلام جنسي صريح يهيجها بيه .. ويوعدها انها لو وافقت تقابله في فندق هينيكها طول اليوم ويكب فيها ويدوقها الجنس اللي على اصوله ويحسسها بأنوثتها .. العرص بيوعدها انه هيوريها النيك على اصوله وهتعرف ساعتها انها ما إتناكتش قبل كده ..

دينا قالت لي الكلام ده وانا بأنيكها وقالت لي ان كلامه ده هيجها خالص.. وده كان إعتراف ضمني من دينا انها محتاره وان كلامه بيثير فضولها اكثر و اكثر .. شخرت لدينا وانا أرهز فيها .. كلامه هيجني انا كمان واثار فيا التحدي .. بقيت بأدق في كس دينا زي المجنون وانا بقولها: ممكن يكون بينيك حلو بس مش هيكون زيي .. تفتكري ممكن يدقك جامد كده ويدخل زبره كله جوه كسك كدة يا دينا؟
ردت و هي تتأوه من رهزي: مش عارفه يا علي .. هوة شكله جامد قوي يا علي .. وواثق من نفسه انه حينكني ٣ مرات .. اسيبه ينيكني ثلاث مرات يا علي؟
قلتلها و أنا بنهج: سيبيه يا دينا.. خليه يتمتع بكسك الحلو ده.. تفتكري هتبقي هايجة وكسك بينز عسلك كتير قوي زي دلوقتي كدة يا دينا؟
قالتلي: مش عارفه يا علي.. ده هو من كلامه بس كسي بينز .. ده انا بغير الكلوت مرتين من كلامه بس يا علي ..
قلت لها: وراكي زبره النهارده يا دينا؟
تاوهت وقالت: كل يوم بيوريني بتاعه واقف ازاي .. جامد قوي يا علي .. انا مش فاهمه هو ازاي هايج عليا قوي كده من بعيد على النت .. امال لو قابلني من قريب حيعمل إيه يا علي؟ ..
إنفجر لبني في كسها من فرط النشوه وتخيل وائل مع مراتي
وقلت لها: اكيد حينيكك ثلاث مرات زي ماقالك .. حيكب لبنه في كسك الحلو ده يا دينا.
دينا لسه بتتأوه وقربت تكب هي كمان ..
ردت وهي بتشد و تهز جسمها: بلاش تخليه يكب في كسي يا علي .. بعدين احمل منه
قلتلها وانا بأفضي باقي لبني: خليه يا دينا يكب كام مره .. انا بقالي سنه بكب فيكي وما حصلش حمل .. خليه يجرب ..
ورغم قلة ذوقي و كلامي الدبش إلا إن دينا ارتعش جسدها بشده وغمرتها النشوه وتقوس ظهرها وقذفت ماءها غزيرا متدفقا وهي مغمضه عينيها وتكتم صرختها وهي تتخيل زبر وائل يقذف في احشائها ..

Km2cP6v.gif

هدأت نشوتنا وبدأنا نعود لصوابنا .. دينا تسند راسها على كتفي ورافعه رجليها المضمومتين كما تعودت بعد الجماع حتى تحتفظ بلبني داخل رحمها لأطول وقت ممكن ..
قالت لي بنبره حالمه: عيب قوي اللي احنا بنتخيله ده يا علي .. ازاي نتخيل راجل ثاني بيكب لبنه في كسي؟!!! حرام .. حرام قوي يا علي
قلت لها: اكيد يا حبيبتي .. لو كب في كسك ده يبقى زنا
ضحكت دينا وهي تقول: ويعني لو نكني بس من غير ما يكب ما يبقاش زنا؟!!!
قلت لها: هههه زنا برضه الا لو كان لابس كندوم
ضحكت دينا وقالت: يعني هوة الكندوم اللي مش حيخليه زنا يا شيخ علي؟
قلت لها: ايوه ..الزنا لما يكون مفيش حائل ويحصل اختلاط لسوائل الراجل والست
نظرت بجدية: جرى ايه يا شيخ علي .. هتحلل الحرام ولا ايه؟ دخول القضيب جوه الفرج هو ده الزنا
قلت لها: خلاص خليه يدخله فيكي من ورا ..أهو كده اكيد مش زنا يا حبيبتي ..
أطالت النظر لي و قالت: انت بتجيب الاراء دي منين؟ اوعى تكون بتسمع سعد الدين الضلالي ههههه
ضحكت وقلت لها: آراء مختلفة حبيبتي .. منها الضعيف و الشاذ .. بس آراء علماء .. لكن عموما الزنا تعريفه هو دخول الزبر في الكس بدون حائل .. انما نيك الطيز مثلا مش زنا .. وبرضه التفريش مش زنا .. صحيح ما تخليه يفرشك يا دينا؟ اهو كدة اكيد ما يبقاش زنا.
تمعنت في وجهي وقالت: يفرش مين يا علي؟ انا مش حأخليه يلمسني حتى.
لاحظت أن دينا هنا لم تقطع بعدم مقابلته .. قطعت فقط بعدم لمسها ..

قلت لها: اكيد يا حبيبتي انت مراتي الطاهره يا جميله .. لو قابلتيه تبقي تلبسي جوانتي عشان هو اكيد هيحب يلمس ايديكي الناعمين دول.
ومسكت إيديها بوستهم برقه وانا ببص فعنيها .. لقيتها ساكته وعايشه اللحظه وكأني بها تتخيل وائل يقبل يديها.

في اليومين التاليين استمرت مراتي في الكلام مع وائل احيانا بوجودي واكثر الوقت بالنهار في غيابي. ما زالت غير منفتحه لفكره ان تلتقي به و لو حتى في مكان عام بعد ان قطعت تماما ورفضت رفضا مغلظا ان تلتقي به في مكان سكنه .. حتى ان دينا لم تتعرى لوائل كما كانت تفعل .. اصبحت متوجسه ومتحفظه كثيرا نظرا لاحساسها بقرب قدومه وطلبه المتكرر ان ينيكها في زيارته هذه.
في الليله السابقه لقدوم وائل تحدث معها على النت مساء في وجودي المتخفي بالطبع .. دينا تفتح الكاميرا وهي مرتديه ملابس خفيفه و فاردة شعرها .. كل الكلام تقريبا كان محايله من وائل انها تقابله ثاني يوم في رونوك وهي ترفض تماما .. وبعد ان يئس في اقناعها بمقابلته بدأ يطلب منها ان تريه بزازها .. هي تتمنع وتتدلع وتنظر ناحيتي بغنج ودلال .. يمكن مكسوفه مني ويمكن متردده عشان بقالها مده ما عملتش كده .. اومأت لها انها خلاص مش هتقابله فما فيش مشكله توري له بزازها شويه .. شاورت لها على زبري المنتصب بما معناه إني حنيكها اول ما تخلص ..
ابتسمت بدلع وبدات تعمل وصله رقص وتعري لوائل قدام الكاميرا ..

Km2a2sf.md.jpg

انا شايف زبر وائل منتصب وهو قاعد يلعب فيه ويوريه لمراتي قدام الكاميرا .. بيشجع مراتي ترقص له اكثر وتعري جسمها اكثر .. بيتامل ويتغزل في جسمها الحلو وبزازها الطريه وبياض ونظافه باطها و لون حلماتها ..
أنا هايج عالاخر وبشجع مراتي تتعولأ اكثر لوائل .. هي كمان شكلها هايجه ومولعه وهي شايفه زبرين جامدين واقفين عليها .. حاسه بجمالها وانوثتها .. وائل يكاد يجن وهو يدعك في قضيبه الصلب وينظر الى بزاز مراتي تتارجح امامه مع رقصها و تمايلها و علوقيتها له ..
وكما توقعت طلب من مراتي انها توري له كسها وتقلع اللباس .. تمنعت دينا .. ربما انها فعلا لا تريد ان تريه عورتها المغلظه .. ولكنها تبتسم .. تتمايل وتعبث بلباسها وهي تسمع رغبته فيها وتوسله لها ..
اشرت اليها وانا اجلخ زبري بقوه ان تنزل لباسها وتريه موطن عفتها .. تذمرت قليلا ثم جلست ولم تنزل لباسها .. لكن أزاحته قليلا كي يرى وائل شفرات كسها الوردية الرائعة أمامه .. هي تنظر إلى هياجه و تشعر بالفخر بكسها الرائع المثير …

Km2YuSI.jpg

ظل وائل يتغزل في مراتي ويراودها أن تفتح له شفرات كسها كي يتمتع به وبجماله ..
وائل يجلخ في زبره امامها وانا ايضا اضرب عشرة .. هي تنظر الينا في هياجنا وتحس بالهياج هي الاخرى ..

فطلب منها وائل ان تلعب في كسها عشان تكب معاه .. .. أنزلت دينا لباسها بدلال حتى سحبته من رجليها ثم بدأت تلعب في كسها بهدوء وكسوف وهي تختلس النظر الي .. فشجعتها ان تستمر وان تمتع نفسها هي الاخرى .. بدات تلعب اكثر في كسها وهي بتسمع كلام وائل اللي يهيج ..

Km27o2S.gif
اندمجت اكثر ونست نفسها .. ابتدت تبادل وائل الكلام الجنسي والهيجان .. ويتخيلوا مع بعض ازاي زبره الكبير بيحك في البظر بتاعها اللي بتوريه له وازاي راس زبره هتدخل شق كسها .. وازاي زبره الصلب حينيك كسها المتجوز ويمتعه ويخليه ينزل عسله ..
وائل: حنيكك احسن من جوزك … حامتعك و اتمتع بيكي يا دينا .. عايزاني أنيكك؟
دينا مهتاجة: آآه .. نيكني يا وائل .. دخل زبرك ده جوايا .. دقني في كسي .. آآآه
وائل: حنيكك يا دينا .. زيري حلو يا دينا؟
دينا: آه زبرك جميل .. أوووف
وائل: زبري احلى واللا زبر جوزك يا دينا؟
دينا بعد أن ألقت نظرة ناحيتي: زبرك إنت أحلى يا وائل
وائل: نفسك فيه؟ عايزاني أنيكك بيه يا دينا؟
دينا و هي تتأوه: اه نفسي فيه يا وائل .. نفسي امصهولك والحس بضانك وبعدين تنيكني في كسي و تبسطني أكتر من جوزي .. آآاه .. نفسي في الشعور ده يا وائل .. آآآه

و قذفت دينا عسلها أمام وائل و قذف لبنه أمامها .. لم أحتمل أنا أيضا فقذفت و كدنا أن نكتشف .. فقد علا صوتي من النشوه وانا اكب .. لولا أن اصطنعت دينا أني أكح في غرفتي لتطمئن وائل ..

ظل وائل يقنع مراتي انها تقابله ثاني يوم .. مراتي بقت محرجه من كثر إلحاحه وربما من رغبتها في هذه التجربة .. ارسل اليها لوكيشن لحديقة عامة جميلة في مدينة رونوك و وعدها انه سيعاملها باحترام شديد إن جاءت للقائه .. ويعدها انهم بس هيتمشوا مع بعض في الجنينه ويتغدوا هناك وبعدين تروح بيتها .. طمنها انها حتكون معاها عربيتها وإنهم في مكان عام وطمنها كمان انه بيحبها وبيحترمها ومش ممكن يقدر يزعلها او يعمل اي حاجه هي مش عايزاها.

باين على دينا انها لانت وموافقة لكن متردده و بتبص ناحيتي .. ربما بتستأذن .. وربما عايزاني ارفض .. اومأت لها اني موافق .. ظهر على وجهها الاستغراب .. ربما إستغراب مصطنع فهي تعرف رأيي مسبقا وربما هو استغراب لاخفاء كسوفها واثارتها.

دينا بقت تتشرط عليه إنه ما يلمسهاش و لا يمسك إيديها و لا أي حاجة
من اللي في باله لو راحت تقابله و إلا حتمشي على طول ..
وائل قالها بلهفة: أوعدك يا دينا .. حتبقي زي اختي بالظبط .. وعد.

إبتسمت دينا باستسلام و نظرت ناحيتي و كأنها استنفذت حيلها و لا مجال للمقاومة أكثر من ذلك ..

دخلنا غرفتنا و قلوبنا تدق .. أخشى أن تسمع دينا خفقات قلبي المضطرب .. هل هو خوف أم إثارة .. زوجتي ستقابل رجلا قد رأى و سمع منها مثل زوجها في الشهور السابقة .. فماذا بعد؟

في الصباح افطرنا و تحدثنا عن اللقاء المرتقب .. دينا تؤكد و تقسم لي أنها لن تمكنه منها في أي شيئ و إنها فقط ستتكلم معه في امور عامة و يستمتعا سويا بالحديقة الجميلة ثم تعود للبيت .. تؤكد أنها لن تخونني و لن تنجرف أكثر في هذه العلاقة الآثمة ..
أما أنا فأبتسم لنفسي .. ربما هي صادقة و تريد أن تضع حدا .. و لكن ظني بوائل مختلف .. هذا الشاب الوسيم سيراود زوجتي عن نفسها .. سيستغل شغفها به و تأثيره عليها ليستميل قلبها و جسدها ..

قلت لدينا إني بحبها و واثق فيها .. و إني سايبلها القرار في أي شيئ في العلاقة دي و مش حازعل منها أبدا .. فهمتها تاني إن دي تجربتها هي .. و إنها ما جربتش الإحساس ده قبل الجواز .. فأنا معنديش مانع إنها تجرب و تحس بنفسها .. دينا مستغربة بس ساكتة .. ربما لهوى في نفسها ..
قبل ما أخرج للشغل جيت عندها و بوستها بوسة عشق و إخترت معها ملابسها اللي حتقابل بيهم وائل .. لبست قدامي و انا اظبطلها الفستان و الطرحة .. و أنا بأقفلها سوستة الفستان و شايف لحم ضهرها .. حسست عليه و
قلتلها بحب: يا بخت وائل بالجمال ده النهاردة
ضحكت و ردت: هو مش حيشوف حاجة من ده .. متخافش
قلتلها: أنا مش خايف .. أنا مبسوط عشانكم .. لقاء الحب ده أجمل حاجة في الدنيا
بصتلي بكسوف و كأني لمست جزء من أحاسيسها: عندك حق يا علي .. أنا مش عارفة مالي .. عندي إحساس حلو قوي إني حاشوف وائل .. أنا آسفة يا علي .. بس مفيش حد تاني ممكن أتكلم معاه في الموضوع ده.
حضنتها و قلتلها: طبعا حبيبتي اتكلمي و قولي اللي إنتي عايزاه .. أنا جوزك و ستر و غطا عليكي ..
أكيد حيبقى إحساس جميل لما تقعدي و تتكلمي معاه حتحسي بإحساس أحلى كمان ..
أمني زوجتي بوقت جميل مع رجل آخر!
قبلتني دينا و تحدثنا بشغف و شجن عن لقاءها الأول خارج بيت زوجها ..
مددت يدي إلى جيبي و ناولت دينا عبوة مفضضة مغلقة ..
دينا بتساؤل بريئ: إيه ده يا علي؟
أنا: ده كوندوم ..
دينا بضيق: إنت اتجننت يا علي؟ بتدي مراتك كوندوم و هي رايحة تقابل راجل تاني .. إنت أكيد اتجننت
أنا: أنا واثق فيكي يا دينا .. بس سايبلك القرار .. إعملي اللي إنتي تحبيه يا حبيبتي .. أنا عملت حاجات كتير قبل الجواز .. جربي اللي انتي عايزاه .. بس مش عايز مراتي تزني .. خلي معاكي الكوندوم إحتياطي.
دينا بذهول: يعني هو ده اللي حيخليه مش زنا؟!!! ده أنا حتى عمري ماشفت كوندوم قبل كدة و لا أعرف بيستعملوه ازاي .. لأ يا علي .. أنا مش حاعمل أي حاجة حرام .. و لا حأخلي وائل يشوف شعرة مني .. متخافش.
ابتسمت لمراتي: بس هو شاف أكتر من كدة بكتير يا دندن .. عموما خليه معاكي .. إحتياطي .. وائل بيعرف يستعمله.
وضعت الكوندوم في شنطة يد دينا و قبلتها و هي تنظر لي نظرة لا أستطيع تفسيرها .. أهي نظرة إحتقار .. إستغراب .. نظرة عتاب .. نظرة كسوف .. أم أنها نظرة إثارة؟

خرجت إلى عملي .. و خرجت دينا للقاء وائل بعدي بقليل .. وضعت بعض المساحيق الخفيفة رغم أنها لا تستخدم الميك أب أبدا خارج البيت لأنه حرام .. تعطرت و أصلحت هندامها .. نظرت لشنطة يدها المفتوحة و رأت الكندوم المغلف اللامع .. أبعدت نظرها .. ربما إستنكارا و ربما حياءا .. تدور الدنيا بها من المس .. تكاد تسقط و لم تدرك السقوط بعد ..
مدت يدها و أغلقت حقيبتها .. إختفى العازل الفضي عميقا في أحشاءها .. لعلها إشارة .. و لكن هل ستفتح دينا حقيبتها اليوم؟ أم ستضمها و تحفظها؟
قلبها يرتجف أكثر من إرتجاف يدها الباردة تحمل حقيبتها .. تكاد تتعثر في خطواتها الأولى في طريق لم تكن تتصور أن تسلكه يوما ما.

Km2A4CQ.md.jpg

أنيقة متألقة .. قد أخذت زخرفها و ازينت .. تتطلع بتوجس إلى إنطلاقة جديدة عليها .. لم تعد تتذكر ذاك القفص الحديدي الذي تحملته انتصارا لمبادئها و قيمها وأخلاقها.

ذهبت إلى عملي .. لا أسمع ما أسمع و لا أرى ما أرى .. لا أدري أأقود سيارتي من مكان إلى آخر أم تقودني هي؟
أذهب من موقع لآخر و ليس لقلبي إلا موقع واحد .. هناك .. هناك في حديقة رونوك حيث توجد حبيبتي.

لم أتحمل كثيرا .. عدت إلى بيتي و استلقيت على الأريكة .. ترى ماذا يحدث لزوجتي هناك؟ هل أمسك يدها؟ هل إحتوى جسدها في حضنه؟ هل قبلها؟ ..
هل وجدته لطيفا وسيما كما بدا عبر الشاشات؟ هل تعلقت بخفة دمه و غاصت قدماها أكثر في رماله الناعمة؟ هل زاد إعجابها به وحبها له؟
هل ستتذكر زوجتي ما وعدتني به؟ هل ستتذكر في غمرات نشوتها أن ترسل لي ما يحدث بينهما؟

إنتظرت و انتظرت و كأنها سنين العمر و عواقب الدهر ..

جاءتني رسالة .. فتحتها مسرعا

Km2AKLQ.jpg

ما هذا؟ .. مراتي بتتحضن؟!!! بسرعة كدة؟!!!! دي باين عليها ما صدقت قابلته؟!!!!

صورة محتاجة تفسير .. مراتي باين عليها مبسوطة و هو بيحضنها .. إنما هو بيعمل إيه؟ بيبوس مراتي؟!! .. هي ساكتاله كدة إزاي؟ و مالها مكسوفة كدة واللا هي منسجمة معاه؟

لم أجد إجابة شافية وقتها .. دينا وضحتلي بعد كدة إن وائل من أول ما شافها و هو بيعاملها بمنتهى الذوق و الرقة .. خفة ظله و روحه اللذيذة أذابت الجليد و غربة اللقاء من أول لحظة ..
أحست زوجتي كأنها تعرفه من زمن .. كأنه صديق حميم .. لم تحس بغربة معه .. فقط تقاوم لمسات يديه و جرأته بهدوء .. هو لا يضغط عليها و لكن يروضها ..

لانت معاه و سابته يمسك إيديها .. شوية شوية بقى عايز يحضنها بس هي بتمنعه .. محرجة جدا من وجود ناس تانيين في المتنزه .. محرجة أيضا لأنها مححجبة و وجودها في حد ذاته ملفت للأنظار .. قالت لي دينا إن هي طلبت من واحدة أمريكية تصورهم عشان تبعتلي الصورة .. بس فوجئت إن وائل بيحضنها في صورة .. و مسكها من ضهرها في حضنه في صورة تانية .. و بيحاول يبوسها في صورة تالتة .. بوظلها كل الصور اللي كان ممكن تبعتهالي .. و الست الأمريكية بتهزر معاهم و مبسوطة إنها بتاخدلهم صور تذكارية للحظات الحب و الإنسجام دي .. عادي عندها خالص ..

بعد شوية إشتروا أكل و قعدوا ياكلوا .. وائل بيعامل مراتي بمنتهى الحب .. بيدوب قلبها . مهتم بيها و بيأكلها بإيده .. مفتاح قلب البنت هو الإهتمام و النظرات الحانية .. و أثناء ما هما بياكلوا و يهزروا و منسجمين تماما شافت واحدة مححجبة مع اولادها من بعيد .. دينا دارت وشها و استخبت أحسن تكون تعرفها .. لكن لما الست قربت لقت إنها ما تعرفهاش و رغم كدة قالتلها “السلام عليكم” .. اتنين مححجبات بقا!!! طبعا الست فاكرة إن وائل ده جوز دينا .. طبعا ما تعرفش إنها بتتعولق مع راجل غريب .. بعد شوية شافت أسرة عربية تانية في المتنزه .. برضه دينا خافت يكونوا يعرفوها .. مدينة رونوك فيها نسبة بسيطة من العرب و المسسلمين و أيضا بعيدة عن مدينتنا حوالي نصف ساعة .. يعني إحتمال إنها تقابل حد يعرفها هناك ضعيف جدا .. لكن إحساسها بالجرم اللي بتعمله مخليها مرعوبة ..
طلبت من وائل إنها تمشي بس وائل فضل يتحايل عليها إنها تقضي اليوم معاه .. و عشان هي خايفة حد يشوفها وائل إقترح عليها تروح معاه البيت اللي مأجره .. و بكدة مش ممكن حد يشوفها .. ناصح قوي .. طبعا دينا ضحكت و رفضت الفكرة .. فضل وائل يحايلها و يقرب منها و يحاول يبوسها .. و هي تتمنع .. لما الحديقة إتملت و بقا فيها ناس كتير دينا بقت خايفة أكتر و متوترة احسن حد يشوفها .. وائل قالها يروحوا يلفوا بالعربية أحسن و بكدة يبقوا في الأمان .. دينا ترددت .. لكن وافقت بعد ما أخدت منه وعد إنه ما يتشاقاش في العربية.

لفوا شوية في عربية وائل بيتفرجوا على الخضرة .. الأشجار .. الورود الرائعة و جداول الماء الرقراق . .

Km29cNa.md.jpg

أمسك وائل يد زوجتي الطرية .. قربها إلى فمه و قبلها برقة .. تذوب دينا في لمساته الحانية .. تشعر بالإطمئنان في خلوة السيارة و تنعم بالرومانسية وسط الورود و الأزهار .. تنظر إلى وجه وائل الذي يبدو أكثر إشراقا عن قرب و هو يقبل يدها بحب .. اوقف وائل سيارته في ركن هادئ من الحديقة الشاسعة .. رفع رأسه ينظر إلى وجه زوجتي بنظرة حب تذيب الحجر ..
سألته دينا: إنت وقفت العربية ليه يا وائل؟
رد عليها: عشان عايز أبوس حبيبتي و روح قلبي .. بحبك يا دينا ..
اتكسفت دينا و ردت: لأة .. بلاش .. ما ينفعش يا وائل .. يللا نمشي عشان خاطري
وائل: حنمشي يا حبيبتي .. بس أحب فيكي شوية الأول .. أنا نفسي في اللحظة دي من ساعة ما إتكلمت معاكي اول مرة .. يوم ١٩ أغسطس
ابتسمت دينا و قالت: إنت حافظ اليوم كمان؟
وائل بحنو: ده اول يوم في حياتي يا دينا .. أنا إتولدت من جديد في اليوم ده .. من ساعتها و قلبي ما فيهوش غير دينا و حتى أوضتي ما فيهاش غير صورك .. حتى أحلامي مفيهاش غير دينا
دينا تذوب: معقولة يا وائل .. بتحبني قوي كدة؟
وائل: بموت فيكي يا دينا .. إنتي مليتي عليا حياتي .. أنا مش متخيل إني أعيش من غيرك .. ياريت كنا نقدر نتجوز .. بحبك يا دينا .. بحبك

و بدأ وائل يقبل زوجتي بمنتهى الرقة و الحب يشع من شفاهه و عينيه . دينا تذوب و هو يقبل وجنتها و رقبتها .. يحاول أن يلتقم شفتيها الشهيتين .. هي تبعد فمها عنه بخجل .. حرارة جسدها تزيد و سرعة انفاسها تزداد و ما بين فخذيها ينبض بالحياة …

تذكرت دينا أنها متزوجة .. أبعدت صدر وائل بيدها الرقيقة و ابتسامتها الوادعة و قالت: بلاش يا وائل .. أنا ست متجوزة ..
حاول وائل ان يكمل تقبيلها فابتعدت .. فتحت باب السيارة و خرجت إلى الطبيعة .. وائل ينظر إليها في إحباط و أمل .. نزل من السيارة و مشى إليها بهدوء و حب
وا ئل: سامحيني يا دينا .. أنا عارف إني وعدتك ما أعملش حاجة إنتي مش عايزاها .. أنا بس عندي أمل إني ألمسك .. أحضنك .. أبوس إيديكي .. أحس بنفسك و إحساسك ناحيتي .. أنا بحبك يا دينا .. بحبك

دينا تنظر إليه بوداعة و حب .. تحس بمشاعره الصادقة .. لا تريد أن تصده و تحرجه .. بل .. بل هي أيضا تتوق إلى الإحساس ذاته .. إحساس الحب و الرغبة و الحنان .. كل إمرأة تعشق هذا الإحساس و إن لم تبح به .. تتوق لذلك الحب من غير زوجها الذي إعتادته و اعتادها ..
جسدها يقشعر و قد بدأ وائل يقبل يدها برقة و شغف .. تحس كأنها أميرة و أميرها ذلك الشاب الوسيم يقبل يدها .. تحس بأنفاسه الدافئة تداعب جلدها الرقيق

Kmdse4a.jpg

تبتسم في شغف .. تردد في نفسها “علي كان عنده حق .. إحساس الحب ده أجمل إحساس في الدنيا .. يا تري يا على حتقول إيه لو عرفت اللي أنا حاسة بيه دلوقت؟”

وائل مستمر في رومانسية حالمة مع زوجتي .. هو أيضا يذوب في حبها .. لا ألومه على حب زوجتي .. هي جميلة رقيقة ناعمة .. محببة تدخل القلوب بمجرد التعامل معها .. ربما وضع اللله حبها في قلوب الناس هبة من عنده و حنانا من لدنه ..

وائل يقترب أكثر من دينا .. يلتزم خصرها بين يديه و يقبل رأسها .. قبلة رقيقة حالمة .. قبلة تذكرها بقبلتي لها يوم زفافنا .. قبلة زوج لزوجته

KmdiSz7.md.jpg

نظرت دينا حولها بخوف .. لا تريد أن يراها احد و رجل يقبلها هكذا .. حتى زوجها لم يقبلها أبدا في مكان عام .. حياءها يمنعها .. تفهم وائل خوفها .. فهو من نفس الخلفية الشرقية المحتشمة ..

وائل: حبيبتي ما تخافيش .. مفيش حد حوالينا .. الحتة دي هادية خالص .. تحبي نقعد على النجيلة هنا؟ الطبيعة جميلة هنا .. و انتي أجمل .. تعالي ..
و أخذ يدها إلى مكان ليجلسا فيه .. دينا شبه مخدرة بخمر النشوة و الرومانسية .. و لكنها خائفة ..
دينا: لأ يا وائل .. ما ينفعش .. تعالى نركب العربية
أخذها وائل و يده حول كتفها .. قبلها من خدها و فتح باب السيارة لتدخل .. إبتسم إليها بعطف و أغلق الباب .. مستسلمة تنتظره يأتيها من الباب الآخر .. تلتقي نظراتهما بابتسامة رضى و خضوع .. أسلمت نفسها له .. إلتقم شفاهها الطرية يقبلها و يمص شفاهها بهدوء .. رومانسيته تذيب كل مقاومتها .. أنفاسه الساخنة تلفح وجهها فتزيدها خضوعا و رغبة .. قبل رقبتها و فك طرحتها و هي مستسلمة تنظر له بحب .. خلعت الجاكيت بعد أن إلتهب جسدها .. تكاد طرحة حشمتها أن تذهب تماما مع ذهاب آخر معاقل مقاومتها

Kmd6Z3x.md.jpg

فتحت شفايفها له .. بحث عن لسانها بلسانه حتى وجده .. نظرت في عينيه الراغبتين و لمست لسانه بلسانها .. إحساسه جميل مختلف .. كررت التلامس مرة و مرتين و ثلاث .. نظر في عينيها الحالمتين و أخذ لسانها بين شفاهه يمصه .. يحتضنها إلي صدره فيحس بطراوة ثدييها ينضغطان في صدره الرجولي .. يمتص من رحيقها المختوم الذي لم يذقه إلا زوجها .. تنظر إلى عينيه القريبتين و ملامح وجهه الذكورية .. شعر لحيته الخفيف الذي لا يزيده إلا رجولة و جاذبية ..
تتساءل في نفسها و هو يداعب ثديها بأنامله الرقيقة الحساسة “لماذا أنا مستسلمة هكذا؟ ماذا يملك هذا الرجل اكثر من زوجي؟ هل هو شغفه و إهتمامه؟ هل هي روحه المنطلقة؟ هل هي لمساته الحانية الرومانسية؟
هل هو غروري بشغف رجل آخر بي؟ هل هو الفضول أن أذوق اللذة من رجل آخر؟ ربما هذه العلاقة تجدد حياتي و علي و تزيدها إثارة؟
أسمع دائما أن الرجل لا يكتفي بإمرأة واحدة .. و لكن اجدني مثارة ممحونة في أحضان رجل آخر! هل أنا أيضا لن أكتفي برجل واحد؟ هل أفتح له رجلي لأذوق المتعة كاملة و لو لمرة واحدة؟ ثم أتوب .. كيف أفعل ذلك و أنا من حافظت على شرفها سنين؟ كيف و قد رباني أبي فأحسن تربيتي؟ .. هل سيغفر لي علي؟ أم أنه سيتلذذ حين أقص عليه القصص؟ .. هل هو من دفعني لهذا أم أن عندي عهر دفين قد وجد فرصة ليخرج الآن؟
أفاقت دينا من غمرة نشوتها على يد وائل تزيل ستيانتها .. أمسكت يده بتوسل “أرجوك يا وائل بلاش أكتر من كدة .. عشان خاطري .. كفاية”
وائل مستمر في كشف جسدها البض .. متوسلا هو الآخر “أرجوكي إنتي يا دينا .. سيبيني أتمتع بيكي شوية .. بحبك يا دينا”
رغم هيجان دينا و تلذذها بعبث وائل بجسدها إلا أنها قد عقدت أمرها أللا تستسلم أكثر من ذلك ..
دفعت يده و قالت:” لأ يا وائل .. مش حاقدر .. معلش سامحني” ضمت ما تبقى من ملابسها لتغطي صدرها .. حضنها وائل مرة أخرى بشدة .. يقبلها في كل مكان .. مرددا على مسامعها مدى حبه لها و رغبته فيها .. أحست دينا بإصراره و خشونته .. أحست للحظة و كأنها تغتصب ..
قالتله بتوسل: لأ يا وائل .. إنت بتغتصبني؟!!! ما تخوفنيش منك .. أرجوك .. أرجوك
وائل و كأنما صبت فوق رأسه دلوا من ثلج .. ترك بزها العاري من يده .. نظر إليها بنظرة لوم و قال: إخس عليكي يا دينا .. أنا برضه أغتصبك .. مش ممكن يا دينا! إنتي تظني بيا كدة؟!!! نظرت له و لمحت ألمه من كلمتها: ما أقصدش يا وائل .. بس خفت منك.
وائل: مش ممكن أقدر أغتصبك و لا حتى أضايقك بكلمة .. أنا بحبك يا دينا .. بحبك … . بس أعمل إيه في بلبل اللي مولعها ده؟
نظرت دينا ليد وائل تمسك قضيبه الصلب المنتصب يكاد يخترق بنطاله .. نظرت في عينه فرأت نظرة توسل ..
قال لها: إمسكيه شوية بإيدك الحلوة دي يا دينا .. إنتي كمان أكيد عايزة تمسكيه .. مش كدة؟
هي فعلا تريد ذلك و لم تكذبها إيماءة رأسها … أخذ يدها و وضعها على قضيبه الصلب .. أمسكته تتحسس حجمه و قوته .. مرت بإصبعها على رأسه تختبرها و تقيسها .. هو ذلك الزبر الذي رأته مرات و مرات يقذف عليها .. هو نفسه الزبر الذي أثنى عليه زوجها و شجعها أن تثيره .. ظلت تدعك زبره و تتأمله و وائل ينظر إلى وجهها الجميل و نظرات عيونها الحائرة .. قبلها وائل و هو يمد يده ليفتح سوستة بنطاله و ينزله قليلا ليكشف عن قضيبه .. نهته دينا عن ذلك و قالت: لأ يا وائل بلاش تطلعه .. أرجوك .. أنا خايفة
قالها: ما تخافيش .. مش إنتي عايزة تلعبيلي فيه شوية برضه يا حبيبتي و تمتعيني .. أكيد يا دينا مش حتسيبيني كدة يعني .. صح؟
نظرت دينا إلى قضيبه الضخم يظهر لمرآها شامخا منتصبا لامعا أمام عينيها . نظرت لوائل فابتسم لها و أشار لها أن تمسكه بيده الناعمة … نظرت إليه مرة أخرى و مدت يدها الصغيرة تلفها حول بنيانه القوي .. تنظر إليه بإعجاب و هي تحرك يدها عليه .. وائل يميل رأسه للوراء و يغمض عينيه ليستمتع بتلك اللحظات الرائعة مع زوجتي الرقيقة الناعمة .
دعكت قضيبه و هو يردد على مسامعها حبه لها و إستمتاعه بما تفعله …
بعد شوية قالها و هو يقربها منه: تعالي يا دينا .. زبري على آخره . عايز أدخله .. تعالي ..
و بدأ يشدها إليه و هي تقاومه بلطف .. و تقول له: لأ يا وائل مش حينفع .. أرجوك ما تضغطش عليا
قالها: حبيبتي إحنا إتنين كبار و هي لذة الجنس في الدخول و النيك .. إنتي عارفة كدة كويس .. إنتي مش بكر عشان تخافي . بلييز خلينا نتمتع مع بعض و نفضي شهوتنا مع بعض .. أوعدك إنها حتكون أحلى نيكة في حياتك . تعالي يا دينا . تعالي
هزت دينا رأسها و قالت: لأ يا وائل .. بلاش .. مش من أول مرة كدة .. أنا أول مرة أقابل راجل غير جوزي .. أرجوك . خليني ألعبلك فيه شوية لحد ما تكب .. بلييز
نظر إليها وائل بإحباط و قال لها: حبيبتي أنا عايزك . و إنتي كمان عايزاني .. أكيد نفسك أدخل زبري ده في كسك و تحسي بصلابته جوة لحمك و هو داخل طالع و كسك مزفلط حواليه و كل شوية تنزلي عسلك .. اوف يا دينا .. دي حتبقى أحلى متعة

.. عضت دينا على شفتها و هي تتخيل .. ثم مدت يدها مرة أخرى تتأمل في قضيب وائل و هي تداعبه .. تذكرت الكوندوم في شنطتها .. زوجها يعرف اكثر منها .. هل حان وقت إستخدامه .. بالطبع هي لا تريد الزنا .. تأخذ برأي الشيخ علي هههه .. أيضا لا تريد ان تحمل من شخص آخر غير زوجها . تبقى مصيبة ..
نظرت دينا لوائل بابتسامة صافية و قالت: معلش يا وائل .. مش حاقدر .. بس ممكن أمصهولك لحد ما تكب .. حتتبسط قوي .. و أنا كمان حاتبسط .. أرجوك . ده أكتر حاجة أقدر أعملها النهاردة
نظر إليها وائل بحب و تفهم و قال: أكيد حاتبسط من بؤك الحلو ده بيمص زبري .. بس وعد المرة الجاية تيجي معايا البيت و نقضي وقت حلو في السرير
عضت دينا على شفتها و هزت رأسها ثم اقتربت بفمها من زبر وائل .. لمسته بلسانها فانتفض .. هي تريد أن تحس به في فمها .. هل طعمه مثل طعم زبر علي؟ هل ستستطيع ان تدخله كله إلى حلقها لينيك زورها كما يفعل زوجها؟

KmdNvGS.gif

بدأت دينا تدخل رأس زبر وائل في فمها .. تمتعه و تستمتع به .. تمص بيضاته .. تبوسهم .. تبوس فخاده …. تحب تأوهاته و هي تفعل ذلك … يحس بحبها له و هي تقبل رأس قضيبه ثم تدفعه داخل فمها حتى آخره .. وائل يعبث بشعر زوجتي الناعم .. يزيح خصلاته عن وجهها الجميل كي يرى تعبيرات وجهها بوضوح و هي تمتعه و تستمتع .. دينا منهمكة في إمتاع وائل .. كسها ينز و ينبض شوقا لهذا الزبر الجميل .. و لكنها تقاوم و تردد في نفسها ” ما ينفعش .. أنا ست متجوزة”

KmdwNqP.gif
قارب وائل على الإنزال .. لا يريد ان ينزل إلا في كس هذه الست المتجوزة …. طلب منها مرة أخرى أن ينيكها .. حاول إيقاف مصها لقضيبه كي يجامعها كما يجب للجماع أن يكون .. لكن دينا قررت أن تزيد في مصها و إثارتها حتى يفرغ شهوته .. مصت بقوة و عمق أكثر .. أطبقت بشفاهها على زبر حبيبها . حركت رأسها على قضيبه بسرعة .. قذف وائل لبنه في فم زوجتي .. ملأ فمها بسائله الأبيض .. ظلت زوجتي تمص غير مكترثة بسقوط اللبن من جوانب فمها .. وائل يصرخ من النشوة و الإستمتاع بمراتي …

KmdM3OB.jpg
و استمر وائل يرهز في فم زوجتي و لبنه يتساقط .. مستمتع غاية الإستمتاع بتلك المرأة الجميلة التي رآها لأول مرة على الفيسبوك بالتزامها و جديتها و بوستاتها التي تدعو للفضيلة و الحشمة و الوقار

Kmd0VMG.gif

هي أيضا تفكر .. ماذا بعد يا دينا؟ ها أنت بين فخذي رجل غير زوجك يتمتع بأنوثتك و يقذف منيه في فمك .. تمتعينه و ليس بينك و بينه ميثاق غليظ ..متعة من أجل المتعة .. و حب لهذا الشاب ينذر بما لا تحمد عقباه ..
حكت لي دينا هذا الموقف بتفاصيله و أنا أرهز في فرجها الرطب .. منتهى الهياج و أنا أسمع زوجتي المؤدبة تحكي لي كيف قضت وقتها في أحضان ذلك الشاب الوسيم و كيف فرطت في شرفها و حياءها من أجله … رهزت عميقا في كس دينا و أنا أسألها: إتبسطتي يا دينا و إنتي بتمصي زبره؟
دينا بخجل: قوي .. زبره جامد قوي يا علي
أنا: كان نفسك يدخله في كسك يا دينا؟
دينا بدلع: أوف يا علي . . طبعا .. ده أنا كان كسي مولع و عايز زبره يطفيه من جوة .. أووفففف
أنا: حتخليه ينيكك المرة الجاية يا دينا .. مش كدة؟
دينا: لو معندكش مانع يا جوزي يا حبيبي .. ممكن أسيبه يدخله في كسي .. بس يلبس كوندوم يا علي .. مش عايزة أحمل منه يا علي
أنا: أوفف يا دينا .. و ينام عليكي و إنتي عريانة في سريره و يكب لبنه جواكي؟
دينا بمحن: إحنا الإتنين حنبقى عريانين خالص يا علي .. حيتمتع بجسم مراتك كله و ينيك شرفك يا حبيبي ..
لم احتمل كثيرا .. قذفت في أعماق كس دينا و هي تنظر في عيني و تحدثني عما فعلت و تنوي أن تفعل مع رجل آخر . تستثيرني و ترى هياجي و تدرك دياثتي .. يثيرها قبولي لعهرها بل و نشوتي له .. تدفعني أكثر في فرجها المشتاق الذي أثاره وائل طول اليوم ثم جاء دوري لإشباعها … فأنا .. رجلها.

Kmd1jsa.gif

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031 قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

قصة القرطاس و اللحم الأبيض 2030 – 2031

By admin

Leave a Reply